سليم بوخذير: ماذا نتوقع من مرشح رئاسي ينعت مليون تونسي بالارهابيين سوى الدكتاتورية

<img src=http://www.babnet.net/images/8/slimboukhdirjazeera2.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - اعتبر الناشط الحقوقي والسياسي سليم بوخذير خلال استضافته في برنامج حواري على اذاعة صراحة اف أم ان القوى الديمقراطية الحقيقية مثل حمة الهمامي ونجيب الشابي ومصطفى بن جعفر سيصوتون للمنصف المرزوقي في الدور الثاني.

وقال سليم بوخذير " الديمقراطيين سنتصرون لسنوات النضال ويمنعون سقوط مؤسسات الدولة في يد حزب واحد", مضيفا " عندما يغازل السبسي قواعد اللنهضة فان ذلك جزء من حلمة انتخابية وعندما يغازلهم المرزوقي فهي جريمة".

وتابع سليم بوخذير " ماذا ننتظر من مرشح رئاسي ينعت مليون تونسي بالارهابيين سوى الدكتاتورية".











Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 95452

Tunisien  (Tunisia)  |Mercredi 26 Novembre 2014 à 15:12           
يا سي سليم ما دمت مقتنعا بالمرزوقي لهذه الدرجة لماذا غادرت حزب المؤتمر. حالك في ذلك حال أم زياد-الطاهر هميلة-العيادي- محمد عبو- مجمد هنيد-أيوب المسعودي-عزيز كريشان و القائمة تطول اذا انفض من حوله كل هؤلاء فلماذا تريدون من الشعب أن يلتف حوله.

Essoltan  (France)  |Mercredi 26 Novembre 2014 à 11:19           
Il faut que nos penseurs et intellectuels réagissent en ce moment critique et apportent leurs soutiens à Mr. MARZOUKI ... ... ...

Mavb2013  ()  |Mercredi 26 Novembre 2014 à 09:59           
تكلم السبسي كما بشار*والقمع على الأبواب

Njimabd  (Tunisia)  |Mercredi 26 Novembre 2014 à 09:03           

و شهد شاهد من أهلها
مقتطفات ممّا نشره عياض اللومي .فأعتبروا يا أولي الألباب

الباجي قائد السبسي يريد إعادة إنتاج فكرة الزعيم وهي فكرة ستؤدي بنا في النهاية إلى الدكتاتورية المقيتة

يجب أن لا ننسى إننا في نهاية مرحلة انتقالية وان الحياة السياسية الحقيقية لم تبتدئ بعد

لا ننسى إن السبسي ومن معه يدير معركة مواقع لماذا نعطيه كل شيء و كيف نأمنه على مصيرنا ونحن لا نملك أي شيء لهذا لا بد من خلق توازن هو الضامن الوحيد لمنع الإستبداد الذي سيمارس ضدنا

يجب أن ننضر إلى الدكتور المرزوقي كمحكم ومعدل وليس كطرف مؤثر لصالح طرف دون غيره

دعوا لغة التصعيد جانبا فمن حق كل مواطن أن يختار ولستم محتكرين لا للحداثة ولا للوطنية وما دواء الفم الأبخر كان السواك الحار فإما أن يلتزم الجميع الهدوء ويناقش المواقف لتحقيق المصلحة العامة وإما أن نواجهكم كل من موقعه

Wasatiya  (Tunisia)  |Mercredi 26 Novembre 2014 à 08:46           
صدقوني بعد تصريحات السبسي والدمار في قناة اجنبية ليس تونسية بكيت من الغصة وتلقيت مكالمات من اصدقاء اجانب تعرفت عليهم في بعض السفرات مع زوجي في نطاق العمل هؤلاء الاصدقاء على اطلاع بالمسار التونسي مند الثورة تفاجؤوا بدورهم بهده التصريحات وهم يعلمون جيدا انني صووت للمرزوقي وهم كدلك يعلمون جيدا افكاري ومن اكون

