صفاقس : وصول 98 حافلة فرنسية مستعملة للشركة الجهوية للنقل بصفاقس

باب نات - وصلت اليوم الاربعاء 9 أفريل لميناء صفاقس 98 حافلة فرنسية مستعملة تم اقتناؤها من شركة فرنسية لتغطية النقص الفادح في اسطول الشركة الجهوية للنقل بصفاقس .
صفاقس : وصول 98 حافلة فرنسية مستعملة للشركة الجهوية للنقل بصفاقس

و أكّت وزارة النقل في بلاغ لها أن هذه الحافلات في حالة ممتازة و لقيت استحسان خبراء الوزارة و شركة النقل .

وبحسب موقع الصحفيين بصفاقس حضر بالميناء كل من الرئيس المدير العام وإطارات شركة النقل بصفاقس لإستقبال الحافلات واعضاء النقابة و مهدي شلبي والى الجهة والهادي بن جمعة الكاتب العام الجهوي للإتحاد العام التونسي للشغل ومعتمد صفاقس المدينة ومدير الموانئ التونسيّة وثلاثة فرنسيين يمثلون الشركة التي تولّت بيع الحافلات وفي حدود الثامنة والنصف بدأت الحافلات في الخروج من الباخرة العملاقة وسط إستبشار الجميع وإنبهارهم بالحالة الجيّدة التي كانت عليها وكان الشارع إنفعل مع الحادث إنطلقت الزغاريد من حناجر بعض النسوة اللاتي كنّا خارج اسوار الميناء ...

Comments

17 de 17 commentaires pour l'article 83260

Sahly (Tunisia) |Mercredi 9 Avril 2014 à 17:34

اغلاب التونسيون يتوقون لشراء سيارة اوربية مستعملة، خير من شرائها جديدة من تونس ... و ذلك بسبب فارق الجودة و الثمن .. فلماذا نلوم شركة نقل مواردها محدودة و حافلاتها قارب عمرها الثلاثون سنة .. بالطبع في انتظار ان نوفق في صنع سيارة و حافلة تونسية .. وقتها يحق لنا الافتخار باستعمال الجديد المصنع بايدينا ... و الا ما الفرق بيننا وين الخليجى الجاهل الأمي الذي يفتخر بسيارته الأمريكية الجديدة الباهظة الثمن؟

Alerter

Ftouh (Tunisia) |Mercredi 9 Avril 2014 à 14:28

جابو الحصيرة قبل الجامع
حافلات جديدة في صفاقس عاصمة
صفاقس عاصمة الحفر في كل الطرقات
صفاقس عاصمة التلوث في كل الأماكن
صفاقس عاصمة اسراب الوشواشة
صفاقس عاصمة الإكتئاب المروري
صفاقس عاصمة الأدارات النائمة ماتسمع كان ارجع غدوة
صفاقس عاصمة السلوك اللاحضاري
صفاقس عاصمة التلوث الدائم
وأنا راني عايش في عاصمة صفاقس

Ahmedmabrouk (Luxembourg) |Mercredi 9 Avril 2014 à 12:33 | Par

@mahran : كي تحكي مع الي ما يفهمك انقص من العمر !! الحافلات ماهيش هبه : تم اقتناؤها!!! فما حال احسن من حال كي تكون تونس مطموره احسن من ان تكون مزبله الخرده !! احنا صرفنا صرفنا اما احسن تشري تكنولوجيا متقدمه : استهلاك طاقه اقل مده عمر اطول راحه للمستهلك اكثر و الا حافلات شوف قداش مازال في عمرها و مشاكل الصيانه فيها و استهلاكها للطاقه اكثر و الحبل على الجرار ؟؟

Mahrane (United Kingdom) |Mercredi 9 Avril 2014 à 12:08

عاشت تونس أرض أُنْسٍ، أبية، منيعة ، غرّاء عزيزة ، عصيّة على الأعداء ، محصّنة ، حصينة ، كريمة ، معطاء ، ثريّة، قويّة، شامخة ، خضراء شمّاء

