إسقاط الفصل 167 الخاص بالعزل السياسي في القانون الانتخابي

باب نات - شهدت اليوم الاربعاء 30 أفريل حوالي الساعة السادسة و 45 دقيقة مساء، الجلسة العامة التى يعقدها المجلس التأسيسي لمواصلة النظر في مشروع القانون الانتخابي غضبا و توتّرا كبيرين من النواب المساندين لإقصاء التجمعيين من الترشّح للانتخابات القادمة .
رسميا : المجلس التأسيسي يسمح للتجمعيّين بالترشّح في الانتخابات القادمة

رسميا : المجلس التأسيسي يسمح للتجمعيّين بالترشّح في الانتخابات القادمة

و يأتى ذلك بعد سقوط الفصل 167المتعلّق بمنع التجمعيين من الترشّح للانتخابات حيث تم عرض الفصل على التصويت فكانت نتائج التصويت 108 صوت مع و 43 محتفظ و 23 صوّتوا بلا، ما يعنى سقوط هذا الفصل و بالتالي السماح للتجمعيين بالترشح .

و ينص الفصل 167 الذي تم اسقاطه على التالى :

"لا يمكن أن يترشّح لانتخابات مجلس نواب الشعب كل من تحمّل مسؤولية صلب الحكومة في عهد الرئيس المخلوع باستثناء من لم ينتمى من أعضائها إلى التجمع الدستوري الديمقراطي المنحل.
كما لا يمكن الترشّح لكل من تحمّل مسؤولية في هياكل التجمع الدستوري الديمقراطي المنحل وفق مقتضيات الأمر عدد 1089 المؤرخ في 3 أوت 2011 .
وتبقى هذه الأحكام سارية المفعول إلى حين تطبيق منظومة العدالة الانتقالية وفق الفقرة 9 من الفصل 148 من الدستور .

Comments

44 de 44 commentaires pour l'article 84441

M_in4all (France) |Jeudi 1 Mai 2014 à 13:51

@KamelTunisien:
رجاء كفانا من هذا القرص المشروخ، سبحان الله، يا أخي القليل من النقد والتحليل المنطقي، هل صارت النهضة إلاها في أعين أتباعها حتى يمرر كل قرار إلى أنه حنكة وحكمة ودهاء، وأنها منزهة عن الأخطاء والعيوب، هكذا مُسَلَّما من غير أي نظرة منصفة؟؟؟؟؟
هذا أقل حق من حقوق الثورة و ثورات العالم بأسره من أكثرها سلما إلى أكثرها عنفا أن يتم إقصاء من أذنب في حق الشعب لعقود، بعد أن أثبتوا فشلهم وإجرامهم، كيف يحق لهم حتى الوقوف في الإنتخابات. فتحصين الثورة من أعدائها حتمي، فهم ما زالوا يصيطرون على دواليب الدولة ولهم العلاقات وربما يستقوون شيئا فشيئا حتى يفعلوا فينا ما فعل الفلول في مصر، ألا تكون مصر عبرة لمن خلفها، لا إله إلا الله! تبا لهذا التعصب كم أقفل عقول الأتباع وقدس أعمال المتبوعين!......هكذا
تصنع الدكتاتوريات.

Alerter

AhmedFrance () |Jeudi 1 Mai 2014 à 12:53

Je propose à l'état de créer une sorte de caisse de donneurs volontaires.
Chaque Tunisien résidant à l'étranger peut être sollicité amicalement à son entrée et à sa sortie de la Tunisie de mettre une somme dans cette caisse pour aider l'état.
Les généreux, les amoureux de la Tunisie, les nostalgiques répondront certainement oui.
Ceux qui ne peuvent pas sont excusés.

A tous les Internautes Tunisiens résidents à L'étranger
Qu'est-ce que vous pensez de ma proposition de création de cette caisse.
Et si nous nous déclarons les premiers financiers.
Moi c’est parti, il suffit que quelqu’un de l’état me réponde. Je m’engage. J’espère que mes compatriotes suivront….

