تجليات علمانية معاصرة 1 : انتحار ميت

<img src=http://www.babnet.net/images/5/tajaliat.jpg width=100 align=left border=0>


المرحوم م.ي.ص - أبو فهد



تنبيه طبي :



لا ينصح بقراءة هذا المقال ، تحسبا لظهور أعراض مرضية خطيرة من قبيل الجلطة القلبية ، الشلل النصفي أو السكتة الدماغية ، للمنتمين للفئات التالية : العلمانيين التقدميين ، قدماء مناضلي اليسار الماركسي ، يتامى الاستعمار الفرنسي و جماعات الدفاع عن حقوق الشواذ و المثليين . لا يتحمل الكاتب أي مسؤولية قانونية و لا معنوية تجاه من يخالف هذا التحذير من الأفراد المنتمين للفئات المذكورة . يشمل التحذير الأزواج ، الأبناء ، و العائلات المرتبطة بصلة النسب أو المصاهرة .


استيقظ بطلنا منور ، وهو كما يحب أن يعرف نفسه ، علماني تقدمي حداثي متحرر، كعادته عند الساعة الثانية بعد الزوال و قد عقد العزم على أن يقطع مع التردد و أن يشد الرحال إلى عيادة الطبيب النفساني المشهور، لعل الأخير يجد له مخرجا من حالة الاكتئاب المزمن ترافقه منذ سنين لتزداد حدتها في الأشهر الأخيرة ، تنغص عليه حياته و تمنعه من الاستمتاع بملذاتها فلم تعد لا الخمور المعتقة تجتذبه و لا حتى معاشرة المومسات تغريه.

ألقى منور ، وهو تحريف لاسم نور الدين الذي طالما عانى من ثقل وقعه على أذنيه كلما نودي به ، بثقل جسده على كرسي الاعتراف ،عفوا على كنبة الطبيب النفساني ، لينطلق في سرد آلامه و أوجاعه المزمنة ، في ظل اهتمام طبيبنا المشهور و إصغاءه الكامل بعد أن أنبأته حاسته السادسة و خبرته الممتدة سنين طويلة في الميدان ، أنه يواجه حالة قد تكون من أصعب الحالات التي مرت به.تجليات علمانية معاصرة ( انتحار ميت )
بدأت، متاعبي، أيها الطبيب ، مع عودة انبعاث صوت الآذان على أمواج الإذاعات الوطنية و التلفزيون الرسمي ، و مع هذا الخطاب السياسي ، الذي لم أعهده و لم أستسغه ، خطاب يحدثك عن إعادة الاعتبار للدين (الحنيف) و عن المصالحة مع الهوية العربية و الإسلامية للبلاد ، حديث انقبضت له نفسي ، واستشفيت منه ، و قلب "العلماني" خبيره ، كما يقول المثل الشعبي ، أن تغييرا جذريا هو واقع لا محالة. دعوت في سري ، عفوا تمنيت في قرارة نفسي ، فالدعاء هو ملاذ المتخلفين و البسطاء الجهلة ، يبحثون عن السلوى في مناجاة من لا يعلمون له شكلا و لا مستقرا ( سبحانه جل في علياء سماواته عن إدراك البشر القاصرين ) ، أن يستمر قطار حياتي كما هو ، و أن لا يكون هذا الحديث الجديد ، إلا كلام خطب عابر، لا يبتغى منه إلا تخدير العامة و دغدغة المشاعر الدينية لدى السوقة و الرعاع.

لتمر السنين و أستمع لنفس الخطاب يتكرر في كل المناسبات الرسمية و الدينية و الوطنية ، و ليحدثك كبار رجال الدولة و صغار مسئوليها عن ضرورة التمسك بالثوابت و تدعيم مقومات الهوية الوطنية و عن الإسلام الوسطي دينا رسميا للدولة و عن قيم الاعتدال و نبذ العنف و التطرف ، لا يدركون أن الإسلام الذي يتحدثون عنه انتشر بقوة السيف ، و أن في عدم محاربة كل مظاهر الالتزام الديني و في عدم فصل الدين عن الدولة ، كما دعا إلى ذلك كبار " مشايخنا "، نحن العلمانيين الحداثيين التقدميين ، من أمثال العظيم ( الصهيوني) كارل ماركس و المفكرين الكبيرين ( الملحدين) بارتران راسل و روبرت انقسول هو تخلف و ظلامية و تقهقر إلى الوراء.

