الهاشمي الحامدي يكشف : الغنوشي التقى الباجي قايد السبسي قبل لقائي وتحالف النداء والنهضة أفضل سيناريو

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/hachemigannouchiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - كشف المترشح للانتخابات الرئاسية محمد الهاشمي الحامدي خلال استضافته في برنامج حواري على اذاعة شمس أف أم فحوى لقائه بزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي اليوم الخميس 6 نوفمبر.

و أعلن الهاشمي الحامدي أن زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي قد التقى أمس الاربعاء 5 نوفمبر بزعيم حركة نداء تونس الباجي قايد السبسي دون أن يكشف فحوى اللقاء.

وقال الهاشمي الحامدي " لم أطلب من راشد الغنوشي دعمي في الانتخابات الرئاسية ولقائي به جاء لمعرفة نوايا حركة النهضة في المرحلة المقبلة", مضيفا " أعتبر أن تحالف النداء والنهضة يعتبر أفضل سيناريو لتونس في المرحلة المقبلة".



وتابع الهاشمي الحامدي " لمست لدى راشد الغنوشي استعداد للتعاون والتحالف مع حركة نداء تونس".




Comments


18 de 18 commentaires pour l'article 94383

Jajouna  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 23:41           
فإن لم يكن صفو الوداد طبيعة
فلا خير في ود يجيء تكلفا

Mandhouj  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 23:01           
@ مسالم
الله يهديك
اليوم يوم خميس: هم صائمون !
عند الافطار ستحضر الشربة
و حتى البقلاوة
بن علي هرب

Mandhouj  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 22:57           
La démocratie tunisienne est une démocratie naissante. Elle a besoin d'une harmonisation dans les programmes de plusieurs partis, afin de produire un ensemble de dynamiques et les transformer en véritables réalisations.
- un gouvernement de consensus me semble le plus adapté, pour éviter hégémonie et la reproduction de la dictature du parti unique ou de la famille gène,
- notre démocratie a besoin, de la générosité des partis. Ne pas mettre les trois présidences dans une seule et unique main d'un parti,
- notre pays a besoin de certaines reformes structurelles (éducation, santé, administration publique). Et ces reformes ne pourront pas être menées par une simple majorité politique, il faut mettre contribution plusieurs acteurs politiques, syndicaux et de la société civile afin d'éviter à la Tunisie le parallélisme et des blocages. Le dialogue nationale sera le lieu le mieux adapté pour mener la réflexion et émettre les propositions.
Résumer : avec une volonté de consensus, un équilibre au niveau du pouvoir, les tunisiens seront les uniques gagnants de leur démocratie.
Osons cette voie et portons au plus haut la voix des tunisiens.
Votons MARZOUKI
Mandhouj Tarek

Mandhouj  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 22:45           
الحكم التوافقي يستوجب تحييد وزارات السيادة (الداخلية ، الدفاع ، العدل و الخارجية ).
حسن النوايا في الحكم التوافقي يمر بتحييد الوزارات الأربع .

Mandhouj  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 22:40           
الحكم التوافقي لا يمنع و لا يلغي العدالة الانتقالية
و أهداف الثورة فوق الجميع

Mandhouj  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 22:37           

تونس ثورة لم تستكمل ، مستمرة ،
تونس ديمقراطية ناشئة ،
تونس تواجه تحديات :
- الإفلاس نتيجة مديونية ضخمة ، و منوال تنموي غير متلائم مع المرحلة ،
- الفقر لشريحة كبرى من المجتمع ،
- ثورة مضادة، و هذا أمر طبيعي ،
- الإرهاب ، و هذا يستوجب الوحدة و تضحية جسيمة ،
- قلة الاستثمار، لعدة عوامل ، منها الأمنية ، و منها ثقل الاجرأت الإدارية '' بيروقراطية قاتلة،

تونس تحتاج :
- حكم توافقي ،
- توازن على مستوى السلطات ،
- إصلاحات هيكلية عميقة ،
- لامركزية تقطع مع أساليب التنزيل الأفقي ، و تضع الفرد في عمق الخيار و القرار ،
- استمرار الحوار الوطني ،
- لتدعيم استقلال الموءسسات القضائية ، الإعلامية،
- برنامج اجتماعي و اقتصادي توافقي ، يبعث في الفرد و المجموعة ديناميكية العمل و الجهد

من أجل تونس العمل و الأمل ، انتخبوا المرزوقي

Jajouna  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 21:35           
ليس لك وقع ولا ميزان سياسيا ولا أدبيا ، آرائك وأفكارك وأسلوبك هم دليل قاطع علي فشل ذريع فآنتظارك . بقطع النظر على الماضي الزاخر !!!! ستضيع بعض الأصوات سدا وهي الأصوات التي يفترض أن تكون لصالح المرزوقي .

