ابراهيم موسى الرحيبي في فيديو على الفايسبوك : أنا متواجد بمدينة الزاوية الليبية ولم أدخل تونس

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/rechercher-ibrahim-jamel-moussa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نشر المواطن الليبي ابراهيم موسى الرحيبي فيديو في موقع الفايسبوك بتاريخ 31 جانفي 2015 نفى فيه ما أوردته وزارة الداخلية التونسية حول تواجده بتونس للقيام بعملية ارهابية.
وأكّد الرحيبي أنه متواجد بمدينة الزاوية بليبيا وتحديدا بمنطقة الحرشة مشيرا إلى أنه قضّى الفترة الأخيرة مع عائلته في طرابلس قبل العودة إلى الزاوية.


وكان جمال موسى الرحيبي المواطن الليبي المتهم من قبل وزارة الداخلية التونسية بمحاولة تنفيذ عمليات إرهابية داخل الأراضي التونسية نفى في تصريح لموقع " بوابة الوسط" الليبية " نيته تنفيذ عمليات إرهابية في تونس.




وقال الرحيبي الذي يبلغ من العمر 17 سنة انه لم يسافر يوما الى تونس بل انه لا يملك أصلا جواز يفر مشير بانه يدرس في احدى المعاهد الليبية وقد فوجئ بصورته في وسائل الإعلام التونسية والليبية".
وطالبت عائلة الرحيبي من السلطات الليبية الاتصال بوزارة الداخلية التونسية التي نشرت صورة الرحيبي للاستفسار على الموضوع.






Comments


32 de 32 commentaires pour l'article 99195

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 2 Février 2015 à 10:04           
ازمة دبلوماسية جديدة في الافق وربي يستر في المستقبل مع البكوش

Humanoid  (Japan)  |Lundi 2 Février 2015 à 03:52           
@AhmedFrance
Tu oublis mon cher ami que toi aussi, tu es en France, et pourtant tu te permets de discuter le sujet se basant sur rien. Mais ceci n'est en aucun cas un truc qui me gêne, on est ici pour exprimer nos opinions. Ce que je voulais dire cher ami c'est que le mec il l'a dit clairement : il est en Libye et il n'a rien fait en Tunisie, il n'a même pas visiter la Tunisie. Pourquoi dois-je croire à ce que notre chère ministère nous raconte, et
ignorer ce qu'a dit le mec ?
D'ailleurs, Mr. Aroui a donné quelques clarifications à propos de ce sujet (ici http://www.babnet.net/rttdetail-99250.asp) et il s'est avéré que "peut-être quelqu'un a utiliser l'ID et le passeport du mec".
Bref, on s'est habitué aux mensonges du ministère et on sait que ça fait partie de la vie (Souviens-toi du camping des terroristes :D ) et cela n'a rien à voir avec le fait qu'on doit tous travailler ensemble pour lutter contre la bande de criminels et barbares "dawa3ech". Et d'ailleurs je vois aussi qu'un [faux positif] est toujours mieux qu'un [faux négatif] comme on le dit en Proba. En d'autres termes, arrêter un innocent et le
libérer par la suite, et mieux que ne pas arrêter quelqu'un pour découvrir plus tard que c'est espèce de Da33ouch.
Pour le reste de mes commentaires, ce n'est que des réponses sur l'histoire de martyr que tout le monde prend pour une chose d’acquise par toute personne tuée pour une raison ou une autre.
Mes sincère salutation cher ami.

Atef_bellaj  (United States)  |Dimanche 1 Février 2015 à 20:49           
مهازل تتكرر مع وزارة الداخلية

Wasatiya  (Tunisia)  |Dimanche 1 Février 2015 à 17:46 | Par           
وزارة الداخلية تؤكد هذا الخبر اذا فاما الفيديو مفبرك وحتي الورقة المتضمنة للتاريخ يمكن فبركتها داخل الصورة في الفيديو واما يكون شبيهه او تواما له لا اعتقد ان الداخلية تلعب بمثل هذا الخبر ويجب ان ناخذ الامور بجدية فالانفلات الذي تشهده ليبيا والمتفاقم يوما بعد يوم لا ينبؤ بخير وانعكاسه علي تونس سيكون خطيراان لم نقف يدا واحدة لحماية اراضينا

