سمير ديلو: بالإمكان الحدّ من القضايا المرفوعة ضدّ الصحافيين بشرط

<img src=http://www.babnet.net/images/8/samirdiloufachel.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - في تصريح لموزاييك اليوم اعتبر وزير حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية سمير ديلو أنه بالإمكان الحد من عدد القضايا المرفوعة ضد الصحافيين إذا تم تغليب المصلحة الوطنية بالنسبة للمسؤولين و تمسّك الصحفيون باحترام أخلاقيات المهنة الصحفية وذلك في انتظار إرساء الهيئة التعديلية لقطاع الإعلام.



...


Credits MFM




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 62103

TITI2  (Tunisia)  |Mercredi 20 Mars 2013 à 19h 05m |           
Ce n'est point le cas de moez ben gharbia, monsieur le ministre...

ECHOUHADA  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 21h 17m |           
Pourquoi ne pas activer les décrets 115 et 116 qui organisent le domaine des médias.

Zoulel  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18h 05m |           
La faute est aux journalistes anti-gouvernement qui empechent la bonne marche de l'état.seule une lois pour le journalisme et une application rigoureuse de cette lois finira par solutionner le probleme

Langdevip  (France)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17h 30m |           
Bien dit monsieur

Malek07  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17h 11m | Par           
Justice sur mesure.si des les premiers jrs t'as convoque' les anti-revolutionnaire nous ne nous trouvons plus ds cette situation

Lina  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17h 09m |           
أقترح على رئاسة الحكومة ورئاسة المجلس التأسيس ورئاسة الجمهورية (الترويكا بالفلاقي) تكوين فرقة خاصة مهمتها الوحيدة جمع جميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع الأكاذيب التي روجتها المعارضة والصحافة الصفراء وذلك بالوثائق والصور والبراهين وكشف الإفلاس والإنهيار والتدني الأخلاقي لكل هؤلاء المصطادين في الماء العكر وخاصة منهم الصحفيين الذين يستعمرون أهم وسائل الإعلام من أمثال
سفيان بن فرحات وسفيان بن حميدة وهيثم المكي ونوفل الورتاني ومعز بن غربية وجمال العرفاوي
لقد حان الوقت لوضع حد لهؤلاء الأشباه والأشباح
حان الوقت لتطهير البلاد من هؤلاء العباد الذين احترفوا واحترقوا الكذب وإشعال النار وبث الفتن و البلبلة مصدقين أنهم صحفيين شرفاء والشرف براء منهم براءة الذئب من دم يوسف
يصيبني الغثيان كلما استمعت إلى ثنائي التهريج السفيانين بن حميدة الذي طلق زوجته لأنها لبست الحجاب وبن فرحات رئيس تحرير جريدة لابراس عنوان التطبيل للنظام البائد وبن فرحات هذا طُرد من قناة نسمة ذات يوم وهاهو يعود إلى منصة التحليل بل التخريب
إن برنامجا واحدا يتضمن جميع أكاذيب هؤلاء ومسرحياتهم الهزلية وتآمرهم على استقرار البلاد كفيل بإدخالهم إلى التاريخ من أصغر الأبواب يكفي أن يتم جمع جميع تصريحاتهم وتحاليلهم الصبيانية وعرضها موثقة على الجمهور مع مقارنة بسيطة بالحقائق وسوف تنتهي المهزلة وتهدأ اعصابنا شيئا ما وتتراجع نسبة الإنتحار
إذا كان هؤلاء الاشباه يتحصنون بصاحبة الجلالة (الصحافة) ليسمحوا لأنفسهم بالتقيئ على وجوهنا كل يوم فإنهم واهمون ويجب أن يقول القانون فيهم قولته مهما كانت الحصانة التي يتسترون وراءها


babnet
All Radio in One    
*.*.*