راشد الغنوشي: السلفيون ابناء تونس وابنائي مثلهم مثل بقية التونسيين

<img src=http://www.babnet.net/images/6/salafiine.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال زعيم حركة النهضة الشيخ راشد الغنوشي في حوار في القناة الوطنية ان السلفيون هم ابناء تونس مثلهم مثل بقية الاطياف كالشيوعيين والليبراليين مضيفا "لا يجب ان نفتح حربا على هاته المجموعة ولا يجب ان نقصيها من المجتمع.
واضاف الغنوشي " ما ارفضه هو اعتماد العنف كوسيلة لفرض الراي غير ان النقاش الفكري مع السلفيين امر مطلوب.
وأكد راشد الغنوشي أن الديمقراطية لا تقصي الأخر المخالف بل تعالج خلافاتها في اطار سلمي مدني, مشيرا الى أن تونس تستوعب الجميع ولا تقصي أحدا من أبنائها وفقا لما يقتضيه القانون.













Comments


13 de 13 commentaires pour l'article 73598

AntiDI  (Tunisia)  |Mardi 29 Octobre 2013 à 08:37           
Une preuve de plus que M. Ghannouchi soutient ces terroristes extrémistes qui essayent par la terreur et par la violence d’accaparer le pouvoir. Les propos de M. Ghannouchi est un engagement et un soutient clair au terrorisme, c’est sa façon de préparer l’instauration de la Chariaa dans ce pays.
Heureusement, que les tunisiens qui ont voté jadis pour Ennahdha se rendent compte de l’erreur qu’ils ont commis avec toutes les conséquences désastreuses qui ont découlé, à savoir un taux de chômage qui a grimpé, une économie en agonie, un pouvoir d’achat en forte baisse et l’apparition d’un phénomène nouveau à savoir le terrorisme.
Que voulez vous de plus ?

FORKANE  (Romania)  |Mardi 29 Octobre 2013 à 08:28           

FORKANE  (United Kingdom)  |Lundi 28 Octobre 2013 à 15:49           
بعد وفاة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وفي حجة الوداع، قد قال "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً".....لم يقل "ورضيت لكم السلفية أو الإخوانية أو الشيعية دينا" وغيرها من المذاهب والإيديولوجيات الدينية التي فرقت وقسمت المسلمين فيما بينهم، فأصبح المسلم يكفر أخاه المسلم !؟

السلفية كغيرها من الجماعات المذهبية كارثة حلت بالمسلمين.
فأينما زرعت بذروها إشتعلت الحروب والفتن.
فالحوار معهم جدال عقيم، فهم من اهل السلف الصالح، وهم المسلمون من يطبقون تعاليم الشريعه الربانيه كما كانت تطبق في زمن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة رضي الله عنهم.

بالمختصر المفيد هم من جماعة المبشرين بالجنة ومن الفرقه الناجيه وغيرهم من الفرق الضالة، حقيقتهم حقيقة مطلقة لا يمكن إنتقادها ومن المحرمات إنتقاد مشايخهم أو أفكارهم......حتى في زمن الصحابة والرسول محمد صلى الله عليه وسلم كانت الناس تعبر عن آرائها وتنتقد القول والفعل إن خالف العقل، لكن اليوم قد تسلط على أهل فلسطين "شعب الله المختار الصهيوني" وعلى المسلمين "شعوب الله المختارة" بمسميات ومذاهب وإيديولوجيات مختلفة.

ماذا قدموا هؤلاء للإسلام والمسلمين، هل غتروا حالنا من سيئ لأحسن، أم العكس !؟
وعندما تحاورهم عن الحركات الجهادية التكفيرية يقولون لك نحن لسنا منهم وليسوا مننا، وهم من منهج آخر، لكننا نتفهم الأسباب التي دفعتهم لرفع السلاح وإعلان الجهاد ضد الطواغيت !؟

لو كانت هاته الحركات المذهبية لا تمارس الترهيب لفرض مشروعها الديني على بعض الشعوب لقلنا لما لا، ليمارسوا طقوسهم الدينية وليعيشوا في المجتمع الذي يريدونه، لكن مشكلة هاته الحركات التي تمول من دول الخليجية وولائها للمشايخ والجماعات وليس للأوطان، أنها تمارس نفس أفعال الحركات الشيعية في الوطن العربي، بمحاولة فرض مشروعها الديني بالعنف والترهيب.

أنا لا أقول أن كل السلفيين مجرمين ويمارسون العنف، فهناك جماعات ترفض الخروج على الحاكم والثورات والمشاركة في الحروب والفتن، لكن السلفية الجهادية التكفيرية وهي المشهورة عالميا قد شوهت السلفية، وأصبح مرادفا للإرهاب والعنف والقتل والحروب.



