أكيد،أنه،خبر،سعيد،لكن،أخاف،أن،يحسب،علينا،هذا،الحقير،مستقبلا،مناضلا،و،و،ربما،شيغيفارا،

اليوم قبل ما يرمو بالصحفي زياد الهاني كالكلب في الحبس قال إنو حركة النهضة تحاكم الصحفيين بقوانين حتى بن علي لم يستعملها ويقول أن النهضة تريد إخراس صوت الحق ...
والله ما شفت أنذل وأتفه من هذا البشر ... آش دخّل النهضة فيك ... ياخي النهضة قاتلك إتهم الناس بالكذب ... ياخي النهضة هي لّي مقدمى بيك شكاية ... ياخي النهضة هي لّي عملت القانون الذي تحاكم به من أجل الثلب وترويج أخبار كاذبة ....
في وقت بن علي هل كنت تنجّم يا كلب تتهم مسؤول كذبا وحتى مش كذب ... هل كنت تنجّم تهز راسك قدّام بوليسي عادي ... ماو كنت لحّاس لفضلات الموائد كغيرك من صحافيي العار .. خدمتكم كان التبندير لصانع التغيير ... والتقفيف لسيدة تونس الأولى وعائلتها ... وما كنت تنجّم تمشي للمرحاض إلا بإذن ....
توّه في وقت النهضة ... وقت الحرّية وحرية التعبيير .... ولّيت تتهم في مدير أمن كامل ... من حقك يا كازي ... من حقك .. لكن نحن في بلد فيه قوانين ... والمتهم قدّم فيك قضية ... تي ماك عامل فيها راجل وصيد ونافخ صدرك ... وتورّي في زنودك وشوية الزغب لّي في صدرك ... وتعتبر في روحك صوت حقّ ... ورّيلنا مؤيداتك وبراهينك وحججك على ما إتهمت به ذلك المواطن ... ياخي البلاد بلاد بوك يا كلب وإلا عى قرنك ... تعمل لّي تحب ... تسب وتتهم وتثلب ... وتحب حتى واحد ما
يوقّفك ... توّه هذي حرية إعلام ... ياخي فين علّموك إنو حرّية الإعلام كذب وإفتراء وإتهام للآخر دون حجج... ففي أكبر الديمقراطيات في العالم ... إن لم تأتي ببراهينك وحججك في حالات الإتهام فإنه يرمى بك في السجن من أجل الثلب ونشر أخبار زائفة .... وليست تونس بإستثناء ما لم تقدّم براهينك.... باش المرٌة الجاية تدوّر لسانك عشرة مرّات قبل ما تنطق... يا فرخ ... تسخايل فيها الدنيا مسيبه ...
mankoul

زياد الهاني كلب كان في عهد المخلوع بخلعون انيابه كل سنة و اليوم عامل فيها صيد بو قلادة

على خاطر كنتو متربين برشا و اكثر من اللازم في عهد المخلوع

و كنتوا اكثر من متربين كنتوا لحاسة ما لا لواش باش يحشيكم في الحبس و انتوما نهار و ليل تلمعولوا في صورتو و في صباطو

مادام بن علي ما رباكمش خلي الثورة تربيكم يا اولاد الزنادقة

الحرية أنك تقول كلمة حق بكل حيادية أما إنتِ ولي كيفك ماعرفتو مالحرية كان زرع الفتنة والوقاحة

