بن سدرين: تنفيذ مسيرة الاستقلال كانت مرتهنة لفرنسا

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/sihemIVD.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - اعتبرت رئيسة هيئة الحقيقة والكرامة سهام بن سدرين أن تنفيد مسيرة الاستقلال كانت مرتهنة للمستعمر الفرنسي.
وصرحت أن اكتشاف وثائق الاستقلال تم على إثر شكاوى تقدم بها أهالي 'جبل أرقو' من ولاية قفصة الذين قُصفوا في جويلية وأوت 1956 من طرف المستعمر الفرنسي، والذين لم يتمكنوا من دفن ذويهم بسبب الرعب الذي عاشوه السكان في الجهة.


وأكدت بن سدرين خلال ندوة لمؤسسة التميمي حول حقائق وثائق الاستقلال، أن وثائق فرنسية تحصلت عليها الهيئة تثبت أنه إلى حدود 1958 (بعد عامين من الاستقلال ) تونس لا تتصرف في جهات قفصة وتطاوين و شمال بنزرت.






Credits Shems FM

وأوضحت رئيسة هيئة الحقيقة والكرامة أن الغاية من الحديث عن وثائق الاستقلال ليس الشيطنة أو توجيه الاتهامات للفريق المفاوض حول الاستقلال الذي ترأسه الزعيم بورقيبة انذاك، ولكن هو تبيان أن فرنسا لم تفرط في تونس بتلك السهولة من خلال تركها لمجموعة من الاتفاقيات التي مثلت حبلا في رقابنا حسب تعبيرها.


التميمي: سننشر قريبا وثيقة الاستقلال الأصلية التي لم تكشفها كل الأنظمة
وقال رئيس 'مؤسسة التميمي للبحث العلمي والمعلومات' عبد الجليل التميمي إن كل الأنظمة لم تكشف وثيقة الاستقلال الأصلية ولم يتم نشرها في الرائد الرسمي.

وأعلن بالمناسبة أنّه سيتم نشر الوثيقة الأصلية باللغتين العربية والفرنسية.


المؤرخ التونسي توفيق البشروش: بورقيبة لم يطلب الإستقلال
وأرجع المؤرخ التونسي توفيق البشروش في مداخلته في مؤسسة التميمي اليوم، عدم نشر وثائق الاستقلال إلى وجود خلفيات خطيرة، مؤكدا أن الحركة الدستورية التي وصفها ''بالحركة الانضوائية'' تحت نظام الحماية لم تطالب بالاستقلال، كما أضاف أن الحبيب بورقيبة كان يطالب فقط بالمشاركة في تسيير البلاد تحت نظام الحماية، وأن النخبة الدستورية التي وصفها بالموالية كانت تلح آنذاك في المطالبة في تنفيذ بنود ما جاء في معاهدة الحماية وفق قوله.


Credits Mosaique FM


وقال توفيق البشروش إن الاستقلال الداخلي كان مبرمجا على فترة زمنية مدتها 20 سنة، وأن بورقيبة قدم لفرنسا تعهدات الولاء والاخلاص حسب قوله، معتبرا قبول بورقيبة الاستقلال الداخلي خيارا أقحم تونس في متاهات إلى اليوم حسب تقديره.


Comments


21 de 21 commentaires pour l'article 159188

Nouri  (Switzerland)  |Lundi 9 Avril 2018 à 15:33           
@Srettop
على كل حال فرنسا أرادت البقاء في بنزرت وكل المعسكرات من منزل بورقيبة الى مدينة بنزرت، وهذا ما كشفته الوثائق الفرنسية ما يفهم بذلك ان فرنسا بقت في اماكن تونسية بموافقة طرف تونسي وهذا هو الجديد.

Srettop  (France)  |Lundi 9 Avril 2018 à 14:44           
@Nouri
ومن ادّعى العكس؟
هي تتحدث وكأنها تبوح لنا بأسرار يجهلها الجميع، بينما كل منا يعلم أن السيادة الفعلية لم تتحقق سنة 1956 وإن الجيش الفرنسي ضلٌ بتونس يتحرك بمقتضى رخص( رمزية طبعاً) تمنحها له الدولة التونسية... ثم بنزرت، ألخ..
هذه حقائق لا يجهلها إلا من يجهل تاريخ تونس ويجب النظر إليها بمقاييس الخمسينيات لا بمقاييس يومنا هذا.

Nouri  (Switzerland)  |Lundi 9 Avril 2018 à 13:05           
@Srettop
هي تحدثت عن ان الى حدود سنة 1958 ثبت بأن بنزرت وجهات بقفصة وتطاوين لا تتصرف فيهم تونس !
وكلامها صحيح بعد ان الجلاء من بنزرت كان في 1963 .
انت فهمت غلط

Srettop  (France)  |Lundi 9 Avril 2018 à 09:20           
يبدو إن هذه السيدة كانت على جهل بأن السيادة العسكرية الفعلية لم تتحقق سنة 1956, وأن جلاء بنزرت وقع في أكتوبر 1963.
و على كل، نتمنى أن تكون كفاءتها في مسؤليتها الحالية أرفع من معرفتها بتاريخ بلادها.

