أمورو متواضع و إلا لا أعطيني الرسمي ٱش عمل للمواطن ألي كيفي و كيفك هو غارق وزاد عفس عليه هاو الصحيح

من المفروض تباركون هذه التصرفات،
الرئيس ما هو الا مواطن لتكريس عقلية أحرار

اي حاجة إيجابية عندكم ما تعلقوا بسلبية،
كونوا إيجابيين،

كعك ما يطيّر جوع هاتو الصحيح و يزّيو من الشعباويوّة الفارغة

تحسو زوالي كيفنا !!! أنا مانيش فاهم علاش يصورو فيه أصلاً !!!

مثله كمثل سيدنا الغنوشي في التواضع

المهدي جمعة , تونسي وضعت بين يديه مهمة صعبة ووجد نفسه امام واجب وطني وهو انقاذ بلاده من الازمة الاقتصادية الخطيرة والتي تكاذ ترمي بنا الى الافلاس .
فبينما نرى الاحزاب تنافق وتركض وراء المنصب والانخابات ومنهم من فشل ومن خرب ومن خان ومن اجرم ,لا يعملون الا الشر والمصائب خبثا وبهتانا .
ولم ارى من السيد جمعة الا العمل لاجل تونس هو وحكومته وقد ضحى بالعطل وكاد يتسول لاجل تونس .
وبالرغم من بعض الاخطاء وطبعا فهو جديد سياسيا , فقد عمل ويعمل دون طمع او مصلحة او انتهازية ولا ركوضا وراء المال واللهفة وراء الحكم كما نراه عند نواب سرك التاسيسي المنافقين والاحزاب الفاشلة الجائعة الخبيثة .
فالمهدي جمعة و المرزوقي اثبتوا انهم اهل لمهمة صعبة , وفشل الاحزاب في ذلك .
ومن الاحسن لو تواصل الحكومة اعمالة ودعمها واصلا حها ان اخطأت بعض السنوات وان ينتضر الاحزاب كلهم مشروع الانتخابات حتى ينضجوا سياسيا ولو كان الاحزاب صادقين لما ركضوا وراء الحكم والمنصب ولوكانوا يد واحدة مع المهدي و المرزوقي وعزلوا المجلس التاسيسي الفاشل الذي يمتص مال الشعب حراما وتحيلا دزن شرعية لكانوا صادقين .ولكن عماهم الطمع والمنصب و المال .
اللهم اجعل بلادنا امنا ومسلما حرا بعيدا عن المنافقين وان تكون قدوة لغيرها

التوانسة لا يعجبنا عجب...

صورة كانت تكون محل إعجاب لو كانت حقا لسياسي نافذ... أما عن رجل كان في عالم المجهول، دفع به اللوبي إلى القبول بالقيام بدور بيدق في أيديهم ينفذ أجنداتهم، فما للشعب و ما له.
أما عن التمهيد للرئاسة كما يظن البعض، فلن يكون ذلك إطلاقا :أولا لأنه غير معني بها بحسب الخارطة التي فرضته، و ثانيا لأنه أبدى دراعة في كونه بعيد كل البعد عن القيادة عموما و عن السياسة خصوصا. و لعاقل ان يقارن بين و ضع البلاد اليوم (رغم التكتم الإعلامي) و بين ما كانت عليه (رغم التشويه الإعلامي).
و لكم في طابع الزواج خير مثال لحنكة الحكومة "الثورية" "التكنوقراط".

الشخص باللباس الأبيض هو أيضا من الحراس الشخصيين ويطوق رئيس الحكومة مع زميله باللباس الأسود ولو كانت الصورة متمددة أكثر لأمكن حصر عدد الحراس والقول بأن المهدي بلا حراسة غير صحيح .

الإشارة بأن المهدي بلا حراسة لصيقة غير صحيح فالشخص الذي وراءه باللباس الأسود هو حارس شخصي بمواصفات النينجا .

صورة المهدي مع السفير الألماني كانت نتيجتها البيعة لرئاسة الحكومة على طريقة البغدادي تماما وهذه الصورة قد تكون تمهيدا لبيعة الرئاسة ولكن الملفت أن البيعة تنبع من دوائر المخابرات العالمية لتتمدد في البلدان العربية .