جماعة المساواة في الميراث وسياسة المراحل

<img src=http://www.babnet.net/images/5/mmebsaies.jpg width=100 align=left border=0>


قضية المساواة في الميراث بين الرجل والمرأة في تونس من القضايا الشائكة والمعقدة نظرا لحساسية الموضوع المتناول ونقصد بالحساسية تلك المرجعية الدينية والاجتماعية التي ترتكز عليها قضية الميراث باعتبار أن المجتمع التونسي كغيره من المجتمعات العربية والإسلامية مجتمع محافظ متمسك بأولويات دينه
ومن المعلوم أن عديد المثقفين والمفكرين التونسيين قد تناولوا في السنوات الأخيرة قضية المساواة في الميراث بين الرجل والمرأة بكثير من التحفظ حيث لم تتجاوز آرائهم المقالات التي يكتبونها أو الكتب التي يؤلفونها لذا لم يكن التأثير بتلك القوة التي أرادوها أو من الممكن أن يكون هذا الأمر إستراتيجية ذكية اعتمدها هؤلاء المفكرين إستراتيجية مبنية على سياسة جس نبض الطبقة المثقفة وعلماء الدين أي سياسة المراحل الذكية المجربة قديما في مجالات أخرى فحققت عديد النجاحات
ويبدو أن رد الفعل الباهت للأوساط الدينية والاجتماعية التونسية المحافظة قد ساعدت مطالبي المساواة في الميراث على المضي قدما في هذا الموضوع مستغلة ضعف الاهتمام طبعا هذا إذا استثنينا ردود غير مؤثرة من بعض الأوساط الدينية من خارج المجتمع التونسي ونقصد هنا رفض الدكتور سلمان العودة هذا الطرح في رده على ابنة العلامة الطاهر بن عاشور التي استغلت مكانة أبيها الدينية في محاولة تمرير الموضوع .





ويبدو أن سياسة المراحل قد أعطت أكلها مما حفز جماعة المساواة في الميراث على اعتماد وسائل إعلام أكثر جماهيرية من الوسائل المقروءة لكي تصل إلى قطاعات أكبر في المجتمع التونسي حيث اختارت المخرجة التونسية كلثوم برناز ان تستغل السينما حين دعت في فيلمها "شطر محبة" إلى التساوي في الميراث بين الذكر والأنثى بطريقة ضمنية وكالعادة لم يحظى هذا الطرح برفض قوي من داخل المجتمع التونسي مما حفز جماعة المساواة في الميراث نفسها في إطار سياسة خذ وطالب إلى طرح هذا الموضوع المثير للجدل في وسائل الإعلام المسموعة ويكون ذلك من شخصية تونسية ذكورية معروفة وفاهمة بالقوانين ونعني هنا السيد فتحي المولدي الذي اعتمد كجسر عبور من جماعة المساواة في الميراث
وهنا كانت ردة الفعل الجماهيرية غير المتوقعة الرافضة لكلام فتحي المولدي ولمطالب الجماعة من وراءه حيث تناولت عديد من المواقع الإلكترونية الأمر وواجهته برفض قاطع مما أجبر السيد فتحي المولدي للتراجع عن كلامه

إلا أن رد فعل الجماهير لم تثني جماعة المساواة في الميراث واعتبرت الأمر نكسة مؤقتة وهو ما تأكد بالفعل حيث عمدت هذه الجماعة إلى الدفع بكل قوتها وثقلها لتحقيق مطالبها حين استغلت هذه المرة وسائل الإعلام المرئية الأكثر جماهيرية وشخصية ذكورية حقوقية هو الأستاذ مهدي الطباخ العضو في حزب الوحدة الشعبية وفي برنامج معروف هو برنامج في دائرة الضوء تناول موضوع مهم هو مقاومة العنف ضد المرأة
وهنا تبرز ذكاء جماعة المساواة في الميراث المتبعة لسياسة المراحل التي استغلت موضوعا يهم المرأة وشخصية برلمانية لتمرير مثل هذه المطالب ومن هنا نستخلص كذلك ما يمكن أن تصل إليه هذه المطالبات في المرات القادمة


كريـــــــــم


Comments


83 de 83 commentaires pour l'article 31379

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 31 Août 2018 à 21:54           
من حسن الحظ أن نتابع بعض المقالات المنزلة زمن المخلوع ومنها هذا المقال الذي يكشف أن جماعة المساواة في الميراث ويا للعجب قديمة وبقيادة ابنة العلامة الطاهر بن عاشور .

Jnn  (Tunisia)  |Samedi 13 Août 2011 à 11:49           
Apprenons à distinguer entre égalité et équité.
l'équité bien sûr est plus "juste" que la simple égalité (mécanique ou arithmétique).

une fois comprise et élucidée cette nuance, on va découvrir qu'on se trompe de sujet en matière d’héritage : l'islam et le coran donnent plus aux femmes qu'aux hommes et ce en fonction de sa position: mère, épouse avec enfants ou sans enfants, veuve avec ou ss enfants , divorcée,....etc. c'est une forme suprème de parité et d’égalité . ça ressemble aux allocations familiales qui ne doivent pas être égales à toutes les familles, mais en
fonction du nbre d’enfants, de leurs ages , de la situation de la famille, et de ses besoins.

l'égalité peut donc porter en elle-même une segrégation négative tandis que l'équité tend vers la "justice".
l'une des raisons de l'echec du communisme c'est sa volonté de répartir d'une manière "égalitaire" donc forcement arbitraire, les richesses du pays sur tous les citoyens sans distinction entre ceux qui ont bossé, crée, inventé et ceux qui ont fournis moins d'efforts (ou pas du tout).
il suffit donc de distinguer entre égalité et équité.

Asad  (Finland)  |Jeudi 16 Decembre 2010 à 07:28           
حشاكم. جماعة المساواة في الميراث كلاب تنبح على طيارة

Mouna tounsia  (Tunisia)  |Jeudi 16 Decembre 2010 à 00:04           
Tjs la même "loubana"??? !! mais j'suis une femme et je veux pas cette égalité d'héritage !! mais j'suis une femme tunisienne et je n'ai délégué personne pour parler à ma place !! mais arrêtez ces conneries !!!!!!!

