مل مناضلين بزقليف منافقين كيف تجي تشوف على سنوة قاعدين عاملين كل هل الحبارة لا هوما يدافعو على الشعب ضد إلي سرق ثرواتو ولاهوما يتبعوا فلي خانو هالبلاد من التجمعيين والفاسدين وانما مشكلتهم الوحيدة هي شريان الشبوك مع النهضة إلي اختارها اغلبية الشعب فانتخابات حرة ونزيهة هاذم هوما الثورة المظادة الحقيقية اللي تحب تكون وصية على الشعب وتختار حكامو بالنيابة عنو هذي الكل افلام مفبركة الشعب فايق بيها الناس الكل شافو زياد الهاني البطل المغوار كيفاش اطلع
في نسمة ويسب في وكيل الجمهورية وفي كل المسؤولين باش مبعد كيف يشدوه يولي عاد بطل الابطال ،لكن هيهات هيهات فالشعب اصبح واعي ويميز بين الصادق والكاذب هذا مسلسل من مسلسلات اعتصام الرحيل اللي يمول فيه التجمع المنحل ورؤوس الاموال الفاسدة واليسار الانتهازي اللي وقت كانوا الرجال في سجون بن علي او مشردين في المنافي تموقعوا في النقابات واتحاد الشغل والصحف البيوعة ونقابات الصحفيين والىن كيف جاو سيادهم اصبحو يدعون النضال الكاذب ضد من اختارهم الشعب لكن
هيهات هيهات فالزمن لن يعود إلى الوراء وسوف تنقرضون الواحد تلو الآخر وسوف يلفضكم الشعب ويرمي بكم في مزابل التاريخ

أعتقد أن مبلغ الكفالة (2000 دينار) قليل جدا لتسعير هذا الجرذ الكذاب.
في الصفحات التالية تقرؤون نماذج من الإنحطاط الذي وصل إليه:

http://www.babnet.net/festivaldetail-51106.asp

http://www.babnet.net/rttdetail-51490.asp

رُبما انخفضت قيمة زياد الهاني بعد انسحابه من نقابة الصحافيين وصار فأرا !!!
إن شاء الله نرى في المستقبل اعتقال بعض الجرذان الكبرى الآخرين من تلك النقابة. مثل الوسخة نجيبة الحمروني والمنجي الخضراوي و...
لم لا فالشعب ينتظر تطبيق القانون على الكل، سواء كان نقابي أو رئيس تحرير أو مدير قناة لإعلام العار (مثل الطاهر بن حسين).

لا أعتقد أن نقابة الصحافيين هي من دفع مبلغ الكفالة، هم ليسوا بهذه الدرجة من الكرم، خاصة وأنهم يعلمون أن هذا التكفل سيفتح الباب على مصرعيه لدفع أموال أخرى من هذا النوع لفائدة أعضاء آخرين.
الكل يعلم أن رجال الأعمال الفاسدين، أصحاب المال المشبوه، هم الذين يدعمون الثورة المضادة وعلى رأسها إعلام العار. يعني أول من يُبادروا بدفع الكفالة هم هؤلاء. بهذه الطريقة تكون مبالغ الكفالة بمثابة استرجاع الشعب لأمواله المسروقة من لحية هؤلاء الخونة ومن يدعمونهم من وراء الستار.

ماذا يحدث في تونس :يحبس شخص يطلق عليه إسم صحفي بتهم تتعلق بالأمن العام فيقيم أشباه الرجال الدنيا ولا يقعدونها فيطلق سراحه.هذا الأمر له معنيين لا ثالث لهم : الجهة التي أصدرت قرار الإيقاف و سجن المدعو زياد إما أنها لم تكن على جانب كبير من المهنية ولم تحسن التحري و البحث وهذا يضعها في موضع الشك من تقنيتها و نجاعتها القانونية ،أو أنها تعمدت هذا القرار رغم علمها بعدم جدواه و الغاية من ذلك إحداث بلبلة داخل البلاد و تأليب طرف ضد السلطة و هذا أمر
خطير يستدعي النفير داخل الجهاز القضائي حتى يتم تحريره من براثن الفساد

كان صحافي محبوس

اصبح كلب مسيب

ربي يستر منو

في بلاد الطاررني
الكلاب كينبحو في الصحافة
يولليو أسود
مستينة تونس

قرودة يلعبو فيهم اماسيخ التاسيسي الانقلابيين...لازم حل باش ها المهازل ما تتعاودش

هذا القانون؛الكفالة المالية؛كان معطلا زمن بن علي؛؛؛؛وبما ان الصحافي؛؛يبيع الأخبار فحريته مقدسة؛؛وماياخذوش عليه؛؛؛في تونس فقط؛؛عجلوا بالقائمة السوداء؛؛؛؛؟

حسب نشرات الأخبار الإذاعية رفعت شعارات لا علاقة لها بالهدف المعلن من المسيرة ومن بينها إسقاط الحكومة في دليل واضح وحجة دامغة عن تظافر اليسار الراديكالي وتوحده ضد النهضة وليست الحكومة
اللعبة وضحت : ليس هدف من يسمون انفسهم خدمة تونس بقدر خدمة أجندتها السياسية
فبعد عقدين من السيطرة على التعليم العالي أثناء زواج المتعة مع بن علي اصبح لليسار إطارات في الإدارة وسيطر على المحامات والإعلام والقضاء وهو في انسجام مع التجمعيين من اجل التشبث بمكاسبهم التي أسقطتها الثورة يوم تم حل التجمع
لا يغرنكم بكائهم ومكاؤهم على حرية التعبير هم اول من يحرمون مخالفهم في الراي من هذه الحرية وما تصرف لزهر العكرمي مع مصور قناة المتوسط عند تغطيته لأحداث المحكمة عند إيقاف زياد الهاني الا أكبر دليل فاعتبروا يا أولي الألباب

مكانكم الطبيعي هو السجن يا جرذان بن علي