أقوال العلماء في ذلك كثيرة وهي كلها تضمن عدم تكفير عامة الناس للمعين لأن للتكفير عدة ضوابط وشروط وموانع. ومن الموانع خاصة الجهل الذي يستحيل على عامة الناس إثباته أو نفيه. وكما هو معلوم فإن الإثبات والنفي من اختصاص القضاء. وأذكر في ما يلي قولين من عديد ما قيل في الموضوع :

1 إنَّ الإمام أحمد بن حنبل دعا بالخير للخليفة المعتزلي وغيره ممن ضَرَبَه وحبسه، واستغفرَ لهم، وحَلَّلهم مما فعلوه به من الظلمِ والدعوة إلى قول ما هو كُفر، ولو كانوا مرتدينَ عنِ الإسلام (حكما فقهيا بالردة)، لم يَجُز الاستغفار لهم.

2 وقال شيخ الإسلام ابن تيمية فيمَن قال ببعض مقالات الباطنيَّة الكفريَّة: "فهذه المقالات هي كُفر؛ لكن ثبوت التكفير في حقِّ الشخص المعيَّن، موقوفٌ على قيام الحجة التي يَكْفُر تاركها، وإن أطلق القول بتكفير مَن يقول ذلك، فهو مثل إطلاق القول بنُصُوص الوعيد، مع أنَّ ثُبُوت حكم الوعيد في حقِّ الشخص المعيَّن، موقوفٌ على ثبوت شروطه، وانتفاء موانعه؛ ولهذا أطلق الأئمة القول بالتَّكفير، مع أنهم لم يحكموا في عين كلِّ قائلٍ بِحُكم الكفار"

@zitounien

هل تسطيع أن تأتينا بقول العلماء في عدم جواز تكفير المعين للمعين. لابد من التكفير من المحاكم الشرعية ?
نحن نتحدث عن إعتقاد كفر المعين لا عن تطبيق حد الردة. هل إذا قال قائل هو علماني لا يكون كمن قال هو نصراني ؟؟

بقطع النظر عن صحة الأحداث أو عدمها، فإن التكفيريين موجودون في تونس ولهم أعمال مخالفة لسماحة الإسلام ولحسن الخلق وخاصة لمبادئه. فعندنا نحن معاشر المسلمين، لا يقع تكفير شخص معين إلا من طرف القاضي الشرعي لأن تكفير المعين حكم قضائي لا يجوز فعله من العامة. وفي انتظار رجوع القضاء الشرعي في تونس (الذي أزاله بورقيبة)، فلن نكفر أحدا معينا. والكفار المسالمون يحميهم الإسلام والمسلمون خاصة إذا كانوا من مواطنينا كما جاء مثلا في سورة الممتحنة.

وأما تكفير الأقوال والأفعال فهو حكم فقهي يصدره الفقيه ويتداوله عامة الناس. فنستطيع أن نقول أن العالمانية واللائكية والشيوعية وغيرها من الأوثان كفر بواح. ولكن لن نكفر الأشخاص مهما كانوا. وإنما نحاسبهم ونحاكمهم على ما اقترفوه من اعتداءات وإجرام وفساد في الأرض وحرابة وسرقات وغير ذلك.

والفرق المتشددة متكونة أساسا من أناس حديثي عهد بالإسلام أغلبهم جهلة ولا ينفع معهم إلا التعليم القائم على الإقناع والعقل والمنطق ونبذ التطرف والتشدد والتعصب. ولذلك ترى زعماءهم يصدرون تعليماتهم بعدم الانخراط في التعليم الزيتوني. ونلاحظ أن السلفيين الذين يدرسون في الجامع الأعظم (جامع الزيتونة) وفروعه قد تركوا السلفية وودعوها بدون رجعة عن اقتناع ودون أي ضغط بوسيلة العلم والحجة فقط.

لمحاربة الإرهاب، لا بد من تعريف الإرهاب، و التعريف لا يكون إلا بحدود فلا يدخل فيه ماهو خارجه و لا يخرج جزء منه. هل يقدر السيد بن جدو تعريف الإرهاب بهذا التعريف ؟؟؟

إن اسطاع فربما وزارته تكون ضمن لائحة الإرهاب.

ثانيا تحدث عن مشكلة سوريا، هل طرد سفير سوريا يقل أهمية عن القتال في سوريا. يكون نعم إذا كان موقفا رسميا من الدولة التونسية.

