محمّد الغرياني يعتذر للتونسيين عبر موقع قناة روسيا اليوم

Bookmark article Publié le Lundi 30 Juin 2014 - 12:33 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 30 June, 2014

قراءة: 0 د, 18 ث

باب نات - قدم اليوم الاثنين 30 جوان أمين عام التجمع الدستوري الديمقراطي المنحل ومستشار الباجي قائد السبسي في نداء تونس محمد الغرياني اعتذاره للشعب التونسي.
محمّد الغرياني يعتذر للتونسيين عبر موقع قناة روسيا اليوم

محمّد الغرياني يعتذر للتونسيين عبر موقع قناة روسيا اليوم

و أقر الغرياني بأنه لايمكن لأحد من السياسيين المنتمين للنظام السابق التنصل من المسؤولية السياسية عن التجاوزات ونصح المنتمين لنظام بن علي بعدم الترشح للانتخابات القادمة.

Comments

15 de 15 commentaires pour l'article 87915

Jereviens (Tunisia) |Lundi 30 Juin 2014 à 14:00

قناة روسيا اليوم هي القناة الوطنية التونسية...هي القناة الاكثر مشاهدة من التوانسة...المواطنين متاع ارياف جلمة وطبرقة وتوزر والقصرين ومطماطة وسليانة بكلهم يتفرجو على قناة روسيا اليوم اربعة وعشرين على اربعة وعشرين...هذاكا علاش سي الغرياني يحب يعتذر انطلاقمن من ها القناة باش يشوفوه كل التوانسة...هههه

Alerter

AlHawa () |Lundi 30 Juin 2014 à 13:43 | Par

التونسيون في حكم التجمع حاربوا في العراق و في القاعدة و في أفغانستان و في البوسنة و القوائم و الشهادات موثقة! لا ننسى محاربة التونسيين إلى جانب حزب الله و مع الأحزاب اليسارية الفلسطينية من لبنان! السؤال الآن هل حمل أحد التجمع و اليسار ذهاب التونسيين إلى هناك! طبعا لا فالنظام لا يتحمل مسؤولية الخارجين للجهاد و لا الحارقين!

Alerter

SUBZERO (Europe) |Lundi 30 Juin 2014 à 13:25

باش تعتذر لشكون ؟ للشهداء اللي قتلوهم قناصتكم ؟ ولا للمساجين السياسيين اللي عذبتوهم في دهاليز الداخلية ؟ ولا لمعارضينكم القدم اللي قتلتوهم في السر ؟
إعتذارك تقرطسو وتعرف وين تحطو يا غرياني يا كلب الصهاينة، يا لحاس ولي نعمتك الفاصع للسعودية، و ولي نعمتك الباجي قايد الإتخابات المزورة.
لا تنسوا درّة (إيطاليا) في دعائكم لها بالشفاء والفرج.

Alerter

Dorra (Italy) |Lundi 30 Juin 2014 à 12:50

كلام معقول باريت ينسج على منواله جماعة الاخوان من نهضة و سلفية و أنصار، لأنهم هم أيضاً يتحملون مسؤوليات جسام ازاء الشعب التونسي مثل التجمع ان لم تكن اخطر بكثير، ففي عهد التجمع بجميع آه وآله لم نصل الى درجة القتل و الاغتيال و التنظيمات المسلحة و الزج بالألوف من أبنائنا في حروب لا ناقة لنا فيها و لا جمل

Alerter