عملولو ديقاج كبير و سحتوه مسكين ,, عيب

أعليهم ,, ناس جايعة و تفكرهم في قت انتخبات و ضربوا

فيها ديقاج كبير

انشاء الله ما يتهموش البجبوج والنداء

المرزوقي او لا احد

صوتك امانة في عنقك إلى يوم القيامة فلا تصوّت لرجل الفساد و الاستبداد " السبسي" فإن فعلت فستحمل اوزار من صوّتّ له

@Tunisien
الذي انتحل صفة النّائب هو الآن في السّجن وسيحاكم في الأيام القادمة أمّا السبسي الذي زوّر الانتخابات وعذّب المناضلين مازال يتنزّه بيننا ومازال ناوي على الرّئاسة ؟ كان تحب نطبقوا العدالة يلزم زادة البجبوج نحطوه في الحبس في انتظار محاكمته.

المرزوقي هو الملاذ الاخير لمن يريد الحرية و الكرامة
أما من لا يريد ذلك فعليه أن يمشي يزهز

مسؤوليّة الإنتخاب

في عهد الجاهلية كانوا يلقّبون الرّسول صلّى الله عليه و سلّم : الصّادق الأمين.
و يقوا الله تعالى في صورة القصص عن سيّدنا موسى: إنّ خير من استأجرت القوي الأمين.
و يقول تعالى في سورة يوسف عن سيّدنا يوسف: قال اجعلني على خزائن الأرض إنّي حفيظ عليم.
نستخلص من هنا أنّ الحاكم يجب أن تتوفر فيه الشّروط التّالية: الصّدق ـ الأمانة ـ القوة ـ العلم.
القاعدة الشّرعية تقول: 1ـ ما لا يدرك كلّه لا يترك جلّه. 2 ـ يختار أهون الشّرين و أخفّ الضّررين.

الإنتخابات تغيير حال بحال و الله يقول: لا يغيّر الله ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم
و الإنتخابات شهادة و الله يقول: ستكتب شهادتهم و يسألون

و جب علينا هنا أن نسعى لتغيير حالنا و أن نحكّم عقولنا و نختار لكي لا تكون شهادتنا شهادة زور نحاسب عليها

باب نات ألم تجد قريحة بن عيسى أو ابو لبابة أو أبو مازن بمقال عن الدايمي و حكايته مع عون الأمن الرئاسي الذي انتحل شخصية مبروك الحرزي.هذا ليس بتزوير انتخابات بل تزوير شخصيات فليتكرموا علينا و يفتونا في هذا الأمر.

علينا الإلتفاف حول الرئيس المرزوقي و مؤازرته في جميع المدن و الجهات و أن نقف صفا واحدا ضد تزوير الإنتخابات بأنواعها أن نكون يقضين حول مراكز الإقتراع و أن نضع العلامة للمرزوقي بقلمه الخاص هام جدا

المرزوقي ديقاج في وادي الليل و كش ملك في باردو وأضاع طريق العودة الى قرطاج. ننفجر أوننتحر.

لامحال لحل اخر غير المرزوقي الشهم كرئيس .
هذا التونسي العربي الصادق والمتواضع هو الوحيد الذي هو اهل للرئاسة .
فلم نرى الا الخونة و المتحيلين والمنافقين و الانتهازيين والصهياينة يخططون لفوز السبسي ونداء تونس لتصبح البلاد حكم واحد وهكذا يواصلون استغلالهعم لثروات البلاد والطبقىة العاملة وتكون تكون بدون سيادة قطعة تحت سيطرة الصهاينة وامريكا الارهابية ومنطقة استراتيجية لمحاربتهم لديننا دين الحق و دين الرحمة و العدل الذي شوهوه بالاعلام الفاسد لانهم يخافون صهور الامة الاسلامية التي سوف تدمر فساد الصهاينة من ربا ورشوة وميوعة وظلم وعدر .
ومع الايف ضعف الخونة الذين باعوا دينهم طمعا ونسوا اوامر الله سبحانه وتعالى وقالوا ان شرع الله ليس بالضرورة ان يكون دستور تونس وغيرها من الدول المسلمة .
لكن الله يمتعهم قليلا ثم نهايتهم الذل وفشل والعذاب .

المرزوقي يستحق ألف تحية وتحية لاكتفائه من مرتب الرئاسة بثلاثة آلاف دينار وتحويل 27 ألف دينار لعائلات الجرحى ولم يقم بقطعها لتحويلها لحملته رغم شبه افلاسه مقارنة بأموال الامارات المدعمة للسبسي دون مراقبة من هيئة الانتخابات .

إندساس مضحك للسبسي في خبر المرزوقي على الصفحة عبر الاعلان بالمال الاماراتي وسيكون الأثر عكسي فالشعب سيختار مرشح الزوالي طبعا ليس حمة الذي أنفق المليارات بل الحقوقي المرزوقي الذي تطوع شباب تونس لمساندته مجانا بل وبدعم من مصروفهم اليومي وهو أمر يحدث في بلاد العجائب والغرائب .

المرزوقي الحقوقي يتحدى السبسي بزيارته الفجئية للمناطق الشعبية وتجمع المواطنين من حوله بتلقائية فلا حافلات ولا أفلام ولا كلمات وحركات الخمارات وبصراحة إنتخاباتنا الرئاسية بثنائي الأدمغة المتواجدة داخل الجسد دماغنا العلوي المعرفي ودماغنا السفلي الغريزي وسأنتخب الدماغ العلوي بدون تردد .

تحقيق الطموح يتلخص في تحقيق أهداف الثورة :
- الكرامة ،
- الحرية،
- العمل ،
- الديمقراطية .

هذه الأيام أهداف الثورة تبدو للكثير منا مهددة.

يبدو ، و أكيد أن إنتخاب المرزوقي سيبدد هذا الخوف .

أتمنى أن يجتمع السياسين على خدمة البلاد و العباد ، لان تونس ليست في حاجة إلى هذا الشعور بالتهديد لاهداف الثورة و خاصة إلى المسار الديمقراطي و التعددية السياسية .
لذلك كان على نداء تونس أن لا يرشح رئيس للبرلمان. و أن تكون لجنة المالية، الأمن القومي للمعارضة . أن يقع تحييد وزارات السيادة (الداخلية ، الدفاع ، العدل و الخارجية ).

كل هذا لا يمنع المعركة الديمقراطية ، و لا يمنع الأحزاب من مساندة المرشح الذي يؤيدون أفكاره (الباجي قائد السبسي ، أو المرزوقي ).
عبر تأيد هذا المرشح أو ذاك ، لسنا في حالة بيع و شراء .
يجب أن نتحلى بالديمقراطية إلى أقصى حد . إنها تونس التي من أجلها إستشهدى من أجلها شبابنا .

المرحلة القادمة، يجب أن تكون ، مرحلة :
- العمل الجاد من أجل تحقيق أهداف الثورة ، مرحلة تدعيم الحريات ، مرحلة العدالة الانتقالية بكل هدوء و دون تشفي أو إقصاء و برد الاعتبار إلى ضحايا الدكتاتورية ، مرحلة الإقلاع الاقتصادي و القطع مع أليات التهميش و سلب الثروات . كلنا أبناء وطن واحد ، قيامه المواطنة ، المساواة ، العدل و الأخوة .
تحيا تونس حرة

شنية الشيرة و الشيرة الأخرى يذهب شيرتك

البلاد في شيرة والرئيس المؤقت في شيرة أخرى وهذا ليس بغريب عن هؤلاء