AhmedFrance  (France)  |Dimanche 1 Février 2015 à 17:03           
Certains commentateurs parlent de la corruption de la police qui est une douloureuse réalité.
L'une des causes de la révolution est la corruption de ces policiers. Malheureusement, il semblent que les choses se sont amplifiées avec la faiblesse de l'état....
il faut que les gens comprennent que un état fort permet plus de justice et la limitation du rôle de la police.
la dispersion de la population, le terrorisme, le manque du civisme sont les causes principaux de la faiblesse de l'état

Quand le peuple aide dans ce sens, nos élus peuvent passer à l'élaboration des lois qui limitent et qui contrôlent la police .

DOUZ12  (Tunisia)  |Dimanche 1 Février 2015 à 15:27           
المخابرات الأجنبية والنقابات التونسية هي من يلعب بالداخلية وبالمواطن في نفس الوقت ،مستحيل ان تقول الداخلية هذا الكلام من فراغ والاكيد ان الأمن الموازي يد كمال لطيف هو من يريد الاقاع بين الأمن والمواطن مرة بقتل عناصر الأمن وإلصاق التهمة بالشعب ومرة بإعطاء معلومات خاطئة للداخلية لإسقاط هيبة الداخلية في عين الشعب ،كعملية المخيم الكشفي والندوة الصحفية للمدعو العقيلي بالطيب ....

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Dimanche 1 Février 2015 à 15:23 | Par           
بالجلاجل يا معلم.. بصراحة الامنيون فقدوا مصدقيتهم لد التوانسة. منذ الصباح يتمركزون في مفترقات الطرق ..هات عشرين ..هات خمسين..... رغم انهم تحصلوا علي الترقيات والمنح والزيادات... ونري نقاباتهم تملأ البلاتوات الاذاعية والتلفزية زورا وبهتانا وانحيازا للمنظومة القديمة..... ربي يهديهم لا ني اعلم انه يوجد فيهم عددمهم من الشرفاء.

BRAVOURE  (Tunisia)  |Dimanche 1 Février 2015 à 15:02           
Avec un peu plus d'application dans son travail, le policier aurait facilement découvert que :
le criminel et le frigidaire étaient tous deux cachés "dans le pot de yaourt". ha ha ha

Humanoid  (Japan)  |Dimanche 1 Février 2015 à 14:48           
أخي الكريم،
أنا قلت إنّهم يسبّون الجلالة وأنا أتحدّث عن الأمنيين بشكل عام لا عن من قتل على يد الإرهابيين. فقد سمعتهم بأذني، وكما قلت لك إسأل أي شخص احتك بهم وسوف يخبرك. وعلى كل حال، فعدد كبير من أبناء شعبنا للأسف تعلم هذه العادة القبيحة، عادة سب الجلالة حين الغضب أو للتظاهر بالبأس، والأمر ليس حكرا على الأمنيين.
هنا، وبمنطق إحصائي رياضي خالص، أقول إن من قُتل هو بنسبة كبيرة واحد من هؤلاء إلا من رحم ربّي. وعليه فليس من المنطق أصلا أن نطلق لفظ شهيد ونحن لا نعلم حيثيّات مقتلهم. قرأت مرّة بحثا مفاده أن لفظ الشهيد يطلق على من مات في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهد هو بذلك عليه. ما عدا هذا ينبغي أن نقول "نحسبهم شهداء" والله أعلم.
ثم إن المسألة ليست في شهادتهم من عدمها. وإن شئت أن تعدّهم شهداء فهذا رأيك وحقك، ولن أخالفك فيه، كما من حقّي أن أتحفّظ على استعمال لفظ الشهيد، فالشهيد يدخل الجنة بلا حساب ولا عقاب، ويكون في أعلى عليّين مع الصدّيقين والأنبياء. وشروط الشهادة كثيرة...
المسألة هي القصص والأساطير التي ترويها وزارة الداخلية، وفي كل مرة يتبيّن لنا أنّها أكاذيب.. ومنها هذه القصة، وخلاصة كلامي أسفله هو أنّنا تعوّدنا على الكثير من أعمال العنف والادعاءات الكاذبة من الشرطة والأمن (كما أقول دائما مع بعض الإستثناءات فليس جميعهم غلاظا) وإذن فعلينا أن لا ننسى أنّهم هم هم، كما كانوا من قبل، وأن المرحلة التي تمر بها بلادنا تحتم علينا أن نعمل جميعا معا، ونكون يدا واحدة أمنيين ومواطنين، ولكن لا نجعل منهم ملائكة رحمة وأناسا
رائعين، وننسى ماضيهم أيّام المخلوع وحتى بعدها.
وعلى كل فهم يقومون بواجبهم، وينالون أجرهم ومنح الخطر ومؤخّرا صار من حقهم حمل سلاحهم معه كما أنّك تنال أجرك وتتمتع بعدد من المزايا لأجل عملك وهكذا هي الحياة.. نسأل الرحمة لمن مات منهم، وإن كتبوا شهداء فبنعمة من الله، وأنا لا أحسدهم

