كي تشوف هكا تعرف إلي تونس مازال فيها الخير وتحية للحماية المدنية في جرجيس

قطوسه تحب تنتحر بعدما تركها زوجها . بما أن الإنتحار أصبح موضه في تونس هاهو حتى القطاطس تتدرب على هذا الفن ...

قمة الإنسانيه والمدنيه تحية إعجاب وتقدير لأعوان الحمايه المدنيه بجرجيس

هذا يذكرني في اخلاق رسول الله صلى الله عليه و سلم مع الحيْوانات.....

ثَبت في «الصحيحين» من حديث نافع عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «عُذبت امرأة في هرة سجنتها حتى ماتت، فدخلت فيها النار، لا هي أطعمتها ولا سقتها إذ حبستها، ولا هي تركتها تأكل من خَشاش الأرض».

في الصحيحين كذلك من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: (بينما بغي من بغايا بني إسرائيل تمشي، فمرت على بئر ماء فشربت، وبينما هي كذلك مر بها كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فعادت إلى بئر الماء؛ فملأت موقها، -أي: خفها- ماءً، فسقت الكلب فغفر الله لها) كلب عطشان، وهي امرأة زانية، لكنها رحمته فغفر الله لها. يقول المصطفى الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، صاحب الخلق العظيم: (فغفر الله لها) الله أكبر! ديننا هو دين الرحمة، والرحمة في
ديننا ليست بالإنسان فحسب، بل حتى بالحيوان.. بالكلاب.. بالقطط.. بالعصافير؛

فبارك الله في رجال الحماية المدنية المتخلقين باخلاق الاسلام

ما معنى أن تتحول شاحنة كاملة لإنقاذ قطة في حين كان بالإمكان إقتناء سلّم طويل وجلبه على درّاجة هوائيه أو عربة. هذا هو الفساد وسؤء التصرّف في المال العام و سذاجة التقليد التافه .

اتلهاو بالعباد قبل القطاطس ... موش خير ؟

حيواناتنا الأهلية الملازمة للأجهزة الإعلامية تعلمت السياسة وتبدو هذه القطة تتصرف على طريقة الجبهة الشعبية وحمة الهمامي .

اذا اعتلى السيسي السلطة في مصر
فلن ينزل الى الشارع الا بهذه الطريقة

اذا اعتلى السيسي السلة في مصر
فلن ينزل الى الشارع الا بهذه الطريقة

في نفس الوقت تلقا واحد يطلب و يعاود باش يجيو يهزولو بوه المصاب بأزمة قلبية و لا مجيب.