3azizou  (Tunisia)  |Lundi 9 Avril 2018 à 08:33           
و سقط القناع أخيرا
رغم ذالك لا يصدقون ...
إكذب عليهم إذا يا سبسيي

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 12:20           
@Moezz
انا مع العدالة الاجتماعية ولا زيد ولا عمر.

Moezz  (Tunisia)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 12:03           
@nouri
دعك من كلامي وقلي هل انت مقتنع ان بن سدرين مازال بامكانها القيام بدورها الان بعد ان صوت ضدها بعض النواب الذين لم يحضو بالاغلبية .ولم يصوت لها ولن يصوت لها نواب المعارضة من جبهة وغيرها ولم تعد متفق عليها داخل النهضة .هل مازال بامكانها الاضطلاع بدوره. اريد ان اسمع رايك في ما تقوم به بن سدرين وانا موش مشكل نمشي نزمر. لن ارد في المستقبل لانني لست المعني بالامر بل بن سدرين هي المعنية بالامر والمتمترسين وراء النهضة وهم يسبونها صباحا مساءا

Bensa94  (France)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 11:42           
Si elle est capable de faire mieux que Bourguiba , elle na qu a montré ces capacités ,
La situation de la Tunisie est catastrophique
Aujourdhuit on importe de l'eau minérale de la Turquie ...c'est honteux .
La politique de Bourguiba c'était la politique par étape , prendre et continuer à lutter pour avoir le maximum,
D'ailleurs les palestiniens regrettent tous de ne pas avoir suivi le conseil de Bourguiba dans leur lutte contre israel .
Apres la soit disant revolution maintenant on importe meme de l'eau .....quel honte

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 11:04           

صدق من قال ....تونس عندها البتــــرول والملح و الفسفــــاط وفرانسا عندها تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــونس !!

👎💰👎💰👎💰👎💰👎💰👎💰

PATRIOTE1976  ()  |Dimanche 8 Avril 2018 à 10:33           
بورقيبة بن يوسف
سهام بن سدرين الصافي سعيد
..........
مالهم الا توانسة بنو جلدتنا
واحنا التوانسة في بعضنا نعرفوا كيفاش نتفاهموا مع بعضنا و نتفاداو الفتن في كل الحالات

بلادي وإن جارت علي عزيزة ... وأهلي وإن ضنوا علي كرام

اما المطلوب هو تصحيح الوضع مع القوة الاستعمارية الي هي فرنسا بالتي هي احسن


وكان تحب فرنسا تبعث ممثل رسمي لهيئة الحقيقة و الكرامة خلينا نفركوا الرمانة و كل واحد ياخو حقو ما فيها باس

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 09:49           
@Moezz
غريب مفهومك للعدالة يا اخ، اي كل شخص مظلوم حسب ضنك عليه ان تتوفر له الظروف والقوة و"خاصة الحاجة" ؟
اي لا توجد عدالة لمن لا يملك القوة ؟ بدون عدالة عدنا الى عهد الحجارة والظلم والاستبداد.
اما عن الحاجة فهي لب الموضوع وهي تشمل السيادة والحرية في اخذ القرار وتحديد مصيره و كشف الحقيقة والاحترام المتبادل وهذا ما يريده كل تونسي له كرامة واعتزاز .
وارى ان فتح الملفات لا يتهم فرنسا في شيئ لانها عقود متفق عليها بين الطرفين فحان الوقت لمراجعتها وقد تفتح الى علاقات متينة مع فرنسا.



Karimyousef  (France)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 09:48 | Par           
J'ai beaucoup de respect pour cette grande dame.mais là elle fait fausse route.c'est irresponsable de nuire à la grande amitié entre les deux pays avec un discours sec et accusateur.elle complique la situation du pays plus qu'elle n'appaise. Les tunisiens sont attachés à la france.n'oublions pas que ce pays accueille plus d'un million de tunisiens avec toutes les retombées économiques et culturelles sur la société tunisienne.

Moezz  (Tunisia)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 08:53           
@nouri
انا قلت اذا توفرت لك الظروف والقوة والحاجة الى هذا
فهل توفرت الظروف والقوة وخاصة الحاجة

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 08:01           
@Moezz
يا اخ انت لا تفهم ما اقصده، انا لا اتكلم ولا تهمني بن سدرين كشخص، انا اتكلم عن تونس.
فلماذا كل هذا الخوف من مراجعة التاريخ وكشف ما هي الحقيقة ؟
هل لا تريد معرفة ان فرنسا تنهب ثروات تونس ام لا ؟
المفروض طلب بفتح تحقيق في صحة وجود هذه الوثائق عن عدمها.

