الجيلاني الهمامي: لن نكتفي بعدم منح الثقة لحكومة الصيد بل سنقاومها داخل البرلمان وفي الشارع

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/jilanihammami.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال القيادي في الجبهة الشعبية الجيلاني الهمامي الاربعاء 4 فيفري في تصريح لاذاعة موزاييك أن الجبهة الشعبية لن تكتفي بعدم منح الثقة لحكومة الحبيب الصيد.



Credits MFM



وأكد الجيلاني الهمامي أن الجبهة الشعبية ستقاوم حكومة الحبيب الصيد داخل قبة البرلمان وفي الشارع حسب تعبيره.
وتابع الجيلاني الهمامي " حكومة الصيد لا تستجيب لمطالب الثورة وسنقاومها".




Comments


14 de 14 commentaires pour l'article 99426

Essoltan  (France)  |Mercredi 4 Février 2015 à 20:13           
رد بالك من الرش في الشارع , اللعب مع البجبوج مش ساهل ! . . .

Farhood  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 19:46           
اكثر من بن علي هرب و فلان ولد الشعب لم يعرف اليسار مواقف ناجعة بعد الثورة الا اذا اعتبرنا مقترحات الغاء الدستور و المجلس الوطني التاسيسي و المشاركة في اعتصام الرحيل و قطع الطريق على الرئيس السابق

Farhood  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 19:41           
و ختى بالنسبة لعلاقتكم بالاتحاد فانها متوترة منذ زمن و لا اظنه يقبل قيادات لا تحلل الواقع بالشكل الصحيح

Farhood  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 19:40           
بماذا يا هذا ؟ حيز حرية التعبير سيضيق اكثر فاكثر ... ربما تعودون للسرية

FATYOU  (France)  |Mercredi 4 Février 2015 à 19:29           
كرهتونا في السياسة والسيايين

Labrados  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 17:26           
على حكومة الصيد أن ترمي هؤلاء الخفافيش في مزبلة التاريخ...العصا لمن ينادي بالفوضى و يصنع الارهاب الستاليني...هذا اول امتحان لهذه الحكومة وسنرى كيف ستتعامل مع هؤلاء المتطرفين

WATANITN  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 17:09           
هذه دعوة للعنف وكالعادة سيقومون بإغتيالات ويلصقونها لغيرهم حتى تدخل البلاد في دوامة عنف إنهم أعداء الأمة وليسوا توانسة إحذروهم أيها الشعب

Tahrir  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 16:53 | Par           
اليسار سار تائه لا يعرف ان يتموقع ولكن ليس كل اليسار انا اتحدث عن اليسار الانتهازي. الذي يمثل حمة والمقربين منه ، لا يمكن لليسار ان يناضل من اجل نفسه بل عليه ان يتحالف مع اللبيرالية او كما يسميها الماركسيون الاوائل الامبريالية الهمامي ونوفل الزيادي وبرهان ابسيس وسمير العبيد وغيرهم كان العضد الايمن والايسر لبن علي خدموه بكل قواهم لكي يقتلع الاسلام والاسلاميين من جذورهم وحصلوا علي قليل من الخمر والبسكويت ولما ادركوا ان نظام بن علي يتهاوي سارعوا لنجدته ولكن ثلة منهم سارعت الي خلق معارضة صورية لتتخفي وراء ذنوبها واعمالها القذرة ومع الثورة قدموا انفسهم كمنقذين وجعلوا من الاتحاد ملتقاهم ومجال تخطيطهم للاستيلاء علي السلطة. فهم من كونوا مجلس باردوا وسموه مجلس حماية الثورة ثم روجوا لفكرة بعث مجلس تاسيسي معتقدين ان هم الورثاء الشرعيين لبن علي. وانهم مسنودين من عدة اطراف. ولكن النتيجة تعرفونها فعاودوا الكرة مرة اخري ولكن هذه المرة تخفوا وراء السبسي عميد الامبريالية والفساد في هذه البلاد واعلو من شانه وصنعوا من حزبه هالة وتخلوا عن احزابهم وحوانيتهم لانها فرغت من بنت العنب. والسبسي عنبي للنخاع علي كل لون يا كريم. ووصل السبسي الي ان يصبح سيسي جديد. فلم يسقهم لا شرابا احمر ولا خمرة ولا حتي جعة او كما يسميها اصحابها سلتيا الان الجبهة يتيمة بلا حامي لتعارض او لتحكم ستصنع سابع او سبسي جديد وهكذا دواليك الهمامي يحب ان يسمع ان سعيكم مشكور

Swigiill  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 16:47           

ما تنساش تجيب معاك مطرقة و منجل، ...هههه

توة تعرضوا للحكومة في الدورة، هههه

نلعب و الا نحرم، ... جبهة الخراب هههه


Abou57  (France)  |Mercredi 4 Février 2015 à 16:44           
Ils serrant combien dans la rue 100 200 1000 et encore si on créait une loi interdiction de manifestée avec moins de 1000 personnes, et la tunisie et tranquille pour toujours.

Elmsihli  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 16:32 | Par           
Ce minable dit du n'importe quoi. Crois-tu que les gens de la rue vont suivre une minorité composée d'un rassemblement de plusieurs partis pour ne former en fin de compte qu'une minorité parlementaire. Allez-vous en bande de bourricots.

Adel22  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 16:26           
فبحيث قطاع طرق

FATYOU  (France)  |Mercredi 4 Février 2015 à 16:12           
سوف نتصدي لكم في الشارع وفي البرلمان يا مهرجين وسوف لا نسكت علي ألاعيبكم المعهودة

Samaref  (Tunisia)  |Mercredi 4 Février 2015 à 15:57           
هذا السيد يبحث على السجن النضالي في عهد لم يعد هناك معنى للنضال.


babnet
*.*.*
All Radio in One