Kamal  (Kuwait)  |Lundi 28 Octobre 2013 à 10:17           
الارهاب لا دين و لا ملة و لا حزب
الارهاب فلوس و اللي يدفع أكثر


Sdiri  (Canada)  |Lundi 28 Octobre 2013 à 10:12           
بالله قولوا الحقيقة في وجه هؤلاء الإعلاميين المنحازين ضد السلفيين: من هم الذين قاموا أخيرا بالهجوم على مقرات النهضة في الكاف وباجة ؟
ـ هل هم من السلفيين أم من المخربين التابعين للجبهة الشعبية ؟
ـ هل السلفيون هم الذين يملكون الأموال ووسائل الإعلام ويستعملونها لأغراض سياسية، يقومون بنشر الإشاعات وتحريض الرأي العام ضد الحكومة ؟
ـ هل السلفيون هم الذين حرضوا أطفال المدارس للخروج إلى التظاهر في الشوارع ؟
ـ هل أطفال في سن المراهقة يفهمون ما يحدث في البلاد من تجاذبات سياسية ؟ هل هؤلاء سيُدلون بأصواتهم في الإنتخابات المقبلة ؟

إذًا من يقوم بهذه الأعمال ليس السلفيون ولا حتى لجان حماية الثورة ! لأنه كلما يقع عنف أو تخريب في أي منطقة نسمع الإعلاميين وزعماء المعارضة يتهمون هؤلاء بالوقوف وراءه (راس الهم دادة عايشة).
ـ لماذا لا نرى الإعلام المحايد جدا يسأل من هم الذين حرضوا التلاميذ ؟
ـ على الأقل لماذا لم تفتح وزارة التربية تحقيق في هذا الأمر لمعاقبة المسؤولين إن كانوا من الإدارة أو من الأساتذة ؟ هل هؤلاء ليسُوا كغيرهم مواطنون يُطبق عليهم القانون ؟

Abcamir01  (Tunisia)  |Lundi 28 Octobre 2013 à 09:36           
للأسف السلفيون كانوا في معضم الأحيان رأس الفتنة فهم لا يتقبّلون أي رأي و يرفضون جميع مخالفين في الفكر

و على سبيل المثال هذا رأيهم في بعض التيّارات الاسلامية

الفرقة الأشعرية : ضالة
جماعة الدعوة و التبليغ : مبتدعون
الصوفية : عبدة القبور و مبتدعون

فما بالكم هنا برأيهم في الأحزاب السياسيّة

السلفيون كانوا دوما سبب التوتّر و الفرقة و الفتنة في مساجدنا. و هذه الظاهرة أصبحت واقعا ملموسا خاصّة في الأوساط الشعبيّة

و أدعو الباحثين لدراسة هذا الفكر الدخيل و الذي رفضناه كتونسيين في القرن التاسع عشر بالدليل و الحجّة و الذي أصبح اليوم جزء من مجتمعنا يقسّم و ينبذ ... غيره

Elwatane  (France)  |Lundi 28 Octobre 2013 à 07:29           
السلفيون الذين تكلم عنهم الشيخ هم من اعز أبناء تونس و أملنا فيهم كبير
لإصلاح الشيوعيين بالتي هي أحسن و هذا ما دأبوا عليه
أما من يرفعون السلاح فهؤلاء ابعد ما يكونوا عن السلف الصالح

Stouko  (Tunisia)  |Lundi 28 Octobre 2013 à 06:01 | Par           
سبحان الله!! هذا الكلام ، تتحمل مسوؤليته وحدك...."السلفيون كالشيوعيين والليبراليين"!!؟؟

MMehdi  (France)  |Dimanche 27 Octobre 2013 à 23:47           
Si vis pacem, para bellum.
En fait ce qu'il viens de dire, c'est que pour avoir la paix, il faut préparer la guerre...

Potentialside  (Tunisia)  |Dimanche 27 Octobre 2013 à 22:21 | Par           
ان تعلن صراحة إقصاء و تتبع كل من يعتمد العنف أو انك قد تقع في المحظور يا شيخ ...

Swigiill  (Tunisia)  |Dimanche 27 Octobre 2013 à 21:50           

الجديد الجديد ياتيكم من صفاقس

الحدث بالفيديو

صدى المعارضة التونسية في الخارج، ظهروا فاهمين اكثر من برشة تونسيين

https://www.facebook.com/photo.php?v=1398800903690175

Meinfreiheit  (Oman)  |Dimanche 27 Octobre 2013 à 21:36           
نعم هم اصلح ما وجد في تونس باستثناء من زلت بهم القدم و اتخذو من العنف وسيلة في التعامل و يجب تطبيق القانون عليهم مثلهم مثل اين كان ....ولا عهد الحكم بالشبهة و قطع الرقاب من خلال النوايا ....

Freiland  (France)  |Dimanche 27 Octobre 2013 à 21:20 | Par           
Nous y voila le pourquoi et le comment
Bis repetita et l'esprit maléfique !
Le double voir triple langage nous y voila Ratnouchi qui met le feu et ce demande d'où vient la fumée .
Nous y voila avec les incorrectible !



babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female