الغاء الفصل 141 من الدستور الذي يمنع تعديل الفصل الأوّل بخصوص دين الدولة و لغتها

باب نات - أكّدت النائبة بالمجلس التأسيسي لبنى الجريبي أن لجنة التوافقات حول مشروع الدستور المجتمعة أمس الاربعاء 30 أكتوبر توصّلت إلى توافق بشأن إلغاء الفصل 141 من مشروع الدستور الذي يمنع تعديل الفصل الأوّل بخصوص دين الدولة و لغتها .
و أوضحت أنه تم إضافة نقطتين في الفصل 140 ينصّان على أنه لا يمكن المساس بالنظام الجمهوري و مدنية الدولة فقط مضيفة أنه مهما كان لون المجالس التشريعية القادمة فإنه لا يمكنها تغيير هذين المبدأين .
الغاء الفصل 141 من الدستور الذي يمنع تعديل الفصل الأوّل بخصوص دين الدولة و لغتها

كما أشارت إلى أنه سيتم إدراج نقطة في الفصل 148 تنص على أنه لا يمكن المساس من الحقوق و الحريات المنصوص عليها في الدستور و نقطة أخرى تنص على أنه لا يمكن تعديل عدد الدورات الرئاسية و مدّتها بالزيادة .

و بالتالى فإنه تم حذف نقطتين من الفصل 141 تتعلقان بدين الدولة و لغتها فيما تم إدراج بقية النقاط في فصول أخرى .
يذكر أن الفصل 141 كان ينص قبل الحذف على أنه لا يمكن لأي تعديل دستوري أن ينال من الاسلام باعتباره دين الدولة و اللغة العربية باعتبارها اللغة الرسمية و النظام الجمهوري و الصفة المدنية للدولة و مكتسبات حقوق الانسان و حرياته و عدد الدورات الرئاسية مدّتها بالزيادة .

Comments

60 de 60 commentaires pour l'article 73831

Dgdgym (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 16:26

لا يمكن المساس بالنظام الجمهوري و مدنية الدولة و لكن يمكن المساس باللغة و الدين
النهضة باعت جميع مبادئها على قارعة الطريق بتعلة التوافق مع اليسار و العلمانيين
تفووههه على النهضة و إلي مازال يساندها ولا يدافع عليها ، عندهم الحق العلمانيين كيف قالو النهضة لا دين لا ملة

Alerter

Ritej (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 16:07

Que nous dit la Constitution?
Article 1
La Tunisie est un État libre, indépendant et souverain. L'islam est sa religion, l'arabe est sa langue, la République est son régime.
Article 141
Aucune révision constitutionnelle ne peut porter atteinte à :
- L'islam comme religion d'État
- La langue arabe comme langue officielle
- Le régime républicain
- Le caractère civil de l'État
- Les acquis des droits de l'Homme et des libertés garantis par la Constitution
- Le nombre et la durée de mandats présidentiels dans le sens leur augmentation
Vous dites que "L'article 141 instituant l'islam comme religion d'Etat supprimé de la Constitution" or l'article instituant l'Islam comme religion d'Etat est en fait l'article 1 (voir ci-dessus). Je souligne que l'Article 1 parle bien de l'Islam comme religion de l'Etat Tunisien (et non de la Tunisie comme beaucoup l'affirment).
Donc si on veut supprimer l'institution de l'Islam comme religion de l'Etat Tunisien, c'est bien l'Article 1 qu'il faut changer car sans lui les articles 6 et 141 ainsi que le préambule n'auront plus de raison d'être.

Donc s'il vous plait pas la peine de réagir avant de s'assurer , "dekhline aliha farka we oud htab"

Roudakhan (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 16:01

Norchane يا اللي جدك جا من اسطمبول باش ينحيلنا الجديدة
نذكرك إنو جدك حسين بن علي التركي نصبوه عرب... في حاضرة تونس و قت اللي تقتل براهيم الشريف و كان وقتها يزباشي و نذكرك غنو حدك الآخر عرقهالو علي بن غذاهم
و انذكرك نو جدك الآخر صحح معا فرانسا على استعمارها لتونس ودخل لفرنسيس لتونس
أما زايد مغولية متخلفة

Kairouan (Qatar) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 15:54

ما يكتب في الدساتير يمكن تغييره فقد غير بورقيبة الدستور ليصبح رئيسا مدى الحياة كما غير بن علي الدستور ليترشخ للرئاسة عدة مرات وغير بشار الدستور السوري ليرث الحكم من الده وكل الحكام الدكتاتوروين قادرون على تغيير الدساتير ولكن ما كتب في قلوب الشعوب لا يستطيع أحد أن يغييره
فالشعب التونسي عربي مسلم بالفطرة وفي القلب سواء كتب في خرقة الدستور أو لم يكتب
وقد حاول من قبلكم بورقيبة ومن بعده بن علي طمس الهوية العربية الاسلامية للشعب التونسي ولم يفلح
إذا فلا تفرحوا أيها الخونة العملاء للغرب بما تم حذفه من الدستور لأنه لن يحذف من القلوب وستبقي تونس عربية مسلمة شاء من شاء وكره من كره إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

