الفجر الجزائرية: منصات صواريخ مضادة للطائرات على الحدو مع تونس

Bookmark article Publié le Samedi 09 Août 2014 - 22:13 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 09 August, 2014

قراءة: 0 د, 28 ث

وكالات - كشف مصدر عسكري رفيع المستوى، لـ الفجر الجزائرية

، عن شروع وزارة الدفاع الوطني في تنصيب منصات إطلاق صواريخ مضادة للطائرات من نوع ”أس- 125” روسية الصنع، عبر عدد من ولايات الشرق، خاصة منها الحدودية مع تونس وليبيا، وذلك في خطوة استباقية واحتياطية تحسباً لأي هجمات إرهابية محتملة من طرف الجماعات الإرهابية، بعد توارد أنباء مؤكدة وتقارير تفيد بأن جماعات إرهابية ترتب للقيام بهجمات جوية بواسطة الطائرات تستهدف على الخصوص مؤسسات حساسة بكل من الجزائر، تونس و المغرب، محاكاة لهجمات 11 سبتمبر 2001 بنيويورك وواشنطن.

Comments

25 de 25 commentaires pour l'article 89702

Sapiensbn (Tunisia) |Dimanche 10 Août 2014 à 22:34

Pour encercler Beyrouth, et chasser les palestinien vers la Tunisie, en 1982 les israéliens ont besoin de neutraliser les Sam6 au Bikaa, ils ont procédé de la manière suivantes : Pour chaque Base des Sam6 ils ont envoyé un avion inoffensif en ces temps, suivis deux minutes après par des Fantômes, les Sam repérant les avions bidon les abattent tous, mais durant une fraction de seconde les Sam livrent leur noms ou mot de passe, exploité par les
Fantômes, ils font savoir au Sam6 qu'ils sont amis, tout juste après ils les détruisent,

Alerter

FORKANE (United Kingdom) |Dimanche 10 Août 2014 à 21:17

هناك عناصر من جماعه المبشرين بالجنة قد جعلوا من انفسهم علماء وخبراء في الجوسسة والقضايا العسكرية وفي العلاقات الدولية وزياده على تلك الأمور يملكون مفاتيح الجنة والنار، وهم من يصنفون الناس بالفاسدين والمصلحين حسب إيديولجياتهم الفاشية.

للجزائر جيش يحميها كما لتونس جيش يحميها، أما مشروع تحويل تونس لخلافة داعشية فلكم ان تحلموا، فهذا ما تبقى لكم، علقوا واشتموا وإلعنوا كما يحلوا لكم، مشروعكم التكفيري لن ينجح في بلادنا ان شاء الله.

Alerter

Mah20 (Guadeloupe) |Dimanche 10 Août 2014 à 18:08

Ahmed France
bien dit!et j espere que les personnes que vous citez n ont fait que plaisenter!
une des fierte de la tunisie,c est justement le pacifisme de ses enfants que nous enviaient bien des peuples arabes dont certains etaient traites comme du betail!
j avais 20 ans et je traversais tunis a pied a 2h du matin sans l ombre de la moindre menace! idem quand j etais gamin en famille, avec ma mere et mes freres ou nous nous rendions du centre ville a bab djedid pratiquement a la meme heure sans encombre!je ne reduis pas la surete et la securite a ces détails minimes mais je pense que ces souvenirs restent attaches a une epoque et a une situation bien revolue,les annees 60 et 70,synonyme de douceur
de vivre,de fraternite,de convivialite qui s appuyaient sur les valeurs islamiques bien comprises de mes concitoyens malgré les difficultés économiques du pays

Alerter

FORKANE (United Kingdom) |Dimanche 10 Août 2014 à 11:36

للاخ "Echahed (France)"، الخبر قد نشر في كل المواقع الاعلامية الناطقة باللغة العربية، وفي كل المواقع الجزائرية.

إن كان لك عتاب على ايديولوجية الموقع فهذا أمر يخصك، فلكل شخص عتاب على على الكثير من المواقع الاعلامية خصوصا التي حرضت على الحرب في ليبيا وانتم من عشاقها.