بعض المعلّقين في هذه الصفحة على هذا المقال سيّبوا في وضعيّة الحقرة وتلهّوا يدافعوا علكلاب، الّلي يطرح في نظرية التبوّل الإرادي للكلاب والّلي مسعدّ يبصم بالعشرة اللي كلاب بلاد كاملة عمرها ما ركبت .. إلخ إلخ ...واللي يبرّر في الحقرة بالفقر .. واللي يسبّ إلخ إلخ ..

المتعوّد على اللقمة الباردة يجيب الخردة مركّبة باش لكي يتجنب مشقة حذق تقنية تركيب كل قطعة من الألف إلى الياء.
و حسبي الله ونعم الوكيل

MOUSALIM (Tunisia) |Mercredi 9 Avril 2014 à 11:30

في عيد شهدائنا الذين ضحوا بدمائهم وأرواحهم كي يعبدوا الطريق لأحفادهم بناء هرم يرتقي بشعبهم لأعلى البلدان المتقدمة ها نحن نحتفل بالهزيمة المخجلة والمهينة فبلادنا فشلت في أن تنافس كوريا الجنوبية واليابان وماليزيا وأندونيسيا وألمانيا وتركيا وإيران .لقد سقطتنا في السباق منذ غادرنا المستعمر وبقينا على الأرض نحتفل ونرقص على بقايا الحظارة وحولنا ساستنا بعد أكثر من نصف قرن -برباشة العالم الحديث -فهل نستفيق بعد الثورة ونحاول الوقوف والثبات على أقدامنا
وننطلق نحو مدينة المعرفة العالمية ويحقق أحفادنا حلم شهدائنا منذ القرن الماضي .

Mahrane (United Kingdom) |Mercredi 9 Avril 2014 à 11:17

تصحيح:

أوّل الغيث قطرة . جاءت ناقلاتهم والعاقبة للجنود.
تبّا لموظفين ٱستقلّوا منذ خمسين عاما يعدّون حفلا بعد خمسين عاما يوم عيد الشهداء لٱستقبال خردة أسيادهم. وكأن الخمسين عاما لم تكفهم لصنع حافلات تنقل أطفالهم بمهاراتهم. يال الذّل ، يال العار ، تبّا للوظيفة العمومية ، تبّا للتوظيف مدى الحياة عدوّ الإنظباط وعميل الإنبطاح والتسوّل. حسبي الله ونعم الوكيل.

لهم الأن الوقت الكافي لغسل آثار بقع بول كلاب أسيادهم داخل الخردة التي أعدّوا حفلا وهبّوا لٱستقبالها.

إجبار الرّكاب ٱمتطاء عربة تجرّها الأنعام أهون من جلب الذّل والترحيب به.

Mahrane (United Kingdom) |Mercredi 9 Avril 2014 à 11:15

أوّل الغيث قطرة . جاءت الخردة والعابقة للجنود.
تبّا لموظفين ٱستقلّوا منذ خمسين عاما يعدّون حفلا بعد خمسين عاما يوم عيد الشهداء لٱستقبال خردة أسيادهم. وكأن الخمسين عاما لم تكفهم لصنع حافلات تنقل أطفالهم بمهاراتهم. يال الذّل ، يال العار ، تبّا للوظيفة العمومية ، تبّا للتوظيف مدى الحياة عدوّ الإنظباط وعميل الإنبطاح والتسوّل. حسبي الله ونعم الوكيل.

لهم الأن الوقت الكافي لغسل آثار بقع بول كلاب أسيادهم داخل الخردة التي أعدّوا حفلا وهبّوا لٱستقبالها.

إجبار الرّكاب ٱمتطاء عربة تجرّها الأنعام أهون من جلب الذّل والترحيب به.