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 26 Novembre 2014 à 07:18           
قصة هتلر وصندوق الانتخابات لابد أن تحكي لعل فيها العبرة والعظة -المعلومات والتواريخ مصدرها كتاب لمؤلف عراقي في 30 يناير 1933 انتخب هتلر كمستشارلالمانيا، وقبل أن يصبح هتلر مستشاراً كانت ألمانيا دولة ديمقراطية ولها برلمان منتخب يضم مختلف الأحزاب السياسية، وكانت القوانين تشرع من خلال البرلمان وتتخذ القرارات بالأغلبية
لقد حقق هتلر سيطرته على مقاليد الحكم في ألمانيا من خلال مرحلتين رئيسيتين، الأولى مرحلة التمركز في السلطة، فبعد انتخاب هتلر كمستشار لألمانيا استغل ما نصت عليه المادة 48 من الدستور الألماني التي خولت للمستشار فرض حالة الطوارئ في البلاد لحماية النظام الديمقراطي من الانهيار، وكان الغرض من وضع هذه المادة في الدستور هو تفادي أي ثورة شيوعية قد تحصل في ألمانيا، حيث قام هتلر بإقناع رئيس الجمهورية في حينه المارشال بول فون هندربرج Paul Von Hindenbrng
بإصدار مرسوم جمهوري يقضي بتخويل وزير الداخلية وأجهزة الشرطة والأمن صلاحية منع أي تجمع عام أو مظاهرة قد تؤثر على الأمن الداخلي، بدأ هتلر بتصفية معارضيه بشكل تدريجي ومدروس تمهيداً للسيطرة الكاملة على زمام الأمور وفرض ديكتاتوريته·

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 26 Novembre 2014 à 07:18           
فتعل هتلر حادثة حرق البرلمان الألماني في 27 فبراير 1933 التي اتهم فيها الحزب الشيوعي مما منحه الفرصة لاستصدار مرسوم جمهوري لتحريم نشاط الحزب الشيوعي وإعلان الأحكام العرفية في البلاد والذي قيدت بموجبه الحريات العامة ومنعت التجمعات والمظاهرات واتخذت الإجراءات المشددة بمراقبة الهواتف والرسائل وتفتيش الدور دون الرجوع إلى المحاكم، وقد صودرت الحريات بشكل كامل، ونتيجة هذه الممارسات التي أبعدت الحزب الشيوعي والحزب الاشتراكي من ساحة العمل السياسي أصبح
الحزب النازي يتمتع بالأغلبية في البرلمان·
المرحلة الثانية هي الديكتاتورية والاستبداد، وهي المرحلة التي تتميز بتشريع قانون التخويل أو قانون الصلاحيات المطلقة Enabling Act، إذ بعد اعتقال وتشريد أعضاء البرلمان من الشيوعيين والاشتراكيين أصبح الحزب النازي له الكلمة الأخيرة في البرلمان الذي اجتمع في 21 مارس 1933 وأصدر قانونه المعروف Enabling Act الذي صوت لصالحه 441 عضواً بينما صوت ضده 94 عضواً فقط، وبموجب هذا القانون منح هتلر الصلاحيات المطلقة في تشريع القوانين دون الرجوع للبرلمان، وأن أي
قانون يوقعه هتلر يصبح نافذ المفعول خلال 24 ساعة، فأصدر القوانين التي تمنع نشاط أي حزب سياسي عدا الحزب النازي الذي أصبح الحزب الوحيد المسيطر والمسؤول عن جميع الإدارات المحلية وخضعت جميع النشاطات في المجتمع إلى رقابة أعضاء الحزب النازي وقد سيطر هذا الحزب على جميع مفاصل الدولة والمجتمع الحيوية كالمحاكم والجمعيات المهنية والاتحادات والنقابات والجامعات والجمعيات التجارية والنوادي ونشاطات الشباب والكنائس، وإلى جانب الحزب أنشأ هتلر مجموعة من الأجهزة
الأمنية والعسكرية والقضائية التي تعمل فوق الحزب وتحت إشراف هتلر مباشرة، وبهذا تمت له السيطرة وماتت الديمقراطية وحل الخراب على ألمانيا.


منقول .