نسجل تفاعلنا مع الإعلامي المحترم زهير رجيس ونعتقد أنه لن ينزل إلى مستوى "زياد الهاني" ونطلب منه بكل إلحاح أن يكون برنامجه المقبل "مثير للجدل" عن مفهوم الحرية واخلاقيات الصحفي (مع إشادتنا بأخلاق السيد زهير رجيس) كما أدعوه أن يعود إلى أرشيف القضاء منذ الإستقلال ويبحث فيه بكل استقلالية وموضوعية هل توجد قضية واحدة كانت فيها رئاسة الجمهورية أو رئاسة الحكومة أو وزير في الحكومة طرفا في أية قضية مدنية كانت أو جزائية متضررا أو شاكيا
أرجو منه إجراء إحصاء في عدد القضايا المرفوعة من "الغير" ضد أفراد الحكومة وعدد القضايا المرفوعة من هذه الأخيرة ضد "الغير" وعدد الوزاراء الذين مثلوا أمام القضاء مقارنة بعدد حاشية القصر الرئاسي زمن المخلوع
لماذا نفسر لجوء الرئيس أو الوزير إلى القضاء في واضحة النهار على أنه ضغط على الصحفيين مع ضمان حقوق الدفاع بصفة مطلقة؟
لماذا لا نفسره على أن من حق اي مواطن ومن باب أولى الرئيس و الوزير أن يلجا إلى القضاء للتشكي حينما يشعر أن حقا من حقوقه "الكونية " قد انتهكت؟
أرجوك يا سي زهير أن تنظر إلى الأمر من وجهة النظر السابق شرحها ولا تجعل دعوتك من القضاء تؤثر على حرفيتك الرائعة
إنه موضوع مثير للجدل وارجو أن لا يخوض فيه الصيادون في الماء العكر
أبو لينة

الحالة المصرية درس كبير للحالة التونسية. إعلام الفلول سوى كانوا يساريين أو متعاونين مع الدولة العميقة كان له دور في التحريض على الإخوان و قلب النظام. و بعد ان استولى الجيش على الحكم و ضيق على الإعلاميين الأحرار لم نسمع أحد يتكلم عن حرية الإعلام.
أنا مع المحاسبة بلا هوادة للإعلاميين الذين يزيفون الأخبار و يسعون للإطاحة بحكومة منتخبة شعبيا.
أما في ما يخص أخطاء الحكومة فالشعب الوحيد القادر على محاسبتها و ذلك بوسيلة وحيدة : صندوق الإقتراع.

لأن الوقاحة بلغت بهذا "الهاني" حد التحسر على زمان مولاه بن علي فليس هناك من مفر من النزول إلى مستواه و مستنقعه الآسن للرد عليه (مع تعهدي بالإغتسال بعد ذلك)
أيها الهاني :
حيث أنه لا يمكنك أن تنكر أو تتجاهل أن بن علي لم يكن مضطرا للجوء إلى القوانين التي تتحدث عنها لأنه كان دكتاتورا كما تعلم فهو الخصم و الحكم وهو القانون و القضاء
وحيث أنه لا يمكنك أن تنكر أو تتجاهل أن بن علي لم يكن مضطرا للجوء إلى القوانين لأنه أمثالك كانوا من الولاء و الطاعة و الجبن بحيث لم يتركوا مجالا للتفكير في القوانين
وحيث أنه لا يمكنك أن تنكر أو تتجاهل بأن قلمك لم يكتب حرفا واحدا ضد بن علي حتى من باب العتاب أو النصيحة
وحيث أنه لا يمكنك أن تنكر أو تتجاهل أن حارس بيت كلاب القصر الرئاسي نفسه لم يكن في حاجة إلى القوانين لتأديب أمثالك إن تجرؤوا حتى على نعت الكلب بالكلب
وحيث أنه لا يمكنك أن تنكر أو تتجاهل بأنه في زمان بن علي الذي تذرف عليه دموع الحسرة لم يكن يأتيك استدعاء للمثول أمام القضاء للدفاع عن نفسك وإنما كنت تتبول في سروالك حينما يطرق باب بيتك في منتصف الليل لأنك فكرت مجرد التفكير في كتابة مقال يعاتب أحد أفراد حاشية المخلوع بكل إحترام
وحيث أنه لا يمكنك أن تنكر أو تتجاهل بأنك لم تكن أصلا تعرف نصوص القانون في عهد المخلوع ولم تدخل محكمة أو مركز شرطة لأنك كنت من الوداعة بمكان لا يترك للمخلوع فرصة للتفكير في نكرة مثلك لم يعرف النضال أو كتابة مقال عنه حتى من باب الخواطر الشخصية
وحيث أنه لا يمكنك أن تنكر أو تتجاهل بأن الوقاحة التي تمتلكها اليوم والبذاءة التي تتحدث بها اليوم والكذب الذي تروجه في كل يوم بعد الثورة ما كنت لتتمتع به لولا هذا القانون الذي تتحداه جهلا في كل حين
وحيث أن كل ذلك كذلك
فإنني أدعوك إلى إحراق كل مقال مقال كتبته زمن المخلوع لعلك تكفر عن ذنوب التواطئ والعمالة والجبن
وأدعوك إلى إعادة قراءة القانون وعرف المهنة التي لا تتشرف بأمثالك لتعرف حدود الحرية التي لا تليق بأمثالك لأنك مدمن على الخضوع والذل
دع قانون بن علي الذي لم يكن محتاجا إليه لقيادة أمثالك لأنهم منقادون أصلا وراجع كل تصريحاتك وادعاءاتك الباطلة لتعلم أن مثل تلك القاذورات التي تتفوه بها يعاقب عليها قانون أعتى الدول ديمقراطية في العالم واحمد الله أنك لم تحاسب كما ينبغي لأمثالك من الخونة والعملاء أن يحاسبوا
إن القائمة السوداء للصحافيين ستزداد سوادا لو أدرجوا إسمك بها
سأذهب لتجديد الوضوء بعد الحديث إليك
أبو لينة

