ملا وثيقة وملّا هي.. لا طابع ولا بلاكة
وشوف هاكا البراعة الفائقة عاد عند الصحفيين متاعنا والمناضلين الإستقصائيين
حتى أنا تو نكتب خرافة أم السيسي، ونحط عليها طابع متاع تاريخ 01 سبتمبر 2001
ونكمّل نجيب زوز ولاد حومتي تصحاحتهم ما جات شي ونقولهم بربّي إيجو بلبزو تصحاحاتكم هنا
مبعد نظهر في الموزمبيق أفلام ونقولهم وزارة الداخلية ووزارة المرأة كانت على علم مسبق، وبتنسيق مع جهاز المكتب الخامس البريطاني، بأحداث برجي التجارة العالمية
تونس بلد التخاريف

هذي قالت لهم اسكتوا
رسالتي إلى الرؤساء الثلاث:
1-ما قامت به جريدة المغرب من نشر صورة للوثيقة يعد جناية في حق امن البلاد وعلاقاتها مع الدول الصديقة ويجب على الإعلاميين ان يفرقوا بين الحق في نشر المعلومة والحفاظ على الوثائق السرية
2- يجب على المحامي الذي اعترف بامتلاكه للوثيقة ان يعلم الأمن عن المصدر الذي سلمه إياها وكذلك جريدة المغرب. ولا يمكن التسامح معهم يجب ان تحدد الجهة التي سربت الوثيقة مهما كان موقعها ونواياها. أمام امن الوطن لا يمكن ان نتحدث عن حرية اعلام وحقوق إنسان.
3- السيد وزير الداخلية تبين بالكاشف ان الأجهزة التي تعمل تحت إمرته تتصرف كما يحلو لها وإلا كيف نفسر ان المديرين العامين لا يردون له الخبر حول الوثيقة حتى بعد ان صار المحضور. ولا اعتقد ان الخطأ مهني لا الأمر مقصود فهم يعلمونه بما يرونه وخدمة لأجندة معينة.
4- هنالك حاجة لتطهير وزارة الداخلية والأمن من الإطارات والأعوان الفاسدين وان لزم الأمر الاستعانة بالجيش الذي أبدى إلى حد الان روح وطنية عالية. وخلوهم يربيوهم. فكيف لعون امن ان يستعرض سلامه في ندوة صحافية ويتبولد مكان وزير الداخلية ؟! لو لا الاستهتار.
عاشت تونس

سؤال بريء... لماذا لم يوضح الامريكان من هي الاطراف السلفية المخططة للاغتيال .. ثم لماذا اكتفت المخابرات التونسية بعبارة دةن توضيحات اخرى و لم تجب نظيرتها في طلب التوضيحات و الجهة المعنية ان كانت المراسلة الاولي من باب التعاون الامني...

التوصيف الدقيق لصفة عضو المجلس التاسيسي المستهدف يشير الى ان الوثيقة مضروبة....فهل ان السي اي اي قالت عن البراهمي انه من حركة الشعب و انه مؤسس التيار الشعبي ام ان التوصيف صار على مستوى ادارة الامن الخارجي..

جميع الحركات الاسلامية، سلفيه كانت أم إخوانية فهي مخترقة من جميع مخابرات العالم، وأصلا ولائها لأولياء نعمتها قبل الوطن.

الملفت للانتباه أن المخابرات الأمريكية تعرف خفايا الأمن العام في تونس أكثر من وزارة الداخلية نفسها. من الطبيعي اذا ان تحدث اغتيالات في البلاد.

نتمنى من وزير الداخلية الكشف عن إختفاء مداخلات بطل أبطال موقع باب نات الذي أكد مرارا أنه ملاحق من الموساد والسي آي آيه وأنه يحتل المركز الثاني بعد بن لادن ونخشى أن يكون أبو عياض قد سبق المخابرات الدولية في الوصول اليه نرجو التوضيح ....

يطلعش زاده القضقاضي يخدم مع المخابرات

إن صح الخبر فإن أحد المقربين جدا من أبو عياض عميل للمخابرات الأمريكية السي آي إيه ....