تعيين شقيق رئيس الحكومة غازي جمعة سفيرا في النمسا يلهب صفحات الفايس بوك

باب نات - اثار تعيين شقيق رئيس الحكومة غازي جمعة سفيرا لتونس بدولة النمسا جدلا واسعا على صفحات التواصل الاجتماعي حيث اعتبره الكثيرون مواصلة لسياسة المحاباة واقتسام المناصب بين افراد العائلة الحاكمة.
تعيين شقيق رئيس الحكومة غازي جمعة سفيرا في النمسا يلهب صفحات الفايس بوك

وقال عدد من رواد مواقع الفايس بوك أن تعيين شقيق رئيس الحكومة في منصب ديبلوماسي يعتبر محاباة, فيما اعتبر عدد أخرون أن عامل القرابة لا يمكن أن يكون عائق في وجه الكفاءات وهذا حقه كمواطن.

غازي جمعة الشقيق الأكبر لرئيس الحكومة شغل خطة سفير لدى الأمم المتحدة بنيويورك ونائب سفير لدى بعثة جينيف كما عمل سفيرا بتركيا قبل 14جانفي 2011 وترأس لفترة ديوان رفيق عبد السلام حين كان وزيرا للخارجية .

Comments

13 de 13 commentaires pour l'article 89583

MOHAMEDAHMED (Tunisia) |Vendredi 8 Août 2014 à 17:13

يا سادة أوقفوا هذا الجدل العقيم فالرجل موظف سام في الدولة وبعيد عن السياسة واختصاصه العمل الديبلوماسي وبصفته تلك يمثل الدولة التونسية في نظامها القائم، لقد عمل زمن بن علي وزمن السبسي وزمن الترويكا وزمن المهدي جمعة وسيبقى ديبلوماسيا إلى حين خروجه في التقاعد إلا إذا ثبتت عدم كفاءته فتلك مسألة أخرى وجب إقامة الدليل عليها

Alerter

KasserinePass () |Vendredi 8 Août 2014 à 15:14

إعلامنا عوّدنا الكيل بمكيالين او ربّما أكثر ففي حين تأكّد هذا التعيين الأخير لم يبادر أحد من الاعلاميين التافهين في تونس لقول شيء بتاتا بينما في عهد التروكيا أشاعوا عدّة تعيينات خيالية ونصبوا موائدهم المستديرة لمناقشة تلك التجاوزات الخطيرة ... ألا لعنة الله عليكم أيها المنافقون يا من بعتم ضمائركم لقاء دراهم معدودة.

Hammmmma (Tunisia) |Vendredi 8 Août 2014 à 13:43

يزيو مالتخلويض ،البلاد في يد السواحلية و رؤوس الأموال من وقت ولات دولة و ستبقى كذلك.و ألي صدق كذبة الديموقراطية و العدالة و الكذب متاع السياسيين يمشي يدفن روحو وهو حي.الشيئ الوحيد أنو فما برشة كلاب تنبح قبل كانو يدكوهم في الحبس توا باش يعطوم عظم يلهيوهم به،و العظم موش من عدهم باش ينحيوه من عند الزوالي.أنا أدعو إخواني المواطنين الزواولة نقولهم شوفو حل لرواحكم و سيب عليكم مالحكومة و الدولة، الناس هاذم جايين باش ياخذو منكم مش باش يعطوكم

Njimabd (Tunisia) |Vendredi 8 Août 2014 à 08:42

أين العيب أن يرشّح شقيق رئيس الحكومة أو أحد أقارب وزير أو أي مسؤول في أي منصب إن كان ذا كفاءة أم يجب معاقبة عائلة و أقارب كل من يتولى مسؤولية بإقصائهم من تولي المناصب
و هذا ذهاب من النّقيض إلى النقيض ففي عهد بن علي كان الأقربون أولى بالمعروف و اليوم نريد أن نرى الأقربون على أبواب المسجد يشحتون.

Babou37 (Canada) |Jeudi 7 Août 2014 à 19:35

Rafik bouchlaka, est le meilleur premier ministre jamais vu en Tunisie, intellectuel, charismatique, très actif, maîtrise en philosophie, docteur en sciences politiques, fondateur du centre Maghrébin pour la recherche et la traduction à Londres, président du forum de dialogue arabe, chercheur à l'université Westminster et l'université Cambridge et président du centre de recherche de la chaîne qatari Aljazeera.... et puis des s qui
n'ont même pas le sixième primaire viennent ici critiquer cette personne ... quelle dommage.