FATYOU  (France)  |Dimanche 1 Février 2015 à 13:22           
لقد قلت إنهم يسبون الجلالةوإلي أخره لذالك لانحسبهم شهاداء من أين لك معلومة إنهم يسبون الجلالة

FATYOU  (France)  |Dimanche 1 Février 2015 à 13:09           
@ humanoi
إذا لماذا تتهمهم بسبان الجلالة وإلي أخره

Humanoid  (Japan)  |Dimanche 1 Février 2015 à 12:20           
@FATYOU
ختاما أخي العزيز.. ما علّمتني إياه الحياة هو أن أكون صادقا وصريحا، ولا أجامل. وسياسة إقصاء الآخر التي يتعامل بها التونسيون مع بعضهم البعض (نهضاوي/ندائي) و (ترجّيست/إفريقيست) و (ساحلي/جنوبي) وغيرها هي من أسباب فساد حال البلاد والعباد، فلنبتعد عنها قليلا.
أنا أخالفك الرأي في قضيّة أعوان الأمن، فهذا حقّي، ومن حقّي التعبير عن رأيي ما دمت لم أتعدّ عليك بكلام جارح أو أحاججك بأسلوب وقح.. وأنت وكل الإخوة هنا أعز عندي من أن أحدّثكم بأسلوب فج.. فلا تجعل مخالفتي إيّاك في الرأي تجعلك تصنّفني ضمن فئة ظالمة غاشمة، ومن ثمّ تلق عليّ أحكامك بأنني تكفيري وأن عليّ أن أغيّر من تفكيري قبل أن أعود إلى تونس.
يا أخي أنا أعز أصدقائي هنا مسيحيون وشيعة وأفتخر بهم لأنني تعلّمت منهم الكثير، وعبرهم رأيت أن كل الناس بفضل من الله ونعمة طيّبون ودّيون، ولكن السياسة والعنف الذهني هو ما يولّد الأحقاد.
وأنا أعتز بهؤلاء، أفتظنني بعد هذا أتّهم بني جلدتي بالكفر. أن أقول أنّهم يسبّون الجلالة، فهذا شيء، وأن أحكم عليهم بالكفر فهذا شيء مختلف تماما
وإنما هو فقط لجعلك تعيد النظر في كلمة الشهيد تلك.
وختاما تقبّل تحيّاتي يا أخي العزيز، بالنسبة لتساؤلك فالإجابة هي : لا، لم أكن معهم ولم يُقبض عليّ وإن كان في مقدوري لأعنت الأمن رغم كل شيء على القبض على كل جرذ منهم لأنّهم أعداء وطننا الذي يجمعنا رغم اختلافنا، وأنا لست مجرما، بل ولا أعتدي على خنفساء حين أجدها في البيت بل آخذها وألقي بها خارجا.