ثالثا، نحن نعرف جيدا الأسماء التي ادرجتها الداخلية و قالت هؤلاء ارهابيين، ولكن يا خيبة المسعى فالبعض لم يكن في تونس، و البعض كان حيا و البعض كان عنصرا سابقا في مخابرات بن علي و آخرون كانوا كشافة و البعض كانت أرقام بطاقاتهم خاطئة، و آخرون اتوا بهم موتى و آخرون أخرجهم القضاء بعض ثبوت البراءة.... فهل أثبت القضاء شيئا من كلامك؟

رابعا قوله جميع الوزارات يعني حتما العودة إلى نقطة الصفر، الحجاب لا و اللحية لا و بطاقات الإرشادات و السجون و و و... لماذا إذا ثرنا على إبن علي. لقد كفانا هذا الشر من قبل، لماذا كان جائرا؟ ا لأنهم كان إسمه إبن علي أم أنه النفاق السياسي ؟؟؟

خامسا، الذين يتحصنون بالجبال، ألم يتم التمشيط مرارا و خرجت علينا وزارة الدفاع و قالت هنيئا لتونس قضاءها على الإرهاب، أم هل مازال الأمر قائما عند إبن جدو ؟

مشكاكلنا في تونس هي الفقر و التنمية ،اﻹرهاب جبتوه انتوما معاكمبمساهمة عروي الداخلية و نقمة و التونسية خاصة نوفل راس
البصل و موزايك أفلام و الا وطنية

شعب كامل لا يملك إعلاما يعبر عن مشاكله الحقيقية

لعنة الله على كل من كان سببا أو شريكا في لعبة اﻹرهاب في تونس

الفكر لا يحارب إلا بالفكر و لا يهزم بالعنف.

يا وزير النكاح ,لن تستطيعوا بالقوة و البرامج الفاسدة, هل انقرضت الشيوعية في تونس؟؟؟ هل انقرضت بعض المعارضة؟؟؟ هل انقرضت النهضة ؟؟؟ لا بل ربما ازدادوا , و لذلك محاربت التكفيريين يجب أن يكون بسحب البساط من تحتهم و ذلك يكون بتوعية الناس في دينهم حتى يفرقوا بين الغث و السمين , أما غير ذلك فلستم أقدر من الغرب الذي اتجه نحو هذا لأنه الحل الوحيد , و لأن القوة لا تنتج إلا عنادا و تصلبا ......و السعيد من اتعض بغيره....حكام المسلمين المنقرضين غير مأسوف
عليهم.....هل وعيت قولي يا.....وزير النكاح؟؟.....قيل كانوا يسمونه ....عمر بن الخطاب.....قبل الوزارة.....لكن عمر لم يتغير بعد ......الخلافة

كما ستقتلع أنت من جذورك يأفشل وزيرنكاح عرفته تونس.

إذا التقى بن جدو والعربية يحذف كل ما وقع الإستماع إليه .

المشروع التكفيري يحارب بالعلم والمعرفة و العدالة الإجتماعية ومحاربة الفساد
يا سيدي الوزير

بن علي هرب
طارق المنضوج

ههههه ،وزير النكاح متحمس برشا ، سايس روحك راهو اللي تجد عليه حكايات العروي ما ياخذوش عليه ، طرطور ما فاهم شي

كلمة أخرى لا بد منها
لا بد في التفكير في القانون الفزيائي لنيوتون الذي يقول : لكل فعل له ردة فعل مساوية له في المقدار و معاكسة له في الاتجاه
فاذا اعلنت الحرب كما تقول فترقب ردة الفعل من الجهة المقابلة كما يقول قانون نيوتون، و بعدها سندخل في دائرة مفرغة لا اول لها و لا آخر مثلما هو واقع الان في سوريا او العراق اوكما وقع في لبنان من قبل...
زد على ذلك فتونس مفتوحة على البحر و على طول 1200 كلم اما من جهة الصحراء فحدث و لا حرج و من المستحيل التحكم في هذه المسافات الشاسعة، فانتم غرقتم في الشعانبي في بضع كلمترات

كان ربي أمهل بورقيبة ثلاثين سنة و بن علي ثلاتة وعشرين سنة فلن يمهلكم الكثير
أنظروا إلى تسارع الأيام و الشهور

