الصحبي بن فرج: حافظ قائد السبسي يطمح لرئاسة البرلمان

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/hgayedsebssi_0.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال النائب عن كتلة الحرة بالبرلمان الصحبي بن فرج أن الهدف من وراء سيناريو ترشيح حافظ قائد السبسي لعضوية البرلمان هو "تهيئة المسرح لكي يشغل المدير التنفيذي لنداء تونس منصب رئيس مجلس نواب الشعب مكان السيد محمد الناصر".

وكتب بن فرج في تدوينة على صفحته بالفايسبوك :

" حسب السيناريو الذي يتم تداوله:



1-المدير التنفيذي لنداء تونس يرشح نائب الحزب عن دائرة ألمانيا لمنصب حكومي
هذه الوضعية تحتم إجراء انتخابات جزئية في ألمانيا
2-المدير التنفيذي(القاطن بتونس) يسارع بإعلان ترشحه للمنافسة على المقعد الشاغر ليستبق السيد رؤوف الخماسي (القاطن في ألمانيا) والطامح لنفس المقعد
3- صعود المدير التنفيذي الى البرلمان يفترض إما انسحاب حركة النهضة من المنافسة وإما المشاركة بمنافسة صورية (لانها الأكثر قوة في جاليتنا بالمانيا)
4-يتم تهيئة المسرح لكي يشغل المدير التنفيذي لنداء تونس منصب رئيس مجلس نواب الشعب مكان السيد محمد الناصر
وعلى فكرة هذا السيناريو سمعنا به منذ سنتين على الاقل
وهكَّا ولِّينا نلعبو.......ووصلنا الى مرحلة العبث فبحيث
سؤال على الطاير : هل أن العائلة الديموقراطية عاجزة عن تقديم مرشح موحد في دائرة ألمانيا؟"


Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 147425

Elmejri  (Switzerland)  |Samedi 9 Septembre 2017 à 11:06           
ديمقراطية مباشرة....أنا الشعب لا أعرف المستحيلا. ولا أرتضى بالخلود بديلا. بلادى مفتوحة كالسماء. تضم الصديق ؛ وتمحو الدخيلا. انا الشعب ، شعب العلا والنضال. أحب السلام ، أخوض القتال.......

الشعب يحكم البلاد بالاستفتاءات و بسبعة وزراء فقط

هذا البلد الذي تُدفع فيه المزيد من الضرائب عن طيب خاطر

منذ زمن بعيد، تعوّد المواطنون على مناقشة القضايا الضريبية على جميع مستويات الدولة الفدرالية السويسرية أي في البلديات والكانتونات وفي غرفتي البرلمان وداخل الحكومة الفدرالية....في سويسرا، الشعب هو الذي يقرر قيمة الضرائب وفيم تُستخدم. فهل يُمكن لنظام من هذا القبيل أن يسير بشكل جيد؟
يُشكِّل السويسريون شعباً فريداً من نوعه: فعندما تُقترح عليهم ستة أسابيع عطلة بدلاً من أربعة ماذا يفعلون؟ يقولون لا! وبكل وضوح.
وينطبق الأمر ذاته على الضرائب: فبفضل الإستفتاءات الشعبية والمجالس البلدية، تُتاح الفرصة للسويسريين بشكل منتظم للإدلاء بآرائهم حول مستوى إيرادات الدولة الضريبية واستخدامها. ففي 24 سبتمبر المقبل، سيُدعى المواطنون لاتخاذ قرار بشأن الترفيع في ضريبة القيمة المًضافة المُخصّصة لتمويل نظام تأمين الشيخوخة والباقين على قيد الحياة (AVS). أما في كانتون زيورخ، يجب تحديد التخفيضات الضريبية لتكاليف النقل (المُحتسبة سنويا في التصريح الضريبي) من المنزل إلى مكان
العمل بمبلغ 5000 فرنك بهدف زيادة إيرادات الدولة الضريبية.
المثير للدهشة، هو أنَّ تصويت المواطنين ليس دائماً ما يُمليه عليهم التأثير المباشر على محفظتهم. فعلى سبيل المثال، وافق الشعب منذ ثلاث سنوات على أن تُحدّد التخفيضات الضريبية لتنقلات الركاب بقيمة 3000 فرنك سنوياً على المستوى الفدرالي. وهذه زيادة ضريبية غير مباشرة مُخصّصة لتمويل البنية التحتية للسكك الحديدية.
لسائل أن يسأل: من أين يأتي هذا الحس الحكيم، الذي يدفع المواطن السويسري لتقييم محاسن ومساوئ المشروع برزانة، بدلاً من الإكتفاء بالنظر إلى العواقب قريبة الأجل على فاتورة الضرائب؟ والجواب: إنه يقدُم من التراث العريق للمجالس البلدية. فمنذ العصور الوسطى، كان المواطنون ـ وفي بعض الأحيان المواطنات أيضاً، خاصة الأرامل ـ يجتمعون في ظل أشجار الزيزفون في ساحة الكنيسة أو في مكان منزو من القرية من أجل البت في المسائل المالية وتحديد قيمة الضرائب.
وإلى يومنا هذا، لا زالت المجالس البلدية موجودة في معظم البلديات السويسرية. وتُتّخذ خلالها قرارات بشأن العبء الضريبي ونفقات البلدية بعد مناقشات تكون في بعض الأحيان ساخنة جداً. وفي نهاية المطاف، من غير المُستَغرب أن يتم التصويت على الترفيع في الضرائب: ففي عام 2013، وعلى سبيل المثال، وافق مجلس بلدية سامدان
 Samedan،في كانتون غراوبوندن، على زيادة الضرائب بنسبة 20% بهدف التخلص من ديون البلدية. وفي شفيتز، قرر الشعب زيادة الضرائب بنسبة 10% ضد إرادة الحكومة لكيلا يضطروا للتقنين في مجال التدريب والترويج للطاقة الخضراء، مانحاً بذلك إعانات إضافية للمنشآت اللامدرسية.
وهكذا، فإن كل مواطن سويسري هو عبارة عن سياسي "مُصغَّر" يُشارك في مصير البلدة والمدينة والوطن. وبفضل هذا النضوج السياسي، تعلَّم المواطنون أن الحق في تقرير المصير يجب أن يكون مصحوباً أيضاً بمسؤولية شخصية وبضرورة التفكير على المدى البعيد........

