@Dorra
رأيك عين الصواب في الدواعش و مشتقاتهم فهم صعاليك معدومي البصيرة و مهلكي العرب السنة و مهلكي الاسلام الحقاني حيث الشريعة الحقانية دستورا و الاخوة و الحق و العدل و العقل و العلم و العلم و الامذهبية و الاعنصرية . و هؤلاء ابعد من ان يعيشوا فقد ولدوا ميتين و لا خوف منهم و لا يحزنون .
اما رأيك حول القوميين و البعثيين و الاشتراكيين و مسمياتهم الاخرى فهو غير صواب فقد جربوا في الحكم لسنين و هلكوا الحرث و النسل ببلاد العرب و اردوهم اكثر تخلفا حتى اصبحوا لا قيم و لا يحزنون . فهم سكارجية في الكاباريهات و زناة و مفلسين ففيما الاولين حيث اصبت سمتهم الارهاب و التقتيل فهولاء حيث لم تصيبي سمتهم الفساد و الأفساد و اهدر كرامة المواطن و من هذه الشرذمة لا نستثني الا بشار الاسد و بدرجة اقل علي عبدالله صالح و تعرفون الشام كيف كانت درة العرب
قبل ان يخربها السذج و الداعشيين و وكلاء الخارج القطري و السعودي و التركي و عملاء السفارات و مرتادي اجتماعات المخابراتات في ارقى نزل اسطمبول .
اما الصواب و التصويب الحقاني هو ان يعمل العرب بالعقل و العلم و العمل و الشريعة الاسلامية الحقانية و الاخوة بين المذاهب بأدوات الدولة كاملة و باسلوب الديمقراطية الحقانية التي هي اساس التشريع الاسلامي الرباني . و هذا يمكن تحقيقة عندما يكون في الحكم رئيس او رئيس حكومة فذ و وطني و عامل يبدأ بقوانين معهودة ثم يطورها في مراحل وصولا الى دسترة الشريعة كآخر مرحلة بعد ان يسلب العقول بحقه و عدله و علمه و عمله فيبايعه النخبة و العامة و هذا ممكن جدا بفضل الله
و منته .

انا mshben1.

يا تحرير الاسلام براء من هذه التنظيمات الإرهابية الظلامية المافيوزية العميلة التي تحاول ربط نفسها بدينان الحنيف المسالم السمح،
ما ابعد الاسلام على القاعدة و على داعش و على النصرة و على بيت المقدس و غيرها من عصابات القتل و النكاح

الي # درة# المستهدف ليس الاشخاص في حد ذاتهم بل المستهدف هو الاسلام لانه لم لم للامة من ملاذ سوي الاسلام بحكم فساد الانظمة التي ذكرتها. فالشيوعية احترقت ولم تعد ملاذ الشيوع لما كشفته من عداء للحياة ولمكونات الانسان
اما القومية والوطنجية فهي دعوات عنصرية شفونية. تفرق بين الناس اعتمادا علي اسس لم يختاروها بل فرضت عليهم كاللغة واللون والمكان
اما الدساترة فهو ربيب المشروع الاستعماري ولم يخرج من جبته ويجد الدعم منه
وعليه فان هذه الاطراف التي ذكرتها لا تتواني عن صنع الارهاب ودعمه باعتماد عدة اليات كالدعاية والكذبة الاعلامية وصناعة اعداء وهميين لا نشاهدهم يمارس اعمال باسم الاسلام وتحسب علي الاسلاميين.
انا لا انفي ان السلفيةمن الفئة الغبية التي طوعها المغتربين لخدمة اجنداتهم واجندات اسيادهم

هل سمعتم بشيوعي او بقومي أو بناصري او ببعثي او باشتراكي او بليبيرالي أو بدستوري هاجمته قوى الأمن من اجل تهمة الإرهاب او فجر نفسه او قتل ابن بلده،

اليس للامن اعمال اخرى هامة غير هذه الاخبار التافه وكل اسبوع ونسمع انهم قبضوا على عناصر خيالية .
فان واصل الامن بهذه الطريقة فسوف يصبح لا شرعية له كالمجلس التاسيسي السرك المهرج , فهم سمتصون مال الشعب دون عمل هام ولا نفوذ لهم والبلاد بخير من دونهم.
فلما لا تعملون بصمت وبجدية وتساهمون في انقاذ البلاد ممن يسرقون ويتحيلون ويقتلون وبعض الشباب المايع الذي خرج هن دينه واصبحوا صعاليك يخربون مقابل مبالغ مالية ووعود .
اليس لكم ضمير مهني ووطني او انتم تعملون تحت اياد خبيثة لا تريدون الخير لتونس المسلمة .
فتونس تحتاج لكم الان فلا تخونوها وشعبها باعمال لا صيلة لها بالواقع وما هي الا خدعة ونفاق .
اتقوا الله واستغفروا واعملوا لاجل تونس مسلمة حرة وحاسبوا الفاسدين من مديريكم ومسؤوليكم ومن معكم .
اللهم اجعل تونس بلدا مسلما امنا يحكمه عادل صادق واجعل امننا رجالشرفاء مخلصين وطنيين يعملون لاجل التونسي وسلامته.

وعادت تهمة 'الانتماء' إلى تونس الثورة