بالقيديو : إعترافات قتلة الشهيد محمد علي الشرعبي

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/mojrimmmm1.jpg width=100 align=left border=0>


نشرت وزارة الداخلية شريط فيديو تضمّن اعترافات قتلة عون الأمن محمد علي الشرعبي في معتمديّة الفحص بعد إلقاء القبض عليهم، وكانت كالتالي :

اعترافات حسام بن رشيد بن عبد الله بنزيد من مواليد سنة 1994، أعزب، عامل يومي، قال إنهم كانوا يخططون لقتل أعوان أمن منذ 15 يوما رفقة كلّ من محمد ومحمد أمين، وقد عمدوا إلى مهاجمة الشهيد محمد علي الشرعبي بواسطة آلات حادة (ساطور)، موضحا أنّ أصابع الشهيد قطعت أثناء محاولته الدّفاع عن نفسه

اعترافات محمد بن خليفة بن الشايب بنزيد من مواليد 1990، حلاق، أكّد أنهم كانوا يخططون لقتل جندي أو أمني أو عون حرس منذ أكثر من 3 أشهر، وليلة الحادثة لم يعثروا على أيّ أمنيّ فقرروا العودة قبل أن يعترضهم الشهيد، وقد هاجموه باستخدام الآلات الحادّة. وقد اتجهوا إلى الجبل القريب من الجهة في مرحلة أولى للاختباء وبعودتهم إلى المنزل القي القبض عليهم.



اعترافات محمد أمين بن التومي بن عبد المجيد بنزيد من مواليد 1990، عامل يومي، قال إنّهم بعد صلاة العشاء تسلّحوا بالآلات الحادّة، مفيدا أنّهم يعرفون الشهيد الذي درس معهم سابقا، وبعد قتله فرّوا وفي الأثناء تخلّصوا من هاتفهم في الطريق وأحد السواطير الثلاث في الوادي.








Comments


31 de 31 commentaires pour l'article 97741

Fredj1  (Tunisia)  |Jeudi 8 Janvier 2015 à 15:56           
ياتوانسة فهموني بربي هل هناك ارهابي يقول لضحيته مرحوم والله راكم جهلتوه الشعب

_anis  (Tunisia)  |Mercredi 7 Janvier 2015 à 14:24           
طريقة وزارة الداخليىة في التحقيق في هذه الجريمة الإرهابية : التوجه إلى أقرب مسجد أو جامع من مكان الحادثة و إيقاف كل الملتحين و الذين لهم شبهة الإنتماء للتيار السلفي ثم انتزاع اعترافاتهم تحت التعذيب.
طبعا لا يهم إن كانت هناك بعض التجاوزات البسيطة لحقوق الإنسان مثل تعذيب الموقوفين و اظهار آثاره الجلية على وجوههم و عرض اعترافاتهم مع كشف وجوههم و عرض أسمائهم و أسماء أمهاتهم و أرقام بطاقاتهم و إهانتهم من قبل الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية. كل ذلك لا يهم أمام النيجة الباهرة للتحقيق و هو كشف "الحقيقة" في ظرف 16 ساعة فقط من وقوع الجريمة
لابد من إعدام هؤلاء فورا و لا داعي لمحاكمتهم فلعلهم يغيرون أقوالهم و اعترافاتهم أمام القضاء
كل من ينتقد هذه الطريقة الناجعة و الباهرة لوزارة الداخلية فهو يدعم الإرهاب
مرحبا بكم في دولة القانون
رحم الله الفقيد

JAWHAR  (France)  |Mercredi 7 Janvier 2015 à 11:37           
Pourquoi ne pas afficher leurs noms de familles ? Ils font honte à leurs familles ?
Ils font honte aussi à la Tunisie et aux Tunisiens !! mais nous devons assumer ça !
Les familles de ces animeaux assume la responsabilité de les avoir mal éduqué, mal orienté, mal encadré, mal conseillé...
Les Tunisiens assument la responsabilité d'avoir voté pour un parti complice avec le terrorisme qui a désigné un président qui les défend et les gracie.
Aujourd'hui fini la récré ! On voit bien que les choses ont déjà commencé à changer !

JAWHAR  (France)  |Mercredi 7 Janvier 2015 à 11:26           
@KaiserSoze
ça fait 3 ans qu'on essaye de vous soigner ! ça ne marche pas !
finie la récré !