Sami brahem  (United States)  |Mercredi 15 Decembre 2010 à 23:25           
تطوير التّشريعات لا يتمّ في ظلّ ثقافة الإقصاء والتّبسيط
سامي عبد الحميد براهم

ما فتئت بعض النّخب التّونسيّة من مناضلات ومناضلي المجتمع المدني وفي مقدّمتهم "جمعيّة النّساء الدّيمقراطيّات" تدعو إلى مزيد تطوير التّشريعات التّونسيّة في مجال الأحوال الشخصيّة بشكل يعكس "التّغييرات الاقتصاديّة والتّحوّلات الاجتماعيّة التي شهدتها البلاد التّونسيّة منذ الاستقلال"(أ)
من ذلك الدّعوة إلى إلغاء أو تعديل قانون الميراث المدرج ضمن الكتاب التّاسع في مجلّة الأحوال الشّخصيّة من الفصل85 إلى الفصل 152 والمستمدّ من الفقه الإسلامي تحت مسمّى علم الفرائض. وتقوم هذه الدّعوة على افتراض أنّ هذا القانون القائم على التّمييز بين الذّكور والإناث إنّما هو نتاج ثقافة ذكوريّة كرّسها النّظام القبلي القائم على النّمط التّقليدي للسّلطة الأبويّة. فتكون الدّعوة إلى المساواة في الإرث تبعا لذلك حسب دعاتها استجابة طبيعيّة وضروريّة لحجم
التّغيّرات النّوعيّة في الأنماط الثقافيّة والأوضاع الاجتماعيّة ولاسيما موقع المرأة الحيوي في الحراك الاجتماعي والسّياسي ومساهمتها الفعّالة في التّنمية الاقتصاديّة، بالإضافة إلى ذلك فإنّ هذه الدعوة انطلاقا من البراهين المقدّمة في الوثيقة المشار إليها آنفا تنسجم مع التّشريعات والمواثيق الدّوليّة التي صادقت عليها تونس فضلا عن لادستوريّة قانون الإرث لتعارضه مع الفصلين الخامس والسّادس من الدّستور وتنافيه مع الرّوح التّحرريّة للمشرّع التّونسي وتناقضه
مع التّطوّرات الأخيرة لفقه القضاء العدلي.

ملاحظات منهجيّــــــــة
***************

MAHJOUB  (Tunisia)  |Mercredi 15 Decembre 2010 à 20:58           
On voit bien que c'est un non-debat !
et le mérite en revient à si karim qui n'a pa su ou voulu le poser de manière refléchie et sans parti pris.
**********

3abdalla  (Tunisia)  |Mercredi 15 Decembre 2010 à 11:37           
Kol yom kèlb tounsi yettawal 3èlislam,fdha7tounè allah lè yrabbe7kom.

Mimo  (Tunisia)  |Mercredi 15 Decembre 2010 à 08:29           

لا حول ولا قوّة إلاّ بالله

Weldbled  (Tunisia)  |Mercredi 15 Decembre 2010 à 07:06 | par             
جماعة خالف تعرف. يتطاولون على الدين لنيل قليل من الشهرة .

Bravo bab net  (Tunisia)  |Mercredi 15 Decembre 2010 à 00:13           
Mahjoub
الصحفي كريم جلب موضوعا مهما للغاية وجب مناقشته
والصحفي كالموقع باب نت ليس له دخل بالتعاليق فهي تعبر عن أصحابها
ونحن فعلا فخورون بالحرية التي وصلت إليها صحافتنا فجعلت صحفيين يتحدثون عن مواضيع كانت تعتبر من المحرمات فبرافو باب نت وواصلوا لقد مللنا صحافتنا التقليدية البائسة

MOEZ  (Tunisia)  |Mercredi 15 Decembre 2010 à 00:08           
يا سي الطباخ الفرائض من حدود الله فلا تتعداها ، واعلم أن الله أحكم الحاكمين ، واعلم أنه تعالى لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ، فلا تجعل نفسك لله ندا ولا تنازعه فيقسمك ، قال تعالى في الحديث القدسي : العزة ردائي والكبرياء إزاري من نازعني فيهما قسمته . لا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل

MAHJOUB  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 23:47           
J'aimerais savoir qui est l'auteur de cet article (karim); s'agit il d'un lecteur qui exprime une opinion ou un "journaliste" qui écrit un papier tandancieux qui, au lieu d'amener un débat serein et fort utile, cherche à "ameuter" certaines gens et à provoquer des réactions passionnées, c'est à dire un non débat ?
je ne pense pas que ce soit la "ligne éditoriale" de babnet. àmoins que je me trompe.

Tounsi  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 22:36           
تلومن على من هتف بحيات نتنياهو فهذا قد أبدع أكثر منه لا حول ولا قوت إلا بالله
و حسبن الله و نعم الوكيل في هذا و أمثاله

Nabil  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 22:33           
الرجاء من الجهلاء أو الـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
هذا كلام الله
النساء (آية:176): يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلاله ان امرؤ هلك ليس له ولد وله اخت فلها نصف ما ترك وهو يرثها ان لم يكن لها ولد فان كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك وان كانوا اخوه رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الانثيين يبين الله لكم ان تضلوا والله بكل شيء عليم

SAMI  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 22:00           
@lakhdhar
tu ne representes que toi meme,pour moi un algerien ou marocain voir meme tchadien raaaaaaaaaaaaajel vaut mille fois mieus qu'un voisin tabbekh ;)

Lakhdher  (Germany)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 21:19           
************

Observo  (Canada)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 21:17           
@blabzi

ولكن ذلك لا يمنع بأن الحصة قد بثت السنة الفارطة و قد أعيد بثها ولم يتفطن أحد لأنها حصة قديمة! وهذا دليل على حرفية قناوتنا التلفزية التي تخجل من وضع كلمة "إعادة" على الشاشة حتى يُستغفل المشاهد ويظن أنها تأتي بالجديد. أعتذر للصحفي شديد الإعتذار من هذه الناحية لكن إعتذاري لا يسقط الباقي.

