تابعت باهتمام جل الاحداث ذات الصلة بالامن و غيرها و اني اقف دائما على نفس المفارقة
اولا التونسي يطالب بالامن و يحتج لعدم وجوده وهو امر نتفهمه و تهدى الورود للامنيين لاهمية دورهم
ثانبا وهى المفارقة يحتج التونسى ضد الامن فقط لانه ولد حومتو شدو الحاكم وتحرق المقار الامنية لانه معبر راس الجدير مغلق من الطرف اللببى و في كل مرة الداخلية تبرر ما تفعله للتوانسة باش يرضوا عليها و تتعطل مصالح البلاد و العباد على خاطر حفنة من اللصوص اقفلت الطرق
الفرق الوحيد بيننا و بين الليبيين انه احنا عزل بلا سلاح

عندما تسمع بإنتشار الَإضرابات و كثرة الإحتجاجات و حرق الإدارات و تصريحات المعارضة القائمة عللى الإقصاء و التبشير بالخراب في الإعلام. لا تستغرب من خروج الكثيرين إلى سوريا فإما أن ينفسوا بالخارج أو ينفجروا بالداخل .

يا الله عدم الرجوع الى الخلف كفانا من الخوف شيء من الصرامة واجب في هذه الحلة كفى تسيب الى ارستو النهضة وحلفائها
يجب كذلك التعامل مع المحتجين و "قطاع الطرقات "بشيء من الصرامة وعدم التعمل بسلبية كتبية أمنية و ايقاف كل المشاغبين