بعد قرصنتها حسابات و صفحات فايسبوك مجموعة الفلاقة تكشف عديد المعلومات

باب نات - قامت مجموعة الفلاقة أمس الخميس 19 سبتمبر بقرصنة حسابات وصفحات فايسبوك لأشخاص أكّدت المجموعة أنهم تجمعيون يقفون وراء بث بعد قرصنتها حسابات و صفحات فايسبوك مجموعة الفلاقة تكشف عديد المعلومات

الفتنة و نشر الإشاعات ومن أبرزها لصفحة معروفة في الفايسبوك . وكشفت المجموعة الهوية الحقيقية للمشرف على الصفحة المذكورة ر.ن .

اتهامات للجنة تقصى الحقائق بالسرقة
و نشرت الصفحة عديد المحادثات التى جمعت ر.ن بصديق له يدعى أ.ل من بينها محادثة قال فيها المدعو أ.ل إنه يملك معلومات عن سرقة أعضاء لجنة تقصى الحقائق التى كان يترأسها المرحوم عبد الفتاح عمر لأموال و قطع ثمينة. و من بين هذه القطع سوار مرصّع بالألماس يعود إلى فترة البايات قال إن أعضاء اللجنة عرضوه للبيع بمبلغ مليار و 800 مليون قبل أن تباع حسب المحادثة في صفاقس و اشار إلى (...) يعمل في تهريب الآثار كان متابعا للعملية .

https://www.facebook.com/media/set/?set=a.64497173..

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=645034162180983&set=a.580923075258759.1073741826.580857775265289&type=1&theater

صورة للفقيد شكرى بلعيد خلال التشريح
مجموعة الفلاقة كشفت أيضا عن محادثة بين ا.ل و تونسي مقيم بسويسرا م.ب.أ يسعى إلى التحصّل على صور للفقيد شكري بلعيد خلال عملية التشريح لنشرها .
و يتّضح من خلال المحادثة أن أ.ل يعلم أن صورا للفقيد موجودة بمكتب رئيس قسم الطب الشرعي السيد منصف حمدون حسب نص المحادثة و هو يقوم بالتفاوض مع شخص يدعى ط.ك للحصول على الصور .
https://www.facebook.com/Fallegah

معلومات خطيرة عن صاحب قناة
و في محادثة أخرى أرسل المدعو أ.ل معلومات خطيرة ل ب.ع عن صاحب قناة تلفزيةو كيف تحوّل إلى أحد الأثرياء بسبب تهريب الآثار و علاقته بابنة الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك و كيف أن الوقت ليس مناسبا بعد لنشر هذه المعلومات .
https://docs.google.com/file/d/0B0IPgSUKvFhzYkp...

Comments

13 de 13 commentaires pour l'article 71555

HawEsshih (Tunisia) |Vendredi 4 Octobre 2013 à 09:42

و الله كأننى أرى الذى يقع فى أغتيال محمد البراهمى
و شكرى بالعيد مثل الذى وقع فى موقعة الجمل .آنظروا؟؟

موقعة الجمل

في اليوم العاشر من جمادى الأول سنة 36 هجري بعد مقتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان بايع المسلمون علي بن أبي طالب طوعاً وكانت عائشة قد سألها الأحنف بن قيس عن من يُبايع بعد عثمان. فأمرته بمبايعة علي. لكن عائشة وطلحة والزبير بعد أن بايعوا علياً قصدوا البصرة مطالبين علياً بمعاقبة قتلة عثمان، فقصد الإمام علي بن أبي طالب البصرة في بِضع فرسان يدعوهم للتريّث حتى تهدأ الأمور فيتسنّى له القبض على القتلة وتنفيذ حُكم الله فيهم، فإن الأمر يحتاج إلى الصبر.
فاقتنعوا بفكرة علي التي جائهم بها القعقاع بن عمرو التميمي، فاتفقوا على المُضِيّ على أمر أمير المؤمنين علي وباتوا بأهنأ ليلة، حتى إن عبد الله بن عباس -وكان ممن جاء مع علي- بات ليلته تلك في معسكر طلحة والزبير، وبات محمد بن طلحة بن عبيد الله -وكان جاء مع أبيه- في معسكر أمير المؤمنين علي أجمعين.[4]