Tounsi  (France)  |Mercredi 26 Novembre 2014 à 01:59           
تعرف تونس هذه الأيام أول انتخابات رئاسية منذ نشأة الدولة التونسية وبعد اندلاع ثورة الحرية والكرامة في جانفي 2011 وقد تفاجئ الشعب التونسي بمختلف مشاريبه بالتصريحات العنصرية التي أدلي بها المرشّح للرئاسيات السيد الباجي قائد السبسي (89 سنة) في حق ناخبي منافسه على الرئاسة السيد المنصف المرزوقي من خلال نعتهم بالمتطرفين ودعاة العنف ومن هبّ ودبّ. مثل هذه التصريحات غير المبرّرة والتي أطلقها السيد قائد السبسي على أمواج الإذاعة الفرنسية RMC وعلى قناة نسمة
التونسية أدخلت الكثير من الإرباك والخوف داخل التونسيين الذين قسّمهم المرشّح إلى إرهابيين في حديثه على من صوّتوا لغريمه السيد المرزوقي وإلى ديمقراطيين في إشارة لمن صوّت له. وقد عبّر الكثير من التونسيين المقيمين خارج تونس خاصة في أوروبا عن انشغالهم على حياتهم العملية والاجتماعية في بلدان الإقامة خاصة مع تنامي الحركات العنصرية ضد الأجانب وما قد تمثّله مثل هذه التصريحات من خطر عليهم بعد وصف أحد السياسيين في بلدهم لهم بالإرهاب والعنف وتحقيرهم مقارنة
بتونسيين آخرين.
أمام هذا الوضع المقلق الناتج عن هذه التصريحات الرسمية والتي تمس جزء هام من شعب مسالم يعيش بعضه في مناطق تعرف موجات عدائية للآخر، فإننا كتونسيون مقيمون بأوروبا ومدعومون من الكثير من الحقوقيين ومحبي الحياة ومن أبناء وطننا في تونس ندعو الجميع إلى إمضاء هذه العريضة لحماية الشعب التونسي وخاصة الجاليات التونسية المقيمة في أوروبا من النتائج السلبية لمثل هذه التصريحات غير المسؤولة وتحميل المجتمع الدولي وخاصة المفوّض السامي لحقوق الإنسان بجنيف مسؤولية
التصدي لمثل هذه التصريحات التي كانت منطلق لعنف وإرهاب الدولة البولسية في تونس لعقود عديدة. شكرا لأمضائك .. شكرا لمساندتك .

الرابط هو
https://secure.avaaz.org
/ar/petition/lmfwD_lsmy_lHqwq_lnsn_bjnyf_bd_mwqf_mn_ltSryHt_lnSry_lmrshH_lrys_fy_twns_lsyd_qyd_lsbsy/?lznxAfb&pv=0

Bardo_tounes  (Denmark)  |Mardi 25 Novembre 2014 à 23:29           
سليم خذير راجل وشجاع ويقول الحق ولو على نفسه .
وهو يقصد بكلاكه ان الخونة الضعفاء يتجتهلون ما يصير من تزوير ويتمنون ان يدعموا السبسي وينتضرون قروب نهاية المسرحية الانتخابية ليميلوا كل الميل الى السبسي وخزبه , قائلين كالمنافقين الم نكن معكم بسكوتنا وعدم ذكر اسم المرزوقي .
انهم ضعفاء يخافون الشعب , ويجسون النبض ولا يريدون المرزوقي ولكن يتضاهرون بدعمه كذبا ونفاقا .

وكل ما يعمله الخبيث السبسي فهو صحيح عند الاعلام و الضعفاء والمجرمين و القضاة المعفنة وعملاء الصهاينة من رجال اعمال ونقابة وغيرهم من جواسيس الصهاينة .
ان المرزوقي شهم وغدره الاذلة ولكن ان الله معه باذن الله وشعب تونس معه .
ولا انتخابات مزورة و لا رئيس منافق مجرم كالسبسي يحكم تونس

Mandhouj  (France)  |Mardi 25 Novembre 2014 à 23:03           
||
لقد اخترنا من يدافع عن القضية الفلسطينية ، عن حقوق الإنسان ، عن الديمقراطية حتى تصبح ثقافة اجتماعية و سياسية .
لقد اخترنا من يدافع عن الثورة و أهدافها
لقد اخترنا من يؤمن بحق الشباب في العمل و الأمل
لقد اخترنا من يؤمن بالمساواة بين المرأة و الرجل
لقد اخترنا من يؤمن بوحدة المجتمع ، و لا يقسمه إلى أطياف، و جغرافيات متناحرة
اخترنا المرزوقي
بن علي هرب
طارق المنضوج


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female