ويتحدّثون عن الفصل بين السّلطة التّشريعيّة والتّنفيذيّة والقضائيّة. فماذا نسمّي هذا إذا
أكبر دولة في العالم لا يحقّ لرئيسها التّدخّل في أحكام القضاء

العفو عن من ادى عقوبته واضهر نية التوبة هو من الحسنات ولكن يجب على المتهم ان يثبت ذلك بادائه الصلاة وان يلتزم بدينه ويتعلم ما لم يعلم , ان المخدرات ووكل مال حرام نهايته كارثة وان لم يتعلم ويقرأ القران فلن يستوعب ذلك .
ولو وقع اضلاح السجون بفرض ذروس دينية " لا ارهابية تطرفية " ولكن اقصد دروس تعلم الشباب ديننا دين الحق والصدق و العدل وحب المسلم لاخيه المسلم والصدقة والزكاة وذكر الله والعبادة لكان خير مما عليه السجون فمن دخل السجن بتونس خرج منه افيسد مما كان عليه .
وكالعادة " البهايم الاحزاب و السياسيين لاوقت لهم لاعمال دينبة وثقافية لاجل توعية شبابنا بل هم لا هم لهم الا الانتخابات و الحكم .

لقد يئس الشعب التونسي من وجود حكومة قوية تطبق القانون