Guetteur  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 21:35           
نهضة لا تحالف مع الداء
السجون لهم وليست للاسلاميين
لقد تغير الزمان
لقد فزت يا نهضة
رغم حروبهم
وانتصرت
تموقعي في المعارضة
وساندي المناضل رقم 24
هذا يرعبهم
وهم خائفون من العدالة الانتقالية ومن السجون
ومن يحلم بسجن الاسلاميين
هو مريض
الزمان تغير يا اصحابي
ولكن جماعة داء تونس لا يعون ذالك بالمرة
أووووووووووووووف منهم
ومن غبائهم
ومن تسطيكتهم


MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 20:44           
حسب الصورة يبدو وأن الغنوشي لم يفرح بالهاشمي وكاد يستقبله خارج المقر فلا أثر لا لمشروبات ولا لحلويات بل لا وجود حتى لرشفة ماء ولا حتى لابتسامة ..يعني ورقة حمراء .

Karimyousef  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 20:38           
Sur le fond ,c'est ghannouchi qui a rejoint et a adhéré aux idées de hachemi: cesser les confrontations avec les regimes en place car les consequences étaient souvent desastreuses.

Ahfedkhaled  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 20:33           
أنا نعرف كواحد يحب يعاون انسان عمرو 90 سنه يعديه من الكياس يعطيه بلاصه في الكار يوقفلو تاكسي موش يحطو رئيس

Karimyousef  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 20:31           
Il a une certaine presence et surtout de la clarté dans ses propos.
c'est un bon communicant .

Chebbonatome  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 20:19           
تحالف النهضة و نداء التجمّع مراوغة للغنّوشي تجعلني ارتاح من عيون الشماتة التي يستقبلني بها معارفي من جماعة عنقني
و تبعد شبح المرناقيّة عن الاسلاميين و لو لحين

Hemida  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 20:16           
يا سي الهاشمي !!!
لقد قررت في وقت مضى ان تنسحب من السباق لكرسي الرءاسة و لكن يبدو ان القانون منعك من ذلك..
لو كنت مكانك لما قابلت الغنوشي الا لغاية في نفسك و هي التودد للشيخ لعله يعطف عليك و يقول لبعض أنصار النهضة "الكازي يسخف. أعطوه بعض الاصوات"
اما عن اللقاء بين السبسي و الغنوشي فهو لم ينقطع منذ لقاء الرجلين في باريس ... و لعل القدر يريد ان يتحالف الحزبين لتسيير البلاد في هذه المرحلة و هو سيناريو ليس في صالح النهضة...
و لكن عودنا الشيخ بالتضحية من اجل تونس ... فمن يدري لعل هناك طبخة يتم أعدادها على نار هادءة.

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 20:00           


غريبة الارهاب في تونس .. تحت الطلب ..فكلما كان حزب نداء تونس في امتحان ما تحرك الارهاب لخدمته ....

عندما اراد نداء تونس اسقاط حكومة الجبالي تحرك الارهاب لقتل شكري بلعيد فسقطت حكومة الجبالي ...

عندما اراد نداء تونس اسقاط حكومة العريض تحرك الارهاب لقتل البراهمي فسقطت حكومة العريض ....

عندما اراد نداء تونس ارجاع بعض القيادات الامنية الى العمل تحرك الارهاب لقتل الامنيين فعادت القيادات القديمة للعمل ..

عندما اراد نداء تونس و السبسي عزل قائد الجيش الحامدي تحرك الارهاب لقتل الجنود فاستقال الجنرال الحامدي من قيادة الجيش ....

عندما اراد نداء تونس الفوز بالانتخابات التشريعية تحرك الارهاب في شباو بواد الليل ليصوت التونسيون تحت الخوف لا الاقتناع لنداء تونس فيفوز بالانتخابات ...

و نداء تونس اليوم يريد ان يفوز السبسي بالرئاسية اذا انتظروا العديد من العمليات الارهابية و انتظروا اعلاما يروج بان المنقذ الوحيد هو السبسي لكي يغير وجهة تصويت الناخبين لفائدة السبسي

بربي فماش شكون يعطيني مشطة يفيقني ...سبحان الله الارهابيين في كل العالم لهم طلبات الا في تونس يقتلون للهواية و الغريب ان المستفيد الوحيد هو نداء تونس و السبسي ...

يقول المثل الفرنسي .الشئ اذا تكرر بنفس الطريقة مرتين فهو لم يكن صدفة

و في تونس يتكرر مليون مرة بنفس الطريقة و الاسلوب و الاهداف و يقنعونك غصبا بانه صدفة

منقول للامانة من صفحة:
https://www.facebook.com/Fallaga.Tn

Wildelbled  ()  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 19:58           
لو تحالفت النهضه مع الندا في الرئاسيه فهي خيانه للثوره

Essoltan  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 18:51           
هاهو مثل من الديموقراطية الأنقليزية الذي يفتخر بها . الرجل ما عندوش أسبوع ملي إدخل البلاد وهاهو بدا إفتن . . .

SOS12  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 18:33           
الهاشمي
هل ينجح اليوم فيما أخفق فيه من قبل
في
تقريب
الجديد
بالقديم


babnet
*.*.*
All Radio in One