هل أراد الوزير بكلمته "الفكر الكُفري" أم "التكفيري" ؟؟؟
هو كغيره من حماة الحمى و الدين، يرون أن الحل في الاجتثاث و الاستئصال و هذا القبيل من المصطلحات المنحطة أخلاقيا، و ذلك عبر ترويع الملتزمين و كل من عليهم مظاهر التدين من الشباب، مهما كان فكرهم، فهذا هو الاجتثاث الذي يعد به فخامة الوزير.
نعم، يوجد فكر تكفيري متنطع يمثل خطرا على المجتمع بأسره، و يجب إصلاحه.
لكن، هل عميت بصائرهم أم هم يتعامون عن أسباب و مسببات وجود مثل هكذا تفكير؟؟ ألا يرى فخامته أن من يسمح لدعاة الدعارة بدخول البلاد بسلام و أمان، و يقف سدا منيعا أمام الشيوخ و من لهم علاقة بالدين و التدين، هو المولد للتكفير؟؟
ألا يرى فخامته أن الحكومة التي تمنع الخيام الدعوية و تعمل على تشويهها بغطاء انتماء القائمين عليها لـ"تيار محظور"، و تسمح بإقامة وزيرتهم الموقره بحفلة خمرية راقصة مجونية، ألا يرى هذا مولدا للتكفير؟؟
كفَّ يا وزير، يا صاحب نظرية "جهاد النكاح" الشهيرة، عن هذا التفكير الذي ما ظنناك تتبناه أيام كنت قاضيا، و اتق رب العباد في أقوالك و أفعالك، و لو كان هذا الأسلوب ناجحا لنجح مع من ذي قبلك ممن ذهبوا الي مزابل التاريخ بلا رجعة و غير مأسوف عليهم.
المناصب لا تدوم، و لن تنفع يوم لا ينفع مال و لا بنون.

امريكا بطم طميمها رجعت تجر اذيال الخيبة من افغانستان في حربها على اعلاء كلمة لا اله الا الله و بن جدو من خلال بوق البعرية خيل له ان الحكاية بسيطة بساطة و غباء من يقف وراء العبرية كم سفلة و سذج العقال ....

قال الشيخ كشك رحمه الله، هنالك حائط مائل كل فاسق زنيم يستعرض عضلاته عليه و هذا الحائط المائل كما يظنون هو الاسلام !!!
فجميع البربوات يستعرضون عضلاتهم عليه لان الاسلام ليس له دولة او جيش يدافعون عنه، فتخافه الفسقة و عديمي الرجولة، و لكن للاسلام ربّ يحميه و سيكسر ظهوركم كما كسر ظهر بن علي و من قبله ظهر جمال العبد الخاسر و بوش و ظهر ابو لهب وفرعون و ابي ابن خلف،،،، فانتظروا ان معكم من المنتظرين

أنت و أمثالك من عبيد الفرنكوفونيين من تصنعون الإرهاب الحقيقي ،تمنعون الناس من أبسط حقوقهم في التعبد إلا الله بما ارتضاه لهم و ما ذاك إلا لبغضٍ دفينٍ في قلوبكم و مرض نفوسكم. تمنعون الدعوة و الخيمات الدعوية و تسمحون لتظاهرات الرقص و المجون العلني ، تمنعون المشائخ من دخول البلاد و تسمحون للإسرائيليين بالدخول ، حملات إعتقال عشوئيات و إيقاف تعسفي لمدة أكثر من 3 أشهر دون تهمة أو حتى تحديد جلسة لكل من يستن بسنة الحبيب صلى الله عليه و سلم في حين كمال
اللطيف و زبانيته يتحكمون في أمن البلد و هم طلقاء . أنتم سبب الإرهاب الحقيقي و سبب الظلم و إنتشار الكره . و و اللذي رفع السماء و بسط الأرض سينقلب السحر على الساحر و إن لكم موعدٌ لن تخلفوه

هاو باش نقلك فين تلقاهم الإرهابيين
شويا في الداخلية و شويا في وزارة الثقافة
تنجم تلقاهم في أشباه الممثلين و الفناننين
عندك زاده الجمعيات ونوادي الروتاري
و ما ننساوش الإذاعات و القنوات وعلى راسهم نقمة