Bombardier  (Tunisia)  |Mercredi 7 Janvier 2015 à 10:03           
@Kaizersoce
Désolé mais tu n'es pas plus juste et plus visionneur que le bon dieu:
ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب
Avec ces criminels plus tu es soft avec eux plus ils sont assoiffés de sang et atroces. C'est la nature humaine : les bons et les criminels ont toujours existé depuis le crime d'assassinat entre les deux fils d'Adam et de Eve . La justice de "œil pour œil dent pour dent" est le meilleur moyen de dissuader la criminalité

Biladi2012  (Tunisia)  |Mercredi 7 Janvier 2015 à 08:23           
يا قاتل الرّوح وين تروح

Mnasser57  (Europe)  |Mercredi 7 Janvier 2015 à 08:03           
لم ينزل القران من السماء اعتباطا او خطا فالله سبحانه وتعالى حكيم و علاّم الغيب ويعرف كيف ينزل احكامه ولما انزل حكم القصاص فهو يعرف انه علاج ودواء للمجرمين و السراق فلو طبق شرع الله لما وجدت الجريمة ولما وجدت السرقة ولما تيتم اطفال وترملت نساء ولعمّ الامن والامان لان في القصاص حق لكل مظلوم زانظروا من يدفع الثمن ؟ الكل بدون فرق :الامنيون والمواطنون والدولة هذا نتيجة القانون الوضعي .فلو على الاقل فرض قانون القصاص والذي هو حكم الله لما وجد هذا التهور
واصبحت الارواح مثل الذبانة ثم ياتي السؤال :لماذا يقتل الامنيون؟ والبعض فقط؟ لابد من اسباب واسباب قوية جدا .الكل يعرف سلوك بعض الامنيين وهم قلة القلائل والعكس صحيح فهناك امنيون تحطهم على الجرح يبرا .رحم الله موتانا وموتى المسلمين ورزق اهلهم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون وارجو ان ياخذ كل ذي حق حقه بعد معرفة الاسباب والفحص الطبي لهؤلاء ومعرفة من يقف وراء هذه الجرائم التي اصبحت متكررة وتكاد تكون بالمناسبات مع العلم ان الاسلام براء من كل
هذا .

Abstract1  (Tunisia)  |Mercredi 7 Janvier 2015 à 07:54           
أرجو أن يكون من أمسكوا بهم هم القتلة الحقيقيون، وذلك كي يطمئن قلب أم القتيل، و ينال القاتلون جزاءهم، و ليس مجرد وسيلة لإسكات الغضب. الخوف كل الخوف أن يكون القاتل الحقيقي مازال طليقا و من أمسك بهم مجرد وجوه ملتحية (صورة نمطية لأعداء الأمن)، أرجو أن أكون مخطئا و لكن لدي إحساس أن هؤلاء الثلاثة مضطرون لاختلاق نفس الرواية كي ينجوا من جحيم التعذيب، و لو كان الحل هو أن يذهبوا للإعدام. أرجو أن تكون هذه هي الحقيقة من أجل أن يتم استرداد حق المرحوم، و كي
يكون القصاص عادلا أمام الله.

KaiserSoze  (France)  |Mercredi 7 Janvier 2015 à 05:36           
@Bombardier
Je ne suis pas un pro kafards loins de la, mais je ne pense pas qu'on solve la violence par la violence, en plus ils vont surement devenir des martyrs pour d'autres et pousser d'autres à la vengeance.

Slimene  (France)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 23:13           
@Rommen.S'ils étaient laïcs ou agnostiques,ils n'auraient certainement pas égorgé ce malheureux policier.Malheureusement on tue surtout au nom de l'islam par trop d'intégrisme religieux.

Mandhouj  (France)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 23:03           
C horrible !

Roxboro  (Canada)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 22:59           
Il est clair qu'ils ont été violentés après l'arrestation.

GoldenSiwar  (France)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 20:49           

من المؤسف أن نرى شبابا في عمر الورد يتحولون إلى قتلة و بهذه الطريقة الوحشية، ومخطئ من يظن أن الحل يكون فقط في القبض عليهم واعدامهم
لماذا وصل شبابنا لهذا التفكير ؟؟ ما هي الدوافع ؟؟
لماذا يستهدفون الأمن بالذات والحال أن الإرهاب في الدول الاخرى يستهدف العامة ؟؟ لماذا كل هذا الحقد على المؤسسة الأمنية ؟؟؟
لماذا لم يسأل الأمنيون هؤلاء المتهمين عن دوافعهم في هذا التقرير ؟؟؟



GoldenSiwar  (France)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 20:40           
بربي شنوا يقصد الأمني من الأول وجوهم خايبة ؟؟؟

