احد الموقوفين: رئيس فرقة طلب مني ترديد عبارة اللهم اسق بن علي كأسا من الجنة والداخلية ترد

<img src=http://www.babnet.net/images/9/mawkoooof.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - في ندوة صحفية لمرصد الحقوق والحريات حول عودة التعذيب في تونس ما بعد الثورة افاد احد الشبان الذين تعرضوا لممارسات غير إنسانية ان بعض أعوان الأمن طالبوه بترديد عبارة "يحيا بن علي" حتى يتم إطلاق سراحه فرفض ذلك.
واكد الشاب في المؤتمر الصحفي ان رئيس الفرقة التي قامت بالتحقيق معه طالبه بترديد عبارة " اللهم اسقي بن علي كاسا من الجنة" فلما رفضت اعادوا تعذيبي.
وتابع الشاب "امام التعذيب المهول الذي تعرضت له رددت تلك العبارة بعد تصويري بالجوال فقاموا باطلاق سراحي.





من ناحيتها ردت وزارة الداخلية على التصريحات الواردة خلال الندوة الصحفية التي نظمتها جمعية "مرصد الحقوق والحريات" وتمّ خلالها توجيه شبهة استخدام التعذيب إلى أعوان الأمن المكلفين بالبحث في الجرائم الإرهابية، تؤكّد وزارة الداخلية في بيان لها :
أوّلا: أنّها أصبحت بصفة واضحة تتعرض إلى حملة ممنهجة لإلهائها عن مجهوداتها في مكافحة الجريمة والإرهاب.

ثانيا: التزامها بالمبادئ القانونية ومعايير حقوق الإنسان في التعامل مع جميع الموقوفين دون تمييز.

ثالثا: استعدادها تحت إمرة القضاء للتحقيق في جميع مزاعم التعذيب، كما تقبل كلّ الشكاوى الإدارية في هذا الخصوص.

رابعا: أنّ وحداتها الأمنية ليست في مواجهة مع التيار السلفي وتحترم قناعاته في إطار القانون، بل هي تخوض مواجهة مع كل من يحمل السلاح في وجه التونسيين. ووزارة الداخلية ماضية في مكافحة الإرهاب ومواجهة كل من تخوّل له نفسه العبث بأمن التونسيّين، وذلك بكل قوة وطبق القانون.

خامسا: أنّه من غير المقبول نقل الروايات وإلقاء التهم جزافا وكما اتفق، بمجرّد روايات غير مدلّل عليها.

سادسا: أنّ محاولات تشويه وزارة الداخلية وإطاراتها وأعوانها أو إلهائهم لن تُثنيهم عن مواصلة مجهود مكافحة الإرهاب، وستبقى الوزارة في خدمة الوطن وجميع مكوّنات الشعب التونسي.





Comments


37 de 37 commentaires pour l'article 75025

ADALI  (Germany)  |Jeudi 21 Novembre 2013 à 10:07           
وزارة الداخلية ........وزارة إرهابية

هي وزارة لا تختلف عن مثيلاتها في مصر وسوريا

فقط اللحظة الفارقة هي التي ستعطي شرارة الإنطلاق في ممارسة ما كانوا عليه زمن بن علي
تعلمنا أن ذيل الكلب ما عمرو ما يتسوى ،فلماذا تريدوننا اليوم أن ننسى هذا المثل

Helmid  (France)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 16:14 | Par           
@dorra
Cette Dorra incite à la haine et à la guerre civile. Elle décrit une bonne partie de la populations tunisienne de rats(أعزكم الله) et ça me rappelle Elgathafi qui a provoquer cette guerre civile en Lybie En qualifiant ses adversaires de rats. Dorra incarne l'image d'un gadafi Ignorant, incitant à la haine, et terrorisant de la population civile. Car l'incitation au massacre commencé par ôter le caractère humain de son adversaire pour légitimer son élimination.

OMAR_Tounes  (Tunisia)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 14:56           
مالم تتحقق المحاسبة و المصارحة ثم الإعتذار فإن شراذم الداخلية سيعيثون فيها فسادا باسم مقاومة الإرهاب.
نحن نقاوم الإرهابيين لأنهم تجاوزوا قانون البلاد فينبغي على من يقاومون الإرهاب أن يستعملوا وسائل قانونية و إلا سيسقطون في فخ الإرهاب .

