ايمان الطريقي: التعذيب وصل الى حد اجبار الموقوف على تمجيد الرئيس السابق نكاية في حركة النهضة

<img src=http://www.babnet.net/images/9/imenetrifi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قالت رئيسة منظمة حرية وإنصاف ايمان الطريقي أن هناك قرابة 15 موقوفا يوميا بمقتضى قانون الارهاب.

وقالت الطريقي في تصريح لقناة اسطرلاب على هامش مائدة مستديرة حول مناهضة التعذيب في تونس حضرها وزير حقوق الانسان سمير ديلو أن " التعذيب داخل مراكز الايقاف ازداد بعد الثورة ووصل الى حد التنكيل بالموقوفين واستعمال آليات تعذيب تصل الى ضرب الجهاز التناسلي للموقوف من اجل ارغامه على الاعتراف".

ودعت ايمان الطريقي وزير الداخلية الى تحمل مسؤوليته والتدخل لمنع مثل هذه الممارسات.



وأكدت الطريفي أن بعض أعوان الأمن يعذبون الموقوفين ويدعونهم الى المناداة بحياة الرئيس السابق كعقاب لهم على انتخاب حركة النهضة.







Comments


17 de 17 commentaires pour l'article 74444

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 11 Novembre 2013 à 14:14           
@Mandhouj
D'habitude vous étiez sérieux, logique et bien raisonnable, je pense que vous aviez voulu rigoler un peu avec votre phrase:
"- Les détenus doivent porter plainte, il y a une justice,"
De quelle justice vous parlez? celle qui se veut libre et manifeste pour la dissolution de l'ANC? ou celle qui est incapable depuis des mois d'entendre une personne qui ne jouit officiellement d'aucune immunité ou pouvoir? ou celle qui est incapable depuis bientôt 3 ans, de rendre justice aux dizaines de martyres et centaines des blessés de la révolution?
Tout ça n'est pas rigolo, alors vous rêvez peut-être? C'est toujours légitime de rêvez.

Vivelatunisie  (Tunisia)  |Lundi 11 Novembre 2013 à 13:55           
أنا أشاطر الجميع الرّأى، تعالو معي نعود بالذاكرة إلى سنة 2011 و بالتحديد بعد هرلوب المخلوع، ألم يكن أعوان الأمن أذلاّء ، أغلبهم لا يلبس الزي الرسمي و كانوا يسيرون تحت الحائط ، ثمّ بعد ذلك بدؤوا يكشّرون عن أنيابهم بدعوى أنهم يفرضون الأمن و يحمون الممتلكات، أمّا عن القناصة فهم جاءوا من كوكب آخر، و أمّا من قتل بلعيد و البراهمي فهم السلفيون بدون جدال الشماعة الّتي يعلّقون عليها جرائمهم ، و اليوم و بإسم مقاومة الإرهاب يعذّب المواطن و تداس كرامته ... و
من يدري أنّ جل الأخبار عن اإرهاب مصطعنة و لغرض بنفس يعقون ، أعون الأمن تحسّنت أجورهم إلى حدّ كبير (اللهم لا حسد) و لكنّهم لا يتوقّفون عن المطالبة ...

Nouri  (Switzerland)  |Lundi 11 Novembre 2013 à 08:56           
لكي التونسي يثق في رجال الامن، لابد من الجواب علي عديد التساؤلات:
لماذا إلي الآن لم يقبض علي قناص واحد؟
لماذا بالعكس يتم القبض على الارهابيين وإتهامهم بكل هذه السهولة ؟
لماذل لم يتم القبض على جل الأمن الذي اتلق الرصاص في رأس رجل ملتقي علي الأرض ثم فر مع زميله علي متن دراجة نارية في وسط العاصمة، وهذا موثوق ومصور في فيديو نشرته العديد من الصفحات الاجتماعية؟
لماذا مديري الامن الذين لهم عدة اتهامات في احداث الثورة الآن يتمتعون بالتقاعد ولا المحاسبة ؟
عديد الشهود تم إيقافهم من طرف رجال الأمن وتم شتمهم وشتم الثورة وفي بعض الحالات سب الجلالة؟

أكيد ليس كل رجال الأمن متهمون

Nourammar  (Tunisia)  |Lundi 11 Novembre 2013 à 08:16           
وقالك أمن جمهوري ..وكما يقول المثل المصري "يا مصدق رجالة الامن يا مصدق المية في الغربال

EZZINE  (France)  |Lundi 11 Novembre 2013 à 05:47 | Par           
Après la torture, il faudra les achever ces sauvages

Mandhouj  (France)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 23:47 | Par           
- Les détenus doivent porter plainte, il y a une justice,
- Encore une fois le ministre de l'intérieur doit démissionner.
Ben Ali harab.
Mandhouj Tarek.