Bint il 7ouma  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 20:09           
Pour ceux qui veulent chattara entre l'homme et la femme "moussawet" 3lech fil corvée twalli il mra mra w rajel rajel?

Bah ness  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 20:02           
@hammouda bravo ! c'est le meilleur commentaire !

Horrrrrrrrr  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 19:08           
Mr kerim vraiment gaddekchi intélligent...

Chiheb  (Canada)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 18:45           
J'ai lu les commentaires et j'ai remarqué que la quasi-majorité est presque unanime à défendre les préceptes de l'islam en matière de succession. la voix des opposants à cette tendance est presque absente. or, c'est à ces derniers qu'il faut s'adresser, avec des arguments qui découlent, non seulement du coran et de la sunna (car ils sont presque insignifiants à leurs yeux), mais surtout de leur propre base rationnelle.

ainsi, pour répondre à ceux qui défendent les droits de la femme en essayant de faire accepter "l'égalité" (et non l'équité) entre l'homme et la femme, je pose les questions suivantes : est-ce que l'égalité que vous cherchez est pertinente pour protéger la femme? ne faut-il pas plutôt chercher les problèmes des femmes à la source afin d'y remédier? par exemple, assurer une protection sociale suffisante, son accès à l'égalité (réel) en
emploi, protéger ses libertés pour qu'elle puisse participer à la vie sociale et économique, etc. chercher l'égalité parfaite est à mon avis illusoire et n'aboutit à rien.

Domtom  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 18:35           
@ @babnet

demain sera pire que les derniers jours

@babnet  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 18:28           
بربي ما عادش تحطوا مقالات على الدين وراء بعضهم
السكر الي طلع البارح مازال ما هبطش

Hakime tebessa  (Algeria)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 17:02           
A lazrak
merci mon frere. tu sais les insultes de lihoudi envers moi et mon pays ne m'ont pas touchés car je sais que ça ne vient pas d'un vrais tunisien. lihoudi a eu mal au coeur ( que la malédiction d'allah soit sur lui.)

Ouns  (Germany)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:59           
Il ya serieusement matiere a s inquieter et meme a paniquer quand on voit que nos " moufakkirin"n ont que ca a nous presenter comme debat public,les mois pairs le voile et les mois impairs l heritage...comme si c etait la priorité des priorités...et avec le "couffin svp"a l image du monsieur de la video

HAMOUDA  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:58           
أنا أقول هنا :وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

Muslima  (France)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:57           
"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة" (الروم / 21)
w youuuuuuufaaa la7dith

Muslima  (France)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:44           
Brabbi jusqu'à quand on va discuter les mêmes sujets, jusqu'à quand on va réduire l'islam à ses détails : la femme hérite la moitié de ce que hérite l'homme et baaaaaaaaaaaaastaaaaaaaaaaaaa arrêtez de réduire l'islam à floussi w floussek et 9adri w 9adrek et rou7i w rou7ek vraiment baaaaaasta. ragardez un peu le monde autour de vous ya sob7an allah vraiment "el3zouza hazha elwed ...."

Muslima  (France)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:38           
Eih oui un autre sujet et 58 commentaires .... et les arabes musulmans avancent

Mamita  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:35           
L'émission a été rediffusée la semaine dernière, mais ça fait des mois que la vidéo de ce monsieur circule sur fb.
pour ce qui est du contenu, il peut dire ce qu'il veut, mais personne ne le suivra, soit par application pour la religion, ou par avarice de la part des hommes, rabbi yahdi, il n'y a plus de limites dans la tête des gens sous la bannière de "la liberté d'expression", qui par hasard ne se soulève que quand il s'agit de religion!!! à bon entendeur.
9allou carburant, 9allou farina, ibtassim innaha tounes

Mourad  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:33           
Il ne faut pas oublier également d'élargir l'égalité entre homme et femme à tous les autres domaines de la vie pour réaliser une égalité parfaite :

- l’homme, comme la femme d’ailleurs, a également le droit à la grossesse et à l’allaitement des enfants. vous serez dans l’obligation de lui offrir ce droit si il le réclame.
- il faut changer les langues ; arabe, français et autres. comment se fait-il qu’il suffit qu’il y ait un seul homme dans un groupe de femmes pour dire « ils ». le plus partial c’est de patienter avant de prononcer un seul mot, et compter le nombre de femmes et le nombre d’hommes pour décider enfin et en fonction du sexe dominant de dire « ils » ou « elles ». mais, si le nombre est trop grand, la situation devient trop compliquée.
- la femme doit aussi, dans certain cas de divorce, verser une nefka à son mari qui a le même droit à la garde des enfants.
- la femme doit aussi subvenir aux besoins (dépenses) de la famille, même s’il faut travailler dans des chantiers de bâtiment, de menuiserie, de forgerie, etc. dans ce cas là, on va voir autant de femmes que d’hommes dans les barques d’immigrés clandestins pour l’italie, la france et l’espagne.
- avant le mariage, l’acquisition d’un logement et son aménagement devront alors être à la charge des deux parties de manière égale. actuellement et avec les difficultés de la vie, l’homme ne peut être prêt financièrement pour le mariage qu’à 35-40 ans. a cet âge, la femme n’aura plus de chance de trouver un malheureux mari, et n’oublions pas que sa ménopause est pour demain.
- les femmes qui sont actuellement sans travail n’auront, avec cette nouvelle idée génie qui est l’égalité h/f, aucune chance de se marier puisque, comme pour les hommes, il sera inacceptable d’avoir des femmes mariées au foyer. comment la famille va t-elle alors vivre avec deux hommes « pardon je veux dire deux femmes » au foyer ?
- la femme n’aura plus le droit de dire que son mari n’est pas en train de subvenir aux besoins de la famille, car elle aussi doit batailler dans les chantiers pour gagner sa vie et celle de sa famille.
- dans ce cas d’égalité, qu’est ce qui pousse encore un homme à se marier avec une femme qui n’a pas le même niveaux financier que lui ? rien. donc, fini le temps des caprices de la femme qui peut se marier avec un homme aisé et gagner facilement sa vie sans trop se casser la tête. au resto, ce n’est plus toujours l’homme qui paie ; quand on achète un meuble, ce n’est plus toujours l’homme qui paie ; quand on voyage, ce n’est plus toujours
l’homme qui paie ; quand on achète une maison, ce n’est plus toujours l’homme qui paie ; plus de moussem ou il sera offert dans les deux sens ; plus de mahr ou il sera donné dans les deux sens ; etc. et la plus belle, quand un voleur entre dans la maison, ce n’est plus l’homme qui doit le confronter, il faut que la femme le fasse à égalité, car, avec la nouvelle idée de génie, il se peut que ce voleur soit une femme. pourquoi les voleurs sont
quasiment des hommes ??????