لم يقل لنا كيف سياستاصل الاسلام من تونس او كما يسميه هو بالفكر التكفيري ، هل سيفعل مثل ستالين و يرسل جميع المسلمين الى سبيريا يعني الى شط الجريد ليغرق من يغرق و ينحرق بالشمس من ينحرق، ام انه سيرمي عليهم مثل بشار الاسد البراميل المتفجرة الملآنة مسامير، اما انه سيقيم لهم ثكنات غسل الادمغة بالدينول و ماء الفرق كما فعلت الفيتنام

لاجتثاث الإرهاب يجب اجتثاث النموذج المجتمعي البورقيبي

اتفق معك يا سيادة الوزير لمحاربة الفكر التكفيري لكن بشرط ان تحارب ايضا من هو سبب التكفير بمعنى ان تحارب كذلك من يتعدى على المعتقدات ومن يسب الجلالة وهذا موجود حتى داخل وزارتكم وعند اعوانكم وكذلك تحارب كل من يعتدي علي كتاب الله وعلى رسوله يومها اقول لك صدقت وانت اشرف الوزراء، لكن عندما تضع كل حملك لتشاهد الا من عين واحدة فهذا ظلم والله لا يحب الظالمين

شوفوا سياسة المراحل الذي ينتهجونها خطوة خطوة، بدؤوا باغلاق الكتاتيب و هددوا و سجنوا الدعاة و أئمّة المساجد، ثم اخرجوا مسلسل الشعانبي الذي لا ينتهي، ثم طردوا النهضة على علاّتها من الحكومة لكنهم ابقوا على العلماني المرزوقي و حزبه في قرطاج، و كذلك ابقو على حزب التكتل العلماني و رئيسه في التأسيسي ليطبخ لهم طبخاتهم التي يطلبونها،منها اعادة رسكلة التجمع،، ثم أخرجوا رواية اذاعة القرآن الكريم التي تشوش على الاذاعات الأخرى لايقافها عن البث ، و اليوم بن
جدو يقول بانه سيصتأصل الاسلام من جذوره، بطبيعة الحال هو يسميه التكفير و الغرب يسميه الارهاب، خلاصة الامر ان العداوة للاسلام اصبحت مستاصلة عند صانع القرار في تونس كما هي مستاصلة عند صانع القرار في الغرب

الارهاب الايراني و ديانته الغريبة هي التي انتجت هذا الغلو و التطرف فصورة الاسلام كانت جيدة قبل وصول الخميني فإجرامه هو الذي خلق الاجرام اىمقابل فدين اللعن و الفتنة هو السبب لانتشار التشدد راجعوا ما قالته الفتاة في قناة بشار حيث تحدث عن إخلاء حمص من السنة

لاجتثاث الاسلام الوهابي الرعواني الارهابي و ممثليه الصعاليك المتخلفين و الذي هم لا تعليم لهم و مستوياتهم العلمية و التربوية رديئة و حتى عقليتهم دونية لما عندهم من نعرات الجهل و التخلف كالانانية و الحزبية و العنصريات كافة المذهبية و الطائفية و الجهوية و العرقية وجب على العلماء و الديمقراطيين الحقانيين و المعتدلين الحقانيين و البرلمانات و الحكومات اعادة دساتيرها و جعل الشريعة الاسلامية الحقانية مركزها و تبنيها من كل هؤلاء و تطبيق القوانين الشرعية
و الوضعية معا و عن طريق الحاكم و قوته العادلة و هكذا يسحب الخيط من تحت اقدام المتخلفين و البلاد العربية يحكمها التكنوقراط و العلماء التجريبيين و العلماء الشرعيين من دكاترة اكفاء زيتونيين و يتم انفاذ القانون بقوة الدولة المدنية الحقانية . اذ لا مشكل عند العلماء و المثقفين و معاصري التقدم و التحضر من تبني الشريعة دستورا و هي ام العلوم و الحضارات حين يطبقها علماء و ابراقماتيون حقانيون . و ما تبني بريطانيا لبعض القوانيين الاسلامية الا خير دليل .

انا mshben1.

يا وزير النكاح سمي الاشياء باسمائها و قل اننا سنواصل سياسة تجفيف الينابيع و لا مكان للاسلام في تونس، اما التكفير او عدم التكفير فالقرآن الكريم و السنة النبوية المطهرة هي التي فصلت فيه منذ 15 قرنا و لم تترقب وزارة الارهاب للبث فيه