قائمتان من نفس الدائرة = غش و تلاعب بالقانون.
ليس هناك مجال للتأويل و البحث عن أنصاف الحلول و الا سيقال لأجل عيون الباج.

لوك بوشلاكة اما بالشوك ...كثرت العمومة في الاعوام المشومة ...

حزب كاراكوووووووووووووووووووووووووووووز

الجبهة الشعبية و نداء تونس و فقدان البضاعة الانتخابية .
الجبهة و النداء بين فقدان الذات و المشروع.
في إنتخابات 2014 الجبهة إتروح بلاش .
أما النداء فالآمر سيكون مختلف جدا ، إنه سيعود محملاً بخفي حنين .
في كل الأحوال ، أن المال السياسي هذه المرة ، بعد أن إفتضح الأمر ، سيعود على أهله بخسارات جمة .

الشعب فهم اللعبة الخبيثة لاحزاب التجمع و الجبهة اليسارية ، الحداثية المتطرفة ، و سينتخب الأحزاب التي تدافع على أهداف الثورة ، و
بقدرتها المحافظة على الديمقراطية ، و توئمن مسار التوافق الأوسع ، و تحارب قوى الردة ، و تعتبر أن العدالة الانتقالية هي جزء من المسار الثوري ، و تضمن أن تبقى تونس دولة مدنية و منفتحة على محيطها بكل ابعاده مناصرةً دايماً للقضايا العادلة.
الجبهة الشعبية تفتقد كلياً لهذه البضاعة.
و كذلك نداء تونس "التجمع " سابقاً ، و كل الأحزاب الدستورية .
أما الحزب الجمهوري ، فحدث و لا حرج ، لقد أثبت أنه حزب الفرد ، الشيخ أحمد نجيب الشابي الفاقد لروية سياسية متناسقة و ذات مرجعية اديولوجية تشطح بين الهواية الروائية و التلحيس السياسي .
بن علي هرب
طارق المنضوج

داعش التنظيم الفاسد للدولة الفاسدة

إنه حقاً أمر محير للشعوب العربية .
كيف تاسست ، من الممول؟
لماذا الآن فقط تتدخل أمريكا ، و فرنسا تسلح قوات البشمرقة الكردية ؟
كل المعطيات الموضوعية (في سورية محاربة قوات الجيش الحر ، التهجير و الابادة لاقليات العراق ، الموقف الغير حاسم من البداية للسعودية، للغرب جملةً من دخول هذا التنظيم إلى العراق و مبايعة البغدادي كخليفة ، الهجوم على غزة و مباركة مصر لهذا العدوان ، موقف السعودية و الامارات الراضي بهذا الهجوم ، شراء البترول الداعشي في السوق العالمية ،...)
كل هذه المعطيات تجعلني اعتقد جازماً بان الأمر معقد و محكم التعقيد. إنه المخطط بامتياز.
الهجوم على غزة مرتبط إرتباط عضوي بآعلان داعش دولة الخلافة الاسلامية .
الغاية المختفية للسواد الأعظم هي ما ترمي إليه اسرائل بعد سحقها لمقاومة في بضعة أيام :
إعلان دولة اسرائل الدينية "اسرائل دولة يهودية ".
صمود المقاومة أسقط هذا المخطط ، و التجأت أمريكا و فرنسا إلى معالجة الخطاء الاستراتيجي . أما دولة حامي الحرمين ، إلتجاء فيها رجل الدولة ، الملك ، إلى رجل الدين "المفتي " ليخرجه من المأزق . فأفتى سمحاته بعداوة داعش لدين الاسلام .
اليوم اسرائل تزداد هجمتها على غزة للخروج بخطاب سياسي يحفظ ماء وجه بن يمين نتنياهو ، الزعيم الفاشل .
السؤال الذي يطرح نفسه ، المخطط المرعب سقط ، لاكن هل مات ؟
بن علي هرب
طارق المنضوج

خالد شويكات هذا الحقير المنافق الذي باع اخوانه ونضاله طمعا واصبح كلبا " يلحس" وياع كرامته لنداء تونس الفاسد .
ويدكرني بمسرحية " المارشال عمار " .
يحاول التقرب للكلب السبسي ولا يعلم ان السبسي خبيث سوف يرمسي به بعد استعماله .
فانضروا الى هذا الوجه الحقير الذليل كيف ذله الله بعد ما انعم عليه واصبح لا قيمة له ولا كرامة
" اعمل العار لبلدته التي عرفت برجالها الطبيبن والمناضلين المؤمنين بالله وذو الغزة والكرامة .
هذا التافه لا دين له و لاملة وملعون هو السبيس و حزبه المجرم و نهايته الفشل , ومثله مثل الهاشمي الحامدي كل نضالهم كان خبث ونفاق وما كان ايمان بالله و يالحق .
مسكينة تونس .

مزال الظحك

بدأ التزوير البجبوجي قبل الإنتخابات فما بالك لو حكموا تونس قد يصل التزوير حتى للخبز وهو بين أسنانك .