عبد الوهاب الهانى: المرزوقي قايض بالشيخ والقنطاسي بارهابيّين ليبيّين

باب نات - في تصريح لجريدة العرب اللندنية في عددها الصادر اليوم الاربعاء 2 جويلية قال رئيس حزب المجد عبد الوهاب الهاني إن عملبة الافراج عن الديبلوماسيّين التونسيين الذي تم اختطافهما منذ فترة في ليبيا يشوبها الكثير من الغموض.
عبد الوهاب الهانى: المرزوقي قايض بالشيخ والقنطاسي بارهابيّين ليبيّين

وقال الهانى إن هناك صفقة تمّت مشيرا إلى أن المرزوقي فضح هذه الصفقة بتصريحه خلال استقبال الديبلوماسيين بالمطار العسكري بالعوينة.

وأفاد رئيس حزب المجد بأن الرئيس المرزوقي يسعى إلى مقايضة الخاطفين بتسليمهم ارهابيين ليبيين مسجونين بتونس مقابل الافراج عن بالشيخ والقنطاسي.

واعتبر أن قبول "الابتزاز" لإطلاق سراح الدبلوماسيين يعد خطرا كبيرا على الجالية التونسية في ليبيا ويفتح على حد تعبيره شهية الإرهابيين لتنفيذ المزيد من العمليات بهدف المقايضة.

Comments

13 de 13 commentaires pour l'article 88012

Bazim (Tunisia) |Mercredi 2 Juillet 2014 à 14:53 | Par

اامرزوقي رءيس منتخب وله الحكمة والمعرفة في ادارت الامور اما الذين يسطادون في المياه العكرة يعطيهم خازوق علي حناكهم فهم لا يريدون نجاح المرزوقي في الافراج عن المخططفين حتي لا تحسب له ولوكان علي حساب المواطنين فلا قدر الله لو تم قتل الدبلماسين فمذا يقول سي ماجد الله لا تمجد له فعل

Alerter

OMAR_Tounes (Tunisia) |Mercredi 2 Juillet 2014 à 13:33

قتلتمونا بالإرهاب و الإرهابيين. هذا الإرهاب الذي يتحدث عنه الإعلام لم أره يوما و لم أصادفه رغم إنني أخيط البلاد طولا و عرضا. أما الإرهاب الذي لا يتحدث عنه أحد و الذي أصادفه كل يوم فهو :

- إرهاب الأمن عندما يبتزك بالرشوة في الطرقات أو يطلب منك أن توصله في طريقك.
إرهاب المهربين و الإنتهازيين،
إرهاب الإعلام المضلل.
إرهاب القوانين الضالمة التي تفرض الجباية على الموسسات الصغرى و لا تجبر المهربين و تجار السوق السوداء إرهاب الإضرابات العشوائية و خاصة إضرابات أعوان البلدية و ما يسببه من وسخ و عفن و أمراض.

هذا هو الإرهاب الذي مسسني كل يوم في حياتي. أما إرهاب الشعانبي و القاعدة فلم يقلقني البتة.

Ghayour () |Mercredi 2 Juillet 2014 à 12:38

Si j'ai bien compris Mr Hani ne veut pas d'échange de deux de nos compatriotes par des terroristes (si compromis il y à). il veut tout simplement mettre en péril la vie de deux citoyens tunisiens et ne pas céder au chantage.
moi je crois que Mr Hani traite le sujet d'un angle très étroit, et veut minimiser le travail ô combien important de notre diplomatie. s'il veut garder les terroristes, présumés libérés en échange des deux diplomates tunisiens, je lui dis, non merci, détrompez- vous monsieur, la vie d'un tunisien est beaucoup plus chère que votre campagne électorale et vos calculs très simplistes.

MOUSALIM (Tunisia) |Mercredi 2 Juillet 2014 à 12:08

زعيم سياسي يطالب بترك تونسيين مختطفين ليلقيا حتفهما وتقديمهما كقرابين هؤلاء دواعش الحداثة الذي رقصوا للسيسي وهو يفجر الرؤوس وينثر الأدمغة ويحرق الجرحى ويجرفهم بالجرافات هؤلاء داعش الحداثة الذين يطالبون بقطع رؤوس التونسيين بأيادي الخاطفين .وبالفعل نكبتنا في دموية نخبتنا التي أسقطت أقنعتها وبرزت أنياب دراكولا على ملامحها وإدمانها لنافورة الدماء المضمخ للروز بالفاكية .