كل شيئ في وقته يا بالحاج
لا تؤخذ الأمور بالتمني و لكن بالتحضير و العمل
جهلاء المتشددين و مستوردي خطاب التطرف و التكفير هم من أعطوا الذريعة لإتخاث هذه الإجراآت إما لأسباب أمنية صادقة أو لإستهداف خبيث من أعداء الدين
كلامك يا بالحاج صحيح و متزن و لكن يجب تقدير الموقف و العمل على تكوين الخطباء و وضع الضوابط قبل فتح الباب أمام ما تطالب به

وهذا الذي سيدفع الناس الى التوجه الى منابر الشعانبي التي ستبدو لهم اكثر اقناعا ....

Mhsbn1@
انت اجهل الجهلاء تتحدث عن اسيادك المسلمين بإعتبارهم اتباع مذاهب كما يقول مراجعك انهم الامة اما جماعتك المتخلفة و المجرمة من اهل العويل و اللعن و التطبير هم اهل الطائفة التي تكفر الامة و تتبرأ منها يزيك من البهامة و التسطيكة

هل جعلت المساجد حكرا لامثالك الذين يدعون الوسطية كذبا وبهتانا هل الوسطية بالدعوة إلى الرجوع بنا إلى عهود السلطان وحريم السلطان ...وكان جات الدنيا دنيا راك قدام كانون وبخور وتقعد غادي

انا خبير الاستراتيجيين و اسلامي الاسلاميين و ديمقراطي الديمقراطيين اقول لقد جنت براقش على نفسها و لو لم يكن بدأ الارهابيون و المذهبيون في اجتياح المساجد لما كان ما كان . مثل آخر يقول " لا اتدخل ايدك للمغاغير و لا تلدغك العقارب " و هناك آخر يقول " واحدة بواحدة و البادىء اظلم " و الحق يقال ان المساجد لله و لا لارهاب و ادخال السلاح بها و لا منبرا للتكفير و للمذهبية و التطرف و هي ايضا ليست للفكر العلماني المتطرف الذي ينكر الاسلام و يمقطه و لكن هي
لذكر الله و ليؤمها المعتدلين و الحقانيين و الربانيين . اما اصحاب النوايا الخبيثة و صبابي الدين بالقمع فانهم الى زوال و كذلك العلمانيين المتطرفين و صبابي العلمانية بالقوة هم ايضا الى زوال و ما ايدوم في الواد كان حجره .

انا حقاني الحقاني mshben1.

لحل هذه الازمة قبل وقوع كارثة في البلاد هو الجلوس كل هو من معني بالامر من رجال الدين وخاصة من الزيتونة والمسؤولين في الحكومة تحت قبة الرآسة لدراسة الوضع ووجود حلول سليمة.
هذه الحلول الامنية وفرض الائمة من طرف وزراء ليس لهم علاقة بالمساجد وحتى بالإسلام هو إرهاب وطعن في عقيدة المسلمين فعله بورقيبة وكذلك المخلوع والنتيجة معروفة للجميع

كلام خطير و صحيح