الحديث سابق لاوانه فلم يتم النظر في الطعون ولا في التجاوزات خلال الحملة الانتخابية وفي فترة الصمت ويوم الاقتراع
اضف اننا نريد بكل شفافية النظر في عمليات التدليس التي طالت التزكيات للمرشحين للرئاسية
الهيئة ستفقد مصداقيتها ان لم تجب بكل شفافية عن كل هذا واظنها لن تفعل لان الايادي المرتعشة لا تصنع التاريخ

اي حزب او اي مترشح باسم حزب يتحمل مسؤولية إرجاع المال العام في مدة معينة او يفقد حقوقة المدنية

و هكذا تصح المقولة الشعبية : "طارت السكرة وحضرت المداينية" ... لكن المداينية هل "يشدوا صحيح" هذه المرة و إلا "قييد" على "الحالة الإجتماعية" للمتخممرين ...

تعيا وانت تقبض
أكاد أجزم أن أغلب القائمات شاركت في الانتخابات على طمع في هذه المنحة.
للأسف، هذه العقلية التي رسخها التجمع المنحط.

أش لز حمة يدنصي حتى يطيح سروالو

قائمات 2011 متهربة من اعادة أموال الشعب فكيف بقائمات 2014 والحل تحديد أجل بشهر عبر عدل منفذ .

آش لز حمة يغني ..