بسبعة وزراء فقط لتسيير شؤون البلاد والعباد

...لا بد من استفتاء شعبي على نظام الأقاليم والامركزية في تسييرالجهات الداخلية المهمشة لأن الناس راهم فـــــدووووو من الديكور السياسي السلبي ومن حكم البايات

La politique interne respecte la séparation des pouvoirs. Elle répond à la nécessité de recherche de consensus liée aux diversités régionales et linguistiques, par une représentation équilibrée au sein des institutions.........

Ce système est stable pour les citoyens à chaque référendum facultatif est un mécanisme de la démocratie directe.......
A la Retraite Obligatoire pour toute la vieille Colonie et son Entourage...

👎🏿🗣👎🏿🗣👎🏿🗣👎🏿🗣👎🏿🗣👎🏿🗣👎🏿🗣👎🏿🗣

Mandhouj  (France)  |Samedi 9 Septembre 2017 à 07:45           
البجبوج إنتهى .. تبديل النظام لرئاسي مخطط فشل .. النداء يذهب لمخطط آخر .. حافظ رئيس البرلمان (نائب عن الجالية في ألمانيا ) .. البجبوج يستقيل لأسباب صحية .. الدستور يقول رئيس البرلمان رئيس مؤقت.. يا عمري ، على المناسبة ! معنى ذلك أن بن علي البغل حكم تونس 23 سنة .. و هذا الحمار سيصبح رئيس مؤقت ثم ربما رئيس ... يجب أن يفهم نداء الخراب أن الشعب التونسي هو الملاك لمصيره... العائلة الندائية بهكذا مخططات اثبتت أنها عائلة خبيثة ، ورم في الجسد التونسي ..

Mandhouj  (France)  |Samedi 9 Septembre 2017 à 07:38           
حزب نداء تونس لا يفارق العمليات الانقلابية .. حافظ ماذا يعرف من ألمانيا و من شؤون التوانسة في ألمانيا ؟ الذي سيترشح يجب أن يكون مواطن يعيش هناك .. غريب ! ثم ليستقيل محمد الناصر و حافظ يأخذ رئاسة البرلمان ، ثم يعتزل السبسي الأب السياسة (الرئاسة ) ، ، فيصبح رئيس البرلمان رئيس الدولة المؤقت ! ها ها ها… هذا دليل على أننا نجحنا في التصدي لتحوير الدستور لنظام رئاسي … النجاح حليف الشعب ، و ليس حليف الانقلابيين. هذا دليل على أن التحوير الوزاري الموسع هو
على مقياس أجندة عائلة السبسي .. و هذا كنت قلتة منذ أيام في أحد التعاليق.. أن البجبوج يخدم في أجندة معينة .. هذه جريمة سياسية يشترك فيها يوسف الشاهد .. الذي قال أنه يحارب في الفساد ! فعلا نحن أمام صهر العائلة الموسعة، يوسف الطفل ! يخرب بيوتهم .

منامة عتارس يا نداء الخراب .
البجبوج إنتهى ، الله يربح .. الصندوق ينادي على الناس الكل و الذي يريد الترشح للرئاسة الطريق مفتوح و في القريب العاجل . و إلي يحسب وحدو يفضلو !

و في كل الحالات يبقى يوم 17 ديسمبر 2017 يوم إنتخابات بلدية .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female