ىوكل على الله ايها البطل فانت احسنهم واصدقهم .
ايها الشهم المناضل المرزوقي انك رئيس وسوف تبقى رئيس وانك صادق ومؤمن بالله فلن يضرك شرهم باذن الله, ولن يضرك حسد الخونة الذين غدروك ونافقوا وجالسوا الخبيث السبسي وتعملوا مع الصهاينة الخنازير وخططوا معا لترشيح السبسي مقابل بقائهم في الحكم معه اذلة ومقابل ضمان مستقبلهم ورواتبهم وامتيازات لايستحقونها .

لكن شجاعا كما عرفناك وكن متواضع ابن الشعب تحب الفقير و المحتاج ولا تتردد في اعانة كل مظلوم واعطائه حقه .
ووالله انه وصلني اخبار سارة من بعض الذين كنت سباقا في اعانتهم واخراجهم من مأزق الفقر و الحرمان .
جزاك الله خيرا ايها الشهم المرزوقي .
ووالله فخور ان اقول لنا رئيس اسمه المرزوقي .
ولا مدح و نفاق , فاقول فولي هذا والجميع يعلم اني بالمرصاد لكل من كذب و نافق وبدل نعمة الله حتى ولو كنت من الذين انتخبهم .
المؤمن بالله لا يجامل المنافقين و يقو ل الحق .
وقد نصحنا الفاشلين والصعفاء واخبرناهم بانهم على خطأ ولكن جاهلوا ذلك وكذبوا و اقنعوا الجميع يانهم مرغمون على التنازل والانبطاح , وقبلنا ذلك مرغمون وبأسف .
ولكن الان انضر البهم هؤلاء المنافقين الضعفاء , يرفضون ذكر اسم المرزوقي ويتضاهرون بدعمه وهم حقراء يكذبون ولا يريدونه ويخيرون السبسي لمصلحتهم وكما اتفقوا وعقدوا صفقات مع الحكومىة الامركية الارهابية و الصهاينة الخنازي وعلى راسهم اللطيف الخبيث و برنارد ليفي الخنزير .
ولكن يخشون الشعب و غضبه فتضاهروا بانهم يريدون المرزوقي وضهر خبيث منهم قائلا " لا تنتخبوا السبسي وانتخبوا مترشحا صادقا مناضلا " .
واقول لهذا الركيك الخائن والخبيث , ان كنت تخاف الله و لا الناس وان كنت " راجل " و لا منافق فلماذا لا تذكر السيد المرزوقي باسمه ؟
قمة الكذب و الذل .
والله لووضعتم في السجون من جديد لكان احسن ,.كنتم مؤمنين لا تخافون الا الله والان اذلة تقلدون غيركم مالقردة منكم من يسبغ شعره وهو كالانثي كلما نراه في القنوات الا ذليلا وباكيا لا كرمة له .
فاتقوا , فاتقوا |, فاتقوا الله ايها المنافقون .
اتقوا الله . ان المرزوقي كان وفيا لكم ولشعب تونس ولولا هو لما بقيتم في الحكم ,
فمالكم ايها الجبناء و اية سياسية هذه ؟؟
انكم في ظلالة ونهايتكم الذل و المحاسبة .
فاقولها مرة اخرى استغفروا لذنوبكم و سارعوا باختيار المرزوقي ولا تخافوا الا من الله.
وان لم تفعلوا فسوف تنزل عليكم اللعنات من شعب تونس و الملائكة وسوف تذوقوا عذاب شديد .
المرزوقي رجل و انتم لا رجولة لكم

لن يقبل عذر من أحد، كل الي يقول ما ندريش و ما في باليش و ضحكو علي وطمعوني ما عادش يسمعو حد ، فيقوا قبل ما تاقع الفاس في الراس.
الموعد مع الأحرار يوم 23 لاختيار 24.
لا تخذلونا يا إخوة الوطن.
كل واحد اليوم على بينة ولم يبق عذر لأحد إما أن ننقذ كرامتنا بالتصويت لصالح المرزوقي أو أن نرجع للذل ، مصيرنا بين أيدينا. لا تفرقوا الأصوات، صفا واحدا وكلمة واحدة ،المرزوقي 24 .
كلمة أحرار كلمة شرف.

