براس أمكم الشهادة من أجل من ،يزيكم من الديماغوجيا و النظاريات ،دور تونس الكل وجيبلي واحد يقلك أنا دخلت الحاكم من أجل الإستشهاد،كلهم داخلين من أجل الخبزة و عندهم الحق لأن الشهادة لا تكون إلا في سبيل الله و ليس في سبيل زيد أو عمر

الرجل كلامه صحيح و منطقي أين الغرابة في ذلك؟؟؟ حسب ما هو موجود الآن في تونس الكل سئم من المعارضة أولا و من الحكومة ثانيا... أما من ينتظر مسيرات الوهم ل 23 أكتوبر فسوف تكون مسخرة في الخيال... أدركت من خلال زيارتي لتونس أن المعارضة و بعض مسانديها من الأحذية أنهم يعيشون الخيال المجنّح!!!!! لقد وجهت سؤالا وحيداً لا غير... من تريدون البديل؟؟؟ لا جواب ... لم يستطع شخص واحد من العامة أن يذكر جهة من المعارضة أن تكون بديل للترويكا... و كذلك الكل يمتعض
من آداء الحكومة المخجل... الكل ينتظر معجزة من السماء!!!! أو توبة النهضة على لواطيتها اللامتناهية تجاه شركائها...!!!!!

امن الحجامة لا مستقبل له في البلاد ...لفطهم الشعب ....و هم اكبر تهديد ارهابي للبلاد ....

وحدك ياسوقير!

الكل يعلم بأن العديد من المسؤولين بوزارة الداخلية لم يفقدوا مناصبهم بعد 14 جانفي ولا زالوا يحتفظون بها إلى اليوم حتى ولو قام الوزير السابق علي العريض بتعيين بعضهم في مناصب أخرى داخل الوزارة. لكن البعض الآخر أثبت، لا أعرف كيف، ولاءه للثورة ولخدمة الوطن لكي يبقي في منصبه !
إذا وقع فعلا تنظيف هذه الوزارة من أزلام النظام السابق، لماذا سمعنا أخيرا بأن وزير الداخلية قد قام بتعيين عبد الستار السالمي مديرا عاما للأمن العمومي ؟

http://www.babnet.net/rttdetail-73203.asp

هل كان المدير العام السابق غير كفئ ؟ هل وقع التفطن لعدم كفاءته إلا بعد حدوث مهزلة نقابة رجال الأمن في العوينة؟
إذا كانت الحكومة وخاصة وزارة الداخلية قد تغاضت فعلا عن سوابق أولاءك المسؤولين وأبقتهم في مناصبهم أو نقلت بعضهم إلى مناصب أخرى فلماذا لم يُعين مثلا عبد الرحمان سوقير، هذا الحارس الشخصي السابق، في منصب حساس بين الأمنيين داخل الوزارة؟
ـ ألا يصلح أن يكون عينا لفائدة الوزير تراقب كل ما يحدث وهو يُثت يوما بعد يوم ولاءه وإخلاصه للثورة؟
ـ ألا ينفع هذا الشخص لإحباط عمليات التسلل والإختراق التي يقوم بها أعداء الثورة ومرتزقة كمال اللطيف؟

نعلم أن كل التعيينات داخل الوزارة هي من إختصاص الوزير لطفي بن جدو الذي لا ينتمي إلى أحزاب الترويكة، لكن من المفروض أن تُوجد كفاءات أمنية أخرى يقع تعيينها من أجل وضع حد لتلك الإختراقات ويكون اختيارها على أساس الولاء الكامل للثورة.

ـ هل يُعقل أن يُتهم وزير مُستقل بتواطئه في اغتيال البراهمي أو حتى يُتهم في تخاذله لإتخاذ التدابير الازمة لتفادي تلك الجريمة؟
ـ هل يُعقل أن يُواصل إعلام العار نشاطه في مساندة تلك الإتهامات وهي تخدم بدرجة أولى المعارضة الفاشلة، كل هذا من أجل إدخال البلاد في الفوضى؟
إلى متى السكوت على هؤلاء الأوباش ؟؟؟

سمعنا البارحة على قناة نقمة أحد أفراد نقابة الأمنيين يتهم وزير العدل السابق البحيري بأنه هدد الأمنيين بأن لدى النهضة أكثر عدد من الإنتحاريين مستعدين للرد عليهم وكان ذلك بحضور الصحفي المنافق زياد الهاني... كنت أتمنى لو كان بينهم واحد مثل سوقير.

http://www.tuniscope.com/index.php/article/33388/actualites/tunisie/kamikazes-032020

لكن هذه القناة الفاسدة لا تستدعي إلى موائدها المستديرة إلا الكذابين والمنافقين !

يا شعب هذه العثرة التي حصلت في العوينة كشفت المآمرات الحاصلة طوال مدة وهي مآمرات تحاك في الداخلية دون علم وزيرها.كمال اللطيف والعباسي و كلاب المعارضة كلهم يسعون إلى اﻹنقلاب حتى وإن قتلوا شعب تونس كله. يجب الحذر وعدم الثقة التامة في كل اﻷمنيين فعدد هام منهم مازال يحن إلى عبودية بن علي المخلوع الفار.

والله رجل لا كرجال اﻷمن اﻷوباش خدام السبسي و شلة اﻹتحاد مخرب البلاد.

نكرة رجعتوه صيد بوقلادة

معلم سوقير ... كيف هوما يخافو مالسلاح و الكرتوش آش ما قربهم للامور هذي .؟؟. كيف هوما جرابع آش مدخلهم في أمور الرجال .؟؟. أكيد ليلى الحنينة خلاتهم ناقصين رضعة ..