للأمانة السيد منذر الزنايدي أحسن وزير في عهد بن علي كان يستقبل جميع الناس في مكتبه دون تكبر أو تحيز بينما لا يمكنك مقابلة الخامج سليمان ورق مدير الديوانة سابقا والذي كان سيرقيه بن علي ليصبح وزيرا للتجارة بعد أداء مهامه اللصوصية لصالح الطرابلسية على أكمل وجه وحبذا لو كان لدينا أكثر من طينة الزنايدي

ثورة الياسمين

الماسوصهيونية تجعل بطانة بن علي تطفو الى السطح بعد إخماد حريق الثورة و الاطمئنان على نتائج الانتخابات القادمة التي ستتنازل فيها النهظة عن المنافسة لتسمح للزنايدي مرشح الدولة العميقة لتبوء الرئاسة
اللي يحسب وحدو يُفضُلو

العدل أساس العمران (إبن خلدون)

اصبحت البلاد تعج بالفاسدين والمجرمين من ولام بن علي وغيرهم ممن ظلموا واصبحت القضاء اقسد ماكان عليه من قبل واصبحت الاحزاب لا كرامة لها و لادين ولا عزة نفس ولا شجاعة بل ذل ونفاق وانتهازية .
فكيف لا يقع الحكم بعدم بسماع الدعوي ضد متحيل كالمنذر الزنايديواننا نعلم انه وقع الافراج عن من قتل شبابنبا الذين ذهبوا ضحية الثورة وان كل الفاسدين من الحكم الفاسد لبن علي رجعوا وكونوا احزاب .
الله يسامح من كان سبب وربي يستر تونس الحرة المسلمة من هؤلاء .
اللهم دمر كل من لا يريد الخير لتونس ومن لايعمل لاجل دولة مسلمة حرة بعيدة عن التطرف ومفتوحة لكل من احترمها ودينها الاسلام

رجل من رجال هذا الوطن، الرَجال ... و الرَعاع