Moezz  (Tunisia)  |Dimanche 8 Avril 2018 à 06:57           
@nouri
انت نفسك قلت الا تريد ان تعرف الواقع؟
نحن نعيش الواقع والتاريخ بحلوه ومرارته لا يمكن ان يغنينا عن الواقع
عندما تكثر العجين فهذا لا يعني ان تصنع خبزا ناجحا الا اذا توفرت لك الظروف والقوة والحاجة الى هذا.
بن سدرين لم تحقق لصالح الاحياء من الضحايا شيء فكيف ستحقق لصالح الذين رحلوا؟
هذا ما يسمى سياسة الهروب الى الامام عند الفشل فبن سدرين لاقت اعتراضات وامتعاضات واحتجاجات من طرف الذين قدموا ملفات تظلم وهم يرون تركيز الفخامات والمكاتب والاجهزة وفي كل مرة تستدعيهم لنقل مباشر ليذرفوا بعض الدموع ثم يعودوا بخفي حنين.
يجب ان نرى الحقيقة ولا نخاف ان نقول ان بن سدرين بماضيها النضالي فشلت واحتكرت الهيئة فليس كل من غادرها خائن وليس كل ما عارضها خائن فالحقيقة ليست كما يريد البعض ان يقدمها لك.وشكراولكم ان تقدموا اراءكم في ما فعلته الهيئة لا في ما ابديته من راي

Mandhouj  (France)  |Samedi 7 Avril 2018 à 23:22 | Par           
كما جاء سابقا في عديد مقالات و تعاليق , بأن إتفاقيۃ الملح حل وقت إعادۃ نقاشها أيام حكومۃ مهدي جمعۃ ( أيام الإنتقالي) , و أن الدولۃ التونسيۃ لم تذهب للحوار من جديد حول الإتفاقيۃ لسبب أو لآخر .. و أن بندا في الإتفاقيۃ يمدد لها 15 سنۃ أذا تونس لم تطرح نقاشها من جديد . . و هذا ما حصل . . علی إعتبار أن الإتفاقيۃ كانت قبل إعلان الإستقلال رسميا و أنها حدثت بين نظام سيادي و آخر غير سيادي , فهي إتفاقيۃ معارضۃ للقانون الدولي و لكل قوانين الأرض . . فلا يسمی الإمضاء سيادي سوی بين الأحرار , ليس بين السيد و عبده . . فهي لا تلزم الشعب , تلزم فقط نظام العملاء بورقيبۃ و بن علي. . و الثورۃ تلغي ماسبق من كل القوانين الظالمۃ و الإتفاقيات الغير عادلۃ و الغادرۃ بالشعوب . . و علی إعتبار الحالۃ الإقتصاديۃ المخزيۃ التي تمر بها تونس , و فرنسا اليوم لا تستطيع أن تقول أنها دولۃ إستعماريۃ . . يمكن لفرنسا أن تلغي من جانب أحادي الإتفاقيۃ , أوتأتي لطاولۃ الحوار مع حكام اليوم الذين هم نتاج تأسيس لدولۃ جديدۃ و نظام ديمقراطي جديد . . رغم ما تمر به البلاد من تهديد الثورۃ المضادۃ , إلا أنها تعيش إستقرار سياسي . . ففرنسا كحليف أساسي لتونس لا يُعۡييها قبول المراجعات اليوم , و لا داعي الإنتظار لإستكمال كل أعوام البند ال 15 .. ليس من مصلحۃ فرنسا أن تظهر من جديد كدولۃ إستعماريۃ . . نحن نعيش في عالم منفتح , و الشعوب ترقی للتقارب و ليس للمواجهۃ و الحروب المفتوحۃ . . اليوم الأمن القومي لكل دولۃ مرتبط بالأمن القومي للدول الأخری , فما بالك بالدول الجارۃ . . شخصيا هذا ما أتوقعه , عدم رفض فرنسا , لإعادۃ مراجعۃ الإتفاقيۃ و غيرها التي تهم القطاعات الأخری . . علی الحكومۃ التونسيۃ أن تبادر بطرح الأمر . . خاصۃ أن حجۃ الإنتقالي أيام إنتهاء الإتفاقيۃ حجۃ قويۃ علی المستوی التاريخي و علی المستوی الحقوقي . . و لا إعتقد أن فرنسا سترفض . . المهم أن تبادرالدولۃ التونسيۃ عبر حكوماتها الحاليۃ . .

