@Bardo_tounes
يا اخي الشيخ بشير لم يسب و لم يشتم وإنما قال لشخص كذب عليه وآفترى بهتانا أنه كذاب مفتر فيما قاله وهذا ليس سبا أو شتما أم تريده أن يقول نعم أنت صادق ...والباجي هذا كذبه و آفترائه لم يسلم منه أحد و لا أظن ذلك مما يخفى عليك

نحن في عهد الفتن، وكل نعجة يقف معها الامن ترى نفسها أسد.

لكن الزمن معروف يأتي يوما ويبتعد عنها الأمن فستعرف حقيقتها

واعتصموا يحبل الله جميعا و لا تفرقوا .
من المؤسف مانراه وما نسمعه , كان من الاجدر و الاحسن ان يلتقي في حوار مباشر ويقع نقاش بناء بلغة محترمة دون شتم ولا كلم بذيء .حتى ولو ان هذا الضيف بعض الاحيان يختص بفتوات لا علاقة لها بالدين مع الاسف واتهام غيره بشى التهم ظلما و افتراءا فغاى السيخ بشير بن حسن ان يكون مثلا يقتاد به لما يرد على تفاهته وعلي البشير ان يثبت انه اذكى واحسن واتقى بلغة نضيفة شريفة خالية من الشتم المفرط فيه خصوصا وان الكثير من التونسيون يكنون له احترما و تقديرا لعلمه
وخبرته في الفقه و الدين .
فكفانا السياسيون ولغتهم الزبالة وضهورهم كالمهرجون في القنوات و"كيف عرك النساء " يتهمون بعضهم البعض كذبا ويشتمون بعضهم بعضا وفضائح وكاننا بسرك وكفانا ما عانين من المجلس التاسبسي الكارثة وكاننا في حمام .
وتمنيت ان شيوخ الدين و العلماء والمؤمنين بالله و اصحاب الدعوة و الارشاد يكونون قوة ومثل يتبعه التونسيون ويتعلمون منهم ولا نراهم هكذا بقلة ادب ولغة ليست من ديننا ولا من مستوى عالم ديني .
واني احترم الشيخ راشد الذي والى الان لم اسمع منه كلمة بذيئة و لالغة خقيرة ولا حلا شتم مفرط ولم ينزل الى مستوى صبياني وضعيف .
هذا لا يعني انني اشاطر في كل قرارته ولكن والحق يقال هو مثلا يقتاد به ف الاخلاق العالية وحسن الكلام و الادب .

Mandhouj@
مرحبا بك مجددا يا أخ طارق

الله يرحم الشيخ الفاظل
الفاضل بن عاشور

بلغة أولاد البلاد " عركة طبابليه " ... مشكله وقتلي واحد مازال صغير ويعيطولو" شيخ" .

تحية خالصة إلى أبناء الموقع
لقد عرفت كيف أعود

موعد الإنتخابات الرئاسية هو موعد مع الثورة
كلمة الشعب : تونس لجميع ، لا لأتغول، لا لإقصاء أي طيف ، الديمقراطية إلى الأبد . تونس الأمن ، تونس الإستقرار ، تونس التنمية ، كلنا لتونس و تونس لنا .
ننتخب المرزوقي
كلمة الثوار قالها الأحرار
كلمة رجال

فريد الباجي رجل مخابرات من الطراز الأول متنكر بمظهر الشيخ، فهو كالمسيح الدجال . . .لا تخطئه العين.

مراقب
سأنتخِب رقم 24