الغنوشي لفرانس 24: لست معنيّا بأي منصب وسندعم السبسي للرئاسة إذا حصل توافق حوله

باب نات - في حوار خص به قناة فرانس 24 تحدث زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي عن التوافق الذي تم التوصّل إليه بخصوص تنظيم الانتخابات.
وتحدّث الغنوشي أيضا عن مبادرة النهضة بخصوص ترشيح شخصية توافقية لمنصب رئيس الجمهورية وحظوظ النهضة في الانتخابات القادمة .

وأشاد الغنوشي بالتوافق داخل الحوارا لوطني بخصوص تقديم الانتخابات التشريعية على الرئاسية مشيرا إلى أن البناء الديمقراطي يبدأ بالبرلمان.

واستعرض مبادرة الحركة بخصوص ترشيح شخصية توافقية لمنصب رئيس الجمهورية وصرّح بأن الحكم في الديمقراطيات الناشئة يستوجب التوافق بالأساس.
وقال الغنوشي بأنه ليس للحركة فيتو ضد اي شخص وأكّد أن النهضة من الممكن أن تدعم ترشيح زعيم حركة نداء تونس الباجي قائد السبسي لمنصب الرئيس إذا حصل توافق حول شخصه مشدّدا في المقابل على أنه ليس معنبيا بأي منصب سياسي.
وأكّد أن حظوظ النهضة في الانتخابات القادمة ستكون كبيرة وقال "نحن في جميع الحالات نسعى لحكم تشاركي فلا يمكن لأحد أن يهيمن على الحياة السياسية في الديمقراطيات الناشئة حتى لو حظي بأغلبية' مضيفا بأن النهضة لن تحكم أبدا بمفردها.

Comments

56 de 56 commentaires pour l'article 87351

Karimyousef (France) |Samedi 21 Juin 2014 à 08:47

La nahdha doit exiger du nouveau president qu'il s'engage solennellement a interdire et combattre la torture.
est -il normal qu'on torture jusqu'a la mort une personne sous pretexte qu'il est islamiste.
est-il normal qu'on viole les jeunes filles et les dames sous pretexte qu'un membre de leurs familles est un islamiste.
voila le regime de ben ali soutenu jusqu'a la derniere minute par des personnes tres tres tres modernes et tres tres laics.une laicité qui justifie la torture et le recours aux balles réelles!!!
est -il normal qu' on recourt aux chocs electriques et d'autres moyens de torture aussi barbares les uns que les autres au nom de la lutte contre l'islamisme.
ce qui fait la difference entre un regime democrate et une barbarie c'est la maniere dont on traite un opposant politique quelles qu'elles soient ses convictions.

Alerter

Adamistiyor (Tunisia) |Vendredi 20 Juin 2014 à 22:40

Slimene@
قلت ان حرق المقر هو من تدبير افراد انفردوا بهذا التدبير
وهذا التدبير لا علاقة له بقيادات النهضة
وما ازعج الشيخ مورو هو ان تكون احد قيادات النهضة لها علم مسبق بهذه العملية
وهذا قد نفته قيادات النهضة
دائما اتحدث في ما يخص عملية حرق المقر
اما عن قتل الحارس واحراقه
فاسال زبانية المخلوع
ان اردت غير ذلك
فقد ادركت المثل القائل
معيز ولو طاروا

Bardo_tounes (Denmark) |Vendredi 20 Juin 2014 à 16:26

عرفت الاخ والشيخ راشد منذ كان إماما بجامع سبحان ألله وتعلمت منه الكثير أنا والكثير وتعلمنا دين الحق ولاخوف إلا من الله وتزوج الكثير من الاخوة على يده وتعلمنا شرع الله وقول الحق والصدق وان لا إلاه إلا الله, وان نكون يد واحدة ضد المجرمين وأعداء الله والصهاينة وعملائهم.
واني ستغرب لما أراه وأواصل الاستغراب كلما ارى قرارت من شيخنا.
فالسبسي فاسد مجرم خبيث جلاد تاريخه زبالة وهو خطر وعميل الصهاينة والملحدين والمجرمين.
فكيف تتحاور معه وتشجعه و تدافع عنه.
إتق الله إنك في ضلالة وأحذر أن تخصر نضالك كما فعل غيرك طمعا في السلطة والحياة الدنيا.
وإن كانت سياسة فلعنة الله على السياسيين والسياسيين إن كان ذلك سببا للمعصية والتنكر لديننا وكرامتنا