- ainsi, la societe change. mais le grand probleme avec tout ca, c’est que la famille va couler avec deux commandants de bord.

HKR  (Bahrain)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:30           
***********

Baldaquino  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:16           
"أولا الحصة التلفزية التي يتكلم عنها و التي طالب فيها مهدي الطباخ بالمساواة في الميراث هي حصة قديمة و قد شاهتها منذ سنة تقريبا و لم تكن تلك الحصة مخصصة لمسألة الميراث أصلا"

ne l'écoutez pas, il se trompe ou peut être il cherche à nous enrouler.
la vérité c'est l'émission diffusée le 2 décembre 2010 consacrée aux femmes battues et l'émission "daerat el dhaw" il y'a moins d'un an que madame bsaes la présente.

Blabzii  (France)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 16:07           
@observo

cette emission a ete diffusée la semaine dernière

وتكلم بلطف من فظلك

من غير دزان

Observo  (Canada)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 15:37           
كاتب المقال يعيش في أحلامه الوردية فعلا و ليس قولا. أولا الحصة التلفزية التي يتكلم عنها و التي طالب فيها مهدي الطباخ بالمساواة في الميراث هي حصة قديمة و قد شاهتها منذ سنة تقريبا و لم تكن تلك الحصة مخصصة لمسألة الميراث أصلا. ولكنه في المقال تكلم عنها و كأنها جاءت بعد تدخل فتحي المولدي والذي لم تمضي عليه إلا بضع أسابيع. ففي أي كهف كان قابع هذا الصحفي؟
ثانيا، هو يوهم نفسه بأن صمت أغلب التونسيين هو علامة عن الرضا. أقترح عليه الآتي، أن يجمع ألف تونسي من مختلف الشرائح و يأخذهم إلى مكان بعيد خال من "الصبّابة" و يطرح عليهم موضوع المساواة في الميراث و سيرى ويسمع عكس ما أوهم به نفسه.
لكن حال أمثال هؤلاء الصحفي و أمثاله أنهم غرقوا في أحلامهم الوردية و ظنوا أن الشعب التونسي في جيبهم و أنهم بإمكانهم تخديره بشعارات مزيفة في ظاهرها العدل و المساواة و لكن في باطنها حرب جهنمية على معتقدات الشعب. أقول مرة أخرى أن صمت الشعب عليكم ليس إختياريا بل إجباريا و طبعا تعلمون لماذا و حذاري من أن تواصلوا على هذا المنوال. مثلنا العامي يقول:"إتعدّى على واد هرهار و ماتتعدّاش على واد ساكت".

Tounsi  (United Arab Emirates)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 15:34           
Et pourquoi ils ne parlent pas des augmentations des prix de l'essence ?

Haizen  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 15:04           
@moez
c la coclusion merci bien, "tfalsif el fera8 non"

KiNg  (France)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 14:41           
Ils sont vraiment déconnecte de la réalité ces gens là. même sans parler de religion, l'égalité entre hommes et femmes n'existe pas aujourd'hui dans notre société.
dans la plupart des cas, quand on va dans un resto, c'est l'homme qui paie, quand on fait un mariage, c'est l'homme qui paie, quand on achète des meubles, c'est l'homme qui paie, quand on achète la maison c'est l'homme qui paie, ya aussi la voiture, el moussem...
sans oublier que les femmes (et leurs familles) cherchent souvent un homme avec un bon compte bancaire (mkawen).
conclusion: notre société n'est pas encore prête pour ce sujet la. c'est pas la peine de faire n'importe quoi juste pour dire on a l'égalité parfait entre hommes et femmes en tunisie

Tounsi  (United Arab Emirates)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 14:29           
والله شيء يأسّف
والله شيء يأسّف
ceux qui defense l'egalité homme = femme :
1- soit qu'il ne sont pas des hommes donc reellement il cherche l'egalité entre eux et les hommes.
2- soit qu'ils ont le complexe : civilisation a l'europeene et donc ce cas qu'ils aillent vivrent la-bas et qu'il arretent de dirent n'importe quoi.
3- soit qu'ils ont un niveau mental tres tres bas de tel sorte qu'ils cherchent a defendre n'importe quel idée mem sans qu'ils y croient eux mem.
4- soit
اعباد على مراد الله لا مخ لا أخلاق لا ثقافة
5- je vous laisse deviner prcq si je l’écris mon post sera supprimer

je vous parle pas de cette bsayes, quand elle parle en fermant les yeux et parfois elle reste comme ca durant plus que 10 secondes, des sujets betes, et ses invités, si ils ne sont pas d'accord avec elle, elle ne les laisse pas parler,
deja pourquoi elle porte son nom de famille et celui de son mari !
ياخي راجلها موش ماليلها عينيها ؟

continuer comme ça !

les algériens sont nos freres,
دمنا و دمهم تخلط الف مرة
et ce je sais pas qui vient les insulter !!!!!!!!! va lire des bouquins d'histoire pauvre hiphop

الله يهدي ما خلق



Bjaz  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 13:50           
Merci babnet pour la censure

Ettounsi  (United States)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 13:17           
Moi j'ai une propostion aux préparateurs des émissions de télé ou de radio :
à chaque fois où ils veulent aborder des sujets sensibles comme celui là, ils devraient inviter une référence religieuse pour encadrer le débat.
c'est important et structurant de mon point de vue.