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 10:22           
لا يعد التونسي اليوم يبتلع المعلومات دون دراستها، فعلى الإعلام والسياسيين والحكومة بكل وزرائها ان يدرك ذلك.
الحوادث بدون جواب بدأت مع الثورة ومع اول وزير داخلية:
السيد الرّاجحي يوم تعرض إلي هجوم في مكتبه بالوزارة صحبة الجنرال عمار من طرف رجال امن في حالة سكر قد كانت تنتهي بجريمة ونجو منها بمعجزة، إلي اليوم ليس لنا علم عن تحقيق او على من قام بهذه العملية او اينهم الآن؟
اول عملية سطو علي بنك بالمهدية، يبرز لنا مدير الامن انذاك السيد الديماسي علي القنوات الفضائية ليعلمنا بالحادث، قتل وعنف ودماء ووو، وفي نفس الوقت رجل امن كان علي المكان في وقت الحادثة وينكر رواية الدماسي قطعيا، ماذا تم بعد ذلك ؟ ولا احد علمه.
رجل الامن الذي اطلق النار بمسدسه علي راس رجل مطلق علي الارض في وسط العاصمة ثم فرّ وراء زميله على متن دراجة نارية كالتي يملكها رجال البوب، والفيديوهات تشهد بذلك التي شاهدها عديد التونسيون، اين التحقيق واين هو ذلك رجل الامن؟
و السؤال الذي نكرره إلي يوم القيامة: اين هم القناصة واين هو التحقيق وإلي اين وصل البحث ؟ ولماذا هذا السكوت ؟

الوزير السيد بن جدو هو الوحيد الذي انكر بوجود امن موازي، وكل الاحداث بقيت بدون جواب الي الآن ماعدا كل ما يتعلق بالإرهاب ففي لحضة وجيزة تاتينا كل التفاصيل عن الحادث وشخصية الارهابي وجماعته ومكان القبض عليهم.
جميل، لكن السؤال الذي يطرح نفسه كيف يتم القبض على إرهابي مجهول في لحضة وليس لنا اي علم علي كل الحوادث التي تتهم رجال الامن او السياسيين او الاعلاميين او رجال الاعمال مع وجود ادلة واسمائهم وشهود وصور وفيديوهات وووو.
اليس غريب؟
لكي الشعب التونسي يثق في وزارة الداخلية ورجال الامن لابد توضيح واعلام التونسيين بكل كبيرة او صغيرة تتعلق بامنهم والتعامل مع كل الاحداث بنفس المساوات وهذا مع كل اسف لم نلاحظه الى الآن

Ruicosta  (Tunisia)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 09:48           
كلام هذا الشاب صحيح مائة بالمائة بل أكثر من ذلك فقد لوحظ رجوع الوجوه القديمة التي تفننت في التعذيب في المهدية و سوسة و المنستير في نفس الوقت.

AGAINIOUS  (France)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 09:15           
JAY 73
Ton commentaire en guise de réponse pour DORA prouve le mépris que tu as pour cette fille , ce mépris est engendré par ton aveuglement devant le drame qui ronge le pays par ta faute a toi et tes semblables le fait d'avoir élu cette bande mafieuse qui vous trompe par leur discours hypocrite issu d'une doctrine d'un autre age aussi par ta peur de la réalité console toi tu n'es pas le seul dans ce cas vous êtes beaucoup l'ignorance est votre
symbole
pour reprendre ton expression mais dans l'autre sens si tous les hommes tunisiens sont comme toi c'est vraiment la que vous êtes foutu

BENJE  (France)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 08:34 | Par           
Non pur vous rafraîchir la mémoire Le premier Ministre A Laaridth a été ministre de l'intérieur avant Ben jeddou !
La maltraitante et les interrogatoires musclées n'ont pas existes alors !
Pour moi c'est oui et il n'a rien fait et été incapable de mettre de l'ordre dans ce ministre !
Et comme dit Dora les mêmes méthodes que sous ben Ali continuent car dans toute les polices des pays en voie de développement c'est interrogatoires musclés de criminels terroristes existent car il y a obligation des résultats de la police spécialisée d'extorquer des aveux . Croendant les accuses dont

JDON1980  (Tunisia)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 08:14           
ياداخلية حضروا رواحكم لجماعة اللي قتلتوهم في التعذيب ورميتوهم في قبلاط وأفهم وحدك

Nourammar  (Tunisia)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 08:02           
قالك عمرها الحجرة ماتذوب و....

