الثورة المضادة بدأت باتهام الأستاذ عبد الرؤوف العيادي بالجنون و محاولة اتهام الشرفاء بالفساد لاقناع الشعب بأن الفساد ظاهرة عامة و لا يقتصر على أزلام النظام السابق ثم بالتقلبل من القيمة الرمزية للنضال ضد الديكتاتورية و المس من المناضلين لتشكيك الشعب فيهم ثم التجرأ على الخروج و مخاطبة الشعب عبر وسائل الاعلام المساندة للثورة المضادة لنصل الى الافلات من العقاب و الخطوة القادمة ستكون الرجوع الى السلطة عبر نداء تونس و الانتقام من أنصار الثورة.فيقوا على
رواحكم قبل فوات الأوان لا حل الا بالثورة من جديد .مع الاشارة الى أن التشجيع المبالغ فيه للأمنيين جعلهم يرتدون ثوب الضحايا و يعودون من جديد لتهديد الثورة.

أناشد كل التونسين الأحرار أن يقاطعوا الحفل الذي تعتزم نقابات الأمن أن تنظمه في صفاقس و تونس. فالمال الذي ستربحه هذه النقابات سيتمتع بها من تلطخت يده بدم التونسين

شكرا أستاذتي الفاضلة "الشيء من مأتاه لا يستغرب"نعم كل الساحة التونسية تحركت بكل أطيافها الا هذا "النداء "صمت واختفت أبواقه التي كانت تملأ البلاطوات بتهريجها ومغالطاتها ولما دقت ساعة الحقيقة لمعرفة من مع الثورة ومن ضدها كشفت عورتهم وبانوا على حقيقتهم انهم ضدها مساندين الأحكام بدعوة أستقلال القضاء."مهزلة "الأحام كشفتهم والشعب سيتخلص منهم فيالنتخابات القادمة.

والله غريبة ياخي اشكون عندو السلطة عبو ولا الغرياني و اللومي ياخي اللي خل الملفات راقدة في التاسيسي النواب ولا اللي خارج المجلس. كيما عرفها السابق المرزوقي سامية في حملة انتخابية مفتوحة على الاقل في بيان النداء ليس هناك اي متاجرة على عكس اذكياء الوطن الذين يحكمون ويتعجبون مما يصدر وعلى راي الجبالي ويني الحكومة؟

الحمد لله ان ما زال للثورة صوت يرتفع والحمد لله ان هذا الصوت لامراة بالف رجل.

هذه المرأة سيخفت صوتها بعد الانتخابات القادمة لانها لن تحصل الاعلى صوتين صوتها و صوت زوجها،لذلك انا اطالب بتسريع الانتخابات ،هي وصلت الى التاسيسي بالاسعاف و باكبر البواقي

عادي باش كلاب نداء التجمع يساندو القتلة، ياخي وقت الكرتوش يخيط و دماء الشهداء مازالت تجري في تونس، هوما وقتها مازال يبندرو و يلحسو لبوهم لحنين و زيد زميمهم السبسي كان وزير داخلية سابقاً و عندو تاريخ في التعذيب و القتل و التزوير و الإنتهاكات

هذه التونسية الحرة هي فخرة تونس , فمااجملك يا سامية عبو .
وماشاء الله شجاعة خير من الف رجل وخصوصا رجال الحزب المنافق الذليل الجبان الذي تخلى عن حكمه .
فوالله بدأت اصدق ان تونس تحتاج لامرأة حرة حارة " كالهريسة " ولا لرجل ممن نراهم في الاحزاب .
وهذا العجوز الذليل الحقير المجرم بتجرأ بكلام تافه مثله ويعوث في البلاد فساد ولا يقدر عليه احد .
الا لعنة الله عليك يا باجي يا سبسي يا جرثومة يامنافق .
ولعنة الله على الاجزاب واني قلتها من قبل و لم يصدق احد .فمن تجاهل كلام الله وتنكر لديننا فقد ذل وسوف يذل .
كل الاحزاب عالة على تونس وكلهم يركصون وراء جمع المال والمنصب وصمان مستقبلهم وعائلاتهم ."
الجوع والطمع كلاهم واللهفة وراء الفلوس "
ولا نحتاجهم .
على الشعب ان يقرر بنفسه ويشجع حكومة المهدي لتواصل اعمالها بدون تدخل الاحزاب الذي لا تفكر الا في الانتخايبات .
وعلى شعب تونس ان يضرع في حصين ثورته وتكوين لجانات حماية الثورة التي هي بالمرصاد لكل حزب منافق وخبيث وجبان .

شنوة اللي في البلاد يصلح. لا شيئ .. كان الكلام. و الفعل مثماش ... نبدلوا. الشعب و الا البلاد .. النفاق ضارب اطنابوا .. كل حاجة يحب يسكتوا عليها. يسكتوا و الحاجة الي يحب يشنعوها . يشنعوها .. يا والله. حال. شيئ يحزن. شئ ماهوا ماشي

هناك أناس لا يغيرون مواقفهم و مبادئهم مثل سامية عبو و العيادي و هناك من يبيع مبادئه من أول إمتحان مثل الغنوشي هذا إن كان له مبادئ أصلا

هذا العجوز هو المسؤول عن اتلاف كل الادلة التي تدين النظام البائد و اعوانه و التستر على القناصة ....و لا شي يشفي غليل الشعب اقل من اعدامه ....

علينا بثورة جديدة نقطع فيها رؤوس الجرذان وكفانا كلاما

سامية عبو تتحدى البجبوج وتتحدى تشغيل الفيسبا .

شعرة وحدة من راسك معوضة بمليون تجمعي فاسد و مجرم و جبان في الثورة تفسخ و رقد في حجر مرته و أمه و اليوم رجع يصول و يجول.آما راهو الشعب هذا محكوم عليه بثورة ثانية لا تبقي و لا تذر نزاعة للشوى تحرق فلول و مكلبة جلادي الشعب عن بكرة أبيهم و قتها لا مكان للحلم و الصبر و السماحة في قلوب التونسيين المغدورين من عصابة السبسي زهايمر و العبسي.

سيدة بألف رجل ما تكلمت الاّ وأقنعت عدى بعض المواقف التي نعتبرها كبوة جواد احسنت ايتها الفاضلة .

بعد 3 سنين من التمهطيل و المداولات في قضايا الشهاداء و الجرحي والاحكام الهزيلة حبو يوصلو ميساج انو معادش تعاودو نفس لحكاية راكم ما تصوروا شيء.