Bjaz  (United States)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 13:08           
مقال طويل لكنه مهم جدّا جدّا الرجاء قراءته و تبينوا حكمة الله و عظمة الإسلام
يدرك أعداء الإسلام أن الدور العظيم الذي تقوم به المرأة المسلمة في واقع أمتها وفي خدمة دينها؛ لذلك لا تفتأ رحى الحرب تدور تجاه المرأة المسلمة بهدف إفسادها؛ لأنه إذا فسد الرجل فإنه يفسد نفسه أما إذا فسدت المرأة فإنها تفسد أسرة بكاملها، ومن أهم محاور الحرب على المرأة المسلمة محاولة إخراجها من الانتماء والتحاكم إلى شريعة الإسلام؛ بزعم أن هذه الشريعة قد غبنتها مكانتها وهضمتها حقها، ومن أمثلة ما يشيعونه لهذا الغرض هو زعمهم أن الشريعة ميزت الرجل على
المرأة في الميراث؛ فأعطتها دائمًا نصف ما للرجل وهذا من الكذب الصريح على الإسلام، فحقيقة الأمر أن الإسلام وضع قاعدة العدل الإلهي في تعاملاته، وهي:

"المساواة بين المتماثلات والتفريق بين المتباينات"

وهذا هو العدل الحقيقي الذي تحتاجه البشرية؛ فيرضى ضميرها وتنعم سريرتها وتستقر حياتها.
***************************

BJAZ  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 12:39           
مسكين الرجل في تونس سلبوه من الخدمة و سلبوه من رُجولته و سلبوه من رزقه و يحبوا يسلبوه من حقه الشرعي

7anen  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 12:39           
Bravo mourad pour ton commentaire vraiment tayara

Lazrak  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 12:26           
C'est vraiment honteux de la part de si lakhdhar et qui témoigne d'une simplicité d'esprit de qques uns. le fait que l'algérien ou le marocain donne son point de vue sur les lois d'héritage en islam qui rencontrent une guerre de la part des ennemies de la chariaa, ne permet pas l'insulte grave aux algériens d'autant plus que ce qu'il a dit est vrai.
sachez que l'héritage en islam est une science irrévocable qui s'étudie dans les plus grandes instituts et universités de l'occident...
comme le système monétaire bancaire en islam le seul qui a surmonté la crise mondiale ce qui a incité les européens à le suivre sans complexe....

Comm  (United Kingdom)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 12:16           

هنالك من الشعوب من يبحث عن السبيل للعيش الكريم . أما نحن فهو أمامنا وفي ديننا نأبى إلا أن نتخلى عنه بجهل (المثقفين)

أيها التونسي: إلى الوراء. سر

أيها المسلم: "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "صدق الله العظيم


ام مالك خليل  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 12:11           
اردت من خلال مداخلتي هذه التعبير عن رأيي الشخصي في قناة حنبعل التي لا تنفك عن تمرير العديد من الأفكار البليدة و الدخيلة على ديننا وحضارتنا لتحقيق اهداف تجارية ليس إلا وهنا اتساءل عن هذا النكرة الذي يحاول بأفكاره النير تحوير بل إلغاء أحكام ثابتة في ديينا الإسلامي الحنيف من ذلك المساواة في الميرا ث كما يدعي، وقد تناسى هذا الجاهل لماذا الدين الإسلامي لم ينادي بالمساواة في الميراث؟ ؟ ؟
سيدي لو اننا اعتمدنا الحكام الوادرة في ديننا لما طرحت هذه المسألة
وذلك أن يكون الرجل رب الأسرة وليس العكس

Mourad  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 12:00           
الغريب أن بعض مفكرينا الذين يدعون التحضر والحكمة، يحملون في الحقيقة أفكارا ساذجة ولا يقرؤون عواقب ما يطرحون. المرأة في ضل الشريعة الإسلامية تعيش في أمان، من بيت أبيها إلى بيت زوجها إن تزوجت، وإن لم تتزوج تظل في رعاية أبيها عكس أخيها الذكر . أما محاولة مساواتها مساواة مطلقة مع الرجل من شأنه أن يضر المرأة ويحرمها هذه الامتيازات، لأن ذلك سيدخلها في معترك حياة مباشرة مع الرجل الذي يفوقها صلابة جسمانية ونفسية وفيزيولوجية. أذكر على سبيل المثال أنه في
إحدى البرامج الحوارية خرجت علينا إحدى المدافعات على المرأة (وكأن الرجل الذي هو أبوها وأخوها وأبنها غول قادم من كوكب آخر ويريد أن يفترسها)، وطالبت بتعديل القانون ليحمل المولود الجديد وجوبا لقب أبيه ولقب أمه معا، وهذا عادل وسهل حسب تفكيرها البسيط جدا، وكأن الحضارات التي سبقتنا لم تخطر على بالها هذه الفكرة العبقرية. لكن مثقفتنا لم تدرك أن فكرتها لا يمكن أن تصمد حتى لجيلين إثنين، لأن الإبن الذي يحمل لقبي أبيه وأمه معا سيتزوج بامرأة تحمل هي أيضا لقبي
أبيها وأمها معا. وبهذا، سيحمل أبناء هم إذن لقبي أبيهم ولقبي أمهم، أي أربعة ألقاب معا، ثم أبناءهم ثمانية ألقاب، إلى غير ذلك.

Salwa  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 11:45           
Mehdi tabbekh j ai de la pitié pour toi ...sans plus !