STERDEX  (Tunisia)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 07:32           
من شب على شىء شاب وهو عليه تلك الممارسات رضعوها رضاعه واصبحت سلوكا ثابتا فمن الصعب ان تدور العجله بنسبه مائه وثمانين درجه مع الوضع الحالى للبلاد

Alhoudaep  (Tunisia)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 07:14           
كلّوا تملقيط وكذب ومهازل ألم تسألوه لماذا تمّ ايقافه ولا اللّي يقول بنّور عليه النّور

Elwatane  (France)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 06:52           
كل هذه التهم لا تزيد النهضة الا القوة و الثبات

Tenace  (Tunisia)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 06:35           
انه نفس الخط الإجرامي يعتمد الأكاذيب لتحقيق مآربه الخسيسة وتعطيل السير نحو الأمام فبعد جهاد النكاح الذي شغلنا لمدة هاهم اليوم يتركونا لتحليل أراجيفهم بهاذا الخصوص نصف وقتنا والخوض في الأكذوبة الجديدة النصف الآخر

Jamell  (Tunisia)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 06:31           
. يحي جيشنا الأبي فهومن أذلهم ومن سيردعهم

Kerker  (France)  |Mercredi 20 Novembre 2013 à 03:16           
On commet des erreurs en continuant à former et embaucher des nouveaux policiers. Car notre état est bourré de policier. Ce qu’il fallait c’est d’organiser une police à 3 voies : la police de la police de contrôle de la police existante, ….. Etc.

Stouko  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 23:16 | Par           
من يتحدث عن حقوق الانسان فهو واهم! وما لم تستقر الامور في تونس ما بعد الثورة، وما لم يعم الوفاق، فإن هاته الوزارة ستبقى لغزا محيرا!

Dorra  (Italy)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 23:00           
Il ne faut jamais perdre de vue que les jorden de la terreur islamiste exploitent les libertés individuelles et le repect des droits de l'homme pour tisser leurs criminels plans pour tuer, our egorger et pour terroriser le peuple. les forces de l'ordre doivent tout d'abord assure la securité du la patrie et des citoyens.

Barbarous  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 22:23           
شوف معناها اش قالك حملة ممنهجة لالهائها عن مكافحة الارهاب ..زايد الشمتوى الضحل متاعهم ما تبدلش والسياسات متاعهم هيا هيا ،يحبوا يرجعوا العرف الامني متاعهم متاع التعذيب و التجاوز و السرقة والرشوة...موش باش يتبلوا عليهم جماعة كيما هذوما ، ومعروف اللي يقولوا فيه صحيح والحكاية هذي باش يتفاهموا فيها كل الاطياف من اليمين الى اليسار ...يعرفوكم مليح الناس الكل و الوزير الطرطور اللي تتحكموا فيه هو السبب

Jay73  (Mauritania)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 22:17           
Cette Dorra, je pense que ces parents l'ont mal traiter ou qu'elle etais abusé ou qq chose,e c une psycho. j'espere qu'elle est une exception sinon si toute nos filles sont commme ca , on est foutu comme societe. quelle espece de malade.

Hamadahmadi  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 22:17           
يبدو أن حليمة لم تقلع عن عادتها كل ما كان الزبون لدى الزبانية إسلاميا و الذين باسم مكافحة الإرهاب يشرعنون الفتك بأبناء تونس هم و لا شك مرتزقة بن علي و أدواته العفنة التي لا تزال ماسكة برقابنا و العلج إذا تمكن من خصمه فجر، فلا بد لأبناء شعبي أن يكنسوا بقايا آلة بن علي الرابضة على صدورنا و المتربصة بنا في انتظار لحظة الصفرالتي لن تأتي بإذن الله رغم التآمر و الكيد