الخبر لم تكذبه السلطات العسكرية الجزائرية، وهو منقول عن مسؤول جزائري، وجل المواقع الجزائرية قد نشرت هذا الخبر.

ما يهمنا هو نشر الصورايخ المضادة للطائرات كنوع من الاحتياط ضد العمليات الارهابية، والأهم تأكيد او تفنيد الخبر من الصحفيين والخبراء، أما أن تكونوا عشاقا للمواقع الاعلامية التي لا تتبع أجنداتكم فهذا لا يهمنا.

نحن نعلم جيدا انكم من عشاق الجزيرة و اخواتها، فهي المصدر الوحيد للحقيقة عندكم وطبعا بعض المواقع الجهادية والاخوانية التي تعرفونها انتم وحدكم.

Alerter

Echahed (France) |Dimanche 10 Août 2014 à 11:00

بقية خبر الفجر الجزائرية: "ورغم أن مصادر ”الفجر” بوزارة النقل استبعدت إمكانية حصول أو وقوع مثل هذه العمليات الإرهابية، إلا أن وزارة الدفاع الوطني أكدت أنها تراقب الوضع عن قرب، وأنها أخذت جميع احتياطاتها تحسباً لأي طارئ، ومما زاد من مخاوف قيام الإرهابيين بهجومات إرهابية جوية، حادث سقوط الطائرة الإسبانية المستأجرة من طرف شركة الخطوط الجوية الجزائرية بمالي أواخر شهر رمضان الماضي وهلاك 116 راكب."

لمحة عن أخبار الفجر الجزائرية

- 26/08/2014: الفجر الجزائرية: أمريكا تطلب من الجزائر مساعدتها للقضاء على الإرهاب في ليبيا.
-23/01/2014: جريدة الفجر الجزائرية تتهم الغنوشي بمحاولة تدمير الجزائر.
- 06/09/2013: الفجر الجزائرية: تونس تدرس إقامة قاعدة عسكرية أمريكية بالجنوب وبوتفليقة يرفض.
-21/07/2014: الفجر الجزائرية: النهضة تشن حملة ضد الجزائر وتضيق على الجزائريين في تونس
- 11/12/2013: الفجر الجزائرية: مصالح مكافحة الإرهاب الجزائرية تؤكد تورط المخابرات المغربية في دعم الجماعات الإرهابية بليبيا.
- 08/09/2013: الفجر الجزائرية لا تستبعد تورط قطر في استهداف "قناة السويس"
...

Alerter

FORKANE (United Kingdom) |Dimanche 10 Août 2014 à 00:59

حسنا ما فعلت الجزائر فكل شيئ ممكن مع التكفيريين خصوصا بعد الهجوم الذي نفذوه ضد القاعدة النفطية في الجنوب الجزائري إنطلاقا من الأراضي الليبية.

هناك قواعد للميليشيات التكفيرية والداعشية من اجدابيا الى درنة، وهؤلاء قد دمروا مطار طرابلس وجميع الطائرات الجوية، وقد هاجموا قواعدا عسكرية في بنغازي وذبحوا العشرات من رجال الجيش كالخرفان، وحسب ما يقال هناك فقد استعملت صورايخ متنوعة من أرض-أرض وأرض-جو، فلا أمان فيهم.

عمليا، يمتلكون بعض الطائرات التجارية، لا ينقصهم إلا القواعد العسكرية الجوية، حتى يكتمل مسلسل الرعب.

السؤال:
ما الذي سنفعله نحن إن أقدمت الميليشيات التكفيرية لأنصار الشر على هاته الفعلة ببلادنا !؟
ولا تستمعوا لتعليقات الدواعش في الموقع، فهم يدافعون عن أولياء نعمتهم، ونعلم جيدا كرههم الجنوني للجيوش الوطنية، فهم لا يحسنون إلا اجترار مصطلحات فارغة من نوع "طواغيت" و"جيوش ضد شعوبها"، وكأن الميليشيات التكفيرية تحارب بني صهيون !؟

Alerter