سمير السرياطي: مرض رضا قريرة في سجنه تمثيلية كتمثيلية 14 جانفي

<img src=http://www.babnet.net/images/6/aliseriati.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال نجل رئيس مدير الديوان الرئاسي سمير السرياطي خلال استضافته في برنامج لمن يجرؤ فقط على قناة التونسية أن مرض وزير الدفاع السابق رضا قريرة في السجن وتدهور حالته الصحية مسرحية كبيرة.

ونفى سمير السرياطي الأنباء التي تروج لاحتضار رضا قريرة داخل سجنه, مؤكدا أنه شاهد رضا قريرة وهو في حالة جيدة.

وقال سمير السرياطي " رضا قريرة هو اللغز المحير في الثورة التونسية".



من جهته كشف الاعلامي سمير الوافي أن وزير الدفاع السابق رضا قريرة قد اعتذر من علي السرياطي في سحنه لسبب لم يفصح عنه.





Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 77974

Meinfreiheit  (Oman)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 21:41           
يموت يفنى ....يبزبح ....حاجة تخصو ...و و لد السرياطي موش بش يعف ...لغاية ما يلحقوه لبوه ...

Barbarous  (Tunisia)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 19:58           
الوزير الأسبق رضا قرير ة ان صح التعبير 'صندوق أسود' من صناديق سوداء كثيرة للثورة التونسية ، لنعرف ما حقيقة حصل وجب جمع كل هؤلاء كشهود او كمتهمين خلال محاكمة علنية ل'من قتلوا' شهداء تونس ، هؤلاء هم الشهود او ربما المتهمين

رضا قريرة يعلم الكثير وعندما أصبح يتكلم ويقول ما لا يجب قوله زج به في السجن ولذلك من المطلوب حمايته في سجنه ورعايته حتى لا تغيب الحقائق ... الصناديق السوداء للثورة قد ابعد بعضها وبعضها ضمن سكوته وبعضها كان ضحية' مثل السرياطي' يبقى الان في السجن وربما خضع هو لمساومات أو قد يكون هو قد بادر بها ...ايها الشعب التونسي طالبوا بالحقيقة ..انظروا اين هؤلاء الان لتعرفوا مصير الحقيقة...

Antligen  (France)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 18:01           
كي سيدي كي جوادوا

Chebbonatome  (Tunisia)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 17:08           
بقيّة

و ها نحن اليوم من شدة الخوف من الارهاب المزعوم نقبل برئيس حكومة تربى في احضان الماسونيّة و وزراء يقع اختيارهم من طرف مرجان وجغام "المرشحان في عهد بن علي لخلافته " و لا تقدر على صدّهم خوفا من افغنة تونس



http://fr.wikipedia.org/wiki/Ismaïl_Caïd_Essebsi

http://www.voltairenet.org/rubrique120623.html?lang=fr

Chebbonatome  (Tunisia)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 17:04           
بقيّة

و ها نحن اليوم من شدة الخوف من الارهاب المزعوم نقبل برئيس حكومة تربى في احضان الماسونيّة و وزراء يقع اختيارهم من طرف مرجان وجغام "المرشحان في عهد بن علي لخلافته " و لا تقدر على صدّهم خوفا من افغنة تونس
http://fr.wikipedia.org/wiki/Ismaأ¯l_Caأ¯d_Essebsi