Tunisia  (France)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 22:00           
أسيرٌ في غياهبهم اسيرُ *** اسيرٌ في سجونِهِمُ حقيرُ
يُدنّس عزتي عِلجٌ رماني *** على الرمضاء يلفحني الهجير
يدوس كرامتي حيناً وحيناً *** يقه قه وهو خمّارٌ سكير
وانّات الاُسارى شاهداتٌ *** على ملياركم اين النصير
وأين الفارس المغوار يأتي *** يفك القيد اعياني الزفير
ولو ان القطيع لنا جوار *** لما طابت لسكنانا الحمير
أيهنأ عيشكم ياقوم اني *** أجرع كأس حنظلهم مرير
ولكني اخبركم بأنا *** كمثل الأسد اذ خفيَ الزئير
لنا العزمات رغم القيد انّا *** بقيدِ الشرعِ احرارٌ نسير
أيا جبناء قد حان انتقامي *** ايا ثارات قد صاح النذير
وميثاقٌ مع اللهِ اشترينا *** تكاد نفوسنا شوقا تطير
وفي ذات الاله تهون نفسي *** ونفس القاعدين لها شخير

BenMoussa  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 21:15           
جميل جدا "التزامها بالمبادئ القانونية ومعايير حقوق الإنسان في التعامل مع جميع الموقوفين دون تمييز" هل هو أمر طارئ؟ أم تواصل لما كنا نسمعه في عهد المخلوع؟
نفس الكلام نفس الأساليب نفس الممارسات، وإن أضيفت له كلمة حق وهي التعامل مع جميع الموقوفين دون تمييز أي مثل عتاة المجرمين وموقوفي الحق العام مثل موقوفي الرأي
ثم أين ذهب كل الجلادين؟ أم هي "روايات وإلقاء التهم جزافا وكما اتفق، بمجرد روايات غير مدلل عليا"
وهل استطاع علي العريض والمنصف بن سالم والشيخ كركر وآلاف من ضحايا وشهداء التعذيب أن يدللوا على ما أصابهم كما تطلب الوزارة؟ أم هي روايات وتهم جزاف يا وزارة...؟
إن أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمرد
فإلى متى نكرم اللئام يا ترى؟

Saalih  (Canada)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 21:03           
La réponse du ministère est arrogante et prouve sans aucun doute son implication dans la torture! Il faudrait pas lâcher prise!

ECHOUHADA  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 20:57           
Au lieu de s'occuper du terrorisme qui devient un phénomène dangereux qui menace l'indépendance et l'existence de l'état on se focalise sur quelques cas de violence ou de torture qu'on regrette certainement, pour détourner l'atention et créer le cahot.

Antligen  (France)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 20:41           
وزارة ليست لها مصداقية!
وزاة النكاح وأعوان نقابة الدجاج.
الثورة القادمة يجب هدم هذه الوزارة بمن عليها وبنائها من جديد...فلا ينفع العقار فيما أفسده الدهر.

Alaoui  (Switzerland)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 20:30 | Par           
احذروا إخواني من الداخلية وكلاب الداخلية ففيهم سيسي تونس وفيهم بالطجية تونس والفساد ما زال معششا فيها و لا بد من تطهيرها وتصفيتها

Meinfreiheit  (Oman)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 20:25           
طلعو فعلا قرودة و من النوعية اللي قابلة للترويض كيف اللي في ساحة الفنا في مراكش ....هذا الامن الجمهوري اللي قالولنا راهو بش يتغير ....الشعب الكلو يعرف ان الامن لن يصلح ابدا لأنه كانو متلبسين شخصية المخلوع من كبيرهم الى صغيرهم ...تحكي مع رقيب يقلك نحن الحاكم و المعلم قال ......

Dali05  (Italy)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 20:13           
بن جدو قلال تونس الجديد

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 20:05           
وزارة الداخلية تمر بأسوء فتراتها وتثير الريبة والشك لدى الشعب بدءا من وزير الجهاد وصولا لزبانية التعذيب وما لم يعتذر الوزير والمورطين في تعذيب شعبنا فلن نتقدم أي خطوة ومن غير المستبعد أن التنصت والجوسسة على المواقع والمكالمات في أوجها وهو ما ألمسه عبر الإنذارات المتكررة من حاسوبي من التجسس المستمر ....