و يا ليت الأمر توقف عند حدود الخطب و الشعارات الرنانة ، فقد رافقته على أرض الواقع ، مبادرات و إجراءات ، ازدادت معها حالتي النفسية تعكرا، لنشهد إقامة المسابقات تقام تحت إشراف رئيس الدولة ( و سامي رعايته) ، في حفظ القرآن (الكريم ) و ترتيله ، وليعاد الاعتبار لجامع الزيتونة ( المعمور) و ليؤذن بأن تتواصل تلاوة ( الذكر الحكيم ) في جنبات أركانه ( الطاهرة )* على امتداد السنة بلا انقطاع و ليزداد عدد الجوامع و المساجد و يتضاعف عدد المآذن حتى لم يعد بالإمكان التواجد في مكان لا يصل إليه صوت المؤذن خمس مرات في اليوم و الليلة ، يرهق سمعي و يزيد في تعذيب نفسي و ازدياد كآبتي كلما ارتفع صوته إلى عنان السماوات ، داعيا الناس إلى التوقف عن الاستمتاع بملذات الحياة و إلى إضاعة الوقت في الوقوف خلف شخص ، قد يفوقونه ، ثقافة و مالا و وجاهة اجتماعية ، بزعم مناجاة اٍلاههم و خالقهم.
لم تسلم حتى قرطاج الجميلة ، و رغم ما تحمله من عبق التاريخ الممتد ، قبل أن تطأها أقدام الغزاة المسلمين، من هذا الهجوم الكاسح لأحفاد عقبة ( رضي الله عنه )* ، وهم العقبة أمام التقدم و الحداثة ، ليقيموا فيها بناءا شامخا ضخما، صرفت لأجل إقامته ملايين الدنانير، لينطلق صوت المؤذن من أعلى منارة جامع العابدين السامقة ، يقلق راحة ، ملكتنا المتوجة عليسة ، في خلوتها " الشرعية " ، بقائدنا الهمام حنبعل.

لم تزل حالتي النفسية تزداد سوءا مع الأيام ، و لم يعد للمهدئات تأثير يذكر، لم أعد أتحمل تصفح جريدة تطالعني بأخبار التقارب العربي ، فما لنا نحن التونسيين وأولئك الأعراب و بدو الصحراء المتخلفين...؟؟!
لم أعد أقوى على مشاهدة نشرات الأخبار تحدثني عن التضامن الإسلامي لنصرة ما يسمى بفلسطين و السعي لاسترداد مبنى قديم ، يقول عنه البسطاء من الجاهلين أنه ، أول القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين، فما لنا نحن التونسيين بصراع تدور رحاه مئات الأميال عن أرضنا، أ نعادي أوروبا و أمريكا و العالم الحر ، و نضحي بالامتيازات الاقتصادية و السياسية من أجل حفنة من الشعارات البالية عفا عليها الزمن و أكل عليها الدهر و شرب...؟؟
ثم مال هؤلاء المتخلفين ، و من سار على دربهم من التونسيين، و دولة إسرائيل الديمقراطية الحديثة و المسالمة...؟؟ يستنكرون على أجهزتها الأمنية المتحضرة، قيامها بحماية مواطنيها من المستوطنين الأبرياء و سعيها إلى تطهير أراضيها من الفلسطينيين غير المتحضرين و المتربصين بها كل شر...؟؟ هل يستطيع عاقل أن يلوم الطيران الحربي الإسرائيلي ( المجرم )* لإغارته على حمام الشط و قيامه بقصف الفلسطينيين المتآمرين، و من دفعه غباءه من التونسيين إلى الإقامة بجوارهم....؟؟

كرهت الخروج إلى الشارع و ملاقاة الناس ، اختفت الحسناوات من الشوارع أو كدن، و قد كان زمن اختلن فيه بقدودهن الرشيقة في ثياب تظهر أكثر مما تخفي ، يستمتع الواحد منا باستراق النظر إلى الأجساد البضة ليجري به الخيال و تستبد به الشهوة ( الحيوانية) أيما استبداد ، و قد تمتد المغامرة لتتحول إلى علاقة جسدية عابرة يستمتع فيها الطرفان أيما استمتاع ،بلا قيود و لا ضوابط و لا التزامات و لا عقود و لا مسؤوليات ، هما اثنان ( و ثالثهما إبليس) ، يسرقان من الزمن لحظات نشوة عابرة ، هربا من ضغوط الحياة ، يلتقيان كلما زين لهما اللقاء و أخد الشوق بهما كل مأخذ، حول كأس من النبيذ لا تضاهي لذتها في الوجود لذة ليفترقا بعدها ، و قد لا يلتقيان مجددا، حسبهما ما غنماه من لحظات لذة عابرة في غفلة عن الزمن و عن القيود الاجتماعية البالية، و عن الذين يهولون الأمور و يعقدون الحياة ، يحدثونك عن حرمة الزنا و عن الخوف من اختلاط الأنساب !!
فما لنا و كل هذه الشعارات البالية...؟؟ ألا ينظرون إلى الطبيعة، ألا تتزاوج الأرانب و القطط و الكلاب و الأفاعي من دون أن تلقي اهتماما إلى كل تلك الاعتبارات السخيفة، تقضي وطرها و تمضي في حال سبيلها من دون عقد و لا منغصات...؟؟
ثم مال هؤلاء المتخلفين بأولئك المساكين من الشواذ و المثليين و السحاقيات، و لي منهم أصدقاء كثر ، يطاردونهم و ينغصون عليهم وجودهم و يرهبونهم بسيف ، قوانين تخالف كل المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، مسلط على رقابهم ، ليلقوا بهم في غياهب السجون ، لمجرد علاقات جسدية ، و قد جربت أنا نفسي هذه العلاقات في فترات من الزمن كنت أمل فيها معاشرة النساء، و لا أجد أية غضاضة في الاعتراف بذلك !!