Galb_ellouz (France) |Jeudi 1 Mai 2014 à 12:03

عندما ناديت بالتصويت ابيض، فكنت اعي ما اقول،،،، و الاّ قولوا لي ، ماذا جنيتم من تصويتكم للنهضة المنبطحة؟ فقد تنازلت عن الحكم لمن لم تنتخبوه اي مجموعة من العلمانيين تقودهم راقصة، و صوتت على كل مطالب الثورة المضادة، تحت هراء و خزعبلات و دعوى ما تسميه بفقه الواقع النتن

Galb_ellouz (France) |Jeudi 1 Mai 2014 à 11:47

كانت تحكمكم حجامة و اليوم تحكمكم رقّاصة ....و الحبل على الجرار
/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

لماذا هذه الثورة؟ و لماذا ناس ماتت و ناس معاقين و ارامل و يتامى و دماء و دموع و عذاب؟؟؟؟ أكلّ هذا لتحكمنا راقصة و عصابة من العلمانيين ازلام التجمع الذين ترعرعوا في حِجر الحجامة..... ردّة يا بلادي و ليس لها ابا بكر

Ahmadelarbi (Tunisia) |Jeudi 1 Mai 2014 à 10:00

الذين يهاجمون النهضة نسوا أو تناسو أن التجمعيين رجعت فيهم الروح بفضل إعتصام الروز بالفاكية وأكبر القوادة الذين اتوا بهم هم الجبهة الشعبية والجمهوري وباقي احزاب الصفر فاصل الذين, يتحدثون عن الخيانة هم من بداها اولا ولهذا فاليتحمل الشعب التونسي مسؤولياته لأن جميع الطبقة السياسية وليس النهضة فحسب خذلته , لك الله يا تونس

Mandhouj (France) |Jeudi 1 Mai 2014 à 09:02

@ Kamel tunisien (Tunisia)
profondément je suis d'accord avec vous.
mais n’empêche, que j'ai envie de faire un cadeau aux du psd/rcd
le voila:

يا شايفين اناس- عايشين في الأتعاس
ما فكومشي قلب - ما فكومشي إحساس
كليتو خير بلدنا - يا أصل الأنجاس
لا زم اجي يوم _ ويدور الزمان
لا زم شعبي يوعى_ و ما يبقاش حيران
و إي قلع الجذور _ بالمسحة و الفاس

c'est mon cadeau aux gens du psd/rcd.
pendant 60 ans vous avez spolié nos richesses.
marginalisé nos territoires de intérieure.
écraser notre âme libre.
la roue tournera .

nous les tunisiens, on punira jamais personne.
on vous fera changer de mentalité.
c'est un combat qu'on va gagner.
thaya la révolution
Ben Ali HARAB
MANDHOUJ Tarek

Gladiateur (Canada) |Jeudi 1 Mai 2014 à 03:42

Moi je trouve que la fuite de ben ali, Sakhir el matri, belhessen trabelsi et leurs familles à l'extérieur du pays est devenu inutile. Il vaut mieux qu'ils rentrent au pays et reprennent leurs vies comme des citoyens normaux, investissent leurs argents au pays et pourquoi pas reprendre le pouvoir pour qu'on arrête tous ces mascarades et ces discours sur la révolution et la réussite de la justice transitionnelle.

Si tous les hommes forts de l'ancien régime ont été relâchés et si les RCDistes ne sont plus exclus donc à quoi ça sert leurs fuites.

Ils ont dit Printemps arabe. Maskina touniss wallah maskina.