SUBZERO (Europe) |Vendredi 20 Juin 2014 à 15:05

يا درة يا بڤرة، حتى إنت تعتبر قراءتك للشأن الديني هي الصحيحة يعني تحتمل الخطأ زادة، الفرق أنو ألفة يوسف ومحرزية قراو القرآن، أما إنت نشكّ فيك حتى تعرفشي تفسير سورة الفاتحة.
لذا أشرب حربوشة يعيش بنتي فماشي ماتنحيلك شوية غزول على كل ماهو "إسلامي"، وإنت ماكش مسيبة خلق ربي من ملتحين ومحجبات ومنقبات، ونهار الكل تجمع في المتدينين والإرهابيين فرد شكارة ورامية صنارتك على ناس ممكن عايشين نفسانيا خير منك(وهذا باين للي يعرفوك في الصفحة) وراضين على رواحهم وتقرّبهم لربّي، من سبانك وحقدك أنا نشوف قدامي كتلة من العقد النفسية والعاهات المستديمة اللي فشلت إما روحانيا وإما عاطفيا وإما إجتماعيا وماعندها ماتصنع إلا أنها تعوض الحقد
والكبت النفسي اللي عندها في ناس ما تتفقش معاهم في الآراء، يعني إنت الضدّ النوعي متاع الإرهابي.
إستهدى بربي وريض راك ساعات تضحك وساعات تسخف وساعات مافيكش دواء، وربي يفرج عليك بجاه ها نهار الجمعة.

3AIBROUD (Tunisia) |Vendredi 20 Juin 2014 à 14:47

تقتضي الديموقراطية
الحريات الفردية و العامة
و التفريق بين السلط
و الانتخابات
الى جانب أسس أخرى.
الانتخابات تقتضي
النزاهة
و الشفافية
و اذا ما تدخلت الاحزاب بوفاق بينها على شخصية بعينها لترشيحها فان هذه الاحزاب تغبن الماطن و تغمط حقه في الاختيار و بذلك تجعله ينتخب للاحزاب المعنية و ليس لمحض ارادته. انها الوصاية بعينها. فيا خيبة المسعى. و قد نعود الى الاربع تسعات.

* في هذا الاطار هل من اعتبار لارادة الشعب ؟
*هل تدركون أن الشعب له قرف من التمثيلية السياسية و الاجتماعية ؟
* الشعب التونسي ذكي و فهم أن المسميات تسمى بأضدادها لديكم.
* الاختيار للشعب لارساء الديمقراطية
* ما تخليوناش نقولو هاذي رقدة موش نهضة خاطر تحبو ترقدو الشعب و الوطن.

MrBrain_ (France) |Vendredi 20 Juin 2014 à 14:13

Je trouve très grave dans une situation post-révolutionnaire on demande au peuple de se taire au nom d'un consensus national qui n'est d'autre qu'un arrangement purement politique. Si les partis politiques s'arrangent entre eux pour désigner un président à quoi bon faire des élections? Je suis pour tout consensus mais que ça soit voulu par les citoyens et bien sûr ceci ne peut pas avoir lieu qu'à travers les urnes qui traduiront la voix du
peuple. Certains partis sont conscients qu'il n'ont aucun leadeur charismatique et sont prêts de s'allier même avec chitane pour rester au pouvoir!! La politique est de l'hypocrisie pur et dur mais au delà de tout cela un minimum d'intégrité et de cohérence avec soi même est le moins qu'on puisse avoir.