Tunisia  (France)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 23:39           
لقد حذرنا ألف مرة من أن عدو الثورة الأول والأخير هو سيء الذكر (الأمن) الأمن بكل أنواعه ومسمياته لن تتقدم الثورة قيد أنملة إلا بعد تدمير هذه الآلة الإجرامية المسمات الأمن هذه الآلة الرهيبة التي حمت بن علي والعائلة الحاكمة طيلة حكمهم وهي عبارة عن مليشيات تكن الولاء الأعمى للطاغية بن علي وللطيف الساقط متنكرة تحت عدة أسماء كالشرطة والحرس والبوليس السياسي وامن دولة وغيرها من المسميات وأكاد أجزم أن الشوط الثاني من الثورة سيشتعل ظد هذه المليشيات وكل من
يحركها في الداخل والخارج وسناطالب بمحاكمتم فردا فردا واعدامهم امام الملا ليكون عبرة ..

Stouko  (Tunisia)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 22:53 | Par           
هذا الارهابي الذي تدافعين عنه الان، لو كان قاتل اخاك او والدك لقضمت اعضاءه التناسلية كلَّيا باسنانك!
فكوني موضوعية!

Zelazou  (United Kingdom)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 22:52 | Par           
والله شيء يحزّن هالتعذيب و هالحالة
يجب إيقافهم و إحالتهم للقضاء

OMAR_Tounes  (Tunisia)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 22:05           
نقابة الأمن الوطني. هل يستأهلون نقابة هؤلاء الذين تلطخت أيديهم بدماء الشعب التونسي و لا تزال. هؤلاء الذين لم يطلبوا المعذرة من الشعب . هؤلاء الذين تمردوا على رموز الدولة لا . لشيء إلا لأنهم منتخبون من الشعب

OMAR_Tounes  (Tunisia)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 22:01           
جينهاشي توا.

Antligen  (France)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 21:55           
سمير ديلو حكياتو فارغة,ووزير النكاح الحالي حكياتوا أفرغ وأفرغ.

Dagbaji  (Tunisia)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 21:10           
هنالك ضرورة لتسريح كافة الامنيين - مع ضمان حد أدنى لعيش هم - او تحويلهم حسب مؤهلاتهم الى العمل في مجالات اخرى. ذلك ما أقدمت عليه احدى الدول الأوربية الشرقية بعد انهيار الاتحاد السوفياتي.
لا يمكن بناء ديمقراطية بأدوات الديكتاتورية (عمد وشرطة وحرس ومع تمدين وحتى إداريين) المتنفذة في مفاصل الدولة

Adamistiyor  (Tunisia)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 21:04           
التعذيب
هو السماد العضوي
للارهاب

سؤال
هل الارهاب بعد التعذيب والقهر والسكوت عنه يكتسب الشرعية ؟


MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 20:56           
العناصر الأمنية والحاملة للجينات الدموية ترفض الإنسحاب بعد الثورة بل ونجحت في صناعة -حصان الإرهاب -لتركبه وتعود للتنكيل بالشعب بمبرر قانوني ومشروع في حين أن البوليس السياسي هو من يقف وراء الإرهاب عبر شبكة محلية ودولية أصبحت معلومة للجميع -أبو كمال اللطيف-السلفية التجمعية -مشائخ البترودولار-الماسوصهيونية العالمية -ولكن شعبنا غاية في الصغر وبالغ النجاعة في الحفاظ على ثورته ....

Meinfreiheit  (Oman)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 20:56           
هذا من تبعات الثورة النظيفة .....والله تمنينا انها كانت ثورة حمراء حمرة رمان قابس و فلفل البقالطة ...

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 10 Novembre 2013 à 20:33           
الغريب ان نحن علي بعد الآلاف الكلمتر من تونس واضح لنا ان رجال بن علي لا تزال مسيطرة علي الامن والحكومة ووزير الداخلية إما انهم يجهلون هذه الحقيقة أو مجبورون لجهلها


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female