Almansur (Germany) |Jeudi 1 Mai 2014 à 00:37

أهذا مجلس انبثق من ثورة على ظالم و من والاه؟؟؟ أهذا مجلس يحمد وجوده من وراء دم شباب قتلو ظلما و بغيا؟؟؟ أهذا مجلس أناس لهم مبادئ يحافظون عليها؟؟؟لا هذا و لا ذاك, اللعنة على النهضة و الغنوشي و من والاهم في هذا الأمر , والله ما ندمت على شيء في حياتي مثل ندمي على اختيارهم في الإنتخابات الماضية قبحهم الله من منافقين و مخادعين و إني أتمنى أن تؤخر الإنتخابات مرة ثم أخرى حتى يستولي التجمعين الأنذال على السلطة ,لا بارك الله فيهم و في معيز النهضة, تفوه
عليكم يا خونة , لقد صدق الفسقة الذين رفعوا يوما لافتات كتب عليها أن مكانكم الطبيعي إما السجون و إما المنافي لأنكم لا تستحقون أكثر من ذلك و هذا جزاء الخائنين الذين باعوا الثورة و الثوار لأعداء الأمس مثل السبسي و القروي و أشباههم و والله لو عاد بن علي لجلسوا معه و لتحاورو معه توافقا و عدم اقصاء ولد البلاد, حتى لبزاق عليكم برشا فيكم.......قالو.....مناضلين...!@#! مناضلين جد والدين بوكم الكلب, فليرد علي نعجة من نعاج النهقة إن كان عنده دم

Ali27 (Tunisia) |Jeudi 1 Mai 2014 à 00:32

لكل شخص واهم بأن الشعب يستطيع اقصاء التجمعيين عبر صندوق الاقتراع . هو لا يدرك ماذا يمكن للماكينة التجمعية أن تفعل بالانتخابات القادمة . تذكرون انتخابات 23 أكتوبر حين تم اقصائهم باعتماد الفصل 15 من قبل الباجي نفسه و في الوقت اللذي كانت الثورة في أوج لهيبها و كلاب التجمع متخفية في جحورها فقد استطاعوا الاندساس في بعض الأحزاب المحسوبة على الثورة أصلا و الجميع شاهد كيف تشكلوا في مجموعات مناهضة للثورة فما بالك بترك الطريق معبدة أمامهم فهم يمتلكون
المال الفاسد و متغلغلون في جميع مفاصل الدولة . فاذا تم تمكينهم من الترشح في الانتخابات القادمة فاعلم أيها الشعب أنك في طريق العودة الى ما قبل 14 جانفي . فيا خيبة المسعى

Fathi (Tunisia) |Mercredi 30 Avril 2014 à 23:40

C'est ce meme peuple qui a applaudi ben ali et qui l'a dechu .A travers les urnes et non les jugements hatifs et expressifs que ce peuple peut punir les voleurs et les malfaiteurs qui ont abuse des richesses du pays.la Tunisie peut reunir tous ses enfants sans haine mais dans la transparence aussi.c'est dommage que le travail n'a aucune valeur alors que notre pays coule et mendionne pour payer les salaires de ses employes.unissons nos
efforts pour sauver ce pays car lorsque le bateau coule le nauvrage emporte tous au desastre.

Maximelinoss (Tunisia) |Mercredi 30 Avril 2014 à 22:56

اصبحت لي قناعة ان من يريد الغاء التجمعيين من الحياة السياسية كأن من يلعب بالنار لأنه لو رجعنا بالذاكرة الى الوراء لتذكرنا افعالهم الشنيعة من حرق المصانع واتلف الأدوية وحرق الزوي واشعل الشعانبي وحرق مراكز الأمن ووووووو ولا يتركوا تونس تسير الا اذا تركتوهم يرتعون

FATYOU (France) |Mercredi 30 Avril 2014 à 22:05

écoute mon frère la Tunisie est un pays petit et pauvre économiquement politiquement et militairement et la seul chose qui peut sauver cet pays de de accepter tous le monde sans exception sauf celui qui peux nuire et de regarder devant et avancer avancer avancer sans regarder derrière et lorsque elle prend de l'avance a ce moment la on peux commencer a réviser les choses
mais maintenant avec un pays au bord de la faillite tu accepte tous même des extra terrestre
je comprends que ce pas logique mais lorsque tu es du cote des faibles il faut subir jusques moment fatidique