AbouAlMntacir  (France)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 20:39           
أوّلا رحم اللّه الفقيد وكتبه من الشّهداء
أمّا بعد فإنّ ذكريات عادت بي بضعا وعشرين سنة إلى الوراء في تسجيلات مماثلة لنفس الوزارة تستعمل نفس الأساليب وتقدّم أبرياء على أنّهم مجرمون
هناك أسئلة عديدة تدور في رأسي منها كيف تمّت معرفة المجرمين بهذه السّرعة الرّهيبة الّتي تقود إلى الرّيبة وخاصّة أنّ الشّبّان قضوا ليلتهم في الجبل
هل كان هناك شاهد أم أنّ مبعوث العناية الإلاهية قد هبط عليه الوحي؟
ثمّ لماذا يعترف هؤلاء المجرمون هل تمّ تعذيبهم هل وكّل عليهم محام وهل حظر التّحقيق وإلّا فإنّ هذه الإعترافات باطلة قانونا وقد عوّدتنا الوزارة على مثل هذا
ثمّ هل هناك صلة رحم بين أحد المتّهمين والمرحوم؟
أتساءل أيضا من وراء هذه الجريمة النّكراء والخطيئة الكبراء أعني أيّ الدّاعشين؟
أختم كلامي بأن أذكر قوله صلّى اللّه عليه وسلّم {لا يزال المؤمن في فسحة ما لم يصب دماً حراماً }

شرح الحديث للشيخ ابن عثيمين

" لا يزال المؤمن في فسحة" : أي في سعة من دينه،
" ما لم يصب دماً حراماً" يعني ما لم يقتل مؤمناً أو ذمياً أو معاهدةً أو مستأمناً، فهذه هي الدماء المحرمة،
هي أربعة أصناف: دم المسلم ، ودم الذمي، ودم المعاهد، ودم المستأمن ، وأشدها وأعظمها دم المؤمن،
أما الكافر الحربي فهذا دمه غير حرام،
فإذا أصاب الإنسان دماً حراماً
فإنه يضيق عليه دينه، أي أن صدره يضيق به حتى يخرج منه والعياذ بالله ويموت كافراً

Bombardier  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 20:34           
@kaisersoz

Tu ferais mieux de la fermer . Seul le hasard a fait que tu ne sois pas à la place de ce pauvre policier et égorgé par ces criminels sauvage .
C'est à toi d'aller de te faire soigner

Maximelinoss  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 20:28           
هاذم ذبحوا نفس بدون ذنب واسالوا دمه هدرا بدون رحمة ولا شفقة واذا تركوا احياءا في المجتمع فلن يترددوا في القتل مرة اخرى لذا وحتى نخلص المجتمع من مثل هذه الجراثيم اما السجن مدى الحياة او الاعدام شنقا في الساحة العامة ليرتدع الشباب في مثل اعمارهم

Bardo_tounes  (Denmark)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 20:16           
رحم الله هذا التونسي المناضل الذي قتل دفاعا على تونس
وعلى شعبها وثورتها والهم اهله الصبر وو السلوان
اذا ثبتت ادانتهم واقروا بانهم هم الذين ارتكبوا الجريمة ولم يقع تعذيبهم واعترفوا خوفا وكذبا , كما فعل الكثير من مظلمة براكة الساحل وغيرهم من الذين ظلموا وقمعوا وسجنوا كذبا .
فان اعترفوا بالعملية الدنيئة والدالة على الجبن والخبث ,
فالقصاص هو الحل الصحيح ليكونوا عبرة لمن يقتل نفس مؤمنة ونفس زكية بغير نفس .

واتسائل كيف يقوم شباب تونسيون بجريمة كهذه ؟؟
و من قام بتحريضهم وغسل دمائهم واستغلهم لمثل هذه العملية ويجب ان يقع محاسبته .

ولربما يكون من حرضهم على ذلك هم مجرمون يعملون تحت اياد صهيونية خبيثة لا يريدون الخير لتونس الحرة المسلمة ويشوهون الاسلام وديننا دين الحق والرحمة .
رحم الله هذا التونسي المناضل الذي قتل دفاعا على تونس وعلى شعبها وثورتها السلوان والهم اهله الصبر و ا .

وكما ذكرت من قبل فكما يقع الحكم على امثالهم فيجب محاسبة مجرمين كالسبسي ومن معه من الذين قامت ثورة ضدهم وايضا الذين اعفي عنهم من طرف قضاء معفن ضعيف بالرغم من انهم قتلوا تونسيون يوم الثورة

BRAVOURE  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 19:23           
Condamnables sûrement.
Mais, je ne sais pas si c'est logique de publier des indications sur leurs familles (nom de la mère, etc...).
Est-ce qu'on n'a pas pensé à la ...vengeance sur les innocents ???

Karim  (Oman)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 19:16           
ذبحوه بعد ما صلو العشاء...تو هذم عباد...لعنة الله على الوهابيين التكفيريين

KaiserSoze  (France)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 19:13           
1- On n'est pas chez Daech pour pendre en place publique.
2- Ce sont des malades qui méritent peut être plus d'être soignés.

