قالت سامية عبو : ما حصل في الفترة السابقة من عدم استقرار كان نتيجة عمليات الاغتيال والإرهاب وليس رفضا لنتائج الانتخابات.
يعني عدم الاستقرار جاء نتيجة وقوع اغتيال ؟ تنجمشي تجاوبني وتقلّي علاش صار الاغتيال ؟

ألأستقرار مرغوب فيه وليس كل بلد به أستقرار به أستبداد يجب أن نضع النقاط على الحروف .أستقرارنا في بلدنا هو التصدي أولا لعودة التجمعيين بكل الطرق ومن يدعمهم من الأعلاميين يجب حصرهم وملاحقتهم مستقبلا لأنهم يمثلون المكينة التي تقدمهم وتقدم من يبلغ رسائلهم ومن يؤثر على متابعيهم أذا خطان أثنان الرؤوس الظاهرة والخفية والأعلاميين الذين يعملون لضرب الثورة ويتمعشون من أسيادهم .هؤلاء هم الذين لا يريدون أسقرار البلاد.

الاستقرار سياتي باجتثاث التجمع و الدساترة و نفي كما اللطيف من تونس ....

هذه ضهرة ما تفهم منها شيء

ما حصل من عدم الإستقرار كان نتيجة لرفض نتائج الإنتخابات للأسف والتي بذأت بالإضرابات المتواصلة وقطع الطرقات وغلق المناجم بدليل تصريحات عدنان الحاجي الذي أكد بأنه سيركع الحكومة وسيزحف بالملايين للقصبة لطردها وبدأت الإغتيالات يوم تصويت المجلس التأسيسي على قانون إقصاء التجمع ولم تهدأ الإغتيالات إلا بعد إستسلام الغنوشي لإشراك البجبوج والتجمعيين في السلطة في الإنتخابات القادمة وإن تراجع عاد أحمد الرويسي للنشاط وعادت الفيسبا من جبل الشعانبي إلى العاصمة
للقنص بقائمة جديدة ....