Riad  (Belgium)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 11:29           
Enfin, un dèbat intérrèssant,traitant des sujets tabous en toute liberté. bons points pour l'information libre.

Ali  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 11:28           
ما ثماش مساوات بين الرجل والمراة على خاطر ثم فرق بينهم
ثمة عدل بين الرجل والمراة
و كل واحد و مهمتو في الدنيا
أما توا الي يحب يتشهر يطلع فتوى او طلعة باش تكتب عليه الصحافة

Lakhdher  (Germany)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 11:19           
**************

Hakime tebessa  (Algeria)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 11:18           
A lakhder (germany)
mais ma parole tu vis où ???

Hakime tebessa  (Algeria)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 11:09           
Ces gens là ne sont ni arabes et ni tunisiens surement pire que les juifs sinon pourquoi ils cherchent à modifier des textes ( ayates du créateur ) qui dépassent l'imagination, les connaissances et l'esprit de l’être humain.
attention aux limites car la punition divine n’épargnera personne.

Lakhdher  (Germany)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 11:05           
يا والله حوال !

يكفي واحد يطرح أي موضوع يتعلق من قريب أو من بعيد بالدين ، باش تقوم القيامة ويوليو يتسككو تقولش عليهم مرضى بالصرع .

في البلدان المتقدمة تطرح كل المواضيع في وسائل الإعلام ويتم الجدل والتناقش حولها إلى أن تصل إلى البرلمانات حيث يتم القرار برفضها أو بقبولها ، وذلك بصفةٍ ديمقراطية ومتحضرة . فأين نحن من هذه الديمقراطية ؟ وماذا تبقى لنا من سمات الحضارة ؟

إذا أتى تغيير بصفةٍ فردية دون تشاور ، صرخ بالطغيان . وإذا تم التناقش والتشاور ، فيصرخ بالتآمر .

هل أن المجتمع العربي أو المسلم بطبعه يرفض كل تغيير وكل نقاش ويتسم بالهمجية والتنافي مع قيم الحضارة العصرية والديمقراطية كما يدعي بعض العنصريين الغربيين ؟

الإجابة مرتبطة بتصرفاتنا وصفة تعايشنا مع بعض .

Mourad  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 11:05           
Il ne faut pas oublier également d'élargir l'égalité entre homme et femme à tous les autres domaines de la vie pour réaliser une égalité parfaite :

- l’homme a également le droit à la grossesse et à l’allaitement des enfants
- la femme doit aussi, dans certain cas de divorce, verser une nefkha à son mari qui a le même droit de la garde des enfants.
- la femme doit aussi subvenir aux besoins (dépenses) de la famille, même s’il faut travailler dans des chantiers de bâtiment, de menuiserie, de forgerie, etc. dans ce cas là, on va voir autant de femmes que d’hommes dans les barques d’immigrés clandestins pour l’italie, la france et l’espagne.
- avant le mariage, l’acquisition d’un logement et son aménagement devront alors être à la charge des deux parties. actuellement, l’homme ne peut être prêt financièrement pour le mariage qu’à 35-40 ans. a cet âge, la femme n’aura plus de chance de trouver un malheureux mari, et n’oublions pas que sa ménopause est pour demain.
- les femmes qui sont actuellement sans travail n’auront, avec cette nouvelle égalité, aucune chance de se marier puisque, comme pour les hommes, il sera inacceptable d’avoir des femmes au foyer.
- la femme n’aura plus le droit de dire que son mari n’est pas en train de subvenir aux besoins de la famille, car elle aussi doit batailler dans les chantiers pour gagner de l’argent.
- dans ce cas d’égalité, qu’est ce qui pousse encore un homme à se marier avec une femme qui n’a pas le même niveaux financier que lui ? rien. donc, fini le temps des caprices de la femme qui peut se marier d’un homme aisé et gagner facilement sa vie sans se casser la tête.
- mais le grand probleme avec tout ca, c’est que la famille est finie avec deux commandants de bord.

MOEZ  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 10:49           
والله مساواة المرأة بالرجل في الميراث ليست قضية أصلا فضلا على أن تكون شائكة و معقدة و الموضوع ليس حساسا أصلا فقد حكم الله فيها من فوق سبع سماوات ولم يتركها لأحد من الناس

Khaled  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 10:45           
Je doute que la personne de sexe mâle présente dans cette émission est un homme ;penser et communiquer de cette façon c'est pour satisfaire qui !!!!
si pour éveiller une guerre sexiste , on a nos femmes , nos mères et nos filles , on veut pas de cette guerre , chers messieurs et chères dames , discutez un thème plus bénéfique , personne ne permettra tel défaillance ,,

Adachrm  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 10:29           
دائما نفس السفسطة, السؤال المطروح هو لماذا هذا التكرار لنفس التعلات رغم أنه الكثير من العلماء وحتى الناس البسطاء يعلمون الإجابات عن مثل هذه التراهات ولكن هل مثل هؤلاء المفكرين يبحثون حقا عن الحقيقة أم هو فقط ركوب تيار ما هو مخالف للدين فهو جيد ويجب العمل به
من المضحكات المبكيات في هذا العصر أن يأتي من يقول أن القرآن الرباني الذي تكلم الله به في الأزل وأنزله على خير خلقه منذ أكثر من 1432 سنة يخالف القانون الذي وضعه البشر منذ أقل من قرن من الزمان في ظروف سياسة وإجتماعية معينة
وعليه يجب إلغاء الحكم الرباني ليتماشى مع الحكم الإنساني
بالله عليكم أين العقل في هذا يا من إحتكرتم المعرفة والعلم على عقولكم إن سايرناكم كنا مثقفين ومتنورين مثلكم وإن خالفناكم صرنا نحن الجهال الظلاميون الرجعيون ونحن السبب في تخلف الأمة وكأن تجرتكم لأكثر من خمسين سنة بدلتم فيها المجتمع رأسا على عقب لا تكفي للحكم ببطلان أفكاركم

تونسي  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 10:25           
بسم الله الرحمان الرحيم

{ يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين .. } [سورة
النساء:11] .
قالوا : لماذا ظلم الإسلام المرأة , وأعطاها نصف الرجل في الميراث ؟ !!
فنقول : أولا : يجب النظر إلى قولهم " الإسلام ظلم المرأة " على أنه اتهام مباشر لله عز وجل صاحب هذا الدين , وهذا التشريع , وهذا ما لا يجوز أبدا أن يتهم العبد به ربه , وينتقض دينه !

