الجماعة بنيت على اسس ماسونية( البنا، البناء...) و هم مهووسون بنظرية المؤامرة كل صيحة يحسبوها العدو. لا يرجى منهم خير الا القلة منهم. اينما حلوا حل الخراب. و هم لا يحجون الا الى امريكا و الايباك الصهيونية. يتخذون من أردوغان التركي زعيما و هو اكبر المطبعين مع العدو الصهيوني. المنافقون في الدرك الأسفل من النار

"مستنكرة إستعمال السَلاح للتَعبير عن الرَأي"، ولَي استعملوه ضدَ القذَافي فوشيك

كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه
فمتى يعقل دعاة الارهاب و الاقصاء من أمثال درة الطليانة

الحل بسيط: الشّعب يختار من يحكمه إن كان إسلاميا أو شيوعيا أو علمانيا أو غيره، بدون إقصاء وبدون سلاح و إنقلابات وهو يتحمل مسؤوليته في إختياره ، العرب جرّبوا الدكتاتورية ومن حقهم إختيارمن يحكمهم.

صديقي عسلوج قيادات الاخوان و رموز الاسلام السياسي لا تتحرك قبل ان ترجع الى الشيخ السيناتور جون ماكين و جميع حلقات المحافظين الجدد والايباك ،
ارجعوا لأي برنامج زيارة للقيادي اخواني للولايات المتحدة و من زار و من قابل و سوف تعرف مراجعهم

ثورة الشيخ العلامة برنار هنري ليفي

عن اي ثورة يتحدثون ثورة الحاج هنري ليفي او ثورة الآلاف من الغارات و الصواريخ لطائرات و بوارج الحاج راسمسن و الحاج ساركوزي،
اسرائيل تنعم بالسلم و السلام و العرب يحترقون و ينقرضون و يدمرون ....... هذه الثورة الإخوانية في سوريا و في ليبيا و في مصر الذي تدافع عليها النهضة، ثورة النصرة و الحر ضد الأسد و ثورة مرسي و بديع و ارهابيي بيت المقدس ضد السيسي و ثورة عبد الحكيم بالحاج ضد القذافي،
،ثورة الاخوان قتلت 8 جنود مصريين الليلة البارحة امام جامع الأزهر و قتلت 200000 سوري و شردت 5 ملايين،
للنهضة ان تندد كم تشاء و للمرزوقي ان يساند الشرعية كما يشاء لكن أحببتم ام كرهتم الجيش المصري و الجيش الجزائري و جزء كبير من جيش الليبي قرروا ان يقفوا الى جانب ليبيا و شعبها و تحريرهم من هذه العصابات العميلة الإرهابية صنيعة الصهاينة و الناتو

مهما كان موقفنا من الإخوان وحكمهم، الانقلاب الدموي في مصر ومذبحة رابعة هو الخط الفاصل بين الديمقراطية والديكتاتورية... الإنسانية والهمجية... الحكم المدني وحكم العسكر... سلطة الشعب بالصندوق وسلطة الجنرال بالدبابة... من يدعم ويساند السفاح السيسي أو السفاح الأسد أو الانقلابي الجديد حفتر نكاية بالاسلاميين لا يمكن أن يؤتمن على الديمقراطية...