تحيّاتي

Humanoid  (Japan)  |Dimanche 1 Février 2015 à 12:09           
@FATYOU
أنا أعوذ بالله من أن أكون من جماعة الجبل وأسأل الله أن ينتقم منهم ويرينا فيهم أيّاما سوداء كقلوبهم المريضة. وكما قلت، فكلامي ليس تبريرا لأفعال تلك الشرذمة من المجرمين.
هذا أولا
ثانيا، أنا لم أصفهم بالكفّار بل وصفت أفعالهم.. والتكفير ليس من شأني أصلا.. ولعلمك، أنا لا يعنيني كفرهم من عدمه.. هذه أشياء بينهم وبين خالقهم، وهو من سيحاسبهم على ما يفعلون.
أنا تحدّثت عن كلمة الشهيد التي يطلقها الناس على كل من هبّ ودب، فالدواعش يطلقون على قتلاهم لفظ الشهيد والأمن يطلق على قتلاه لفظ الشهيد ومن أحرق نفسه يُطلق عليه لفظ الشهيد..
يا أخي بعض الإحترام لكلمة الشهيد.. صار البوليسي الذي يفعل ما يفعل وحمزة عمّ الرسول صلى الله عليه وسلم في المرتبة ذاتها.
ثالثا، قلت غير مرّة "إلا من رحم ربّي" وأنا بذلك أستثني الطيّبين من الأمنيين، فأنا لا أنكر أن بعضهم طيّب، فهو أولا وأخيرا تونسيون مثلي ومثلك
رابعا، لو تلاحظ معي أغلب من يقتلون في الجبال من رجال جيشنا البواسل، وأنا أحسبهم شهداء وأدعو الله أن يكتبهم شهداء، وكلّي فداء لهم لمجهودهم الجبار.
خامسا، وهذه النقطة الأهم، أننا معشر التونسيين سريعو الإنقياد نسّاؤون يسهل التلاعب بعقولنا ونُخدع بسهولة. وأنت بالضبط كمن أقنعه بوش في يوم من الأيام : أنت لست معي إذن أنت مع الإرهابيين القتلة.
يا أخي لست تكفيريا، وأكره الدواعش، ولكنني في المقابل لم أنس أفعال الأمن أيّام الثورة -وقد كنت في تونس وقتها- ولم أنس أفعالهم قبل الثورة، ولن أنسى أنّهم كانوا اليد التي يبطش بها المخلوع، ولن أنسى أنّهم فعلوا وما زالوا يفعلون بالتونسيين الأفاعيل.. فليس لمجرّد أن البلد تواجه خطر الإرهاب سأصدّق كل ما يقولون وأسير معهم إلى آخر الطريق كالأعمى ينقاد إلى مصير مجهول لا يدري أتشرق فيه الشمس أم يعيش معه في ظلام دامس.
بالنسبة لسبّ الجلالة فقد سمعته كثيرا، كثيرا جدّا، أكثر ممّا تتصوّر.. فلا داعي لتحويلهم لملائكة رحمة فجأة.. واسأل أي تونسي عاش في تونس فترة واحتك بهم وسيخبرك. وأنا أقول ما أقول لأنني سمعت هذا بأذني.
بالنسبة لليابان، فأنا أحب هذا البلد وأحترمه وأحترم أهله، ولا تدري كم أشعر بالحزن من أجل الرهينتين التين قتلهما الدواعش، فقط لمجرّد أنّهما كانا في المكان الخطأ وسط هؤلاء المجرمين. وطيلة ما قضّيته هنا، م أر منهم ما يسوء ولو للحظة. وهم خيرة الناس. وأعتقد أن على التونسيين كلهم أن يأتوا هنا لشهر لينظّفوا عقولهم ويتعلّموا حب العمل والإخلاص من أجل الوطن

FATYOU  (France)  |Dimanche 1 Février 2015 à 11:17           
@Humanoid
إأنا أتساءل هل كنت معهم في شعانبي لكي تتهمهم بسب الجلالة وَ وَوَ
ياأخي أن تتهمو ن الناس هكذا بدون حجة
أما أن قبض عليك في جبل الشعانبي و سمعتهم يسبون الجلالة ويتلفظون بما يخدش الحياء كما قلت
أو لك نفس الفكر تكفيري مثل الذين محاصرين في الشعانبي لذالك نجدك تتهم الناس وتصفهم بالكفار
نصحتي أبقي في japon أحسن لك أو غير في أفكارك وعد إلي تونس

