الداخلية المصرية : الاغتيالات التي شهدتها مصر ساهم باعدادها جماعات من حركة حماس

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/dakhiliaaamisr.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال وزير الداخلية المصرى مجدى عبد الغفار اليوم الاحد ان حركة حماس الفلسطينية كان لها دور كبير جدا في اغتيال النائب العام هشام بركات العام الماضي.

وقال عبد الغفار في موتمر صحفي بالقاهرة ان اغتيال بركات كان في اطار ما اسماها بالمؤامرة كبرى تمت بأوامر من قيادات لجماعة الاخوان المسلمين المحظورة تعيش في تركيا وبتنسيق مع » الذراع الاخر المسلح /للجماعة/ في غزة وهو حركة حماس التي اضطلعت بدور كبير جدا في هذه الموامرة. »

وفي وقت سابق اليوم قالت النيابة العامة انها أمرت بحبس ستة أشخاص ينتمون لجماعة الاخوان لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات لصلتهم باغتيال بركات.





Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 121614

Toucom  (France)  |Lundi 7 Mars 2016 à 09:57           
C'était prévisible, Essissi a toujours essayé de salir Hamas avec tous les moyens en vain, et ça va être très dur de prouver que hamas était une organisation terroriste.
- Jusqu'à preuve contraire hamas n'a jamais opéré en dehors de la Palestine,
- jusqu'à preuve contraire Hamas est la seule organisation qui représente les aspirations du peuple palestinien,
- jusqu'à preuve contraire Hamas est la seule organisation palestinienne qui ne reconnaît pas l'État sioniste et refuse de rencontrer directement ses dirigeants.

MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 6 Mars 2016 à 18:33           
@Mandhouj
اليسيسي اي مصر هو الوحيد الذي لم يفلس و معه تونس من بلدان الثورات العربية . ليبيا افلست و اليمن افلست و سوريا افلست و تركيا افلست و السعودية افلست و ما يبقى في الواد كان حجرو مصر و الجزائر هاذوما امضمنين امحصنين . و تونس و لبنان كان عرفوا كيفاش يتصرفوا في المستقبل القريب و ان لا يكونوا متحزبين و متطرفين .

انا mshben1.

Guetteur  (Tunisia)  |Dimanche 6 Mars 2016 à 18:28           
أين الآن القومجيون والغلمانيون - نعم بالغين -
أين الشيوعيون والنقابيون والسياسيون
الذين كسّروا رؤوسنا دفاعا هذه الأيام عن الحزب الطافي
اين هم الآن ؟
والذين أشبعوه سبابا في ما مضى
يوم كنّا نحن فقط ندافع عنه وكانت تلحقنا من جرّاءه اللعنة والسباب
دافعوا اليوم عن حماس وهي الصامدة
والتي قتلت وأرعبت اليهود
أكثر من حزب جنوب لبنان الطائفي
وداعا حسن نصرالله فكم كنت أحبّك وأنتظر كلمتك بشغف
عاش الاخوان
عاش الدكتور محمد مرسي
عاش أردوغان
عاشت تركيا السنية قاهرة الشيعة الأنجاس
ويا شيعة باب نات لقد افتضح أمركم
فارحلوا عن هذا الموقع غير مأسوف عليكم

Amir1  (Germany)  |Dimanche 6 Mars 2016 à 18:16           
قال رضوان نجاحي..الأستاذ.. في مقال آخر ان الجنرال السيسي صاحب مشروع
وبعد هذا الخبر نفهم مقصد السفير الإسرائيلي الذي قال اليوم أم مصر لم تعد عدوا
هنيئا للجبهة بالجنرال الذي تجاوز التطبيع إلى البيع

MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 6 Mars 2016 à 18:06           
وجب على القيادة المصرية المواصلة بكل جد و حزم و على الشعب المصري ان يعمل مع جيشه و من اجل وطنه و لا من اجل الاخوان الذين قد يدكونه في حروب تخلف و عنصرية بقيادة اخوانية تركية او سعودية داعشية . لا تغلطوا غلطة الشعب السوري الذي راح جراء وقوعه في مؤامرة تكسير دول المقاومة و الممانعة بحجة مقاومة الدكتاتورية و ما تفطنوا الا بعد 5 سنين حربا دأبا فبدؤا بعقد المصالحات و محاصرة الداعشيين و مشتقاتهم .

انا mshben1.

Mandhouj  (France)  |Dimanche 6 Mars 2016 à 17:27           
نظام السيسي أفلس ... و لا يدري من يتهم ... مسكينة فلسطين ... الفلسطيني مقهور في يومه و في مصيره ...

Antar Ben Salah  (France)  |Dimanche 6 Mars 2016 à 16:02           
إن ضباط المجرم السيسي هم من يقتل الجنود الأبرياء أبناء الغلابة و هذا لإخفاء الإفلاس التنموي و زيادة الفقر بمصر .
و هذه أكذوبة السيسي في محاربته للإرهاب و في الحقيقة السيسي هو صانع للإرهاب .

Aigle  (France)  |Dimanche 6 Mars 2016 à 15:54           
Hier c'était Hezbollah, aujourd'hui Hamas ! Les imbéciles vont nous parler encore du conflit chiites sunnites. Ils peuvent encore défendre le diable sur terre, le régime saoudien !

Incuore  (Tunisia)  |Dimanche 6 Mars 2016 à 15:48 | Par           
أكاذيب السيسي لإبعاد التهم عن احبابه في حزبالة و نظام الملالي و العميل المتعدد العمالة


babnet
*.*.*
All Radio in One