عبد الرحيم الزواري غير ملوم .اغراه الحكم ككل صاحب نفس ضعيفة .اختاره النظم البورقيبي و نظام الكبران لاسكات اهالي الكاف حيث كان بمثابة هيدوق . سي عبد الرحيم لم يتمتع بالحكم كغيره حيث قضى كامل فترة عمله في تثبيت نفسه في الحكم خائفا من التفريط في منصبه .في الختام : ااكد لكم ان جميع وزراء الزين كانوا انذالا جبناء لم ينغموا بلذة الحكم ولم يهنئ لهم بال الى ان جرفتهم الثورة العارمة .ثورة ماجر و الفراشيش و همامة سيدي بوزيد

حتى المخلوع كان يدعي الديمقراطية لكنها ديمقراطية دموية ظالمة

يكذب في رمضان..عليه أن يقول أن بعض الأفراد الذين يؤمنون بالإنفتاح على الديمقراطية داخلوا التجمع المقبور في أواخر الثمانينات ..كانوا أغبياء وصدقوا بيان سبعة نوفمبر المشؤوم... وكان عليهم أن ينتسبوا إلى الأحزاب التي تطالب بالديمقراطية حتى يرجحوا الكفة
لكن تيار التسلط والتخلف في التجمع المقبور ووزارة الداخلية في ذلك الوقت قرروا تزببف نتائج أول انتخابات كانت القائمات البنفسجية المستقلة هي الفائزة فيها...والله أعلم...وبعدها فتحت السجون على مصراعيها وبدأ ارتكاب الجرائم في حق السياسيين وإطلاق أيدي المجرمين الحقيين واللصوص وكان هو من بين الأيادي الباطشة للمخلوع الهارب في السعودية في تلك الفترة

حوارك مع البايدة بنت البايد.

شُكْراً دخلتَ بـلا إثــارةْ وبـلا طُفـور ، أو غَـرارَةْ

ماذا وجدْتَ سوى الفـراغ وهُـــــرَّةٍ تشـْتـمُّ فــارةْ

ولُهاث صعلوكِ الحـروفِ يصوغُ من دمهِ العبــارةْ

اذا اردت بكلامك هذا ان تثبت انك صادق وشجاع فعليك ان تواصل الكلام وتقول " وعليكم محاسبتي لاعمالي الدنيئة والاجرامية زمان بن علي الحيوان . زعليك ايضا ان تعتر فبشجاعة انك كلب وحيوان وقد ظلمت وعذبت وامرت بالقتل وانك ليس اهلا لان تكون سياسي ولكن مكانك السجن و الاعدام .
وحظ اسود و لعنك الله لاعمالك ولضهورك " وصحة رقعتك" .
ولعن الله من كان سبب في ذلك من الخونة الذين امنوا واعطت لهم مهمة العمل لاجل تونس و شعبها وذلوا وانبطحوا

الجميع أصبح يؤمن بالديمقراطية .