Chebbonatome  (Tunisia)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 16:58           
كثيرا من المتطفلين على التاريخ و السياسة الذين يظنّون ان موقعهم الاجتماعي او شهائدهم الجامعيّة تسمح لهم بذلك ينساقون في ما يسوّقه الاعلام المتصهين و يظخمون ما يروّجه بان سبب تَخَلفنا هو الرضوخ لدين متحجر و عقائد باليّة تمنعنا من التقدم
يا سادتي لم نطلب منكم اتباعنا و نحن لا نهتم باعلامكم انا مثلا اشتريت تلفزة فقط من عامين رضوخا لابني المراهق و الذي سريد الذهاب الى المقاهي لمشاهدة رياضة كرة القدم و منذ ذلك الحين تفرق جمعنا هذا يريد كرة القدم و هذه تريد الصور المتحرّكة و الاخرى تفضّل مسلسلات حريم السلطان و انا الى الآن لم تكتمل لديّ الشجاعة لتحطيم تلك المصيبة خوفا على مشاعر افراد اسرتي
المهم و الذي اريد ان انشره اليوم هو قليل مما جادت به عليّ متابعة للاحداث عبر وسائل لا يستعملها الكثير منّا بسبب التلفزة المشؤومة
اصحاب الحلّ و العقد في العالم و هم بالذات الماصونيين الصهاينة الذين نصّبوا اكثر حكومات العالم ومنهم بن علي موضوعنا اليوم الذي طبّق تعليماتهم بحذافرها "و كلّنا يستطيع ان يتصوّر ماذا يطلب ماسونيون صهاينة فاتوا الصليبيين دهاء و ذكاء من بلد عربي مسلم " بإستثناء موضوع تسليم السلطة لمرشحهم الذي إختاروه لانه لم يعد قادر على تنفيذ اوامر اعرافه العالميين بسبب تغوّل انسابه الطرابلسيّة و شيبوب و الماطري الذين امسى بن علي دمية لديهم فتعاملوا معه بطريقة
فجعان الذيب و لا قتلانو فحصل فراغ تمكّن اعوانهم المباشرين الذين كانوا يأتمرون بأوامر الماسونيّة بعلم او بغير علم من بن علي من سدّ ذلك الفراغ عن طريق اللطيّف و بن عاشور و السبسي سليل عائلة اطاليّة مزروعة منذ قرنين في بلاط السلطة المركزيّيّة في شحص جده اسماعيل
و قد تمكّنت هبّة الشعب التونسي غداة فرار بن علي من تعطيل برنامج خلافته بوقوفه في لجان الاحياء التي مثلت حاجزا افقد اعوان الماصونيّة الحركة و افتضاح جماعة الستاي بيهايند الذين قُبض على بعضهم و تسليمهم للجيش و اطلق سراحهم بإدعاء انهم كانوا في رحلة صيد بتونس و نفي وجود قناصة " قد يكونون يعملون دون علم بن على و لبث الفوضى فقط"
فسمحوا مكرهين للشعب التونسي بإرساء مجلس تاسيسي منتخب لغّمَه ُ عياض بن عاشور حتى يتمكن اعرافه من تجاوزه عندما تحين لهم الفرصة كما نرى هذه الايّام حيث فرَّت النهضة من الحكم بنفس الطريقة التي فرّ بها بن علي و هي فجعان الذيب بإغتيالات و كمائن الشعانبي و تطبيل اعلام مردوخ
و ها نحن اليوم من شدة الخوف من الارهاب المزعوم نقبل برئيس حكومة تربى في اح

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 13:30           
لا ثقة في كل الذين كانوا في حضن المخلوع وكادوا يتقاتلون للإستلاء على ما خلفه وراءه من كنوز الشعب .وعليهم أن يلازموا مساكنهم ويرحموا شعبنا من أصواتهم وأشكالهم ....

Mythedesisyphe  (Tunisia)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 12:38           
Grira demeure le maillon faible pour expliquer tout ce qui s'est passé le 14 janvier 2011. Sa rage contre Seriati n'explique t-elle pas son desir ou celui de ses proches de prendre le pouvoir et surtout d'assurer un changement dans la permanence(en injectant des personnalités soi-disant progressistes tels Chebbi et Brahim autrement dit maintenir les memes tetes à Carthage et à la Kasba : et pour preuve le premier gouvernement de
Ghannouchi .Il semble que ce gouvernement post Ben Ali etait déjà pret et conçu à l'avance et il aurait pu se maintenir si ce n'etaient les evenements de la Kasba ...

Guetteur  (Tunisia)  |Lundi 13 Janvier 2014 à 12:31           
وجوه بائسة من زمن بائس


babnet
*.*.*
All Radio in One