@ ADALI (Germany)
بورقيبة نحالك لقمل مراسك يا نذل يا نهضاوي يا منافق ياللذي لا عهد له يا جرذ , ياللذي ينادي بجهاد نكاح و الكذب النفاق مثل حقيركم و سفيهكم الشيطان الاكبر الذي ........
الله لاتباركلك انت ونهضتك ربي يحشركم في اسفل درجات السعير
et vive la Tunisie de Bourguiba libre sans Toujjars eddin et les rcdistes
et la honte a babnet d´accepter des commentaires des cons nahdhaouis

الحمار الوطني يرفض النطلاق .....
حمير تقودهم حمير .....

الجبالي البارح إسترجل لعله تذكر أنهم كانوا ذلال أمام الدكتاتور وأصبحوا شُجعان فيكفي أن تزمجر فيخنسوا

@Tounsi_Mestiri
حشرك الله مع فرعون و هامان و بورقيبة ،و العبد مع من أحب

يا حمادي تفجيرات
هل نسيت تفجيرات سوسة و المنستير؟
انتم مصيبة حلت بتونس, ربي سبحانه ابتلانا بكم يا منافقين
الولاء لله و المجد لتونس
بورقيبة الله يرحمو لم يكن على خظأ اذ رماكم في السجن , انتم لاتعرفون تعاليم الإسلام , راجعو انفسكم قبل فوات الأجل

و لنا الجباه السمر تنضح عزة
شماء تحتقر الهوان وجودا
ولى الظلام و لاح من اوراسنا
فجر أطل على الوجد جديدا
ألا يا خفافيش الدجى غيبي
فلن نبقى الزمان رقودا

شاعر الثورة الجزائرية.

ارهاب المعارضة في تونس:
لا شك أن هناك ممن يطالب باستقالة الحكومة من يدفع الأمر في تونس الى الفوضى و الارهاب و يسلك كل الطرق لعرقلة التقدم نحو الانتهاء من المرحلة "المؤقتة" الى الديمقراطية، فالمعارضة تضع مطالب مشطة و غير عقلانية و الا لماذا هذه المضاهرات يوم انطلاق ما تم الاتفاق عليه من الحوار الوطني و الذي يعلم الجميع أنه بطلب من المعارضة و بشروط مسبقة و مجحفة مثل "سابقة" أن يتم التوقيع بالموافقة على نتائج الحوار فبل البدء في الحوار أصلا و كان الهدف من ذلك واضحا
و هو أن لا أحد يقبل بهكذا "شطط" و لكن النهضة قبلت بهذه الشروط لسببين هامين من بين أسباب أخرى:
أولا تغليب مصلحة تونس على المصالح الحزبية و الشخصية,
ثانيا لعلم النهضة أن هذا الحوار سيؤدي بالنهاية الى ما تسعى هي اليه ألا و هو التسريع في المرحلة الانتقالية و الذهاب الى المرحلة الديمقراطية بثوابت الدستور الذي هو على وشك الاكتمال و التداول على السلطة بواسطة الانتخابات الحرة و النزيهة تحت اشراف " لجنة مستقلة دائمة" و هذه أيضا على وشك الاكتمال.
و لذلك لم يكن مهما أن تطلب المعارضة مطالب غير عقلانية و لم يكن هاما التنازل أو النزول عند هذه الشروط و المطالب ما دام الهدف أسمى..
و لكن يظهر أن هناك من المضاهرة و من بعض الساسة في تونس من لا زال يعيش بنفس أسلوب العهد البائد و يظن أن الحكومة هي التي ستشرف على الانتخابات و كأنه كان غائبا يوم "مصادقته" على قانون "اللجنة العليا المستقلة للانتخابات"، و لذلك ترى أمثال هذا يرددون (يجب استقالة الحكومة و لن نرضى بغير ذلك لأننا فقدنا الثقة و كيف نذهب الى انتخابات تشرف عليها الحكومة و هي حكومة نهضاوية) و هم بذلك يثبتون ما ذهبنا اليه في تحليلنا أعلاه من أنهم لا زالوا يعيشون بعقلية
العهد البائد و ما ذهبنا اليه في تحليلنا أيضا من أنهم كلما قرب الأمر على الانتهاء الا و انتكسوا و ظهر ارهاب و ظهر تقتيل للابرياء من هنا و هناك... و كأنهم يقولون اذا لم يفد قتل المواطنين العادين فلقتل بعض الساسة و اذا لم بفد ذلك أيضا فليكن القتل في رجال الأمن لعلنا ندفعهم الى الانقلاب.
و انه لأمر مؤسف حقا أن البعض من المعارضة يهبطون الى هذا المستوى فكلما قرب الأمر على الانتهاء "تقوم بزج الارهاب زجا" بقتل الأبرياء و ارباك المشوار و الا لماذا هذا الارهاب و هذا القتل لا يأتي الا عشية أن يتم الاعلان عن قرب الانتهاء من المرحلة الانتقالية أو ليس التونسيون كانوا ينتظرون أن يبدأ يوم 23 أكتوبر البدء في الحوار

في التجربة التركية صار نفس السيناريو:
تحالفت النقابات مع اليسار وعدلوا الاقتصاد لإسقاط حكومة حزب اردوغان وتاكلت شعبية الأحزاب العلمانية واليسارية وخسرت النقابات شعبيتها بعد ان فهم الشعب مراميهم وانفضوا عنها
قام اليسار بتنفيذ اغتيالات لرموز يسارية بمعدل اغتيال كل شهر وكانوا كل مرة يلصقون التهمة بحزب اردوغان
بين الأبحاث بعد هدوء الوضع ان الاغتيالات تم ترتيبها وتنفيذها من طرف أمنيين تحالفوا مع اليسار وانقلب السحر على الساحر

مشكلة الشعوب العربية والشعب التونسي انه لا يقرا
اقرؤوا التاريخ (تاريخ الثورات) وسترون ان ما يحدث هو ذات الذي حدث ببلدان الثورات التي سبقتنا : تحالف المستفيدين من الدكتاتورية مع الأقليات الحزبية والأمنيين الفاسدين والنقابات التي كانت متواطئة مع الديكتاتورية للالتفاف على الثورة ورموزها
ذلك بالضبط ما يحصل في تونس
منقول

تنازلت عن السسلطة وتركت تونس وشعبها للمعارضة الغبية وإتحاد الخراب!
أنا طلبت اللجوء السياسي بكوبا وتحصلت عليه!

المعارضة رافضة الوصول بسرعة للإنتخابات.

مجموعة من اﻷكاذيب و عصابة سراق وإرهابيين