بات تلك الليلة رؤوس الفتنة بشر حال، فاجتمعوا ورؤوا أن اصطلاح الفريقين ليس من صالحهم، فأرادوا اغتيال أمير المؤمنين علي فأشار بعضهم ألا يفعلوا، فإن وقعوا في أيدي المسلمين ذبحوهم فإنهم لم يهدأ حزنهم على عثمان فكيف بقتل خليفته. فقرر ذلك المؤتمر الآثم إشعال الحرب بين الفريقين. وقبل دخول الفجر أمروا بعض زبانيتهم بدخول معسكر الإمام علي وقتل بعض الجنود هناك، والبعض الآخر يدخل معسكر طلحة والزبير ويقتل بعض الجنود هناك. فيظن كلا الفريقين أن الآخر قد غدر به،
وفعلاً ظن الفريقان ذلك. فقام الجنود إلى سلاحهم في ذعرٍ وذهول، فجاء علي إلى الزبير وذكره بأن النبي قال للزبير أنه سيقاتل علياً وهو له ظالم، فرجع الزبير على أعقابه فمنعه ابنه عبد الله وقال له بأنهم لم يأتوا لقتالٍ ولكن للإصلاح بين الناس، أي حتى هذه اللحظة لم يخطر ببال الصحابة أن ستنشُب الحرب. فلما سمع طلحة بن عبيد الله كلام أمير المؤمنين علي للزبير رجع هو الآخر أدباره، فرماه أحد رؤوس الفتنة بسهمٍ في عنقه فمات، لأنه ليس من مصلحة رؤوس الفتنة انتهاء
الحرب. ودارت رحى المعركة وأمير المؤمنين علي يقول: " يا عباد الله كُفّوا يا عباد الله كُفوا ". فلما رأت عائشة ما يجري من قتال ناولت كعب بن سور الأزدي كان يُمسك بلجام ناقتها مصحفاً وأمرته أن يدعوا الناس للكف عن القتال قائلةً: " خل يا كعب عن البعير، وتقدم بكتاب الله فادعهم إليه "، هنا تحرّك رؤوس الفتنة فرؤوا أنها مبادرة خطيرة لوقف الحرب فأرادو

Alerter

Achtung (France) |Dimanche 22 Septembre 2013 à 11:56

Bonjour,
Je pense ... c'est confirmé par l'incapacité du gouvernement malheureusement qui est élu, par le ministère de la justice, le ministère des forces armées (qui a les mains plein de sang des enfants du peuple) ainsi le ministère de l’intérieur quesqu'ils ont fait depuis le départ de l'ancien régime et depuis la prise de leurs fonctions rien,rien, rien du tout l'ancien système toujours en place les voleurs,
les comploteurs de tout genres se baladent tranquillement décident et agissent comme leurs sembles mais ou ils sont ce gouvernement qui doivent faire le nécessaire éradiqué toute cette saleté de l'ancien système je pense aussi le peuple a fait une grosse erreur si nous avions fait comme
certain pays exp la Roumanie un tribunal populaire
le pays aurai étais nickel propre ont ne serai pas aujourd'hui dans la , mais je pense aussi la prochaine fois qu'il aura des événement la peuple va prendre ses responsabilités et il va y avoir beaucoup de casses.

David (Tunisia) |Vendredi 20 Septembre 2013 à 20:19

والله ساعات نقول شبيها جريدة باب نات ولات هكة...بالله لي فهم ها الخبر متاع ها الصفحة يهز صبعو...قالك فمة واحد عندو قناة شرى من عند واحد معروف قضية معروفة في مكان سري جابلو تاجر معروف من صفاقس فليجة فيها اشياء سرية سلم بمقتضاها المعروف الاول للمعروف الثاني ورجعلو صرف حوايج في غاية السرية...ملة خبر...تضحكو علينا