PARISIEN (United Kingdom) |Vendredi 20 Juin 2014 à 13:07

الشارع لنا، ولهم آخر ما تبقّى من شجرة التوت،، يعلّقون على أفنانها عناوين بنوك أوهامهم ... الشارع لنا، ولهم ما لهم، ولنا ما لنا ... نعبّئ جيوبنا كل صباح بكثير حلم، ونحشد عند القلب أوجاعنا كي لا ننسى أن هذه البلاد لنا ... الشارع لنا، ولنا ما أخذوه منّا....!

رياض الشرايطي

Jawhar_Berlin (Saudi Arabia) |Vendredi 20 Juin 2014 à 12:42 | Par

@dorra
الواحد الجبار جل في علاه يقوم في كتابه العزيز: ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب.
وهذه الآية أسلم بسببها ألماني لما فيها من حكمة وعزة وعدل.
الخلق خلق الله والملك ملكه يتصرف فيه كيفما يشاء
ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
والله تعالى يقول: العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص
فماذا ستفعلين بهذه الآيات؟
هل ستؤمنين ببعض الكتاب وتكفرين ببعض؟؟
لا أتمنى لك ذلك لأن الأمر سيكون خطيرا لأنك تعرفين صفة من هذه.

Dorra (Italy) |Vendredi 20 Juin 2014 à 12:27

بديع و البلتاجي و حجازي حكم عليهم بالإعدام لتنظيمهم اعمال إجرامية ارهابية أدت الى قتل جنود و أمنيين و من اجل التحريض على العصيان و القتل و التمرد و مهاجمة الجيش و الأمن،
الجماعة في تونس بدات تتلمس في عنقها،
على فكرة مهما وصل أجرام و توحش الاخوان فحكم الإعدام ضدهم يبقى مرفوضا لانه حكم غير أخلاقي غير إنساني و وحشي ،
الحياة هبة من الله فالوحيد الذي له حق انتزاعه هو الواحد الجبار،
من نحن لنقرر عوض عن الخالق ان نسلب لمخلوق حياته

Dorra (Italy) |Vendredi 20 Juin 2014 à 11:55

فخار يكسر بعضو ، في الموقع احتدم الصدام بين بني خنوج و بني ذبّاح،
كم من مرة رددنا ان الدين لله و الوطن للجميع،
اتركوا الدين جانبا يا تجار الدين فلا دخل للعقيدة في الحياة المدنية للدولة و للشعب
الدين طقس ذاتي شخصي يربط المخلوق بخالقه و كل حسب هواه و قرائحه للشأن الديني،
قراءة ألفة يوسف للإسلام و قراءة محرزية العبيدي مختلفتان و كل منهن تعتبر ان قراءتها هي الصحيحة لهذا و جب ان كل واحدة تقرأه و تطبقه على طريقتها لكن داخل أسوار بيتها،

GharsAllah (Tunisia) |Vendredi 20 Juin 2014 à 11:44

فكر الإخوان لديه نفس العقيدة ونفس التأويل والتفسير، وتناول مسألة السياسة الشرعية والتأصيل الشرعي لعديد المفاهيم مثل (الجماعة ، التنظيم ، الإلتزام الحزبي ، الشورى و الديموقراطية ...).