الغريب انو سي زياد الهاني يحب يتهم المسؤولين باتهامات خطيرة باسم حرية التعبير و كيف المسؤولين اللي اتهمهم يقدمو بيه قضية و يطلع ما عندو حتى دليل على اتهاماتو يولي يسب في النهضة و يعتبرها اخطر من بن علي.....زايد ما يحشمش كان جاء في عهد بن علي و قال ربع الكلام هذا على ربع مسؤول في الحكومة راهو بن علي هزو وراء الشمس

اسمع منو يا سيدي ؟
النهضة تحب تركع الإعلام والإعلاميين وهو ماحبش يركع ؟
يعطيه الصحة ملا صنديد هاو الإعلاميين الصحاح. هاذوما الإعلاميين إللي يلزمنا نعملو عليهم في المستقبل

محاكمة الصحافيين مهما كان مستواهم خطوة نحو الإستبداد

هذا الكلب و أمثاله لما يشتموا النهضة و ليس لديهم مشروع
آخر فهذا دليل على ان الحركة بخير

و أنت و أمثالك أصبحتم صحافيين ثوريين بمواقفكم ضد الحكومة لم نراكم تقولون كلمة حق في عهد المخلوع الهارب
إذن فكل شيء يتغيّر كنت صحافي خاضع للسلطة و مقدّساً و مباركًا لها و اليوم فجأة أصبحت ثوريًا و مدافعا عن حرّية الصحافة
و حتى تصل إلى مرتبة المناضليين عليك أن تتحمّل الإقصاء و التهميش و لكن ليس من طرف الحكومة بل من طرف الشعب لأنه عرف حقيقة إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار. إعلام العار...

زياد الهاني بالطبيعة هو صحافي فاشل اقر بفشله وعدم تاهله للمسؤولية فتنازل عن منصبه في نقابة صحافيي المجاري....هاذي الاولى...الثانية انهم الصحافيين التوانسة الفرنكوفونيين جثثهم في تونس ومخهم البسيط في فرانسا مساكن عايشين على وقع ساعة باريس...ويظنو في رواحهم وخاصة الشيخة لوصيفة الخوصة متاعهم انهم"سلطة رابعة"...تي تونس السلطة الاولى ميش لاقية روحها خلي يا سلطة المجاري...يغلطو في لعباد واستغلو بوق الاعلام باش ينفخو البالونة لي يحبو عليها...النقطة
الثالثة ...بالله نحب نذكر الهاني انو حزب النهضة(رغم اني ما عادش من انصارو)راهو موش هو لي يحكم...بحيثو يزي من الكذب...

يستميت من أجل أن تعتبره النهضة من المؤلفة قلوبهم وهم أسياد القوم في قريش خصهم الرسول - صلعم-بمرتب من مال الزكاة لأسباب متعددة وزياد الهاني يعتبر نفسه من أسياد القوم وهو أحق بنصيب المؤلفة قلوبهم .لا أكثر ولا أقل ....

زيادالهاني عميل يتقاضى أجرا