Guetteur (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 14:01

والله هي حرب على الله ورسوله ودينه
وليست حربا على النهضة
حفيد حفيدي سيكون باذن الله
قائدا للجيش الوطني التونسي
وسيحكم تونس الدولة المدنية
وفق كتاب الله وسنة نبيه
وسيرفع من شان لغتنا العربية
يومها يا لبنى ستكون عضامك
قد تسوست في قبرها
فماذا انت فاعلة يومها لحفيد حفيدي ؟
اللهم ارزقني هذا الحفيد
واجعل من صلبي وصلبه
من يسترجع القدس والأندلس
آميييييييييييييييييييييييييييين

TheMirror (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 13:57

Tunisia will always remain a Muslim Country

• Avec ou sans la Constitution,
• Avec ou sans Ennahdha,
• Avec ou sans l’ANC,
• Avec ou sans le Front Populaire,
• avec ou sans les modernistes,
• Avec ou sans les marxistes léninistes,
• Avec ou sans les intellos,
• Avec ou sans l’intelligentsia des saloons climatisés,
• Avec ou sans l’Association des Femmes Démocrates,
• Avec ou sans le Mossad,
• Avec ou sans les terroristes de tout bord,

La Tunisie était, est et restera à jamais un Pays Musulman.

Recoba (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 12:56

Bizarre cette democratie qui ne respecte pas les avis du peuple tunisien , la plus parts des tunsiens veulent instaurer la loi de DIEU (chariaa) ou du moin un regime islamistes (frères musulman)

Mais bon au diable la pseudo démocratie imposée par l'occident , au diable les lois universel imposés par les sionistes , au diable le capitalisme et le système satanique des banques mondial

Notre prophete paix a son ame nous a promis qu'un beau jour viendra inch'ALLAH et le règne ré-appartiendra aux musulman "ثم تكون خلافة على منهاج النبوة"

فقد روى الإمام أحمد عن النعمان بن بشير رضي الله عنه الله، قال: كنا جلوساً في المسجد فجاء أبو ثعلبة الخشني فقال: يا بشير بن سعد أتحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأمراء، فقال حذيفة: أنا أحفظ خطبته. فجلس أبو ثعلبة.
فقال حذيفة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت

Rodhoine (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 12:07

C'est bien ya ghannouchi tu as bien fait pour garantir soit disant annifak alwatani et non alwifak alwatani..... tu n'as maintenant qu'à faire descendre votre pantalon pour finir ce film...le peuple a tord d'avoir élu ennahdha pour défendre notre islam.. maintenant rien nous n’empêche de choisir nidaa tounes et pourquoi pas zaba...au moins nous serons tranquille et nous arrêtons de rêver et nous accepterons les réalités... j'ai jamais senti
de malheur comme je le sens aujourd'hui... ces soit-disant monadhiline d'ennahdha ont trahis ceux qui les ont élus...

Norchane (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 11:25

Muradking w akhaouatoo
بربي الديسك متاع اللية والكبش حكاية إنقففوا للغرب رهو ديسك فاسد

أين ريتني من بين 5000 تدخل شكرت الغرب وحاولت نتشبه بيه ؟؟؟

أما عن العربان يرزيكم فيهم انشالله أنا نكرهم ومانيش عربية بل أنا من أصل تركي مخلط بالمغول جدي جاء إلى تونس بش ينحيلكم اجديدة سافا

Malcomx (France) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 11:08

Pour changer un article, mettre la pression à un gouvernement élu il suffit tout simplement d’envoyer deux jeunes désœuvrés l'un se faire exploser dans une plage déserte et l'autre essayant tant bien que mal de faire explosée un ancien dictateur déjà mort. Voilà les méthodes de ces satanistes laïques. il faudra peut-être lui dire à cette tricheuse que l'islam et la religion d'état de notre pays et que le peuple tunisien est musulman
jusqu'au bout des ongles.

"un peuple uni ne sera jamais vaincu"

Norchane (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 11:03

@Mouradking

الاسلام مش قاعد على قلبي قاعد في قلبي
أخرج منها إنت وأمثالك الكتبلازمات بارك أوه قداشكم ثقال ومكمش كونديسيون
حتى من ربي إتهزولو في القفة على الطريقة البشرية..

