القصرين : اعتقال 5 اشخاص احتفلوا على اثر استشهاد الجنود بالشعانبي

Bookmark article Publié le Mardi 22 Juillet 2014 - 16:27 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 22 July, 2014

قراءة: 0 د, 30 ث

باب نات - أفادت وزارة الداخلية في بلاغ لها اليوم الثلاثاء 22 جويلية أنّ وحداتها الأمنية بالقصرين تمكنت يوم أمس الاثنين من إيقاف خمسة القصرين : اعتقال 5 اشخاص احتفلوا على اثر استشهاد الجنود بالشعانبي

القصرين : اعتقال 5 اشخاص احتفلوا على اثر استشهاد الجنود بالشعانبي

أنفار متشددين دينيا ثبت احتفالهم إثر استشهاد الجنود في العملية الإرهابية بجبل الشعانبي.
وأكّدت الوزارة في بيانها أن وحداتها ستواصل تتبّعها لكل الخارجين عن القانون والداعمين للارهاب.
يذكر أن الوحدات الأمنية شنّت مؤخّرا بمختلف مناطق البلاد حملات أمنية واسعة للقضاء على كل مظاهر الفوضى والانتصاب الفوضوى وألقت القبض على عشرات المشبوه بهم في التورّط في الارهاب وذلك في إطار تطبيق قرارات خلية الأزمة.

Comments

14 de 14 commentaires pour l'article 88948

Abuyusuf () |Mercredi 23 Juillet 2014 à 10:29

اللي وراوهم لبارح في شريط أنباء تونس 7 جماعة لابسة سبور الملتحي فيهم يا دوب شويه زغب في وجهو ومن بعد يقولولنا جماعة متشددين دينيا ؟ نسخايل باش يعديو جماعة اللحية للصرة كلعادة ولا زعمة حجموهالهم في المركز ؟ زيد الأهم من هذا قاللك شدينا عندهم كمية متاع فوشيك ؟ ولاخر فما نفق طولو 2 متر بحذا دارو ههههههههههه لا زم حفرة متاع أوناس ’’’’’’’’ تي مخ الهدرة حكاية حولة كيف ها التكنو تنبري

Alerter

Zeitounien (Tunisia) |Mercredi 23 Juillet 2014 à 10:23

إن ثبتت الأفعال المنسوبة إليهم، فالإسلام يدينهم بالمشاركة في جريمة الشعانبي. ألا ترون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حارب جميع يهود بني قينقاع رغم أن المعتدي واحد منهم فقط؟ وذلك لأن البقية مشاركون له ولو بالولاء فقط ولم يستنكر منهم أحد الاعتداء. ولم يستنكر أي سلفي هذه الجريمة يالشعانبي.

وفي القانون الوضعي ينطبق عليهم الفصل 32 من المجلة الجزائية من أجل المشاركة في الجريمة مع الفصل 53 الضابط لظروف التخفيف. والاحتفال وإظهار الفرح بهذه الجريمة قرينة قوية للإدانة.

Alerter

BenRhouma (Tunisia) |Mercredi 23 Juillet 2014 à 08:57

بغض النظر عن ما يريد الاعلام تسويقه فلا يحتفل بالموت الا من ذاق مرارته وعرف الظلم فلم يجد للحق سبيلا
كثيرون في تونس طلموا في ابنائهم واخوتهم ولم يتم انصافهم حتى بعد الثورة بل ان حكومة التكنوكراط اعادة استنساخ النظام البوبليسي النوفمبري عبر المداهمات الليلية والاعتقالات العشوائية واخير اغلاق بيوت الله في اطار عقوبات جماعية لا اساس قانوني لها وتعكس مستوى الارباك والضعف الذي اصبحت عليه والغريب ان ارهاب الدولة المنظم هذا لا يمس الا الفقراء بالاحياء الشعبية وخاصة في المناطق الداخلية

Alerter