@dorra يا قدره لعنة لله عليك

يجب إجتثاث كل السلفيين و عائلاتهم.

Dorra italy يا قذرة حكومة علي العريض حاربت الارهاب اليساري التجمعي المستر تحت عباءة الدين وأبشرك بان النهضة عائدة للحكومة وستجبرين على دفع الجزية حتى تسطعين العيش بسلام اذا فكرت في العيش في تونسن

بدأ النديب و العويل و البكاء على الحكومة السابقة من طرف عرة و أخواتها... يحملونها المسؤولية عما حدث ، و قد تجاهلو عن المسؤول الرئيسي و هو القضاء الفاسد الذي يديره رجال الدولة العميقة.. فإطلاق سراح المتورطون في عمليات تخريبية سابقا كان ذلك منذ حكومة السبسي و ليس فقط أثناء وجود الترويكا، و سمعنا هاته الإحتجاجات من الأمنيين من بعد الثورة و ليس الآن... يعني الفساد متجذر في القضاء و يصعب إستئصاله، كما يصعب إستئصال بعض الحشرات الأحذية من المعلقين
على باب نت....

درة المرتزقة باش تخدم مليح اليوم، بالضبط كيف كلاب الدم و المذيبة اللي تتلم على الأشلاء و الدماء.

كررنا و اعدنا ان هذه العمليات صنيعة الاستخبارات الجزائرية و بصمة حرب الجزائر بالتسعينات واضحة .. زد على ذلك معظم العمليات الارهابية من حدودنا الغربية .. التعامل السخيف لداخليتنا الموقرة مع امن البلاد يندى له الجبين .. معظم الارهابيين المقبوض عليهم او المقتولين مجرد بيادق و الرؤوس الكبيرة تاركينها ترتع في البلاد.. تعامل مع الشق السلفي غبي سواء عارضناه او دافعنا عنه فعوض ان تربحه في صفها بشتى الوسائل الممكنة و اساسا بالحوار ـ قد حصلت عدة محاولات
تقارب و عدة تصريحات من ائمة سلفيين تدعو لذلك ـ عمدت الى استعداء السلفيين في العالم كله بوضع تنظيم انصار الشريعة ضمن قائمة الارهاب تحت ضغط اجنبي في وضع لا نملك مقاومة تبعاته فالجزائر و ليبيا و مالي تعج بمنظمات تساند انصار الشريعة و في عز تسلحها نظرا لازمة ليبيا في حين تونس لا تملك الموارد المادية الكافية و لا استراتيجية امنية و لا وقت لهذه المشاكل... مشكلة اوقعتنا فيها الداخلية نحن في غنى عنها فالاولى توجيه الجهود للتنمية و استغلتها المخابرات في
كل من الجزائر و الامارات لتنفيذ اجنداتها المعادية للديمقراطية... اختم انه لا بد من احداث جهاز امن مخابراتي مستقل موجه لمقاومة العملاء و العمل في الخارج و اركز على كلمة مستقل

لا يجب الاهتمام بمن يستعمل السياسة السياسوية على هذه الصفحة، و بالذات في هذا اليوم الحزين، فهؤلاء لا يستحقون الا الاحتقار

@MOUSALIM.فيني مسرحية الشعانبي وكمال اللطيف ?

يجب محاكمة القضاة المورطين في الإرهاب على المحاكم العسكرية وكشف اليد الخفية والمال الفاسد الذي يساهم في إطلاق سراح الدمويين منذ الثورة ....

و قال لطفي العيادي أن هذه المجموعة من بين العناصر التي كانت موقوفة و تم إطلاق سراحها من قبل حاكم التحقيق في قضايا سابقة متمثلة في الاعتداء على مقرات أمنية ......إن صح هذا فلا مفر من متابعة حاكم التحقيق المعني بالأمر و إلا علينا بصلاة الجنازة على استقلالية القضاء بتونس لأن الخلفيات مريبة مهما كان مصدرها

لقد قامت قوات الأمن بإلقاء القبض على الذباحين لكن بأمر قضائي تم إطلاق سراحهم قبل 5 أشهر
ان الأوان لنراجع كل القرارات القضائية المتعلقة بالإرهابيين المتاسلمين في عهد حكومة الجبالي و العريض لنحدد مدى تواطؤ الخوانجية مع الإرهاب