توا واثق من روحك وماخذ مني موقف ؟!
تي طز فيك وفي أمثالك
أما كان ثمة كما قلت شكون يطحن لدراشكون وأنا اش يهمني

توا بحذف هذا البند البليد ينقص شوية الترهدين متاعكم

Youzdoum_khabir (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 10:56

اللغة ممكن ستصبح فرنسية أحيانا وانقليزية أحيانا أخرى وبذلك بارشى من صوتوا بإمكانية تغيير لغة البلاد سيغادرون المجلس أو اقتسام الشهرية مع مترجم ,أما الدين سيصبح دين حارة اليهود.
هذا مطلب فرنسي يهودي تحقق ومزال مزال ... أم مطلب ثورة 14 جانفي وإلا أنا "راقد مصلوب"
ما أبركك يا دستور بورقيبة الاول.

Abouali (Saudi Arabia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 10:55

السلام عليكم
كنت اظن ان تونس مع النهضة
ان يكون لدينا
شخصية مثل مرسى فى مصر اواردوغان فى تركيا
لكن للاسف فكرتم فى الدنيا ونسيت التاريخ والاخرة:
وكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكا
وأكفانه فى الغيب تنسج وهو لا يدرى
فمن عاش الفا وألفين
فلا بد من يوم يسير الى القبر ,,,,,,,,,,,

عليك بتقوى الله ان كنت غافلا......

MOAPensee (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 10:49

لقد قال تعالى " ورفعنا لك ذكرك" وقال ايضا " ولسوف يعطيك ربك فترضى" وك ذلك " انا له لحافضون" جدي محمد عليه الصلاة والسلام " يردد سمه على مدار الساعة دون انقطاع واعطاه وارضاه الشفاعة لنا والله حفظ القرآن ولدين لا حاجة لمن يقوم بذلك من البشر وخاصة امثال ا لتوانسة من الفئة الباغية

Tounsi00 (United Arab Emirates) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 10:44

من باب الفضول قلت نقرى هالتقرير و إيذا بيه تقرير فرضي من كثرة الفراضيات إلي بنى عليها المحلل إستنتاجاته وإلي صارت حقاءق عند الشارع التونسي بعد ما بثتها التلفزة التونسية وفي ساعة الإستماع الذروى.
و أقدم هنا بعظ النماذج:
- زُعم : ...وفي هذين الاجتماعين، زُعم أن الغنوشي أكد لأبو عياض...
-الادعاء : وهذا الادعاء لا يدعو للدهشة...
-من الممكن : ومن الممكن أن الغنوشي لم يريد...
-اعتقاد : هناك اعتقاد أيضاً بأنها انخرطت في أنشطة سرية... على الرغم من أنه كان من الصعب تأكيد ذلك.

و من أعجب ما قرأت هو :..ذهب إلى المملكة العربية السعودية وتدرب رسمياً مع بعض علماء الدين السلفيين الأكثر أهمية في العصر الحديث...
والسوءل هنا هل السعودية أرض السلفية أم الوهبية?????

Kmidoun (Europe) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 10:44

نسبة كثيرة من الشعب إنتخب النهضة خوفا من التلاعب بالهوبة الإسلامية وما لم يدركه العلمانيون أن مثل هذا التهديد سوف يجعل الشعب لا يعطي الأغلبية إلا لتيارات الإسلامية

كنت أود أن ترسخ الهوية في الدستور لتكون العبة الدمقراطية تتركز علي البرامج و الكفائة ولاكن وللأسف مع عدم الرئيا الإستراتيجية للمعارضة فإن المستفيد هو حركة النهضة

Abouali (Saudi Arabia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 10:42

حسنا الله ونعم الوكيل
اذا ماالفرق بينك يا نهضةوبين حمة الهمامي وبقية المعارضة
تنازلت على كل شيئ حتى على الدين الاسلامى
هل تتصورين كل هذه المصائب التي تحل بك هو من عدم التزامك بالدين وتجاملين على حساب الدين
وهكذا على نظامك الجديد وتهاونك بالدين من اجل الانتخابات
سوف تغلق المساجد والخمار فى عهدك
هل التوافق الوطني حتى على حساب الدين
سيدي :من اعتز بغير الله ذل
ومن لم يحكم بما انزل الله فأولائك هم الكافرون
مادمتم استويتم فى المعصية مع المعارضة فنهايتكم قريبة .......

Youzdoum_khabir (Tunisia) |Jeudi 31 Octobre 2013 à 10:38

الإسلام باقي رغم انفك سبحان الله رضي الله لنا الإسلام دينا ولم ترضيه أنت ومن صوت معك
دستوركم في حاجة للإسلام والإسلام ليس في حاجة لأحد.
يا متعلمة ارجي إلى ربك قبل أن تقبــــري ( أنت ومن صوت معك ) لأن الله لن يقبل غير الإسلام دينا .
يا سي الحبيب في أي صف أنت أي صوتك ؟