Nebrasqwik  (France)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 19:49           
Une information à qui veut: la personne utilisant le pseudo @Dorra est de sexe masculin, qui n'est pas Tunisienne.

Cette personne s'introduit sur le site de Babnet pour polluer le débat et insulter sans cesse Islam et Musulmans.

Faites attention, cette personne est sioniste de premier bord, Islamophobe, oeuvrant par et pour des instructions de renseignement

Demandez à @Dorra d'insulter les crimes commis par Isreal contre les palestiniens et vous verrez la réponse.

Faycel  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 19:44           
T. Belhsin (alias Dorra) parle de "Ben Ali qu'on a toujours detesté, affronté et combattu"
C'est la plus belle ! ! !
Certes, il se rachète illico "Ben Ali... est un ange à le comparer..."
Qelle honte

Tounsi2010  (Qatar)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 19:42           
توضيح وزارة الداخلية لم يكن ينقصه سوى توقيع عبد الله القلال و الحاج قاسم.
مرة أخرى تثبت وزارة الداخلية أنها غير مهنية و تحكمها عقلية بن علي. هروبها إلى الأمام و عدم مواجهتها للواقع المرير الذي يسيء لسمعة كل التونسيين هو سبب فشلها في ملفات مكافحة الجريمة و توفير الأمن
كان الأولى بوزير النكاح فتح تحقيق و احالة الأمنيين الذين يمارسون التعذيب إلى القضاء. و ليس الدفاع عنهم وهم شركاء في الارهاب لأنهم بهذه الممارسات المشينة لا يتركون أي خيار أما الشباب

Musulman80  (Canada)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 19:40           
Bonjour dorra,stp lorsque tu parle d ennahdha ou de certaines personnes qui donnent une mauvaise idée sur la religion pointe les des doigts et ne dis plus Barbus parce queça vise tous les barbus ce qui n est pas correct et ce qui montre ou bien une ignorance des faits ou une vraie haine pour tout ce qui se rapporte à notre religion de paix.merci

Dagbaji  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 19:40           
اريد ان اعلق على :
"خامسا: أنّه من غير المقبول نقل الروايات وإلقاء التهم جزافا وكما اتفق، بمجرّد روايات غير مدلّل عليها."
وخاصة عبارة "بمجرّد روايات غير مدلّل عليها"
كيف للمعذبين ان يدلل على الانتهاكات وأعوان التحقيق هم الخصم وهم الحكم
في هذه الحالة لا بد من المكافحة القضائية وعلى الامنيين والمدعي ان يقسموا بالله قسم الملاعنة كما هو الحال في قسم القذف في القران في سورة النور اي ان يلعن نفسه امام الله وملائكته في حالة الكذب وفي هذه الحال يترك كل منهما للآخرة.
ولماذا يتم التحقيق من طرف الآمنين ودون حضور قاض محلف ومحايد ؟!
لقد كثرت تذمرات المواطنين من عودة ممارسة ابمداهمات والإيقافات على الشبهة وهذا امر محير لا بد من اجابة

Mourabit  (Tunisia)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 19:21           
T. Belhsin (alias Persil alias Dorra), qui se cache derriere un proxy pour ne pas renseigner sur l'emplacement de son stand de persil, affiche clairement et sans maquillage ses préferences: Il accepte le pouvoir de n'importe qui à condition qu'il ne soit pas moslem...

Voilà un conseil: va-t-en vivre dans l'enclave de abdalla geush parce que en Tunisie l'islam va règner et nous ne voulons pas polluer notre terre musulman par ton cadavre de macaque dressé shshlaîk moderne et progressiste mort par excès d'islamophobie...

Dorra  (Italy)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 18:55           
Le peuple Tunisien est ntrain de reclamer d'etre gouverné meme par le diable pourvu qu'il se libère de la dictature des barbus qui s'obstinent à ne pas reconnaitre jusq'où ils ont enfoncé le pays.
Ben Ali qu'on a toujours detesté, affronté et combattu est un ange à le comparer aux ffrères musulmans

Alitalia  (Italy)  |Mardi 19 Novembre 2013 à 18:50 | Par           
التزامها باحترام حقوق اللا نسان شئء يضحك!!!


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female