تنبيه هام!
الانتخابات الرئاسية التونسية ليست أول انتخابات رئاسية عربية ديمقراطية حرة وشفافة... الانتخابات الرئاسية العربية الديمقراطية الأولى كانت الانتخابات المصرية التي فاز فيها مرسي على شفيق في دورها الثاني... ثم كان الانقلاب ومئات الشهداء في رابعة وبعدها وعودة مصر الحبيبة إلى استبداد أبشع حتى من حكم مبارك... الدرس المصري هو أن عودة الاستبداد ليست فزاعة بل أمر وارد... لوبيات الإعلام والمال الفاسد والدولة العميقة هي هي في البلدين... استقبال السبسي اليوم
لأحد عرابي الانقلاب في مصر ومموليه نجيب الساويريس يعيد للأذهان الدرس المصري... انتخبوا المرزوقي... رغم كل شيء... يبقى المرزوقي اليوم هو الضمان الوحيد لاستمرار الديمقراطية وعدم عودة الاستبداد في بلادنا...

Ammar (Tunisia) |Lundi 17 Novembre 2014 à 20h 03m||
تنبيه هام!
الانتخابات الرئاسية التونسية ليست أول انتخابات رئاسية عربية ديمقراطية حرة وشفافة... الانتخابات الرئاسية العربية الديمقراطية الأولى كانت الانتخابات المصرية التي فاز فيها مرسي على شفيق في دورها الثاني... ثم كان الانقلاب ومئات الشهداء في رابعة وبعدها وعودة مصر الحبيبة إلى استبداد أبشع حتى من حكم مبارك... الدرس المصري هو أن عودة الاستبداد ليست فزاعة بل أمر وارد... لوبيات الإعلام والمال الفاسد والدولة العميقة هي هي في البلدين... استقبال السبسي اليوم
لأحد عرابي الانقلاب في مصر ومموليه نجيب الساويريس يعيد للأذهان الدرس المصري... انتخبوا المرزوقي... مهما كانت أخطاؤه... يبقى المرزوقي اليوم هو الضمان الوحيد لاستمرار الديمقراطية وعدم عودة الاستبداد في بلادنا...

ماذا يفعل الذين لا يرون فرقا بين الفريقين ، بين شهاب الدين وأخيه : الأول : أحشفا وسوء كيلة ؟ والثاني : كيف أعاودك وهذا أثر فأسك. إذن : أدعوا الرقم 24 أو أدعو المرزوقي ، أيا ما تدعوا فإني ـ وكثيرون مثلي ـ أخشى عليكم ـ دعاة هذا الموقع ـ من صبيحة يوم الرابع والعشرين ! فاتقوا الله ويعلمكم الله

من المؤسف حقا بل من الصادم أن ينفرد المرزوقي لوحده بمواجهة عودة الاستبداد وهو يتنقل عبر البلاد مدينة مدينة وقرية قرية والعد التنازلي لن يكفيه ليطرق كل الأبواب بيتا بيتا وينذرهم بالخطر القادم -ياأهل تونس أستفيقوا من غفوتكم -وينشدهم إرادة الحياة لأبو القاسم الشابي -وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر فأين المجتمع المدني وأين أحزاب الثورة وأين النقابات والمنظمات .إنه
موسم سقوط الأقنعة وانكشاف الجميع أمام الشعب ومن لم يكن مع المرزوقي فهو حتما في صف عودة التجمع عبر الصندوق .يابيض ياسود ولا وجود للحياد ولا للون الرمادي يابيض ياسود .

اجتماعات المرزوقي تحظى باهتمام بالغ الأهمية من طرف خصومه و أحبأه، و هذا دليل على شعبية المرزوقي . ثم أنه في خطاباته لا يلوح بوعود زائفة و لا تصلح إلا للاستهلاك الانتخابي.
الرئيس ، يرأس البلاد (دفاع، أمن قومي ، دبلوماسية و تمثيل البلاد لدى الدول و المؤسسات الدولية و هذا أيضا بالتنسيق مع وزارة الخارجية ، يعمل على الوحدة الوطنية ، على استقلال القرار السيادي للبلاد، يعطي رأيه للحكومة في السياسات العامة للدولة حتى تكون أهداف الثورة في عمق إهتممات الحكومة ، ثم في أيطار ميزانية الرئاسة يمول بعض المشاريع التنموية ). في هذه النقطة الأخيرة همه هو التنمية.
المرزوقي يؤمن بأهداف الثورة (كرامة ، حرية ، حقوق الإنسان ، العمل ، الديمقراطية ، التعدد السياسي و الثقافي )، و كذلك يؤمن بوجوب التوافق ، و بأن التوافق هو الطريق الأوفق لتونس حتى نؤسس لحوكمة رشيدة و لديمقراطية مستدامة و صلبة .

انتخبوا المرزوقي ، رقم 24
كملة رجال
كلمة أحرار

كلنا الدكتور
كلنا المرزوقي
كلنا رقم 24