ثانيا :جاء الإسلام والمرأة لا ترث بل كانت تورث كبعض أمتعة البيت , وتكون لمن سبق إليها , وألقى بردائه عليها , ولو كانت زوجة أبيه !! فصانها الإسلام وكرمها وحافظ عليها , وحرم على الورثة أن يرثوها , ثم أمر بتوريثها , وفي هذا نزلت آيات من سورة النساء , قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لايحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن ..} .

وقد جعل حظه في أغلب المواريث ضعف حظ المرأة , والحق أن الإسلام لو لم يجعل نصيب المرأة في الميراث نصف نصيب الرجل لا ختل ميزان المساواة وأصبحت كفة المرأة المادية أرجح , وذلك لأن الرجل مكلف في الأسلام بالأنفاق على المرأة

تونس دولة عربية دينها الإسلام يامن تدعون الثقافة

Dandy  (United Kingdom)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 10:11           
لا حول و لا قوة الا بالله

Tounsi Hor  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 10:07           
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره و لو كره الكافرون
صدق الله العظيــــــم

Mima  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 10:01           
Tout texte en arabe avec caractères latins sera automatiquement supprimé, merci

أبو ربيع  (United Arab Emirates)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 10:01           
ما لاحظته منذ مدة هو تفرد هذه القناة وعبر برنامج دائرة الظلام بتحميل كل ضرر في الحياة إلى الإسلام أو على الأقل مطالبة ببعض الحلول التي يعرف قائلها أنها ضذ الدين الإسلامي،
لقد سمعت مرة أحدهم يتهكم على من قال أن بعض آيات القرآن يستحسن تلاوتها في بعض الوضعيات المرضية أو بعض الحالات، كالخوف أو الدعاء للمريض
ومرة أخرى أحذ الضيوف العلامة يقول ما معناه أن أوروبا تطوت علميا بعد أن تحررت جنسيا،وهو يرمي بهذا إلى محاربة المحرمات الدينية، سؤالي وهل الدين قال للبلادنا توقفوا عن العلم، ثم أليس الجنس أهم شيء تحكي فيه أفلامنا ومسلسلاتنا وبرامجنا، وهل فيه صعوبة في مجتمعنا ونحن لا نزال قابعين في الأسفل، ثم السيد الذي قال اأن مشكل الطفل أن ينشأ في بيئة تتحدث عن الهاتف الإسلامي وعن معجون الأسنان الحلال، فهل ياسيدي رايتنا نتلاعب بهذا الهاتف أما عن المعجون فلا إجابة
لأن جهلك بلأشياء يضحكني.
,اخر طلعاتهم هذا السيد الذي حين تراه يتحدث وكأنه شخصية عظيمة وهو في برجه العاجي، وعلى أنه صاحب نظرية أقول له قد تكون علمت شيئا ولكن غابت عنك أشياء، فهو لايعرف أن المضار كبيرة للمرأة في حال المساوات في الميراث فيومها ستكون المرأة مسؤولة عن مصاريف العائلة أيظا وسوف تسحب النفقة والسكن في حال الطلاق ووووو
آخر طلب لهؤلاء ، انتم صرفتوا صرفتوا بالله دفاعا عن المرأة طالبو بالسماح للمرأة أن تعطي لقب أبيها لأبنائها وهذه مساواة أخرى، وهنا ندخلوا في حيط نهائيا,
غريب هؤلاء الذين يحسبون أنفسهم مثقفون وهم إلى الجهالة أقرب، المهم عندهم أن أوروبا فعلت هذا
أليس لنا عقول نفكر بها حتى نتبع أوروبا كالأعمياء

   (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 09:55           
الحمد لله علي نعمة الاسلام و لقد وعدنا الله ورسوله بعدم التحريف في الفرآن الي يوم الدين لدلك فلا خوف من كلامهم
وهم لا يمثلون الا أنفسهم وهم فعلا قليلون ولكن لهم الحظ الاوفر لضهور في الشاشة و الراديو حتي في التعليقات قليلون جدا المساندون اهته الأفكار البعيدة كل البعد عن الدين أي نعم عن الدين
==============
درسونا انفصال الكنيسة عن السيايسة والدنيا بما فيها ويريدون تطبيقها علي ديننا
==============
فلنقتدي برسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم الدي دعاااا أمتي أمتي ولنطلب المغفرة لنا ولهم فان نشتمهم يشتمونا ==================
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

ABROUGUI  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 09:42           
فيقوا على ارواحكم فانتم في بلد دينه الاسلام و لغته العربية فمن انتم حتى تجادلوا في ما انزل الله في كتابه الكريم ايها المثقفون

   (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 09:30           
Pourquoi tous ces outrages à la religion musulmane? qui sommes-nous en fait pour transcender les frontières du bon dieu, les précurseurs de tels propos ont-ils une approche islamique ou bien athée, notre constitution atteste que la tunisie est de religion musulmane et sa langue est l'arabe ... à bon entendeur...

Ammar  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 09:19           
Voilà un sujet intéressant à discuter qui nous fait oublier la hausse des prix des carburants de celle de tt!

Tounissia  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 09:19           
L'homme prétend défendre la liberté de la femme mais en faite c’est la liberté d'arriver plus facilement à l a femme, plus libre plus facile pas d'obstacles ;)

la femme dans l islam est comme un bonbon couverte dans son hijab, princesse dans sa maison son mari qui travail ailleurs. regardez les lemmes en europe elles ne sont pas toutes heureuses de leur mode de vie.

