ان كان الورتانى دا جدور يهوديه فلتسحب منه الجنسيه التونسيه وليعد الى جدوره ... وان كان تونسيا فليعاقب بتهمة الخيانة العظمى...! والله لا يهدى القوم الظالمين

لـــو خــــلق اللــــؤم إنســـانًا يكـــلمه لكان اسم نوفل هو لؤم
لو كانت القذارة من دون رائحة لكان القذارة هي لؤم
مازِدتَ بين الخلقِ عن نهّاقِ وعُواء.. وخُوارٌ وثُغثاء..
وصياحٌ ونُباحٌ وهُراء اذا البذاءْ تتقاصرُ الأمواهُ عن صدّاء
أيا ذا الفضائلِ واللامُ حاءْ وياذا المكارمِ والميمُ هاءْ
وياأنجبَ الناسِ والباءُ سينْ وياذا الصيِانةِ والصادُ خاء
ويا أكتبَ الناسِ والتاءُ ذال ويا أعلمَ الناسِ والعينُ ظاء
تجودُ على الكلِّ والدالُ راء فأنت السخيُّ ويتلوهُ فاء
لقد صِرتَ عيباً لداءِ البِغاء ومِنْ قبلُ كان يُعابُ البغاء..
كمْ قد قتلتُكَ بالهجاءِ ولمْ تَمُتْ.. إنّ الكلابَ طويلةُ الأعمارِ

العيب ليس في الورتاني نفسه بل العيب في وسيلة الاعلام التي يشتغل بها والتي تسمح له بان يتجاوز كل هذه الحدود

البير بير و الماجل ماجل و القوّاد عمرو ما يوّلي راجل

نسأل له الهداية

أقسم لكم أعرف نصف متعلم كان يتمنى أن تقضي إسرائيل عن الفلسطينيين و"ترتحنا"...بعد الثورة صار ذاك الشخص سلفيا.
القصد: للتطرف نفس الدوافع النفسيةحسب اعتقادي
لذلك لا عجب أن يتحول الإنسان من النقيض إلى النقيض.
فالورتاني لو قدر له الإنتماء إلى الجهة الأخرى لكان ،حسب هذا الموقف، داعشيا
أما من موقعه الحالي
فهو أفضل سبب لوجود داعش

إعلاميون لا ينتمون لهذا الوطن فقد أرضعهم المخلوع حليب الموساد ويجب إعادة تأهيلهم للعيش في تونس الجديدة المعادية للكيان الصهيوني لا أن يطالب بإهداء تونس لنتنياهو وضمها للمستوطنات المغتصبة من الشعب الفلسطيني وهو تصريح يستوجب المحاكمة بتهمة الخيانة العظمى .

نوفل الورتاني معذور :

لم ينسى أن الدكتور المرزوقي كشف عورات اﻹعلاميين الملمعين للنظام البائد