وقد اختلفت التجارب في الأقطار المسلمة فلا نجد الظروف المصرية الحاضنة الشعبية لهذا الفكر الأصيل فيها مثل ما يحيط ويؤثر في أبناء هذا التيار الاخواني في فلسطين المحتلة وخصوصا في قطاع غزة المحاصرة ... ولا نجد هذا التبني في تركيا التي فيها الجيش هو الحامي للعلمانية وخاصة أعداء الإسلام والعربية من ايتام مصطفى كمال أتاتورك !!! وتناول التجربة السودانية وفشلها أو افشالها من الإنقلابات الداخلية في أبناء ألإتجاه والفكر الواحد ظلم لإستبعاد هذا الفكر عن
الحياة السياسية ... وأكيد أن الكل يعلم أن المنادين بالفصل بين الدين والدولة أو بالأحرى الفصل بين الإسلام والسياسة ... الذي يستوجب غياب الإسلام عن التشريع ... أي لا إسلام في القانون ولا إسلام في القضاء ولا قول كلمة حق في وجه سلطان ضالم أو توعية الناس في المساجد ... فتناول مسألة المعاملات في الإسلام وذكر الإقتصاد الإسلامي تدخل في السياسة الإقتصادية للدولة ... وذكر خصال الصحابة في الحكم تجريح و شتم للملك الخائن والدكتاتور ...

يقول اليساري والعلماني أن الصراع فكري فقط !!! وليس ايديولوجيا أو عقائديا ... رغم أن البحث في أفكار اليسار وأدعياء العلمانية والسلفية لا يجد إحتراما للإسلام ومقدساته !!! فتجد شيوعي يحلم بحكم شعب مسلم ؟؟؟ أو شخص يكفر شعبا كامل ويقول بتكفير الدول ويحب أن ينصب أمير أو خليفة من دون إنتخابو لا بيعة ولا إجماع !!! فتحس أن نكرة يحب أن يسقط ولا يفكر هل هو يركب أم هي مجرد أوهام وحرب مع طواحين الرياح ...

ولأن الطبيعة التي يدعي اليساري والعلماني فهمها تستوجب التوازن ... فوجود الأشياء يفهم بالأضداد ... فالتشدد في الإلحاد و المجاهرة فيه يولد الغلو في الدين وولادة للإرهابيين المخابراتيين ... حينها الطرفين العلماني (المنكر لوجود الله) والسلفي (الذي في عقيدته جهاد الكفار فرض عين و لا كفاية) في هذا الصراع الوحشي والوهمي من أجل الوجود لا يعترفوا بالوسطية والإعتدال في الإسلام ... فيظن الذي يبحث عن التوافق وفتح باب الحوار أن الحل في غرس التسامح بين
الأخوة وأبناء الوطن ... فإذ قالت النهضة وهي من مدرسة الإخوان المسلمون القاعدة الذهبية "نتعاون فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه " وأكيد يفهمها كل شعب مختلف فتجربة مصر غير التي في فلسطين المحتلة والتي في السودان المنقسم ليست كخصائص التونسيين ... والحلم التركي تحت الحكم الاخواني مازال غير مستحيل ... والتجربة الماليزية في تبني الإقتصاد الإسلامي فيها شيء من الإسلام والدولة ...

في النهاية الرئيس المنتظر مهما بادرت النهضة أو غيرها لإختياره من صفوت الصفوة يجب أن يجمع وأن يحصل عليه إجماع حتى نبني هذا الوطن الجريح ونصلح ما استطعنا ...

فمن أعتبر مبادرة النهضة تنازل لم يفهم المناخ التونسي ... فالشعوب هي الحاضنة وكيف ما كنتم يولى عليكم ... فهل قررتم من ؟؟؟ حتى لا يقرر مكانكم مواطن عميل !!!

Abouseyf (Tunisia) |Vendredi 20 Juin 2014 à 11:28

من وجهة رأي شخصية تماما ولمصلحة تونس فان رئاسة الجمهورية لايمكن ان تكون خارج هذه القائمة من ابناء تونس البررة وبدون ترتيب تفاضلي:
- المنصف المرزوقي
- حمة الهمامي
- حمادي الجبالي
- مصطفى بن جعفر
- احمد نجيب الشابي
- محمد الهاشمي الحامدي
- الطيب البكوش
مع احترامي وتقديري لكل من يرى في نفسه شروط الترشح الى الانتخابات الرئاسية.