Mandhouj  (France)  |Samedi 7 Avril 2018 à 22:45 | Par           
قرأۃ التاريخ شيء جميل . . معرفته و الوقوف علی حيثياته و كيف يصنع و كيف يتطور صنعه هو مفتاح تلاقي بين الشعوب . . كما كنت قلت سابقا كشف الوثاءق ليس إعلان حرب . . اليوم فرنسا مستعدۃ لنشر كل أسرار التاريخ للدول التي إستعمرتها و التي تزال تساهم بطريقۃ أو أخری إدارۃ شوءونها حسب قواعد معينۃ و أنظمۃ معيينۃ . . أن تدخل فرنسا من جديد في نسق حوار مع كل الدول في قضايا ورقات الإستقلال هذا لا يجعزها أبدا . . بل ستكون سباقۃ في بناء عالم أكثر سلم و تضامن . . لذلك التعامل مع الورقات التي نشرت لا يجب أن يوتر الأجواء في الداخل بين أبناء الوطن الواحد . . بعد الثورۃ التونسيۃ التي هي بمثابۃ ثورۃ تحرر من الدكتاتوريۃ و من الإمبرياليۃ التدخليۃ , يجب أن ندخل في حوار جريء و جدي و رصين مع فرنسا . . نحن نعيش في عالم مفتوح لا يمكن إنجاح هذا الإنفتاح الإقتصادي و الحقوقي دون فتح ملفات التاريخ . . و فرنسا تفهم هذا جيدا . . بعد الدورۃ الإستعماريۃ و دخول الدورۃ الإمبرياليۃ مع عهد العملاء , الذي أنهته رمزيا الثورۃ التونسيۃ , نعيش علی أبواب دورۃ تاريخيۃ جديدۃ , يمكن أن نسميها دورۃ التبادل الحر مع التأثير علی الآخر و التأَثر به , بقيمه , بإنجازاته الحضاريۃ . . و هذا ما ترقی إليه شعوب العالم . . صحيح أن النظام الرأسمالي المتوحش يشعر بخوف , وهو يفتح الحروب في عديد الدول . . لكن الأنظمۃ يجب أن تستوعب طموحات الشعوب في العدالۃ و المساواۃ و الحريۃ . . أعتقد أن المستقبل سيكون لإنفتاح أكثر للشعوب علی بعضها و الدول , الأنظمۃ يجب أن تفهم هذا , و تضع نفسها علی سكۃ هذا القطار نحو عالم أكثر تضامن و تعاون .

Bensa94  (France)  |Samedi 7 Avril 2018 à 22:34           
C'est quoi l'objectif de ben sedrine ?
Dresser les tunisiens les uns contre les autres?
Les bourguibistes contre les youssfiste?
Le nord contre le sud ?
Faire la guerre et detruitre un pays cest très facile , mais construire un état uni et instaurer la paix cest tres difficile.
Personne ne peut dire qu'on est totalement indépendant et on ne le saura jamais , celui qui est capable de faire mieux que Bourguiba, il na que le faire.
La situation de la Tunisie après la soit disant revolution est catastrophique , elle va vers la faillite.
Bourguiba et son équipe avec des moyens réduits ni Petrole ni gaz , ont réussi de faire de la Tunisie le meilleur état arabe et africain pendant son règne, alors que maintenant la Tunisie est classée parmi les derniers ...
Bourguiba est humain , donc il a fait des erreurs , mais son compte bancaire était vide à sa mort,
Allez regarder les comptes bancaires de ces révolutionnaires et ces marchandes de religion...

PATRIOTE1976  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2018 à 20:48           
يا فرنسا قد مضى وقت العتاب
و طويناه كما يطوى الكتاب
يا فرنسا إن ذا يوم الحساب
فاستعدي وخذي منا الجواب
ان في ثورتنا فصل الخطاب
و عقدنا العزم أن تحيا تونسنا
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...

Nouri  (Switzerland)  |Samedi 7 Avril 2018 à 20:40           
@Moezz
هل لا تريد معرفة الواقع ؟
هل تريد العيش تحت الذل ؟
تذكرني بمن كان ينتقد الفلاقة خوفا من ردود فعل فرنسا، حبذوا الاستعمار على الحرية، الحرية لها ثمنها.
هذا لايعني ان كل المسؤولين التونسيين لم يقوموا بواجهم.

Moezz  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2018 à 20:09           
لا ادري ولكن لم افهم لماذا تصر بن سدرين على النبش في الماضي البعيد.هل حققت نتائج للضحايا الحاليين ولضحايا التاريخ الحديث؟ لماذا نستدعي في كل مرة التاريخ لنستغله في الحروب على بعضنا؟
لا اتصور ان من انشا هذه الهيئة اوكل لها هذه المهمة
كنت اتمنى ان تستقيل ولكنها تمادت في تعنتها الى ان اضحت كل العدالة الانتقالية في مهب الريح


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female