يا ابن القرد (sapien ) لو كان فيك الخير ما تخيّرت لقبا كهذا
أنت عميل لئيم للثّورة المضادّة فليس أحد يجهل هذا
ثمّ إنّ عربيّتك الرّكيكة تفضح أصولك الجيفة

تخلف العرب و ابتعدوا عن دينهم بابتلاهم الله بجميع الافات و منها الغرب الاستعماري
الذي في كل مرة يسلط علينا نوعا جديدا من الجراثيم، اخرها داعش ، فإلى منى هذا السبات، فاللهم فقهنا في ديننا و إرنا عيوبنا!

الجنيرال المتقاعد زين الدين بن علي آطهر مالغنوش و فيه الخير على الداهيه الخبيثه و عدو

آلاسلام و عميل الامبارياليه و الصهيونيه هوه رشوده التكفيري
الغنوش هوه نفسو داعش و يحكي على صحابوا إلي تكون امعاهم في اكبر المدارس المختصه في التكفير والعدويه لتشويه المسلمين الطيبين
توه آش يلزم :
تونس يلزمها تحل حزب النهظه و اتباعوا التكفريين مثل حزب الكفارإلي إسموه حزب
لا تحرير الاخواني التكفيري التابع لجزب النهظه الاخواني للقظاء على الارهاب والدوله
تطلب تصفية جميع ممتلكاتهم واوتحفظ على أموالهم للدوله و لابناء و أرامل شهداء
الامن والعسكر
راهو وقيت باش أنقيدوا ثمش ما نفسخوا الغلطه امتع 2011 , حطينه رئيس
ب 7000 صوت حشومه حتى في بنقلاداش ما وقعتش

ما نراه في العراق و بالتحديد في كردستان , الموصل واربيل هو مخطط صهيوني خبيث يعمل لتشتيت المسلمين وترى اليهود يشترون ويملكون العقارات والاراضي برضاء الاكراد .
فالمخطط اليهودي الامريكي يعمل لتكوين دولة اسرائيل العضمى بداية من شمال العراق .
وطبعا حكام تونس وسياسييها واحزابها عملاء الصهاينة قد فتحوا خط جوي بين تونس واربيل بامر من يهود تونس وامريكا التي تسيطر على تونس وسياستها .

وملعون كل من خذل وباع دينه وكرامته لاجل المنصب وذلوا فاصبحوا كلاب الصهاينة والامريكان كالسبسي الحقير وغيره

ولنذكر البعض
قال تعالى
إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَاؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً

مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَؤُلاء وَلاَ إِلَى هَؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً

خطاب للإستهلاك في انتظار ضمان الجيش و الأمن ...

بالرجولية , لو يبايعونك غدا , لأصبحوا ملائكة ...

وأنت يا شيخ " حرقك الحليب " على الأقليات !!!!!!!!!!!!.....

كلام معرفي راقي يؤكد أن الإسلام هو كوكتال من الثقافات والحضارات وتعايش بين المتدين والملحد والوثني في مجتمع يضم الجميع .لكن المعرفة لا يستقبل ذبذباتها الا من كان ذو عقل وقلب ومن كانت قنوات الإستقبال معطلة لديه وجبت مخاطبته عبر الوسائط المتاحة التي تمكنه من تفكيك شيفراتها ويفهمها بلغته الغريزية أو الإنفعالية .

بحسب المعارض السوري محي الدين اللاذقاني فان بشار تامر مؤخرا مع داعش ضد فرقة من جيشه

‏‎Muhydin Lazikani‎‏.
facebook

Muhydin Lazikani
العصابة تبيع عساكرها بالتقسيط ...وصلني التالي من ثقة بالداخل وعلى معرفة دقيقة بالامور الميدانية : ستاذ محي الدين نرجو تسليط الضوء وبكثافة على بيع النظام للفرق و الالوية العسكرية و كيف تكون دماء الطائفة العلوية ورقابهم ثمن مسرحياته مع داعش ... كالفرقة 17 التي تم السيطرة عليها ب24 ساعة ولم يقصف الطيران الحربي الا بعد السيطرة عليها و على اطرافها اي انها كانت غارات وهمية وكيف ارسل مؤازرة للفرقة تعرضت لكمين والانباء ان القيادات كانت على علم بالكمين
... واللواء 93 الذي كان نفس الحال والذي لجأ اليه بعض من افراد الفرقة اي ان عدد اللواء تزايد ..... ومدينة عدرا المحصنة التي سيطرت عليها داعش بين ليلة وضحاها .... والان يتم الترويج على تواجد داعش على مقربة من دمشق تارة يقولون في بساتين برزة وتارة في القلمون واخرى في منطقة التل وتم بالايام القليلة الماضية تواجد حواجز ليلية غير معتادة .... وفي الفترة الاخيرة تم ازالة بعض الحواجز الامنية لاسباب مجهولة وتواتر حديث عن نية داعش دخول ضاحية الاسد بدمشق
ومنذ يومين حصل تفجير على احد الحواجز المؤدية الى الضاحية وكلها امور مريبة تشير الى ان النظام يبيع جنوده بالتقسيط ولا يأبه لموتهم او حياتهم

انظروا كيف يستعمل الطغاة الشباب التكفيري لمصلحتهم

الدكتور فيصل القاسم
سألوا أخطر واشهر مستشار للأمن القومي في التاريخ الامريكي الحديث: بريجنسكي:
ألم تخطؤوا عندما صنعتم جماعات جهادية في افغانستان لمساعدتكم على طرد السوفيات من هناك؟ ها هي الجماعات التي صنعتموها تهاجمكم وتعتبركم عدواً. فرد بريجنسكي بهدوء: نعم هذه الجماعات اصبحت خطراً علينا، لكن لو قارنا خطرها الآن بخطر الاتحاد السوفياتي سابقاً لوجدنا أنها مجرد خطر بسيط جداً يمكن التعامل معه والقضاء عليه عند الضرورة.

وقبل ايام سألوا متعاطفاً مع النظام السوري: ألم تخطؤوا عندما فتحتم ابواب السجون للمتطرفين والتكفيريين الذين يقاتلونكم الآن، فقال:

لا ابداً، فقد نجحنا من خلالهم في القضاء على الثورة، وحمينا السلطة. ولو لم نفعل ذلك كنا الآن إما تحت التراب أو في السجون، وجماعتنا ملاحقة في كل بقاع العالم. نحن حققنا نصراً كبيراً بالتعاون مع تلك الجماعات الجهادية. انظروا كيف اصبحت الشغل الشاغل للعالم، بينما الجميع يريد منا ان نتعاون معه الآن للقضاء عليها.

هذا المرتد ابتكر إسلام جديدا موائما للغرب لم نسمعه يندد بما يتعرض له المسلمون من اعتداءات و تهجير و يهتم فقط لشؤون الاقليات

هذا لا يمنع انك تتكلم عن الجهاد ،منين نشدوك يا شيخ ،خطاب الكذب والبهتان