لم أعد أحبذ ركوب وسائل النقل العمومية و لا سيارات الأجرة ، فكأنما بجميع السائقين ، قد اجتمعوا على قلب رجل واحد لإيذائي نفسيا و إرهاق أعصابي ، يأبون إلا أن يشنفوا أسماعي بصوت الشيخ محمد مشفر أو الشيخ عبد الرحمان الحفيان ( حفظهما الله ) ، ينبعث صباح مساء ، على أثير إذاعة الزيتونة ( المباركة ) ، لتحمل إلينا آخر الأخبار، أنباء عن عزم باعثها ( أبقاه الله و رعاه ) إطلاق قناة تلفزية تحمل نفس الاسم في القريب العاجل لنشر " ما يسمونه " بقيم الاعتدال و الوسطية و خدمة للدين ( الحنيف).

لم أعد ألقي بالا حتى إلى دعوات السفارات الغربية التي تكدست في البيت ، لحضور المؤتمرات و طاولات الحوار المستديرة حول ضرورة نشر الديمقراطية الغربية ( المعلبة) و السعي إلى نشر الحرية الجنسية ( الفساد و الانحلال الأخلاقي ) وحرية تناول ( استهداف ) الرموز الدينية و التساؤل عن ( التطاول على ) الذات الاٍلاهية باسم الحرية و الفن و ضرورة النضال في سبيل الدفاع عن حقوق اللوطيين و الشواذ و المتحولين جنسيا و الفئات المتصلة ، رغم ما كنت أغنمه ، و أمثالي من الحضور ، من دعم مالي و إعلامي من منظمات ( دكاكين ) حقوق الإنسان و برامج وزارات الخارجية الغربية لدعم الديمقراطية و الحريات ( لدعم الجواسيس و باعة الأوطان ) في دول العالم غير المتحضر.

لم يسلم لنا، نحن العلمانيين الحداثيين التقدميين ، حتى زمن بورقيبة و اٍرث دولة الاستقلال ، و قد كنا نوهم العالم بأننا الأوصياء عليه و الحراس الأشداء على معبد التقدم و الحداثة الخاص به ، نتباكى عليه و نذرف لأجله العبرات ( دموع التماسيح)* و نتخذ منه سلعة نستجدي بها دعم الغرب و دولاراته ، لم نسلم ممن يفضح أمرنا و يعري للعالم حقيقتنا و ينازعنا ملكيته و ينسبها إلى كل التونسيين.

سكت مريضنا منور، العلماني التقدمي الحداثي المتحرر، عن الكلام و انخرط في نوبة هستيرية من النواح و العويل. أدرك طبيبنا النفساني المشهور أن حدسه لم يخنه و أنه أمام حالة إكلينيكية متأخرة ، يعسر ، إن لم يكن ميؤوسا ، شفاءها. اعتصر الحكيم ذاكرته و استحضر كل خبرات السنين الماضية ، ليحرر وصفة العلاج لمريضه ، العلماني التقدمي الحداثي المتحرر، و ودعه على أن يلقاه في حصة علاجية قادمة.

خرج مريضنا منور ، العلماني التقدمي الحداثي المتحرر، ليلقي بوصفة الطبيب في أول حاوية مهملات اعترضته، لقد مل من العقاقير و الأدوية و يئس من الشفاء و الفكاك من أسر وحش الاكتئاب الكاسر.
ركن سيارته عند أول حانة اعترضته ، صب ما طاب له و ما سمحت به دنانير يومه المتبقية ، من الخمور في جوفه ، صبا ، يبغي نسيان همومه و أحزانه. قفل عائدا إلى سيارته ، تتلقفه الجدران و الأعمدة ، هم بفتح الباب الأمامي و الولوج إلى داخلها ، انتبه إلى لوحة إعلانية ضخمة ، أضيفت حديثا ، تمهل ليقرأ ما كتب فيها و قد غشي عينيه ضباب من أثر السكر.