Ghriba  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 09:08           
Que font ces gens sur les plateaux de télé???
qui leur a permis de diffuser ces propos??
où veulent en venir avec tout ça??
est ce vraiment le problème unique et crucial qui dérange le tunisien?
est ce vraiment un problème?
ces gens sont des malades qui veulent injecté des idées satanique pour créer une "fetna" au sein de notre société.
aujourd'hui ils parlent de l'héritage, demain ils vont mettre en cause la prière et ainsi de suite...
celui qui porte des lunettes qui se la joue cultivé n'a même pas pu réciter 2 versets du saint coran.
allahoma ihdihom aw i9sem dhouhourahom
7asbouna allah wani3ma al wakil

Fayçal  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 09:01           
Laisser les....... tres difficile de le changé le première paragraphe du destour.

DI-ANTALVIC  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 08:58           
أعطوني "مزودا" أعطكم شعبا عظيما

KHELIL  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 08:57           
اللهم لا تؤاخذنا بما يقول ويفعل السفهاء منا اللهم اهدهم فإنهم لا يعلمون

   (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 08:14           
لا يضر السماء نباح الكلاب

Kounza ®  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 07:56           
البارح شفت بالصدفة مسيحية تونسية تشكر فالرب إلي فما 800 طالب تونسي متثقف ارتدوا عن الإسلام وبكل وقاحة قالت هذم المتثقفٍ إلي يفهموا. وفي نفس هل إطار هنا نراو فالمتثقف مهدي طباخ ومولدي كورة . أما نحب نقلهم أقراو
مليح الدستور فالفقرة لولا : تونس دينها الإسلام

Abou yahia- UAE  (United Arab Emirates)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 07:35           
اليوم يطالبون بالمساوات في الميراث, و ليس بالغريب ان يطالبو فيم بعد بحرية الزواج من نفس الجنس [ أنثى بأنثى و ...] ثم يطالبو بحذف بعض الآيات من القرآن الكريم لمصالحهم الخاصة!!!! الله يسترنا و يحسن العاقبة.

فارس المنابر  (Canada)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 07:29           
كنا نبحث عن المهدي المنتظر فاذا به يظهر لنا المهدي الطباخ , للأسف هؤلاء مثقفونا

   (United Arab Emirates)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 07:25           
Tout texte en arabe avec caractères latins sera automatiquement supprimé, merci

A=  (France)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 07:15           
Hadahka elli na9es

Tounsi  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 02:26           
مقال ان كان يعبر عن شيئ فهو يعبر عن انتشار الافكار الشعبوية لدى جزء من المجتمع و نظريات المؤامرة العجيبة وكأننا في حرب التي تذكر أحيانا ببروباقندا الاتحاد السوفياتي في طمبكو التي ابتدعها البعض و صدقها و أصبح يؤمن بها ايمانا شديد متناسيا أن هذا النوع من الهلاوس يجعله غير قادر على فهم حقيقة المجتمع و تقديم تحاليل واقعية : أو من الممكن أن يكون هذا الأمر استراتيجية ذكية...الخخخخخ" كما يقول الكاتب...و هذا في الحقيقة ان دل على شيئ فهو يدل على عدم
قدرة العديد على تقبل حقيقة و واقع المجتمع التونسي و هي أنه مجتمع متعدد التوجهات و الاتجهات الفكرية فكاما أن هناك المحافظ و المتدين "الكلاسيكي" هناك الغير محافظ و العلماني و المتدين العقلاني الذي لا يؤمن بالهلاوس و المتدين نصنص حسب الجو و لا فرق بين الجميع حسب الدستور... الخ لذلك فكلام مثل " من المعلوم أن المجتمع التونسي مجتمع محافظ" هو كلام مجانب للواقع ... الاستشهاد بردود الفعل الاواعية من عدد كبير من مستعملي الانترنات على رأي فتحي
المولدي أو غيره في الحقيقة لا يعبر الا عن عدم قدرة العديد من تقبل الرأي المخالف و عن عدم قدرتهم في فهم أن من حق أي انسان أن تكون له وجهة نظر خاصة مخالفة في جميع الامور حتى تلك المتعلقة بالدين.
و بعيدا عن هذا الكلام الفارغ و التحليل السطحي العديم الفائدة لو أردنا طرح قضية المساواة في الميراث بأكثر جدية علينا أن نتناولها من جميع الزوايا : أولا قانونيا القانون الحالي للميراث هو مخالف لفصلين من الدستور التونسي ينصان على أن كل المواطنين متساوون في الحقوق و الواجبات و أن يمنع التمييز بين المواطنببن على أساس الدين أو العرق ...أو الجنس و هما المبدان االاساسيين الذي يقوم عليهما القانون التونسي
ثانيا على المستوى الاجتماعي ان كان ما يبرر عدم التساوي في الميراث بين الابن و البنت هو ان هذه الاخيرة ليست مطالبة بالمساهمة في مصاريف الزواج و مصاريف العائلة في مرحلة ثانية فان الواقع تغير كليا ففي كل العائلات تقريبا الرجل و المرأة يتعاونان على المصاريف.
زيادة على جوانب أخرى يمكن مناقشتها عقلانيا بعيدا عن نظريات المؤامرات الخيالية التي لا قيمة لها

   (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 01:34           
Ils sont fous ces gens là ou koi !!!!! arrêtez svp vous ne comprenez pa ou koi !!! il ya des lignes rouges vous devez nous respecter... notre religions nos demandes notre societé on est des musulmans alors arrêtez d'insulter le peuple tunisiens

Bor3i  (Tunisia)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 01:28 | par             
Bonjour J beaucoup de respect pour mme bsaies Regardez la video elle a tt fait pour q il n abuse pas de l espace de l emission et passer son message

H  (Hungary)  |Mardi 14 Decembre 2010 à 01:21 | par             
Mme Bsaies comme animatrice, vous comprenez tt.....


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female