Ibnalbara  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 19:07           
أردت أن أنبه أخواني وأقول أنه ليس بعد القرآن قرآن آخر فهو كلام الله جل وعلى سبحان وتعالى فالنرد على كل متعنط في الدين بما قال الله ففي

سورة النساء93 بعد أعوذ بالله من الشيطان بسم اله الرحمان الرحيم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُواْ وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُواْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا

SIKOU  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 18:58           
Ces rats vont reconnaître ce soir leur crime sur Nessma. ça m'a fait rappelé les procédures avec les incidents de Mergheni à Gafsa.
Avec Bajbouj, le ministère de l'intérieur a récupéré son rôle.
Vous dites que Bajbouj appartient à l'ancien régime ??!!! Oui, il l'est et parmi les patriotiques qui ont préserver les intérêts du pays lors de cette période pas comme des minables qui ont essayé de vendre la Tunisie aux qataris pour 1 poignée de US$.
A propos, Sid Ali Laariath merci de nous clarifier pour qu'elle raison vous avez donné vos instructions pour laisser fuir Abou Iadh; votre explication était : pour préserver la Tunisie d'un bain de sang !!!!! ''Une excuse pourrait être pire qu'un péché'' !!! Qui vous a donné ces instructions ? Car maintenant non seulement la Tunisie beigne dans une mer de sang mais aussi la Libye.
@ BAJBOUJ, veuillez procéder à l'assainissement du ministère de l'intérieur car ces rats l'ont contaminé par leur peste et aussi le ministère de la justice car par quoi vous expliquez que les vrais policiers mettent leur vie en jeu pour arrêter les terroristes et le présenter au parquet avec tous les preuves alors qu'après quelques jours on les trouve libres pour continuer leur plan !!!!!
Bajbouj, nous savons bien que vous avez déjà pris en main le dossier de la sécurité comme vous l'avez promis. Déjà montrer le visage de ces rats est un signe.

Elmsihli  ()  |Mardi 6 Janvier 2015 à 18:50 | Par           
L'essentiel c'est de nous dire qui est derrière ces assassins. Qui les protège, qu'elle est la cause essentielle qui les a poussés à faire un tel crime et y a t-il une autre cible. Quels sont les autres groupes qui leur sont semblables. Après la pendaison c'est peu; mais plutôt la mutilation pour ces assassins.

DOUZ12  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 18:16           
مهما كانت دوافع القتل فهم يستحقون القتل شرعا وقانونا لانهم مجرمون ، وكل التصنيفات الاخرى لا تعني في شيء إرهابيون او جريمة حق عام فهي سوى

Ibnalbara  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 18:15           
De même aussi j'aimerais que les enquêteurs soient sûre des vrais coupables pas juste pour dire qu'on a trouvé les coupables aux yeux de l'opinion publique. Merci !

Ibnalbara  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 18:09           
Revenir à la peine de mort en publique s'il faut pour faire réfléchir certains avant de poser une action وتلك حدود الله

Amor2  (Switzerland)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 18:08           
باب نت أصبحتم بوق لوزارة الداخلية حتى و كانوا على باطل!!!! و ما حذفكم لتعليقي إلا دليل على صدق الرواية...!!!

Rommen  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 18:01           
Le crime est atroce, barbare, cruel,....
Les exécutants et les commanditaires n'ont aucun lien avec l'islam quelque soit le nom qu'ils s'attribuent.....
La justice doit être conduite avec des règles nobles,.....
Quelque soit la douleur, le ministère de l'intérieur ne doit pas se comporter ainsi et surtout il ne faut pas publier le nom complet de ces personnes car leur parents peuvent ne rien avoir avec leur acte
Dommage que dans un gouvernement de technocrates et avec un président de 89 ans il n'y a pas un sage dans l'équipe

Rommen  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 17:59           
Le crime est atroce, barbare, cruel,....
Les exécutants et les commanditaires n'ont aucun lien avec l'islam quelque soit le nom qu'il s'attribuent.....
La justice doit être conduite avec des règles nobles,.....
Quelque soit la douleur, le ministère de l'intérieur ne doit se comporter ainsi et surtout il ne faut publier le nom complet de ces personnes car leur parents peuvent ne rien avoir avec leur acte
Dommage dans un gouvernement de technocrates et avec un président de 89 ans il n'y a pas un sage dans l'équipe


SIKOU  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 17:50           
Primo, il faut exposer le visage des terroristes et ne plus nous montrer leur dos car nous n'en avons pas besoin !!!
Secondo, il faut les pendre dans les places publiques pour qu'ils soient une leçon pour toute personne qui pense leur imiter et prouver aux Tunisiens et aux parents des victimes que la loi existe.


babnet
*.*.*
All Radio in One