قرأ مريضنا منور ، العلماني التقدمي الحداثي المتحرر، ما كتب على سطح اللوح الإعلاني ، ليصعق لما قرأه :
بشرى إلى كافة التونسيين ، قريبا افتتاح مصرف الزيتونة الإسلامي...

جن جنون مريضنا منور ، العلماني التقدمي الحداثي المتحرر، ليزيده انبعاث صوت الأذان من المساجد القريبة في تلك اللحظة ، هياجا ، اسودت الدنيا أمام عينيه ، و ضاقت به الطريق على رحابتها...
انتظر اقتراب سيارة كانت مسرعة في اتجاهه...ليلقي بنفسه تحت عجلاتها ، دون أن يترك أي مجال لسائقها لتفادي الاصطدام .

صدم طبيبنا النفساني المشهور عند تصفحه لجريدته الصباحية :
مصرع (ن.ن) في حادث انتحار مروع تحت تأثير حالة السكر...
عانى القتيل مؤخرا من أزمات نفسية حادة و من اضطرابات عقلية و سلوكية .


طوى طبيبنا النفساني المشهور الجريدة أسفا و نهض إلى عيادته و لسان حاله يقول :
غفر الله لمريضنا منور ، العلماني التقدمي الحداثي المتحرر ، و تجاوز عن سيئاته.
أسفي عليه، اختار أن يلاقي ربه في أسوأ حال.
سلم، الروح إلى بارئها ...
مخمورا وهو تحت تأثير أم الخبائث.


First Published 2010-04-30





Comments


45 de 45 commentaires pour l'article 27674

Lapravda  (Switzerland)  |Jeudi 31 Janvier 2013 à 23:04           
Encore un journaleux qui dit des conneries et des contreveritées! ce n est pas un journaliste!
en tunisie on veut e beurre et l argent du beurre! on veut un regime comme la turquie pour ce qui concerne un gouvernement pseudoreligieux mais pas comme la turquie en ce qui concerne la religion qui n est pas dans la sphere publique! decidez vous si vos voulez un etat islamique genre iran ou arabie il faut juste le proclamer et arretez de nous prendre pour des cons!

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 31 Janvier 2013 à 14:34           
‫منْ عَجائبُ ٱلَبشّر ٱنْهُمْ ب مُجردّ أنْ يَكرَهوِنكّ .
يمحّونْ كُل تأريُخكَ الجمَيلْ!.

Soltani80  (France)  |Jeudi 31 Janvier 2013 à 14:15           
"la laïcité est une valeur essentielle, avec ce souci de la liberté de conscience et de l’égalité de tous les hommes, qu’ils soient croyants, athées ou agnostiques. l’idéal laïc n’est pas un idéal négatif de ressentiment contre la religion. c’est le plus grand contresens que l’on puisse faire sur la laïcité que d’y voir une sorte d’hostilité de principe à la religion. mais c’est un idéal positif d’affirmation de la liberté de conscience, de
l’égalité des croyants et des athées et de l’idée que la loi républicaine doit viser le bien commun et non pas l’intérêt particulier. c’est ce qu’on appelle le principe de neutralité de la sphère publique."

Soltani80  (France)  |Jeudi 31 Janvier 2013 à 12:50           
Cher auteur, chers commentateurs, on ne parle pas de laïcité lorsqu'on l'ignore. en parler, revient à mettre au jour votre ignorance et la médiocrité de votre culture générale

MSHben1  (Tunisia)  |Jeudi 31 Janvier 2013 à 11:29           
@ كل المعلقين في باب نات
خبير الاستراتيجيين يقول لكم اكثركم ان لم يكن كلكم علقتم على هذا الارتيكل من غير ما تفهموه رسمي و انما علقتم من باب ان النص يحكي على معانات علماني و كان الاجدر اختيار كعنوان للنص " معاناة علماني " . فمستعمل العقل و خبير الاستراتيجيين يعطيكم دائما العبرة و المختصر المفيد . و لكن ما لم يفهمه العبدولله خبير الاستراتيجيين و انتم ايضا و هذا اكيد هو هل ان الكاتب يتحدث عن شخص مادي باسمه ن ن كما ذكر في الاخير و فعليا هو توفى بهذه الطريقة ؟ ام هو يتهدث
عن شخصية خيالية من مخيلته التي فيها لخبطة و عدم وضوح . فمن جهة لا يمضي بأسمه و من جهة يكتب من فوق " المرحوم م ي ص - ابو فهد - فهل هذا النص يتمحور حول يوميات علماني كتبها قبل انتحاره ؟ ام هل ان الكاتب كتبها الى المرحوم في قبره ؟ . انصح هذا الكاتب بالوضوح في تدخلاته القادمة . فأنا خبير الاستراتيجيين و اسلامي الاسلاميين منتهج العقل و العلم و العمل و الوطن و الدين بقدر ما اتفق مع حقيقة " معانات العلمانيين " بقدر ما ادعوا الى عدم التطرق الى مثل
هذه النصوص الغير عملية و لا فائدة من ورائها فكما كتب هذا الكاتب حول " معانات علماني " فسيكتب الضد في " معانات ضلامي " كما يقولون هم و بهذ يكون الكاتب قد اضر بالاسلام و بالاسلاميين من حيث لا يعي و من حيث انه لم يستعمل عقله .