Ammar (Tunisia) |Mercredi 30 Avril 2014 à 21:28

لقد عادوا...
انقسم الحراك الثوري إلى أحزاب ثورية بعد 14 جانفي... ثم انقسمت الأحزاب الثورية بعد 23 أكتوبر إلى حزيبات وحوانيت سياسية وراءها "فيراجات" شبابية فايسبوكية دخلت في حروب ايديولوجية وشخصية على الكراسي قبل الأوان... قبل الانتصار النهائي للثورة... استغل النظام القديم هذا الانقسام لضرب الحراك الثوري وإخماده... حاصروا النهضة داخليا وخارجيا... هددوها... باعوا واشتروا معها... حتى انبطحت النهضة... تآمروا على الترويكا بأخطائها وزلاتها حتى أخرجوها من
الحكم... خرجوا من جحورهم... أعادوا تفعيل لوبياتهم، إعلامهم، قضائهم، أموالهم، مؤسساتهم ومنظماتهم... أفرغوا السجون من وزراء المخلوع... من قتلة شهداء الثورة... التي أضحت انقلابا في صحفهم الصفراء... والآن سيشاركون في الانتخابات التي تربوا على تزويرها... في انتظار عودة قريبة لأبوهم الحنين... إذا لم تقم جبهة الثورة... رغم الحروب الشخصية والايديولوجية وأكبر البقايا... حتى لا نبقى... بقايا...

Mandhouj (France) |Mercredi 30 Avril 2014 à 21:17

@ Faytou (france)
je ne pense pas que c'est une affaire de peur des urnes, c'est exactement comme l'affaire des israélien pèlerins (comme elle adit Wasatiya)
(مكرهاً أخاك لا بطل).
- cet article aurait pu être annulé après une justice transitionnelle (grandement légère et concertée). il ne jamais question d’éliminer politiquement les anciens du rcd. ce sont des tunisiens, nos frères, nos oncles, nos voisins,...
mais l'expression ''même douce'' de la justice transitionnelle est un respect à ligne de l'histoire qui avance.
éliminer l'article 167 , quel sens?
se préserver d'une contre révolution?
pour l'affaire des pèlerins israéliens, idem, se préserver d'un échec ''même virtuel'' de la saison touristique. n'est ce pas?
c'est question de pouvoir dans la société.
la représentation politique actuelle, n'a pas réfléchi , dans le cas d'une deuxième révolution.
sauf si elle est décidée d'utiliser la manière d'essissi!!! et là elle sera soutenue par les rcdistes, n'est ce pas?
المسالة بنسبة لي هي على أي أسس نبني تونس الجديدة، تونس الكرامة ، تونس الامل ، تونس العمل، تونس الحرية والعدالة؟
أما الأمر المسلط فهو مرفوض.
بن علي هرب
طارق المنضوج

TheMirror (Tunisia) |Mercredi 30 Avril 2014 à 21:00

« Grace » à Ennahdha, adieu la révolution

• Grace à Ennahdha, tous les nonagénaires peuvent se présenter aux élections présidentielles,
• Grace à Ennahdha, tous les étrangers peuvent se présenter aux élections présidentielles de la Tunisie,
• Grace à Ennahdha, le RCD va bientôt récupérer le Pouvoir et adieu la révolution et tant pis pour nos martyrs,

Avec une majorité écrasante à l’ANC, Ennahdha avait la latitude d’empêcher toutes les lois contrerévolutionnaires soumises à l’ANC ; Ennahdha ne l’a pas fait, pire encore, elle a encouragé et soutenu la contrerévolution.

بفضل النهضة الثورة أصبحت أنثى الثور

MOUSALIM (Tunisia) |Mercredi 30 Avril 2014 à 19:57

المجلس التأسيسي يسمح للشعب بإقصاء التجمع عبر الإستفتاء بالصندوق فإن كان الشعب جادا في طي صفحة الفساد والإستبداد واجتثاث الشجرة المحرمة من جذورها فما عليه إلا القيام بالمهمة بنفسه عبر الورقة الإنتخابية ليثبت أنه المتحكم باللعبة السياسية وليبدأ بالحملة ضده من الآن .