AhmedFrance  (France)  |Dimanche 1 Février 2015 à 10:45           
@Humanoid (Japan)

Franchement!
qui a soutenu les actions des policiers corrompus, voyous et criminel contre leur peuple. Personne.... Vous mélangez tout!

ceci n'était même pas le sujet de la discussion.
il faut comprendre le sujet de discussion et réfléchir avant de répondre!

On parlait de l'appel d'aide lancé par le ministère de l'intérieur. et là, tout humain, tout patriote doit coopérer pour que des mères Tunisiennes ne pleurent pas, pour qu' il n'y ait pas encore des orphelins....
il n'y a que les crétins amis des terroristes qui discréditent ce genre d'appel. d'ailleurs ils discréditent tous....

Faire attention, aider la police contre les terroristes est un devoir national......oui un devoir national

faire un contre appel ou discréditer ceci, c' est faire l’apologie du terrorisme et ceci est condamnable.
si suite à ça, les fliques coupent les cou illes ...de ces amis des criminels ceci ne me dérange pas.
je dirai que les fliques les éduquent ...

c'est la folie, un au japon, l'autre au canada.....et arrivent à discréditer instantanément les appels du ministère de l'intérieur en Tunisie! Mais sur quelle base?

Humanoid  (Japan)  |Dimanche 1 Février 2015 à 08:21           
@Slimene
وزارة الداخليّة عوّدتنا بالكذب لدرجة أن الصدق صار غريبا عليها، فإن صدقوا فذلك هو الإستثناء، وإن كانوا كاذبين فتلك عادتهم.
من ناحية أخرى الطفل يعيش في ليبيا وتصريحه هذا نشره من ليبيا، بينما وزارة الإرهاب تقول إنّه في تونس وتنشر بلاغات وتعطي أرقام هواتف للإتصال بها في حال حصول أحدهم على معلومات عنه، فكيف انتقل السيّد في أرجاء تونس إلى أن وصل إلى ليبيا لينشر تصريحه ؟

@FATYOU
وزارة الداخلية لم تقدّم شهداء، وكلمة الشهيد لا تطلق على كل من هبّ ودب.. حين تقول لي إن أعوان الجيش الذين يقتلون على أيدي البرابرة الدواعش في جبال الشعانبي وخمير، فهؤلاء نحسبهم شهداء فعلا..
أما هؤلاء الذين يقضّون اليوم كلّه "يربربوا" ويسبون الجلالة ولا يتلفّظون إلا بما يخدش الحياء (إلا من رحم ربّي) فهؤلاء إن ماتوا أو قتلوا فلا أعتقد أنّهم من الشهادة في شيء.
كما أن الداخلية أفلام هاوية أفلام وكثيرا ما صدّرت لنا أفلاما متدنّية المستوى ليس أشهرها المخيّم الصيفي الذي تحوّل إلى مخيّم للإرهابيين.

@AhmedFrance
إستمتع بداخلية فرنسا واحمد الله.. حين ترى ما رأيت في قديم الزمن، وعلى مدى عقود، لا أستطيع إلا أن أقول : اللي ما يدري يقول سبول. اللي يستهزء بالنفس البشرية هو اللي يقتل الزوز بنات في القصرين على خاطر كرهبة ما حبستش..
الإستهزاء بالكرامة البشرية هو وقت اللي يعطيوك صرفاق الا لو كنت محامي وقتها تسلكهاش
الإستهزاء بالنفس البشرية هو عشرات القتلى تحت التعذيب في أقبية الداخلية
يا بنيّ، الداخلية، إلا من رحم ربي، يرحم عمّي