انا متحضر المتحضرين
انا عملي العمليين
انا mshben1 .

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 31 Janvier 2013 à 11:23           
يقال أن الإنسان حيوان عقلاني. قضيت كل حياتي أبحث عن دليل يؤيد ذلك!

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 31 Janvier 2013 à 11:22           
ليس شرطا أن تشفي الحقيقة روحا مجروحة.

Weekly1999  (Tunisia)  |Jeudi 31 Janvier 2013 à 11:09           
مقال كلَو كره و حقد و ما يشبَه لسماحة الإسلام في شيء و أعز فازة فيه "الشَيخ محمد مشفَر حفظه اللَه

   (Tunisia)  |Vendredi 25 Juin 2010 à 17:00           
مقال حلو برشة وسلس اما رسم صورة مبالغ فيها للعلمانين في تونس ما نتصورش وصلنا نهار للمرحلة اللي يحكي عليها
واذا كان العلمانيون يشكلون خطرا فان المتعصبين للدين الذين نراهم كثيرا بيننا هذه الايام والذين يكفرون كل من يخالفهم الراي حتى في ابسط الاشياء ويتشددون وينفرون الناس وخاصة الشباب من الدين بسلوكهم المتطرف هم اشد خطرا
لا اجمل من الاعتدال والوسطية

Ija n9ollek  (Tunisia)  |Mardi 4 Mai 2010 à 12:26           
@tounsi-spain tounsi : merci pour cet acte de solidarité sauf que tu dois savoir que moi même quand j'écris parfois un article chez moi je fini par le déchirer ... je m'auto censure et j'ai pris l'habitude ... et là au moins c'est babnet qui le fait a ma place ... merci babnet

   (Spain)  |Lundi 3 Mai 2010 à 22:37           
@ ija inkolek

encore moin de tolérance et plus de censure sur babnet.
c'est vraiment domage! t'en fais pas la vie est belle meme si nous ne pouvons pas s'exprimer librement ,tampi pour eux!

Ija n9ollek  (Tunisia)  |Lundi 3 Mai 2010 à 14:08           
***********

Amin  (United States)  |Dimanche 2 Mai 2010 à 05:51           
@ firass mraihi :

apparemment tu n'as pas trop saisi le sens de l'article.

pour l'autre article (7adheri kofar 9adimoun) tu peux bien remarquer qu'il ne s'agit pas du même auteur.

IBN ZEIDOUN  (Tunisia)  |Dimanche 2 Mai 2010 à 01:23           
Re @firas m'raihi
نقول رب ضارة نافعة ، هذا الكاتب كشف لنا القناع عن عديد العلمانيين هنا ، هل رأيت كيف يتقاطرون على بعضهم البعض ؟ ويتهمون الأسوياء بأنهم متخلفون ورجعيون ولا يفهمون إلخ فمنهم من يدعي أنه مسلم ، ويعتبر العلمانية وتطبيقه لها نوعا من السياسة ، بينما هي في الواقع نفاق واضح ، فالإسلام وأي دين سماوي آخر لا يلتقي مع العلمانية التي هي نكران الدين ، لذا الواحد يبقى محتارا في هولاء الناس وتفكيرهم المنحرف ، فالواقع يحتم على البشر إما أن يكون متبعا لدين الله أو
أن يكون علمانيا أي ملحدا يعني إما أخضر أو أحمر ، أصفر لا ،فالعلماني مثلا لا يرى غضاضة في شرب الخمر أو إفطار رمضان أو غيره من التعدي على حدود الله ، فيخرج بذلك من الإسلام ويبقى علمانيا وانتهى الأمر ، هذا هو رأيي وأظنه رأي كل الناس ممن لهم عقول ويسمون الأمور بأسمائها.................

Newmika  (Tunisia)  |Samedi 1 Mai 2010 à 22:05           
@ hichem hamdaoui

bravo , dt encore bravo vmt tu as pu bien expliquer le vrai sens de laicité ce que j'ai pas pu faire

merci beaucoup et esperons que ces personnes figées d'esprit puissent comprendre le sens de ton poste meme si je m'en doute

Firass Mraihi  (Tunisia)  |Samedi 1 Mai 2010 à 21:17           
Belehi nheb n3ref hal kateb ell kissa hethi moslem ou nn ew zeda ki tkoli all kafiroun kadimoun nkolek anek ghalet 3la toul 3la 5ater tounes bled moselma ew metchabtha ebdinha mell e5ir ma3ndkom mat3mlou

Asma  (Tunisia)  |Samedi 1 Mai 2010 à 14:42           
Pour moi je savais pas ke des telles personnes existent en tunisie!!!!!!!!!!!!!!!
mais l'article est bien;il m'a montré ke notre pays mazél labes malgres les choses ki me rendent triste en voyant combien ils sont devenus un mode de vie normal.
tounis a7sin min barcha boldén fi barcha 7ajét;je suis fiere d'etre musulmane,arabe et tunisienne.

Hichem hamdaoui  (Tunisia)  |Samedi 1 Mai 2010 à 13:53           
Trop de clichés trop de préjugé, trop de faux sous entendu, article creux et pleins pleins de tromperie et de fausse assimilations.
ce genre d'article populiste ne sert qu'à cajoler les masses en leur faisant ce qu'ils veulent entendre, ne fait que contribuer au sous développement et à la déchéance que notre monde arabo-musulmans est entrain de vivre...
depuis quand laïcité veut dire athéisme, libertinage et islamophobie ??
la laïcité est un mécanisme qui permet de détruire les barrière métaphysiques aux gens créatifs mais ça n'a jamais vu dire absence de morale !!!!!
je suis musulman, démocrate anti-liberticides (tel que celui qui a écrit cet article), laïque et fier de l'être, ma laïcité est une vision politique et n'a rien à avoir avec ma croyance religieuse...
le fond mes amis le fond des choses, on est entrain de suivre en applaudissant notre déchéance civilisationnel...
et alors là, vous vous fourvoyez vraiment si vous pensez que le pouvoir actuel complait avec les ...:d :d (ahawka je m'auto-censure pour ne pas être censuré par babnet :d)
********

Josef  (Madagascar)  |Samedi 1 Mai 2010 à 06:32           
@tounsi (spain)

j'ai une question a ce personne...qu'est ce que vous faite a spain ? tu travail..je ne croit pas...peut etre un travail spécial pour vous qui influ cette esprit et cette mauvaise montalité...je vous consell de visité un clinique parceque vous etes malade...ou vous etes de cette type des gens qui marrche par arriéére ( je crois que vous avez comprisle sens)...couche toi et ferme ta bouche c mieuux.....

Libre  (United Arab Emirates)  |Samedi 1 Mai 2010 à 04:46           
***************

IBN ZEIDOUN  (Tunisia)  |Samedi 1 Mai 2010 à 02:10           
***************

IBN ZEIDOUN  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 23:34           
مرة أخرى ليعلم هذا الشاذ المقيم في اسبانيا والذي يدعو لاحترام الشاذين مثله بكل صحة رقعة ليعلم وأنه لا حياة للشذاذ هنا والشذوذ يعاقب عليه القانون ،ومن هو شاذ ومن يدافع عنهم هو وإياهم ملعونون إلى يوم القيامة هم وقوم لوط الذين أهلكهم ودمرهم الله في ليلة واحدة لأنهم شذاذ ولأنهم يفعلون ما لاتفعله الحيوانات ، إذن لا مكان للشذاذ ، *******************

Observo  (Canada)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 23:04           
"لفكر العلماني يتبنى بالجهد والإختيار الواعي ويتطلب إطلاعا واسعا و موقفا من الوجود بينما التدين يلقن بالمنشأ ويتشارك فيه الجاهل و الغني و الأ بله و الصعلوك فلا يتساوى الدر بالتراب"

التدين عند الممارسة يلقن بالمنشأ أو الوراثة لكن فهم الدين و الإجتهاد فيه هو الذي يتطلب جهدا جهيدا و إختيارا واسعا و موقفا من الوجود. هناك جانبان في الدين: جانب تطبيقي وهذا لا يتطلب فهما كثيرا و لكن حد أدنى من الإيمان و جانب نظري يخص قلة من الناس (الذين إصطلح على تسميتهم بعلماء الدين) يتطلب إيمان قوي و فهم عميق و عقل متزن و لهذا فالجانب النظري لا يخص الجاهل و لا الصعلوك في شيء كما لا يخص العلماني الملحد في شيء بل يخص علماء الدين وحدهم.