ملاحظة أخيرة : أنا أكره الإرهابيين القتلة الدواعش أكثر من كرهي لأي شيء آخر، وكوني أقول ما أقول، فهو لا يعني ما يفهمه بعض مرضى العقول.
الإرهابيون كلاب الأرض، بل كلاب أهل النار، ولكنّ كونهم كذلك لا يعني أن الداخلية مجموعة من الملائكة فلا ينبغي خلط هذا بذاك.. والمرحلة الحساسة التي تمر بها بلادنا لا ينبغي أن تجعلنا ننسى عمايل الداخلية وإجرامها في حق المواطن التونسي

AhmedFrance  (France)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 20:23           
Certains commentaires sont dans l’apologie du terrorisme.
punissable en France de 5ans de prison et 75 milles euros d'amende .
en Tunisie, certains croient c'est la liberté d'expression!

Ne vous étonnez pas, on est en Tunisie!


Ridha_mednine  (Tunisia)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 19:59           
شخصيا منذ فبركة صور المصيف الكشفي على اساس تجمع للارهابييين للتدرب لم اعد اثق بتاتا في هذه الوزارة.

Ridha_mednine  (Tunisia)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 19:58           
شخصيا منذ فبركة صور المصيف الكشفي على اساس تجمع للارهابييين للتدرب لم اعد اثق بتاتا في هذه الوزارة.

Tahrir  (Tunisia)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 19:51 | Par           
حسب وزارة داخلية جمعة الليبيين والتونسين من الااسلاميين ارهابيين يجب القبض عليهم

AhmedFrance  (France)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 19:06           
ملي تهور وزارة الداخلية تنذر وتطلب العون من شعبها
وبعض الأشخاص تشكك وتكذب

إنه التهور بعينه والإستهذاء بالنفس البشريه

نحن بتونس؟

AhmedFrance  (France)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 19:01           
@MOUSALIM

vous arrivez à surprendre comme souvent !

Abou57  (France)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 17:42 | Par           
Il faut revoir tous les syndicats en Tunisie si non à dieu le changement

FATYOU  (France)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 16:51           
عندما تري مايحدث في العالم ودول الجوار فهذا ليس بغريب فالإرهاب أو الإرهابي له عدة وجوه تبقي الحقيقة غامضة وغير واضحة هذا صحيح
ولا أتصور إن وزارة الداخلية قامت بهذا البلاغ من لا شئ
والغريب في الأمر هنا هنا ك من يكن حقدا دفين إلي وزارة الدخلية وإلي أعوان الأمن رغم ماقدموا من ضحايا وشهداء في سبيل هذا الوطن

Nourammar  ()  |Samedi 31 Janvier 2015 à 16:17           
لو ثبت صحة مايقول هذا الليبي فانها فضيحة لا تخطر على بال تونسي قد تفقد مصداقية وزارة الداخلية في عيون التوانسة وهي مطالبة الان بتقديم توضيح لنا وبالاعتذار لهذا التلميذ

Mandhouj  (France)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 16:07           
La vérité, elle est où maintenant?
des erreurs qui arrivent !

mais franchement ça ne fait pas rire.
un petit carton rouge ça vaut la peine.


Mohamedjerba  (France)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 16:07           
الحمد لله اللي جاء ليبي وموجود في ليبيا لو كان جاء تونسي عظم الله أجر والديه فيه حقيقة تونس ولت أتخوف

Alitalia  ()  |Samedi 31 Janvier 2015 à 15:53 | Par           
بيانات وزارة دجاج تونس تميزت بتضارب البيانات فنصدق هذا التلميذ الليبي ونكذبها !!صرح بنجدو بان اثرياء الخليج يمولون عمليات القتل في تونس !!وصمت الجميع !!

Mavb2013  (Tunisia)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 15:34           
يا ولادي هذاك الإنذار الإستتباقي: قبل ماتفيق ببروحك الداخلية تشلق بيك

Slimene  (France)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 15:29           
@MOUSALIM.تتسرع باش تصدق الليبي وتكذب وزارة الداخلية!ملا حالة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 15:18           
فضيحة عالمية لوزارة الداخلية بعد اتهامها لطفل على مقاعد الدراسة بالتخطيط لتفجير تونس .

Babou37  (Canada)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 15:14           
***********


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female