Tounsi  (Spain)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 21:43           
@chibikibi
dans un comentaire j'ai évoqué ma volonté d'intégrer et d'établir un pont avec les associations locales qui se sont engagées dans la défense des minorités de ceux qui vivent dans la faiblesse et dans la marginalité sociale comme par exemple les enfants de la rue(un phénomène réel dans nos villes),les femmes mal traités,les minorités sexuelles ...
mais comme toujours quelques intervenants sur ce site choisissent avec une loupe un mot ou une expression de mon commentaire
pour m'attaquer ,dans ce cas ils sont choisi l'sexuélité ,cette minorité sexuelle qui a besoin de nous,de notre attention, de notre amour et de notre lutte contre l'phobie et l'hostilité envers eux.
un sexuel peut etre un membre de ta famille,un frére , une soeur,un ami ,un voisin ou toi meme.un sexuel a le droit de vivre sa vie comme il veut ,on ne lui impose pas nos regles ou nos point de vues ,scientifiquement prouvée que l'sexuélité n'est pas une maladie,tu as le droit de ne pas aimer les sexuels mais tu peux respecter l'sexuel ...


Ritchie  (Germany)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 20:47           
Mince!c est trop long
a l appreciation du moderateur de supprimer ce texte,mais voici un lien:

http://www.babnet.net/forum/viewtopic.php?t=774&postdays=0&postorder=asc&start=195

Ibn zeidoun  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 20:38           
فيما يخص النص هنا ، فعنوانه غير ملائم لأن التجلّيات كلمة كبيرة لا يجوز إطلاقها إلا على الصالحين عندما تتجلّى لهم قدرة الله في أحدى المعجزات أو الحوادث المعبّرة ، أو إثر تفكير معمق وتأمل في خلق السماوات والنجوم والكواكب إالخ ،،،، أما بالنسبة للعلمانيين واللا دينيين آلذين لا يؤمنون بأي دين ، ويريدون تسمية أنفسهم بالعلمانيين فيجوز أن نسمي ما يخطر لهم بالوسوسات ، لذا كان على كاتب النص أن يجعل العنوان كما يلي ،،،، وسوسات إلحادية معاصرة ، ميت ينتحر ـ
كيف ينتحر الميّت ؟ الملحد والعلماني يعني يعتبر إنسان ميت القلب والجوارح ، فالحيوان والجماد أنفسهم أحياء إذ أنهم يسبحون للخالق وعلى عكس، الملحدين فهم ينكرون كل شيء في الوجود ـ لا أطيق التعمّق فهذا معروف عنهم ، فربّي يهدي أو يدّي

IBN ZEIDOUN  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 19:55           
@ baldaquino
أي تخريف هذا ؟ وهل من ينجز مشروعا لفائدته الخاصة ليثمر راس مال وينفع به البلاد والعباد هل يعتبر عندك علماني ؟ هل الخليفة عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه ـ وغيره من الصحابة أصحاب الأموال الطائلة والتجارات الكبيرة والذين ساهموا بتلك الأموال في تثبيت الإسلام في بدايته ، هل هؤلاء يعتبرون علمانيين ؟ قوم قوم ، أنت تدعو للشيوعية كصاحب فكر يساري ماركسي على ما أفهم ، لذا رأس المال والملكية وظيفة اجتماعية في كل البلدان الإسلامية وغيرها ، من ناحية العلمانيين
والملحدين والمفسدين في الأرض العائشين هنا ، بودي لو يقع التنبيه عليهم وإفهامهم أن تونس دستورها الإسلام وشعبها مسلم تماما ، من لم يرض بذلك ، فإما أن يخنس ، وإما أن يغادر البلاد بدون رجعة غير مأسوف عليه ، أما من يتبجّح ويحاول كذا وكذا ينبغي إتخاذ الإجراءات اللازمة ضده ، كإنسان ضال ينبغي إصلاحه أو محاكمته بجرم معاداة الإسلام والمسلمين ، تماما كما هو موجود في الخارج فيما يخص ما يسمّى بمعاداة السامية هذا رأيي الخاص باختصار

Josef  (Madagascar)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 17:48           
@sly
non monsieur cpas ca j'ai bien compris l'article et les idées approfondu de cette article qui sont défficile a comprendre pour un homme simple comme vous......

Baldaquino  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 17:45           

le tort de la laïcité est de venir d’occident !

les musulmans reprochent à la laïcité de provenir d’ailleurs, d’une terre qui n’est pas la leur, d’une société qui n’est pas musulmane, c’est qque chose d’étrange donc à rejeter. mais à voir les sociétés musulmanes d’aujourd’hui on se rend compte qu’elles ont dans la majorité accepté le capitalisme (pourtant étranger lui aussi) comme système économique alors que le capitalisme était l’un des facteurs qui ont fait vacillé la société occidentale
vers la laïcité. c’est important de constater que les sociétés capitalistes sont toutes régies par une forme plus ou moins prononcée de laïcité et l'individualisme qui caractérise ces sociétés est incompatible avec tout discours religieux.
ceci dit, on se demande alors si les efforts pour contenir la laïcité hors de nos contrés peuvent réussir alors qu’on a déjà à travers le capitalisme créé les conditions propices pour que la pensée laïque puisse germer ?

Sly  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 17:19           
@josef de madagascar

apparament tu n'a rien compris de l'article

Josef  (Madagascar)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 15:54           
**********
a tunisi (spain)
akid et bien sur que cette article ca vous faite plaisir tu sais pourquoi ? parceque c nul comme vous

العابد  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 15:53           
لفكر العلماني يتبنى بالجهد والإختيار الواعي ويتطلب إطلاعا واسعا و موقفا من الوجود بينما التدين يلقن بالمنشأ ويتشارك فيه الجاهل و الغني و الأ بله و الصعلوك فلا يتساوى الدر بالتراب

Observo  (Canada)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 15:46           
هذه هي مشكلة "التقدميين" في تونس: يريدون فرض تأويلاتهم الخاصة لمفاهيم الحرية و الحداثة على مجتمع بأكمله! فقط لو يتواضعوا قليلا و ينزلوا من أبراجهم العاجية و ينظروا للأشياء من خلال أعين المواطن البسيط عندها سيدركون كمية الأخطاء التي وقعوا فيها.
توضيح مهم لعل كاتب المقال أغفله (و ألومه على ذلك)، هو أن العلمانيين في تونس صنفان: (1) العلمانيون المتطرفون و هم الخطر بعينه لأنهم مختبؤون خلف شعارات بريئة لكنهم يحملون مشروع إستئصالي بإمتياز لكل مايمت للهوية العربية الإسلامية لتونس، يعني بعبارة أوضح يريدون إعادة تجربة أفغانستان ،أثناء الحكم الشيوعي، في تونس.
(2) العلمانيون النزهاء الذين هم فعلا يدافعوا عن العلمانية لكن دون التصادم مع هوية الشعب و معتقداته. هؤلاء يكون الإختلاف معهم في وجهات النظر و لا بأس في ذلك.
الخلاصة: لا يجب وضع كل العلمانيين في سلة واحدة.

Lejt  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 15:37           
مقال باهي صورة كاريكاتورية مبالغ فيها حتى نلقى ينبعث صباح مساء ، على أثير إذاعة الزيتونة ( المباركة )* ، لتحمل إلينا آخر الأخبار، أنباء عن عزم باعثها ( أبقاه الله و رعاه ) شكون هذا شنية هل قفة زايدة

انشالله تكون صورة كاريكاتورية أكهو خاطر تطرف موش باهي (علماني ولا خوانجي

Chikibiki  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 15:19           
@tounsi

" و جماعات الدفاع عن حقوق الشواذ و المثليين"

pourtant vous comptez revenir en tunisie pour prendre leur défense...

Dali  (France)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 15:15           
Tounsi (spain)
لا يا سيد فهمنا آش يقصد الكاتب .
صاحب الافكار العلمانية...
يريد من تونس دولة ملحدة ...؟!!!!!
غريب امر هذا الموقع...!!!
.........................................
لكن كيما قال احد الاخوة ....!!!
*عشم ابليس بالجنة...!!!*

Tounsi  (Spain)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 14:30           
Bravo! bon article! .....

   (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 13:43           
أحسن رد على مقال حمدي السهيلي

Dorra  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 13:19           
انشاء الله الناس الكل اللي يخمموا كيف منور يا إما يهديهم ربي وإلا ينتحروا كيفو ويريحونا من من علمانياتهم المسمومة

Adachrm  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 13:00           
أحسن رد على مقال حمدي السهيلي الكفار قادمون
مع التوفيق لكاتب المقال

Karim  (France)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 12:25           
Momo (saudi arabia)
خليك خويا في السعودية *بحذ الكعبة*و مش لازم تفهم وكانا سالوك عن تونس قللهم بخير...!!! وخلينا الجماعة هذم.... قلي نحبو تونس دولة علمانية* *...!!
عشم ابليس في الجنة......!!!

Karim  (France)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 12:16           
@expert...!!!
المشكل الجماعة يحبو تونس دولة علمانية قالك باش تتقدم... !!!

Momo  (Saudi Arabia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 12:12           
Loooooool quel article!!
je m'attends a 100 commentaires

Expert  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 12:01           
وبعد!!! ما هي الإشكالية المطروحة؟؟؟ حل السرة تلقى خيط!

AYARI Y  (Tunisia)  |Vendredi 30 Avril 2010 à 10:59           
*******
----------------
(SVP écrire en arabe, Français ou anglais...)


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female